الأحد, نوفمبر 24, 2024
الرئيسية بلوق الصفحة 1007

خبر سار للبنانيين… 50 ألف وظيفة جديدة بإنتظاركم!

شكّل خبر توجّه ألمانيا لاقتراح خطة لإعادة إعمار مرفأ بيروت الأسبوع المقبل مفاجأة بالنسبة إلى اللبنانيين على مستوى معظم المسؤولين والشعب على حدٍّ سواء.

وبعد ثمانية أشهر على الانفجار الذي وقع في مرفأ بيروت نقلت أمس، وكالة «رويترز» عن مصدرين قولهما إن «ألمانيا ستعرض على السلطات اللبنانية الأسبوع المقبل خطة تتكلّف مليارات الدولارات لإعادة بناء مرفأ بيروت في إطار مساعٍ لحثّ ساسة البلاد على تشكيل حكومة قادرة على تفادي انهيار اقتصادي»، وهو ما عاد وأكده السفير الألماني في بيروت أندرياس كيندل، معلناً في بيان أن عدة شركات خاصة ستقدم اقتراحاً شاملاً الأسبوع القادم لتطوير مرفأ بيروت والمناطق المحيطة التي دمرها الانفجار، ونقلت «رويترز» عن مصدر لبناني مسؤول قوله: «إن ألمانيا ستقدم مقترحاً شاملاً لإعادة إعمار المرفأ».

ولفتت الوكالة إلى أنه «وفقاً لمصدرين دبلوماسيين مطّلعين على الخطة، فإن ألمانيا وفرنسا تسعيان لقيادة مساعي إعادة الإعمار. وقالا إن برلين ستطرح يوم السابع من أبريل (نيسان) اقتراحاً وافق بنك الاستثمار الأوروبي على المساعدة في تمويله وسيتم بموجبه إخلاء المنطقة وإعادة بناء المنشآت»، وأشار متحدث باسم البنك إلى أنه «على علم بالمقترح الذي قدمه ميناء هامبورغ وفريقه الاستشاري لإعادة بناء مرفأ بيروت والمناطق المحيطة به، لكنه لفت إلى أنه في الوقت الحالي لا يوجد أي عرض تمويل من بنك الاستثمار الأوروبي»، لافتاً إلى «أن أي تمويل من البنك سيخضع لمتطلبات الفحص الفني وسيتبع إجراءات البنك المعتادة لمثل هذه العمليات، وأن التمويل يجب أيضاً أن يمتثل لإرشادات التوريد الخاصة بالبنك والمعايير البيئية والاجتماعية». وقال: «البنك يقف على أهبة الاستعداد لدعم الشعب اللبناني وجهود إعادة الإعمار كجزء من فريق أوروبا وإلى جانب شركائه والمجتمع الدولي وجميع الأطراف المعنية».

وعن القيمة المتوقعة للمشروع، قدّر أحد المصدرين أن تمويل بنك الاستثمار الأوروبي سيتراوح بين مليارين وثلاثة مليارات يورو، بينما ذكرت الوكالة، نقلاً عن المصدرين أن المشروع لن يكون مقتصراً على المرفأ بل سيشمل المنطقة المحيطة به.

وأوضحت أنه «إضافةً إلى المرفأ ذاته، سيتطرق الاقتراح الألماني لفكرة إعادة تطوير منطقة محيطة به تبلغ مساحتها نحو مليون متر مربع في مشروع يشبه إعادة إعمار وسط بيروت بعد الحرب».

ومثل خطة ما بعد الحرب، يشمل الاقتراح تأسيس شركة مدرجة في البورصة مماثلة للشركة اللبنانية لتطوير وإعادة إعمار وسط بيروت (سوليدير) التي كان قد أسسها رئيس الوزراء الراحل رفيق الحريري في التسعينات ولا تزال مدرجة في البورصة اللبنانية، بحيث قدّر المصدران تكلفة المشروع بما يتراوح بين 5 و15 مليار دولار وقالا إنه قد يخلق ما يصل إلى 50 ألف وظيفة.

ونقلت «رويترز» عن مسؤول لبناني قوله «إن فرنسا ومجموعة (سي.إم.إيه سي.جي.إم) للموانئ وشحن الحاويات مهتمتان أيضاً بمشروع إعادة الإعمار»، فيما أشار أحد المصدرين الدبلوماسيين إلى أن فرنسا أرسلت عدة بعثات، من بينها واحدة في مارس (آذار) الماضي شملت مجموعة (سي.إم.إيه سي.جي.إم)، أبدت خلالها اهتمامها بالقيام بدور في عمليات إعادة الإعمار. لكنه أضاف أن تلك البعثة ركزت على عمليات تطهير معينة أكثر من عمليات إعادة تطوير أوسع نطاقاً، لكن في المقابل، أحجمت وزارة الخارجية الفرنسية عن التعليق على الفور على غرار «سي.إم.إيه سي.جي.إم»، حسب الوكالة.

البنك الدولي: لبنان بحاجة إلى مساعدة نفسه

قال ​نائب رئيس البنك الدولي​ لمنطقة الشرق الأوسط وشمال ​أفريقيا​، ​فريد بلحاج​، إنه يتعين على ​لبنان​ أن يكون على استعداد لتنفيذ بعض التغييرات الحقيقية من أجل الحصول على مساعدات تمويلية دولية، وفقاً لما نقلته وكالة الأنباء الألمانية.

وأضاف بلحاج، في مقابلة مع وكالة “​بلومبرغ​” لبنان بحاجة إلى مساعدة نفسه، حتى نتمكن من مساعدته ، مضيفاً: لسوء الحظ، حتى الآن، لم يكن لبنان مهتماً أو راغباً أو قادراً على مساعدة نفسه .

وقال بلحاج: إنها مأساة، ما نحاول القيام به في لبنان هو الالتفاف حول الأنظمة الحكومية ومحاولة مساعدة الشعب بشكل مباشر، من خلال ​التحويلات​ النقدية غير المشروطة لأنك عندما تنظر إلى لبنان اليوم، نقترب من فقر بنسبة 50%».

ووصل معدل التضخم السنوي في لبنان إلى مستوى قياسي مرتفع، وارتفعت ​أسعار المواد الغذائية​ بنحو 400% في كانون الأول، مما يسلّط الضوء على التأثير الجذري على المستهلكين والشركات جراء أسوأ أزمة مالية تشهدها البلاد منذ عقود.

حكاية “غالون” الزّيت: وصفة الاشتباك…

ما كان أحد ليتوقّع أن تتصدّر “حكاية إبريق الزيت” بنسخة معدّلة معالم الانهيار الاقتصادي في لبنان. فالحكاية الأصلية ترتبط بطرفة أو أحجية تقوم على مناكفة الجدّات لأحفادهم الذين يستعصي عليهم النوم ليحملنهم على الاستسلام له، وغدت فيما بعد مثلاً يدلّ على التململ وتضييع الوقت لتعجيز شخص… وهي الحكاية التي لا تروى، بل تبقى في دوّامة التقديم لها، حتى الضجر.

حكاية انهيار لبنان تشبه الحكاية الأصلية. إذ يعتمد المسؤولون فيه أسلوب المناكفة واستهلاك الوقت لتعجيز اللبنانيّين وتيئيسهم. لكنّ المفارقة أنّ حكاية الزيت، وتحديداً غالونات الزيت المدعوم، تصدّرت “حكاية إبريق الزيت” اللبنانية، حين تحوّل الزيت إلى مادة للصراع بين اللبنانيّين في طوابير أمام وداخل السوبرماركت، للحصول على حصّة منه بسعر مدعوم. وكشفت حكاية اللبنانيين مع الزيت أهمّيّة هذه السلعة التي ما كان أحد ليظن أنّها ستتصدّر السلع التي يخشى اللبنانيون انقطاعها من الأسواق، أو يخشون ارتفاع أسعارها، إلى درجة يصبح معها صعباً الحصول عليها، بعدما خسر معظمهم قيمة أجورهم بسبب انهيار سعر صرف الليرة اللبنانية.

الزيت إذاً، وليس الخبز، هو الذي تصدّر المشهد. وكل الإشكالات والتدافع والهجمات على المخازن، حدثت بسبب الزيت، ولم يجرِ الحديث عن أيّ سلعة ثانية في خضمّ الصراع على الزيت المدعوم. والزيت الذي نتحدّث عنه، هو زيت القلي. وغالباً يكون مستخرجاً إمّا من الذرة وإمّا من زهرة دوّار الشمس. وهو يستخدم غالباً في الطبخ، وخصوصاً في إعداد “المقالي” من بطاطا وقرنبيط وكوسا وباذنجان وسواها. فضلاً عن استخدامه في معظم الطبخات: في “اليخاني” والأرز. وهو يشكّل مادة أساسية للاستخدام في مطبخ الوجبات السريعة، إن في المطاعم وإن في البيوت. وهو “يخدم” أكثر من مرّة، إذ يمكن أن تُقلى به البطاطا، مثلاً، مرّات ومرّات، ويكون حلاً سهلاً وسريعاً تلجأ إليه الأمّهات لإعداد وجبات دسمة وسريعة يحبّها الأطفال وقادرة على إشباعهم، وأحياناً على إسكات جوعهم بملء بطونهم بالبطاطا والزيت.

طبعاً يستورد لبنان هذا الزيت بكمّيّات كبيرة، وتدعم الدولة الزيت باعتباره سلعةً أساسية. وبدأ الإقبال يزداد عليه لتخزينه مع الحديث عن رفع الدعم، خصوصاً مع ظهور زيوت غير مدعومة في السوق وصلت أسعارها إلى أرقام خياليّة. وبات اللبنانيّون مع الارتفاع الجنونيّ في الأسعار يُعرضون عن شراء ماركات لزيوت القلي شاعت واشتهرت، حتى إنها حضرت في أوائل الألفيّة الجديدة في أغنية شهيرة لزياد الرحباني (ولّعت كتير- 2001): “ما في لوسيور ولا جايب مازولا”. وهذان الصنفان بدآ يصيران نادرين على رفوف السوبرماركت بسبب تراجع استيرادهما لعدم شمولهما بالدعم الذي رُفع عن أنواع كثيرة من الزيوت وبات يقتصر على بعض الأصناف ذات النوعية “الرديئة” مقارنة مع الماركات العالمية، أو قُل: الأقلّ جودةً.

هذه الأصناف تحتوي على نسب عالية من الكوليسترول وتخضع لدرجة عالية من الهدرجة تجعلها غير صحّيّة. طبعاً ينصح خبراء التغذية بعدم تناول الزيوت المخصّصة للقلْي، واستخدام الزيوت نيئة كما هي الحال مع زيت الزيتون الذي ينتجه لبنان. لكنّ أسعاره باتت مرتفعة جداً، وبات يُسعّر في السوق اللبنانية بالدولار. فوصل سعر تنكة (20 ليتر) زيت الزيتون إلى ما يقارب خمسين دولاراً أميركيّاً بحسب تسعيرة السوق السوداء للدولار، أي ما يقارب الحدّ الأدنى للأجور، قريباً من 675 ألف ليرة. وهو ما يضطر اللبنانيّين إلى استبدال زيت الزيتون بزيوت نباتية أخرى لاستخدامه في معظم أصناف الطبخ اللبناني. وسيصير الأكل “الصحّي” ترفاً لا تقدر عليه إلا قلّة قليلة.
جمعية حماية المستهلك سجّلت، كما يقول رئيسها زهير برّو، عمليات غشّ كبيرة تطول الزيوت، ولا ينجو منها زيت الزيتون. ولم يُفاجأ برّو بمشاهد تدافع اللبنانيين للحصول على الزيت، لأنها مادّة أساسية، و”نضعها في الجمعية على رأس السلع التي تحتاج إليها العائلات”. فهي تُستخدم، بحسب برو، في جميع مأكولات المطبخ اللبناني التقليدي، من اليخنات إلى السَلَطات والفتّوش والتبّولة، ويُخلَط بالصعتر (الزعتر) ويُستخدَم في إعداد المناقيش. وكلّها أصناف يعتمد عليها الأكل اللبناني اليوميّ البسيط، الذي كان في ما مضى متوافراً و”رخيصاً” بسبب الدعم، وبات يتجاوز القدرة الشرائية لمعظم اللبنانيين بعد انهيار عملتهم واضطرار الحكومة إلى رفع الدعم تدريجيّاً عن كثير من السلع، وربما عنها كلّها، عاجلاً أو آجلاً.

كانت “حكاية إبريق الزيت” الأصلية تتحدّث عن زيت الزيتون. وكان الهدف منها، كما ذكرنا، التعجيز وإضاعة الوقت لتنويم من يستمعون إلى الحكاية. الحكاية المستجدّة تتحدّث عن زيت القلي، وهي تعكس مستوى العجز وإضاعة الوقت الذي وصلت إليه السلطة في لبنان. ومعظم الناس، من دون أن يسمعوا الحكاية: نائمون.

وإذا فُقد الزيت من الأسواق، فانتبهوا!

رامي الامين – اساس ميديا

عراجي: بعض المستشفيات تتقاضى فروقات خيالية من المرضى بحجة المستلزمات الطبية

أشار رئيس ​لجنة الصحة النيابية​ ​عاصم عراجي​، في حديث تلفزيوني، إلى أن “بعض ​المستشفيات​ تتقاضى فروقات خيالية من المرضى بحجة ​المستلزمات الطبية​، فإذا احتاج طفلاً قوقعة مثلاً، بحسب المصرف فإن ثمنها هو 7000 دولار، في وقت يقول المستورد أن ثمنها 10 آلاف دولار وحال أراد بيعها فثمنها يصبح 11 ألف دولار”.

من جهته، اعتبر نقيب أصحاب ​المستشفيات الخاصة​ في ​لبنان​ ​​سليمان هارون​​، أن “هناك ثلاث خيارات، إما أن تعدّل الجهات الضامنة تعرفات المستلزمات الطبية وهي غير قادرة، أو أن تتحمل المستشفيات الفرق وهي أيضاً غر قادرة، أو أن يدفع المريض الفروقات وهو أيضاً غير قادر على ذلك”، مشدداً على أن “جواب “ما العمل” يجب أن يكون عند المسؤولين الصحيين في لبنان”.

ارتفاع نسبة الصادرات التركية 17.2 % في الربع الأول من 2021

قال مسؤول تركي، إن صادرات بلاده ارتفعت بنسبة 17.2 % في الربع الأول من العام 2021، رغم التداعيات السلبية لتفشي وباء كورونا على حركة التجارة العالمية.

وأكد رئيس اتحاد المصدرين الأتراك، إسماعيل غولي، أن صادرت ​تركيا​ بلغت في الربع الأول من العام الحالي 50 مليارا و23 مليون دولار.

وأوضح غولي أن عوائد تركيا من صادرت أذار الماضي، تقدر بـ18 مليارا و985 مليون دولار، بزيادة 42.2 % مقارنة بالفترة نفسها من العام السابق.

وأشار غولي إلى أن هذا النجاح هو نتاج لدعم حكومي لقطاع التصدير والإنتاج في البلاد، وخطة إدارية ​محكمة​ تعاملت مع أزمة كورونا بكل احترافية.

وذكر غولي، أن تركيا تهدف لتحقيق صادرات بقيمة تتراوح بين 184 و200 مليار دولار بنهاية العام الجاري.

رغم العيد والإقفال.. تجار السوق السوداء للدولار يرفعون التسعيرة مجدداً !!

“ارتفعت تسعيرة الدولار بشكل ملحوظ لتتراوح بين 11950 و12050 ليرة لكل دولار بعد ان كانت قبل حوالي الساعة تتراوح بين 11750 و11800 ليرة لكل دولار في ساعات العصر”.

ملاحظة مُهمّة: سعر الدولار يختلف بين صراف وآخر وبين منطقةٍ ومنطقةٍ أخرى ونحن لسنا من نقوم بتحديد سعر صرف الدولار اليومي بل نحن فقط نقوم بعرضه على موقعنا بحسبَ ما يتم تداوله على المواقع الموثوقة والجهات المُتختصة مع ذكر المصدر بكل تأكيد، كما ويهم إدارة سكوبات عالمية التوضيح أننا لا نُؤمِّن أو نُؤيِّد بأي شكل من الأشكال عمليات البيع والشراء الغير شرعية بتاتاً عبر موقعنا أو تواجدنا على مواقع التواصل الإجتماعي. إقتضى التوضيح وشكراً.

المصدر: يا صور

الدولار يرتفع مجددا في تداولات السوق السوداء

“ارتفعت تسعيرة الدولار لتتراوح بين 11850 و11900 ليرة لكل دولار”.

ملاحظة مُهمّة: سعر الدولار يختلف بين صراف وآخر وبين منطقةٍ ومنطقةٍ أخرى ونحن لسنا من نقوم بتحديد سعر صرف الدولار اليومي بل نحن فقط نقوم بعرضه على موقعنا بحسبَ ما يتم تداوله على المواقع الموثوقة والجهات المُتختصة مع ذكر المصدر بكل تأكيد، كما ويهم إدارة سكوبات عالمية التوضيح أننا لا نُؤمِّن أو نُؤيِّد بأي شكل من الأشكال عمليات البيع والشراء الغير شرعية بتاتاً عبر موقعنا أو تواجدنا على مواقع التواصل الإجتماعي. إقتضى التوضيح وشكراً.

المصدر: يا صور

تسعيرة العصر لصرف الدولار في السوق السوداء

” يتم التداول بتسعيرة لصرف الدولار في السوق السوداء تتراوح بين 11775 و11825 ليرة لكل دولار في ساعات العصر”.

ملاحظة مُهمّة: سعر الدولار يختلف بين صراف وآخر وبين منطقةٍ ومنطقةٍ أخرى ونحن لسنا من نقوم بتحديد سعر صرف الدولار اليومي بل نحن فقط نقوم بعرضه على موقعنا بحسبَ ما يتم تداوله على المواقع الموثوقة والجهات المُتختصة مع ذكر المصدر بكل تأكيد، كما ويهم إدارة سكوبات عالمية التوضيح أننا لا نُؤمِّن أو نُؤيِّد بأي شكل من الأشكال عمليات البيع والشراء الغير شرعية بتاتاً عبر موقعنا أو تواجدنا على مواقع التواصل الإجتماعي. إقتضى التوضيح وشكراً.

المصدر: يا صور

الدولار يتأرجح: تسعيرة جديدة يعتمدها تجار السوق السوداء في التداولات الحالية

“سجل قبل قليل تراجع بتسعيرة صرف الدولار في السوق السوداء لتتراوح بين 11775 و11825 ليرة لكل دولار”.

ملاحظة مُهمّة: سعر الدولار يختلف بين صراف وآخر وبين منطقةٍ ومنطقةٍ أخرى ونحن لسنا من نقوم بتحديد سعر صرف الدولار اليومي بل نحن فقط نقوم بعرضه على موقعنا بحسبَ ما يتم تداوله على المواقع الموثوقة والجهات المُتختصة مع ذكر المصدر بكل تأكيد، كما ويهم إدارة سكوبات عالمية التوضيح أننا لا نُؤمِّن أو نُؤيِّد بأي شكل من الأشكال عمليات البيع والشراء الغير شرعية بتاتاً عبر موقعنا أو تواجدنا على مواقع التواصل الإجتماعي. إقتضى التوضيح وشكراً.

المصدر: يا صور

ارتفاع جديد بتسعيرة الدولار في السوق السوداء

“ارتفاع سعر صرف الدولار مجددا الى معدل يتراوح بين 11800 و11850 ليرة لكل دولار”.

ملاحظة مُهمّة: سعر الدولار يختلف بين صراف وآخر وبين منطقةٍ ومنطقةٍ أخرى ونحن لسنا من نقوم بتحديد سعر صرف الدولار اليومي بل نحن فقط نقوم بعرضه على موقعنا بحسبَ ما يتم تداوله على المواقع الموثوقة والجهات المُتختصة مع ذكر المصدر بكل تأكيد، كما ويهم إدارة سكوبات عالمية التوضيح أننا لا نُؤمِّن أو نُؤيِّد بأي شكل من الأشكال عمليات البيع والشراء الغير شرعية بتاتاً عبر موقعنا أو تواجدنا على مواقع التواصل الإجتماعي. إقتضى التوضيح وشكراً.

المصدر: يا صور

تراجع بتسعيرة دولار السوق السوداء..

سجل “دولار” السوق السوداء تراجعا بسيطا ليتراوح ما بين “11700 – 11780” ليرة لبنانية لكل دولار أميركي..

ملاحظة مُهمّة: سعر الدولار يختلف بين صراف وآخر وبين منطقةٍ ومنطقةٍ أخرى ونحن لسنا من نقوم بتحديد سعر صرف الدولار اليومي بل نحن فقط نقوم بعرضه على موقعنا بحسبَ ما يتم تداوله على المواقع الموثوقة والجهات المُتختصة مع ذكر المصدر بكل تأكيد، كما ويهم إدارة سكوبات عالمية التوضيح أننا لا نُؤمِّن أو نُؤيِّد بأي شكل من الأشكال عمليات البيع والشراء الغير شرعية بتاتاً عبر موقعنا أو تواجدنا على مواقع التواصل الإجتماعي. إقتضى التوضيح وشكراً.

المصدر: يا صور

الدّولار في المصارف إلى 5000 واللّبنانيّون يتهافتون لشراء “الأخضر”

كتبت ناديا الحلاق في “أحوال ميديا”:

مع اقتراب انتهاء مفعول التّعميم 151 الصّادر عن مصرف لبنان بتاريخ 21 نيسان 2020، الممدّد له أصلاً، والمتعلّق بإجراءات استثنائيّة حول السّحوبات بالعملة الأجنبيّة، والذي يتيح للمودعين إجراء عمليّات السّحب من المصارف من أرصدة الدّولار الأميركي، أو أيّ من العملات الأجنبيّة، بما يوازيه باللّيرة اللّبنانية وفقًا لسعر السّوق المعتمد فـي المنصّة الالكترونيّة لعمليّات الصّرافة، أيّ 3900 ليرة، يكثر الحديث عن تعديل سعر صرف الدّولار المُعتمد في المنصّة والمصارف، بالتّوازي مع رفع سقوف السّحوبات النّقدية الشّهريّة على الدّولار واللّيرة عبر الصرّافات الآليّة. فهل سيمدّد مصرف لبنان مفعول التّعميم أم سيتّجه فعلاً نحو إصدار تعميم جديد لزيادة سعر الصّرف المعتمد حاليّاً؟

السّحب على 5000 ليرة
مصدر مصرفيّ يؤكد لـ “أحوال” أنّ سعر صرف الدّولار المعمول به في المصارف لن يستمرعلى 3900 ليرة للدّولار، وهناك اتّجاه نحو رفعه، القرار سيحسم في الأيّام المقبلة بين المصارف ومصرف لبنان.

ويضيف، قد تعتمد المصارف سعر صرف 5000 ليرة كحلّ ووسط للدّولار قبل نهاية شهر آذار الحالي.

ويتابع المصدر، كما سيتم رفع سقوف السّحوبات النّقديّة الشّهرية في المصارف حسب قيمة الإيداعات، على أن تحدّد المصارف المبالغ التي يمكن للمودعين سحبها، من داخل المصرف مباشرة أو عبر الصرّاف الآليّ سواء بالدّولار أو باللّيرة.

وحاول “أحوال” الاتصال بمصادر من مصرف لبنان، إلاً أنّها تمنّعت عن التعليق.

فهل رفع سعر صرف الدّولار المعمول به في المصارف، وفي المنصّة الإلكترونيّة، سيطمئن المودعين أم أنه سيزيد الاحتقان والغضب ويدفعهم للنّزول إلى الشّارع؟

خدعة أرقام
هادي جعفرعضو مؤسس في رابطة المودعين، يشير إلى أنّ هذه الخطوة قد تساعد في البداية على امتصاص بعض الغضب لدى المودعين بالدّولار، لكنّها سرعان ما سوف تتبدّد ويتضّح للمودع أنّها مجرّد خدعة أرقام، وأن الهيركات المقنّع على وديعته لا زال كما هو وربّما ارتفع.

مهارات التّلاعب
ويتابع، إنّ رفع سعر الدّولار في المصارف إن حصل، فهو إبرة مورفين جديدة سوف يحاولون بها شراء الوقت، وهي تتماشى مع كل ما يقوم به حاكم مصرف لبنان من قرارات وخطوات إعتباطية لا تقدّم حلّاً شاملاً للأزمة، إنّما خطوات لحظيّة مؤقّتة تزيد من حدّة الأزمة، وتمعن في زعزعة الاستقرار الماليّ وتفقير المواطن والمودع، لصالح حماية أصحاب المصارف، وربما تغطية ارتكابات ما لمصرف لبنان.

وعن موقف المودعين من القرار، يقول جعفر، سنتعامل معه إن اتّخذ كما تعاملنا مع تعاميم الحاكم السّابقة، باعتبارها غير قانونيّة ومخالفة لقانون النّقد والتّسليف، وللدّستور اللّبناني والقوانين المرعيّة؛ وتعاميم الحاكم لا تأخذ قوّة القانون وبالتّالي غير ملزمة للمودعين، إلا أنّ إقرار عدم إلزاميّتها يحتاج لموقف من القضاء، ورابطة المودعين قدّمت إخباراً لدى النّيابة العامّة.

توخّي الحيطة والحذر
وينبّه المودعين إلى عدم الوقوع في فخّ الأرقام وإبر المورفين، وأن لا يرضخوا للأمر الواقع ويسحبوا ودائعهم على أسعار صرف وهميّة لا تساوي السّعر الحقيقي.

ولكل من يجبر على السّحب من وديعته بسعر أقل من سعر الصّرف الحقيقي، تدعوه الرّابطة إلى الاحتفاظ بايصالات السّحب والحصول على كشوفات حساب دوريّة، لأنه يحقّ للمودع أن يطالب بتعويضات عن فرق سعر الصّرف، الذي أجبر على قبوله بشكل تعسّفي.

إلى الشّارع درّ
ويلمّح جعفر إلى خطوات اعتراضيّة تصعيديّة في الأيّام المقبلة أمام المصارف والمرافق العامّة المعنية، ويقول: سوف تعمل الرّابطة مع الحلفاء على تحرّكات في الشّارع، كما وتستمر في العمل القانونيّ اليوميّ مع المودعين اللّبنانيين داخل لبنان وفي الخارج.

ويردف، نحن جزء من تحالف قطاعات اقتصاديّة، ننسق معاً لمواجهة المصارف بشكل فعّال، وجزء من تحالف استقلال القضاء حيث نريد ونطالب القضاء أن يحكم بالحقّ وبما ينصّ عليه القانون، فالقانون لصالح المودعين. إنّ حماية المصارف تدمّر الثّقة فيه وبالاقتصاد اللّبناني، حيث لن يثق أي مستثمر بوضع أمواله بالقطاع المصرفي في لبنان طالما أنّ القضاء لا يحميه.

حماية المستهلك
من جهتها، تقول ندى نعمة نائب رئيس جمعيّة المستهلك، أنّ رفع سعر صرف الدّولار في المنصّة الالكترونيّة لا بد أن يقابله عمليّة طباعة للعملة الوطنيّة، فضخّ العملات النّقديّة في السّوق يجب أن يتناسب مع حجم الاقتصاد والانتاج المحلي. وذلك بهدف جعل العملة المتداولة في السّوق ذات قيمة حقيقيّة وليست مجرد أوراق مطبوعة.

وتضيف، في لبنان إن تم رفع سعر صرف الدّولار في المنصّة، سيتم ضخّ عملات نقديّة بشكل يفوق حجم الاقتصاد، وتكون النّتيجة تراجعاً في القيمة الشرائيّة للعملة وارتفاعاً بالأسعار، وبالتّالي ارتفاع التّضخّم، ما يؤثر سلباً على المستهلك اللبناني.

ومن شأن التّضخّم أيضاً زيادة العبء على القروض، لاسيما على أولئك المقترضين بالدّولار الأميركي؛ إذ ستزيد تكلفة العملة عليهم مقابل الدّولار.

تضخّم غير مسبوق
القرار المرتقب لإسكات المودعين سيقابله تداعيّات سلبية تنعكس بالدّرجة الاولى على المودع، إذ يوضح المحلّل الاقتصادي محمد فاعور، أنّه في حال تمّ رفع سقوف السّحوبات النّقديّة الشّهريّة من قبل المصارف بالتّزامن مع رفع سعر صرف الدّولار وفق المنصّة الإكترونيّة، قد يؤدي الى زيادة القدرة الشرائيّة بصورة مرحليّة للمودع ولكن سرعان ما تتآكل هذه القدرة نتيجة التّضخم الذي سيحصل من جرّاء هذا الإجراء.

وعلى المدى المقصير والمتوسط، فإنّ زيادة الضّغط على سعر الصّرف في السّوق السّوداء، نتيجة وفرة اللّيرة النّقدية سيؤدي إلى تبعات سلبيّة على سعر الصّرف وبالتّالي على زيادة الأسعار.

أمّا على المدى المتوسط والطويل، سيضطّر مصرف لبنان إلى طباعة عملات باللّيرة اللّبنانية، وزيادة الكتلة النّقدية المتزايدة أصلاً تزامناً مع انخفاض حجم الاقتصاد وصلا إلى مستويات غير مسبوقة، بحسب فاعور.

طباعة عملة
وعلى الخط نفسه، يرى الخبير الاقتصادي علي حمّود أنّه إذا اتّجه البنك المركزيّ إلى إصدار تعميم لرفع سقف السّحوبات، و بالتّالي رفع السّعر على المنصّة وهذا يتطلّب من المركزيّ طباعة العملة، ما سيؤدي الى مزيد من التضخم و ارتفاع سعر الصّرف في السّوق السّوداء.

تهافت على الدّولار
فعندما تتيح للمودعين سحب مبالغ عالية، مع فقدان الثّقة بالعملة الوطنيّة يتّجه المواطنون إلى شراء الدّولار، وهذا يعني مزيد من الارتفاع في سعر صرف الدّولار، فتدخل على خط ّهذا الارتفاع لعبة المضاربة.

ويضيف حمود، في بعض الدّول التي يتمّ اللّجوء فيها إلى طبع العملة، فإن هذه المبالغ لا توضع لسوق الاستهلاك، بل توظّف في القطاعات الإنتاجيّة، لأنّ الضّخّ في القطاعات الانتاجيّة تمكّن المصانع والقطاعات الزّراعية تلبية حاجة السّوق المحليّ، والاستغناء عن الاستيراد أو تصدير هذه المنتجات و إدخال عملة صعبة.

ومن جهة أخرى، فإنّ ضخّ السّيولة بالعملة الوطنيّة قد ينعكس ارتفاعاّ في الأسعار لأنّ ازدياد الطّلب وتوافر السّيولة سيدفع التّجار إلى رفع الأسعار.

ارتفاع جديد بتسعيرة دولار السوق السوداء.. إليكم كم يسجّل

سجّل “دولار” السوق السوداء ارتفاعا جديدا ليتراوح ما بين “11750 – 11820” ليرة لبنانية لكل دولار أميركي..

ملاحظة مُهمّة: سعر الدولار يختلف بين صراف وآخر وبين منطقةٍ ومنطقةٍ أخرى ونحن لسنا من نقوم بتحديد سعر صرف الدولار اليومي بل نحن فقط نقوم بعرضه على موقعنا بحسبَ ما يتم تداوله على المواقع الموثوقة والجهات المُتختصة مع ذكر المصدر بكل تأكيد، كما ويهم إدارة سكوبات عالمية التوضيح أننا لا نُؤمِّن أو نُؤيِّد بأي شكل من الأشكال عمليات البيع والشراء الغير شرعية بتاتاً عبر موقعنا أو تواجدنا على مواقع التواصل الإجتماعي. إقتضى التوضيح وشكراً.

المصدر: يا صور

رمضان يؤسس لعودة نمو اقتصادات العمرة والحج.. وتوقعات متفائلة

كتبت “الشرق الأوسط”: “بعد عام ونيف من جائحة كورونا وآثارها العكسية على اقتصاديات العالم، ظهرت بوادر إيجابية تلوح في الأفق على تشافي اقتصاديات الحج والعمرة في مكة المكرمة والمدينة المنورة، مع توقعات ارتفاع أعداد القادمين لتأدية مناسك العمرة عما كان مسجلا خلال جائحة كورونا.

تعد هذه المرحلة انتقالا، كما وصفها المهندس محمد برهان، عضو مجلس الغرفة التجارية في مكة المكرمة، والمشرف على مركز ذكاء الأعمال، الذي قال إنها الأرضية لإعادة التوازن وبداية التعافي من خلال شهر رمضان، مستطردا «وإن كانت هناك العديد من الإجراءات الاحترازية التي ستقلص عمليات التنقل بالأعداد المطلوبة ومواقع التجمع، لكنها مرحلة انتقالية مهمة للعودة إلى وضع السوق الحقيقي، وكيف تستطيع هذه القطاعات أن تعود تدريجيا في مرحلة التعافي والصحة الكاملة».

وتابع برهان، أنه وبحسب المعطيات لن تشهد هذه المرحلة انتعاشة وستسير الأمور في تحسن حتى موسم الحج، التي ستبدأ فيه القطاعات الاقتصادية التي تأثرت وبشكل جذري ومنها قطاع الضيافة في التنفس، مضيفا «خاصة إذا ما قسنا أن العالم ما زال تحت مطرقة الجائحة، لذلك يجب أن تكون في هذه المرحلة تحديدا درجة التفاؤل متوسطة يمكن الوصول إليها».

وكلما ارتفع عدد المستفيدين من أخذ اللقاحات ارتفعت التوقعات الاقتصادية في مكة المكرمة والمدينة المنورة، كما يقول البرهان، الذي لفت إلى أهمية وطبيعية الإجراءات الاحترازية التي ستطبق على القادمين للحج والعمرة في المرحلة القادمة، والدول التي نجحت في تطبيق المعايير وأخذ رعاياها اللقاح.

سيكون شهر رمضان المبارك نقطة التحول في عودة الحياة الاقتصادية في مكة المكرمة، والمدينة المنورة، ويرى عضو غرفة مكة، أنه في حال الوصول إلى ما نسبته 50 في المائة من عدد الوافدين للحرمين الشريفين فنحن بذلك تجاوزنا الخوف وستبدأ تعود الحياة إلى طبيعتها، وستظل الإجراءات الاحترازية قائمة وذلك حتى يصبح العلاج متاحا للجميع وهذا سيساعد في زيادة المعتمرين في المرحلة القادمة.

ويرى مختصون أن مرحلة التعافي والعودة الطبيعية لاقتصاديات الحج ستكون مقرونة بحج العام الحالي، وهو ما ذهب إليه البرهان، بقوله إنه في حال تمت السيطرة على الفيروس أو تمكنت الدول من تلقيح رعاياها فسيتحول هذا الغياب إلى طاقة لدى المسلمين وسترتفع وتيرة الرغبة لزيارة الحرمين الشريفين وأداء النسك، وهذا الزيادة ستكون عالية وسريعة في الأعداد.

المصدر: لبنان 24

إزالة الدعم أو سلب أموال الودائع؟ هناك خيار ثالث

كتبت ايفا ابي حيدر في “الجمهورية”: طرح الاقتصادي روي بدارو خطة عمل انتقالية، تنطلق من بدء رفع الدعم وفق ثلاث مراحل، يفترض ان يتجّه معها لبنان نحو market mechanism، بحيث يلعب السعر دوراً فاعلاً في تحديد العرض والطلب. وشدّد على انّه اذا لم نسمح للأسواق بالتحرّك بكل حرّية، فأي تحوّرات فيها ستكون لمصلحة المافيات وأصحاب الكارتيلات..

 

وإعتبر الاقتصادي روي بدارو، اننا اليوم امام معضلة قوامها اما إزالة الدعم، واما سلب أموال المودعين، إذ أنّ عدم إيقاف الدعم يعني سلب أموال صغار المودعين خصوصاً، وتوزيعها على كل المواطنين، ومن ضمنها غير المستحقين او الطبقة التي لا تحتاج الى دعم، اما في إعطائها الى النظام السوري من خلال التهريب. لذا يستحيل الاستمرار في هذا النهج، ويجب التحول الى مرحلة انتقالية. فقد سبق للسلطة ان سلبت أموال المودعين بعد تدني قوتهم الشرائية نحو 80%، وما الاستمرار بالدعم سوى لسلبهم المزيد دعماً لغير المستحقين.

وبرأي بدارو، انّ المصرف المركزي بدأ باستعمال أموال الاحتياطي الالزامي، مقدّراً المبلغ الذي استُعمل منه بنحو نصف مليار دولار، ليتراجع حجم الاحتياطي من 16 ملياراً الى 15.5 مليار دولار، واصفاً المؤشر بالخطير، لأنّه بمثابة غرفٍ من أموال صغار المودعين وتوزيعها على الجميع من ضمنهم مستوردو المحروقات والتجار. لذا بات من الملح اليوم إعادة النظر بسياسة الدعم.

وشدد على انه يجب في اسرع وقت، اليوم قبل الغد، البدء باعتماد الخطوات التالية:

 

– الكف عن اعتماد التسعير الاستباقي، لأنّ فيه سرقة موصوفة للمستهلك، والاستعاضة عنه بتسعيرة الدولار، وما أن يصل المستهلك الى الصندوق يدفع بالليرة اللبنانية وفق تسعيرة سعر الصرف. فما يحصل، انّ غالبية تجار الجملة وأصحاب الوكالات يسعّرون اليوم البضاعة وفق سعر صرف اعلى من المعتمد في السوق حفاظاً على ارباحهم. على سبيل المثال، اذا كان الدولار بـ12 الفاً يسعّرون البضاعة استباقياً وفق دولار 15 الفاً، لذلك يجب وضع الأسعار بالدولار، وعندما يشتريها المستهلك يدفعها وفق سعر الصرف اليومي.

 

– يجب رفع الحدّ الأدنى للأجور الى ما يساوي حوالى 125 دولاراً شهرياً وفق معدل سعر الصرف خلال الشهر، بحيث يكون الحدّ الأدنى للأجور متحرّك شهرياً يراعي تحركات سعر الصرف خلال الشهر، شرط ان تُلغى في الوقت نفسه كل العطاءات المترافقة مثل التنقل والمساعدات المدرسية… ففي حينه تحدّد كلفة موحّدة لكلفة العمل، شرط الّا تتدخل الدولة في تحديد الشطور، ويقتصر دورها على تحديد الحدّ الأدنى فقط.

المصدر: الجمهورية