الأحد, نوفمبر 24, 2024
الرئيسية بلوق الصفحة 14

بالأرقام… هكذا أثر العدوان على مالية الدولة

بالأرقام… هكذا أثر العدوان على مالية الدولة

لم يكد لبنان يستعيد بعض الاستقرار والتوازن المالي والنقدي، إثر الأزمة الاقتصادية والمالية والمصرفية التي أصابته نهاية عام 2019، حيث انخفض الدخل القومي من 54 مليار دولار إلى نحو 20 مليارا، حتى جاء العدوان الإسرائيلي ليلحق الخسائر الكبيرة بالأرواح والممتلكات، ويعيث تدميراً في آلاف المباني السكنية والمؤسسات الاقتصادية، خصوصا في الجنوب والبقاع وضاحية بيروت الجنوبية.

ووفق تقدير الاقتصاديين وخبراء المال والأعمال، كبدت الحرب حتى الآن الاقتصاد اللبناني أكثر من 10 مليارات دولار خسائر مباشرة، من دون احتساب كلفة الإيواء والمساعدة لأكثر من 1.4 مليون نازح، من المناطق التي تتعرض للتدمير والقصف.

وفيما غالبية الخسائر والأضرار وقعت على المواطنين والقطاع الخاص، بعدما نجحت الاتصالات والضغوط الدولية في تحييد المرافق والمؤسسات العامة التي استمرت في العمل حيثما قدرت، يحضر التساؤل عن الوضع الحالي للمالية العامة، وحجم تأثير العدوان على إيرادات الخزينة اللبنانية ونفقاتها.

يؤكد مصدر معني أن عائدات الخزينة التي سبق أن تنامت إيجابا وبدأت بالارتفاع والتعافي في الأشهر الثمانية الأولى من العام الجاري، تراجعت معدلاتها ابتداء من شهر أيلول (سبتمبر)، وهي مستمرة وبوتيرة أكبر نسبيا خلال شهر تشرين الأول (أكتوبر) الجاري.

تمكنت الخزينة من تحقيق فائض جيد تخطى 650 مليون دولار “فريش” خلال الأشهر الثمانية الأولى من السنة الجارية، حيث بلغت الإيرادات نحو 2,7 ملياري دولار، في حين بلغت النفقات نحو ملياري دولار في تلك الفترة. وشجع تحقيق فائض مقبول الحكومة على إقرار زيادات تدريجية لموظفي القطاع العام والمتقاعدين، بلغت أربعة رواتب إضافية شهريا (على أساس راتب 2019) ومنحتين بقيمة 10 ملايين ليرة عن شهري أيلول (سبتمبر) وكانون الأول (ديسمبر) المقبل، ويتوقع أن تبدأ المالية بتسديد هذه الزيادات مع المفعول الرجعي بدءا من نهاية الشهر الحالي.

بيد أن هذا الفائض الذي تحقق خلال الأشهر الثمانية الأولى، والذي كان المصرف المركزي يعوِّل عليه لتعزيز موجوداته بالعملات الأجنبية، حتّمت ظروف الإغاثة الطارئة للنازحين والمصابين جرّاء الحرب، استخدام جزء منه، فيما الجزء المتبقي تم رصده لتأمين نفقات الخزينة العامة ومصاريف الدولة، خصوصا بعد الزيادات التي أقرت أخيرا للقطاع العام والمتقاعدين، والتي بلغ مجموعها 40 مليون دولار شهريا، حيث ارتفعت الكلفة الشهرية للرواتب والأجور من نحو 120 مليون دولار شهرياً إلى نحو 160 مليونا.

وعلى رغم الحرب وتداعياتها الكارثية على القطاع الخاص وقوى الإنتاج، لم تفقد الخزينة قدرتها على تسديد الرواتب والأجور للقطاع العام والمتقاعدين، ولا يزال متاحا لها إمكان تأمين مصاريف الدولة، من دون الحاجة إلى أي تمويل من مصرف لبنان خلال الأشهر القليلة المقبلة. بيد أن الأمور ستزداد تعقيدا وصعوبة، ونقصا في الملاءة المالية، في حال استهداف المرافق العامة وخسارة عائداتها، أو إطالة أمد الحرب لأشهر طويلة.

أما عن سعر الصرف، فتوكد المصادر أن لمصرف لبنان القدرة الكاملة حاليا على ضمان الاستقرار النقدي وسعر الصرف، والسيطرة على الكتلة النقدية بالعملة اللبنانية التي تبلغ نحو 52 ألف مليار ليرة، بما يعادل 600 مليون دولار فقط، فيما تبلغ احتياطاته بالعملات الأجنبية نحو 10.5 مليارات دولار.

يشار إلى أن “الاحتياط بالعملة الصعبة استمر بالنمو الإيجابي منذ آب 2023، إلا أنه بدأ بالانخفاض التدريجي في الأشهر الأخيرة، بعد تسديد دفعتين إضافيتين استثنائيا للمودعين المستفيدين من التعميمين 166 و158 خلال تشرين الأول (أكتوبر)، في محاولة من مصرف لبنان لاستخدام ما يمكن من الوسائل المتاحة لديه، لمساعدة المودعين في هذه الظروف العصيبة.

قد تستطيع الدولة الاستمرار راهنا في تأمين الحد الأدنى المطلوب في الفترة القصيرة المقبلة، لكن المصادر تأمل دعم الدول الشقيقة والصديقة للبنان، وخصوصا في مؤتمر الدعم الذي سيعقد في باريس اليوم، حيث يؤمل أن يحصل لبنان على ما يحتاج إليه في كل المجالات، وأن يكون جزء من هذا الدعم للخزينة والجيش اللبناني.

الأشقر يطالب بوقف تحصيل الرسوم وفواتير الكهرباء من المؤسسات السياحية والفنادق في هذا الزمن العصيب

الأشقر يطالب بوقف تحصيل الرسوم وفواتير الكهرباء من المؤسسات السياحية والفنادق في هذا الزمن العصيب

أصدر رئيس اتحاد النقابات السياحية ورئيس نقابة الفنادق، بيار الأشقر، بيانًا اليوم عبّر فيه عن استغرابه من قيام الدوائر الرسمية بتحصيل الرسوم، بما في ذلك فواتير الكهرباء، من المؤسسات السياحية، وخاصة الفندقية. وأكد الأشقر على ضرورة توقف هذه الإجراءات في ظل الظروف الصعبة التي تمر بها البلاد، مشددًا على أهمية اتخاذ قرارات وإجراءات جديدة تهدف إلى تعزيز صمود المؤسسات وحماية العاملين فيها.

وأبدى الأشقر رفضه القاطع لسياسة مؤسسة كهرباء لبنان في قطع الكهرباء عن الفنادق التي تعاني من صعوبة في دفع الفواتير. وحذر من أن هذه الإجراءات غير المسؤولة قد تؤدي إلى إغلاق عدد من المؤسسات الفندقية، مما سيؤدي إلى صرف جماعي للعمال، الذين سيتحولون إلى “نازحين”، لينضموا بذلك إلى النازحين من المناطق المتضررة نتيجة النزاعات المستمرة.

وأشار الأشقر إلى أنه أكد في مداخلته خلال اللقاء التشاوري الذي جمع الهيئات الاقتصادية مع ممثلي الكتل النيابية يوم الثلاثاء الماضي في مقر غرفة بيروت وجبل لبنان على ضرورة تأجيل استيفاء فواتير الكهرباء والرسوم الأخرى من المؤسسات السياحية والفندقية، نظرًا للوضع الاقتصادي المتدهور الذي تشهده البلاد. وأوضح أن هذه المطالب، وخاصة ما يتعلق بفواتير الكهرباء، كانت محور نقاشات نقابة الفنادق مع عدد من المسؤولين، بما في ذلك رئيس الحكومة نجيب ميقاتي، الذين وعدوا جميعًا بالنظر في هذه القضايا. كما أشار إلى أن هذه المطالب تضمنتها الورقة التي سلمتها الهيئات الاقتصادية إلى الرئيس ميقاتي ورئيس مجلس النواب نبيه بري.

وحذر الأشقر من أن الظروف الصعبة التي يعيشها لبنان نتيجة العدوان الإسرائيلي الوحشي وتداعياته على النشاط الاقتصادي، وخاصة السياحي والفندقي، تتطلب من الحكومة والوزارات المعنية اتخاذ خطوات فاعلة وبشكل سريع للحفاظ على سيولة المؤسسات، لتمكينها من الاستمرار في العمل ومنع إغلاقها وتسريح موظفيها.

وأعرب الأشقر عن أمله أن تلقى هذه المناشدات آذانًا صاغية قبل فوات الأوان.

سعر صرف الدولار اليوم.. إليكم تحديثه ↑↓

سعر صرف الدولار الآن

banner eco2

Crisis، Currency، Currency Board، Currency Exchange Rate، Currency Exchange Rate In Lebanon، Dollars Currency، Economy، Economy Crisis، Economy News، Lebanese Crisis، Lebanese Currency Exchange Rate، Lebanese Economy، Lebanese Economy Crisis، Lebanese Economy News، Lebanon Economy، Lebanon Economy News، The Lebanese Economic Crisis، The Lebanese Economy، The Lebanon Economic Crisis، أخبار إقتصادية، أخبار إقتصادية لبنانية، أخبار إقتصادية لبنانية محلية، أخبار إقتصادية محلية، أخبار إقتصادية محلية لبنانية، أخبار اقتصادية و سياسية في لبنان، إقتصاد، الأزمة الإقتصادية، الأزمة الإقتصادية اللبنانية، الأزمة الإقتصادية المحلية، الأزمة الإقتصادية في لبنان، الإقتصاد اللبناني، الإقتصاد في لبنان، تحديث سعر صرف الدولار الآن، سعر صرف الدولار، سعر صرف الدولار اليوم، سعر صرف الدولار اليوم السوق السوداء لحظة بلحظة، سعر صرف الدولار اليوم في السوق السوداء، سعر صرف الدولار اليوم في لبنان، سعر صرف الدولار اليوم في لبنان لحظة بلحظة، سعر صرف الدولار اليوم لبنان، سعر صرف الدولار اليوم لحظة بلحظة، سعر صرف الدولار في لبنان، سعر صرف الدولار في لبنان اليوم، سعر صرف الدولار في لبنان اليوم عند الصرافين، سعر صرف الدولار في لبنان لحظة بلحظة، سعر صرف الدولار لحظة بلحظة، سعر صرف الدولار لحظة بلحظة في لبنان، سعر صرف الدولار لحظة بلحظة… إليكم كم التسعيرة الحالية، تحليل الأزمة الاقتصادية في لبنان، الأسباب الكامنة وراء تدهور الاقتصاد اللبناني، أثر الأزمة الاقتصادية على حياة اللبنانيين، السياسات الاقتصادية في لبنان وتأثيرها على العملة، الدولار في السوق السوداء اللبنانية، أسعار الصرف الرسمية مقابل السوق السوداء في لبنان، التوقعات المستقبلية لسعر صرف الدولار في لبنان، تاريخ سعر صرف الدولار مقابل الليرة اللبنانية، استراتيجيات التكيف مع الأزمة الاقتصادية في لبنان، الدولار الأمريكي وتأثيره على الاقتصاد اللبناني، تحليل اقتصادي للوضع في لبنان، البنوك اللبنانية وأسعار صرف الدولار، التحديات الاقتصادية في لبنان، أحدث الأخبار الاقتصادية اللبنانية، التوقعات الاقتصادية للبنان، التحليلات الاقتصادية اليومية في لبنان، مستقبل الاقتصاد اللبناني، أخبار الدولار في لبنان، سعر صرف الدولار الرسمي اليوم في لبنان، أزمة الدولار في لبنان، التحديثات اليومية لسعر الدولار في لبنان، التحليل المالي للأزمة اللبنانية، أخبار السوق السوداء اللبنانية، أزمة العملة في لبنان، أثر الأزمة الاقتصادية على الليرة اللبنانية، التحليلات الاقتصادية عن لبنان، أخبار الدولار لحظة بلحظة في لبنان، مقارنة سعر الدولار بين الأسواق الرسمية والسوق السوداء، أهم الأخبار الاقتصادية في لبنان، أزمة السيولة المالية في لبنان، أخبار السوق المالية اللبنانية، تحليل سياسي اقتصادي للأزمة اللبنانية، الدولار في البنوك اللبنانية والسوق السوداء، التوجهات الاقتصادية في لبنان، سعر صرف الدولار في السوق السوداء اللبنانية، الوضع الاقتصادي الراهن في لبنان، تحليل سعر صرف الليرة اللبنانية، استراتيجيات الاستقرار الاقتصادي في لبنان، الأزمة المالية اللبنانية وأثرها على العملة، الاقتصاد العالمي وتأثيره على سعر صرف الدولار في لبنان، التحولات الاقتصادية في لبنان، تطور الأزمة الاقتصادية اللبنانية

لرؤية التسعيرة المستجدة للدولار في السوق السوداء اضغط هنا

أو

اضغط هنا لرؤية التسعيرة المستجدة للدولار في السوق السوداء

Eco Jobs Whatsapp Banner

لمتابعة التحديث الأخير لسعر صرف الدولار في السوداء

اضغط هنا لتحميل تطبيقنا للأخبار الإقتصادية والمحلية والوظائف 24/24

ملاحظة مُهمّة: سعر الدولار يختلف بين صراف وآخر وبين منطقةٍ ومنطقةٍ أخرى ونحن لسنا من نقوم بتحديد سعر صرف الدولار اليومي بل نحن فقط نقوم بعرضه على موقعنا بحسبَ ما يتم تداوله على المواقع الموثوقة والجهات المُتختصة مع ذكر المصدر بكل تأكيد، كما ويهم إدارة سكوبات عالمية التوضيح أننا لا نُؤمِّن أو نُؤيِّد بأي شكل من الأشكال عمليات البيع والشراء الغير شرعية بتاتاً عبر موقعنا أو تواجدنا على مواقع التواصل الإجتماعي. إقتضى التوضيح وشكراً.

 (وظائف شاغرة في لبنان والشرق الأوسط)

اضغط هنا لرؤية التسعيرة المستجدة للذهب لحظة بلحظة

اضغط هنا لرؤية التسعيرة المستجدة للمحروقات لحظة بلحظة

لتصفح جميع الوظائف الشاغرة وفرص العمل اضغط هنا

بعد الجدل بشأن وجود أسلحة تحته… مستشفى الحريري يوضح!

أصدرت إدارة مستشفى رفيق الحريري الجامعي بياناً توضيحياً اعلنت فيه انه “تناقلت بعض مواقع التواصل الاجتماعي أخباراً غير دقيقة تشير إلى وجود مخزن لحزب الله في مستشفى رفيق الحريري الجامعي بناء على خطأ ناجم عن التباس بالترجمة، حيث أن المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي كشف عن وجود مخزن للحزب أسفل مستشفى رفيق الحريري وهو كان يقصد مستشفى آخر. نود التأكيد أن هذه المعلومات عارية عن الصحة، وأن اسم المستشفى تم تداوله بالخطأ”.

اضاف البيان: “لإيضاح الحقائق، توجه مراسل قناة العربية-الحدث إلى المستشفى لتصوير كافة المخازن والتأكد من الوضع الفعلي وتصحيح الخطأ الوارد في الترجمة. نؤكد أن الشفافية هي أولويتنا، وندعو الجميع إلى عدم تداول الاشاعات في ظل هذه الظروف العصيبة قبل التحقق من المصادر”.

وأكد أن “المستشفى هو مؤسسة صحية حكومية، ويحتوي على نقطة للجيش اللبناني ومخفر للدرك داخل حرم المستشفى. هذا الحضور الرسمي يعزز من تأكيد عدم وجود أي جهة غير حكومية في المنشأة، مما يضمن سلامة الخدمات المقدمة”.

الضاحية المنكوبة: 1290 مؤسسة تجارية وصناعية؟

للضاحية اقتصاد شعبي بامتياز، تغلب عليه الاستثمارات المتوسطة والبسيطة، والمهن اليدوية الصناعية الصغيرة، وقلما يجد المرء بناء سكنيا يخلو أسفله من المحال التجارية أو المستثمرة.

وإذا كان الغالب الاستثماري فرديا وعائليا، فإن عشرات فروع المصارف والشركات الكبرى والمجمعات الاستهلاكية من سوبر ماركت وغيرها، بالإضافة إلى المصانع الكبرى على تخوم الضاحية، شكلت الرافد الوظيفي لفئة كبرى من حملة الشهادات العليا والاختصاص، ووفّرت الاستقرار الوظيفي للعمال السوريين والفلسطينيين الذين نافسوا العامل اللبناني فيها بكثرة.

ومع تعذر الإحصاءات الحديثة، ثمة تقديرات تعود إلى عام 2016 تشير إلى أن عدد سكان الضاحية بلغ نحو مليون نسمة، يقطنون في أكثر من 150 ألف وحدة سكنية، يضاف إليهم أكثر من 25 ألف لاجئ فلسطيني في مخيم برج البراجنة.

وتشير التقديرات غير الرسمية إلى وجود أكثر من 37 ألف مؤسسة تجارية وصناعية، إضافة إلى عشرات فروع المصارف و8 مستشفيات، فيما يقدر مستشار اتحاد غرف التجارة والصناعة في لبنان الدكتور روجيه خياط عدد مؤسسات الضاحية الجنوبية المسجلة في غرفة التجارة والصناعة في بيروت وجبل لبنان بنحو 1290 مؤسسة تجارية وصناعية.

ويشير إلى أن المؤسسات مسجلة لحاجتها إلى التصدير أو الاستيراد، وتاليا ثمة الكثير من المؤسسات يمكن أن تكون نظامية أو غير نظامية، مقدرا عدد عمالها بما بين 27 ألى 30 ألفا.

تخلو الضاحية الجنوبية المكتظة سكانيا من مصانع ضخمة، فيما يغلب عليها وجود مشاغل أو مصانع صغيرة عائلية. وتشير مصادر متابعة إلى أن ثمة مستودعات ضخمة للبضائع من أدوات منزلية وكهربائية ومولدات كهرباء بملايين الدولارات في الضاحية الجنوبية، فيما يشي القصف اليومي للمؤسسات التجارية والصناعية بأن هدفه تفريغ الجنوب والضاحية من أي مقومات للحياة، وتاليا من إمكان العودة.

وتوضح أن الاقتصاد غير الرسمي (كاش) في الضاحية أكبر بكثير من ذلك الرسمي الذي يدفع متوجباته الضريبية، وعدد كبير من هذه المؤسسات غير الشرعية أصحابها من الجنسية السورية. علما أن الاقتصاد غير الشرعي في لبنان يشكل أكثر من 65%، وهذا ما يقلق المجتمع الدولي الذي يحض لبنان على محاربته، وخصوصا أنه ينمو على أنقاض النظم والمعايير القانونية والشرعية.

توازيا، تؤكد مصادر وزارة الاقتصاد أن لا أرقام محددة عن اقتصاد الضاحية الجنوبية، فيما تقدر الحركة الاقتصادية في الجنوب بما بين 3 إلى 4 ملايين دولار يوميا، لافتة إلى أن المشكلة في لبنان عموما هي أن المؤسسات لا تصرح كلها ضريبيا. وتكشف المصادر عينها أن الوزارة في صدد إطلاق مرصد “أون لاين” لتسجيل الأضرار الناتجة من الحرب، وسيجري تبويبها قطاعيا، لتصبح الأرقام متوافرة للجهات المانحة التي يمكن أن تساهم في الدعم المادي للمتضررين.

تصنيف البنك الدولي: أين يقع لبنان بين الدول العربية من حيث مستوى الدخل؟

تصنيف البنك الدولي: أين يقع لبنان بين الدول العربية من حيث مستوى الدخل؟

وفقاً لآخر تصنيفات البنك الدولي، تم توزيع الدول العربية إلى أربع فئات بناءً على مستوى دخل الفرد من الناتج المحلي الإجمالي. هذا التصنيف يعتمد على مستويات محددة من الدخل، مما يعكس التفاوت الاقتصادي بين الدول.

**الدول ذات الدخل المرتفع:**
تضم هذه الفئة الدول التي يتجاوز نصيب الفرد فيها من الناتج المحلي الإجمالي 14005 دولارات. الدول العربية التي تندرج تحت هذه الفئة تشمل: السعودية، وقطر، والبحرين، والإمارات، وعُمان، والكويت.

**الدول متوسطة الدخل (الشريحة العليا):**
تشمل هذه الفئة الدول التي يتراوح فيها نصيب الفرد من الناتج المحلي الإجمالي بين 4516 و14005 دولار. الدول العربية التي تندرج ضمن هذه الفئة هي: العراق، وليبيا، والجزائر.

**الدول متوسطة الدخل (الشريحة الدنيا):**
تُصنّف لبنان ضمن هذه الفئة إلى جانب دول مثل مصر، وتونس، والمغرب، وموريتانيا، وجيبوتي، وفلسطين، والأردن، وجزر القمر. يتراوح نصيب الفرد في هذه الدول بين 1146 و4515 دولار.

**الدول ذات الدخل المنخفض:**
تشمل هذه الفئة الدول التي يقل فيها نصيب الفرد من الناتج المحلي الإجمالي عن 1145 دولار، ومن ضمن هذه الدول: اليمن، والصومال، والسودان، وسوريا.

يأتي هذا التصنيف ليبرز التفاوت الكبير في مستوى الدخل بين الدول العربية، ويضع لبنان ضمن الشريحة الدنيا للدول متوسطة الدخل، مما يعكس التحديات الاقتصادية التي يواجهها.

سعر صرف الدولار اليوم.. إليكم التسعيرة الحالية ↑

سعر صرف الدولار الآن

banner eco2

Crisis، Currency، Currency Board، Currency Exchange Rate، Currency Exchange Rate In Lebanon، Dollars Currency، Economy، Economy Crisis، Economy News، Lebanese Crisis، Lebanese Currency Exchange Rate، Lebanese Economy، Lebanese Economy Crisis، Lebanese Economy News، Lebanon Economy، Lebanon Economy News، The Lebanese Economic Crisis، The Lebanese Economy، The Lebanon Economic Crisis، أخبار إقتصادية، أخبار إقتصادية لبنانية، أخبار إقتصادية لبنانية محلية، أخبار إقتصادية محلية، أخبار إقتصادية محلية لبنانية، أخبار اقتصادية و سياسية في لبنان، إقتصاد، الأزمة الإقتصادية، الأزمة الإقتصادية اللبنانية، الأزمة الإقتصادية المحلية، الأزمة الإقتصادية في لبنان، الإقتصاد اللبناني، الإقتصاد في لبنان، تحديث سعر صرف الدولار الآن، سعر صرف الدولار، سعر صرف الدولار اليوم، سعر صرف الدولار اليوم السوق السوداء لحظة بلحظة، سعر صرف الدولار اليوم في السوق السوداء، سعر صرف الدولار اليوم في لبنان، سعر صرف الدولار اليوم في لبنان لحظة بلحظة، سعر صرف الدولار اليوم لبنان، سعر صرف الدولار اليوم لحظة بلحظة، سعر صرف الدولار في لبنان، سعر صرف الدولار في لبنان اليوم، سعر صرف الدولار في لبنان اليوم عند الصرافين، سعر صرف الدولار في لبنان لحظة بلحظة، سعر صرف الدولار لحظة بلحظة، سعر صرف الدولار لحظة بلحظة في لبنان، سعر صرف الدولار لحظة بلحظة… إليكم كم التسعيرة الحالية، تحليل الأزمة الاقتصادية في لبنان، الأسباب الكامنة وراء تدهور الاقتصاد اللبناني، أثر الأزمة الاقتصادية على حياة اللبنانيين، السياسات الاقتصادية في لبنان وتأثيرها على العملة، الدولار في السوق السوداء اللبنانية، أسعار الصرف الرسمية مقابل السوق السوداء في لبنان، التوقعات المستقبلية لسعر صرف الدولار في لبنان، تاريخ سعر صرف الدولار مقابل الليرة اللبنانية، استراتيجيات التكيف مع الأزمة الاقتصادية في لبنان، الدولار الأمريكي وتأثيره على الاقتصاد اللبناني، تحليل اقتصادي للوضع في لبنان، البنوك اللبنانية وأسعار صرف الدولار، التحديات الاقتصادية في لبنان، أحدث الأخبار الاقتصادية اللبنانية، التوقعات الاقتصادية للبنان، التحليلات الاقتصادية اليومية في لبنان، مستقبل الاقتصاد اللبناني، أخبار الدولار في لبنان، سعر صرف الدولار الرسمي اليوم في لبنان، أزمة الدولار في لبنان، التحديثات اليومية لسعر الدولار في لبنان، التحليل المالي للأزمة اللبنانية، أخبار السوق السوداء اللبنانية، أزمة العملة في لبنان، أثر الأزمة الاقتصادية على الليرة اللبنانية، التحليلات الاقتصادية عن لبنان، أخبار الدولار لحظة بلحظة في لبنان، مقارنة سعر الدولار بين الأسواق الرسمية والسوق السوداء، أهم الأخبار الاقتصادية في لبنان، أزمة السيولة المالية في لبنان، أخبار السوق المالية اللبنانية، تحليل سياسي اقتصادي للأزمة اللبنانية، الدولار في البنوك اللبنانية والسوق السوداء، التوجهات الاقتصادية في لبنان، سعر صرف الدولار في السوق السوداء اللبنانية، الوضع الاقتصادي الراهن في لبنان، تحليل سعر صرف الليرة اللبنانية، استراتيجيات الاستقرار الاقتصادي في لبنان، الأزمة المالية اللبنانية وأثرها على العملة، الاقتصاد العالمي وتأثيره على سعر صرف الدولار في لبنان، التحولات الاقتصادية في لبنان، تطور الأزمة الاقتصادية اللبنانية

لرؤية التسعيرة المستجدة للدولار في السوق السوداء اضغط هنا

أو

اضغط هنا لرؤية التسعيرة المستجدة للدولار في السوق السوداء

Eco Jobs Whatsapp Banner

لمتابعة التحديث الأخير لسعر صرف الدولار في السوداء

اضغط هنا لتحميل تطبيقنا للأخبار الإقتصادية والمحلية والوظائف 24/24

ملاحظة مُهمّة: سعر الدولار يختلف بين صراف وآخر وبين منطقةٍ ومنطقةٍ أخرى ونحن لسنا من نقوم بتحديد سعر صرف الدولار اليومي بل نحن فقط نقوم بعرضه على موقعنا بحسبَ ما يتم تداوله على المواقع الموثوقة والجهات المُتختصة مع ذكر المصدر بكل تأكيد، كما ويهم إدارة سكوبات عالمية التوضيح أننا لا نُؤمِّن أو نُؤيِّد بأي شكل من الأشكال عمليات البيع والشراء الغير شرعية بتاتاً عبر موقعنا أو تواجدنا على مواقع التواصل الإجتماعي. إقتضى التوضيح وشكراً.

 (وظائف شاغرة في لبنان والشرق الأوسط)

اضغط هنا لرؤية التسعيرة المستجدة للذهب لحظة بلحظة

اضغط هنا لرؤية التسعيرة المستجدة للمحروقات لحظة بلحظة

لتصفح جميع الوظائف الشاغرة وفرص العمل اضغط هنا

ما تداعيات الحرب التدميرية على القطاعات الإنتاجية؟

ما تداعيات الحرب التدميرية على القطاعات الإنتاجية؟

نعيش حرباً تدميريّة وتخريبية جديدة لم نخترها ولم نردها، وحذّرنا منها منذ نحو أكثر من سنة، مرة أخرى ندفع ثمن حرب الآخرين على أرضنا، وقد أصبحنا صندوق بريد للرسائل المباشرة وغير المباشرة وورقة تفاوض للصفقات الإقليمية. يدفع ثمن هذه الحرب الكارثية الشعب والإقتصاد وكل القطاعات الإنتاجية واحدة تلو الأخرى.

إن تداعيات هذه الحرب تطعن في كل القطاعات الإنتاجية ولا سيما تلك التي كانت تبدأ بالنمو من جديد من بعد الإنهيار المالي والنقدي.

نبدأ بالقطاع السياحي، في صيف 2023، حيث كان قد إستقطب أكثر من 3 مليارات دولار، من مردود الحركة السياحية على الناتج المحلي، وكنا نأمل في ربط هذا الموسم الناجح بموسم نهاية العام الواعد. لكن فوجئنا بفتح جبهة الإسناد في تشرين الأول 2023 التي دمرت كل آمالنا ورؤيتنا لإعادة الإنماء، وخسر لبنان أهم ثلاثة أشهر من نهاية العام 2023، لكن أيضاً دُمّر هذا القطاع المجدي في العام 2024. وكان النقص من نحو 4 إلى 5 مليارات دولار للإقتصاد اللبناني.

أما بالنسبة إلى القطاع الصناعي والذي كان بدأ يرفع رأسه من المياه، وقد بدأ إعادة التطور والإنماء بعد خمس سنوات من الركود والإنكماش، ها هو يواجه مجدداً إرتفاعاً باهظاً في كل الإنتاج، كلفة التأمين، كلفة النقل، ونقصاً في اليد العاملة، بالإضافة إلى جزء كبير من الصناعات التي دُمّرت في جنوب لبنان، وجزء آخر من الصناعات التي أُجبرت على وقف إنتاجها.

أما الخسارة الأكبر لهذا القطاع فهي فقدان ثقة الزبائن الدوليين الذين لم يجرؤوا على تجديد طلباتهم في بلد ليس مستقراً كمخاوف عدم التسليم.
أما القطاع التجاري، فهو أيضاً يواجه صعوبات هائلة حيث إمتنع عن تخزين أي ستوكات خوفاً من تكبير الحرب والغارات التي تضرب في كل مكان. فهذا القطاع يكتفي بإستيراد بعض المواد الأساسية لا غير من دون كماليات وغيرها.

أما القطاع الذي يدفع ثمناً باهظاً جداً فهو القطاع الزراعي، حيث أرضنا الخصبة الأهم وهي البقاع تقع تحت النيران اليومية والتدمير المبرمج والممنهج.
أما القطاع الزراعي في جنوب لبنان فيواجه إستراتيجية الأرض المحروقة، والقنابل الفوسفورية التي تضربها منذ سنة فحُرقت أشجارنا وخصوصاً الزيتون في هذه المنطقة الخصبة، وقُتلت المواشي وحتى إذا وقفت الحرب ستحتاج هذه الأرض إلى أكثر من 5 سنوات لإعادة خصوبتها الزراعية.

وعلى صعيد قطاع التكنولوجيا والإتصالات، فحتى لولا نزال نتواصل مع بعضنا البعض، فإنه يمكن في أي وقت أن يقطع تشابكنا وتواصلنا، وننفصل نهائياً عن العالم من دون إتصالات وإنترنت وأي شبكات أخرى.
أما القطاع المالي والنقدي والمصرفي، والذي إنهار وخسر كل رأسماله، فهذه الحرب أطاحت به بعد أكثر، وجعلته كالشبح أو بالأحرى ما سمي بـ«زومبي بنك».

يا للأسف، إن لبنان في سنة 2024 لا يشبه لبنان الذي واجه حرب 2006، وأيضاً الشعب والإقتصاد لا يمكن مقارنتهما لوضعهما منذ نحو 18 عاماً. فللأسف فقد خسرنا كل مقومات المواجهة لا بل أيضاً مقومات الصمود والأخطر فقد خسرنا مقومات إعادة الإعمار والثقة والرؤية والأمل. لم يعد للبنانيين قرش أبيض ليومهم الأسود لا بل خسروا مدخراتهم وأعمالهم ولا يستطيعون تأمين أقل الحاجات الأساسية والإنسانية، مثل الطعام والأدوية والإستشفاء وتعليم أولادهم.

أما ما يتعلق بالإقتصاد اللبناني، فبعد خمس سنوات من التدهور والإنهيار، ها هو يتعرض للتدمير وقد خسر ليس فقط المستثمرين الخارجيين، لكن خصوصاً المستثمرين الداخليين.

أما القطاع العام الذي كان منهكاً، منذ أكثر من خمس سنوات، ها هي مؤسسات الدولة، تنهار أكثر فأكثر من دون القدرة على تأمين أقل حاجات المواطنين، ولم تعد قادرة هذه الدولة على الصمود ماليا وتقدياً وحتى تأمين أقل حاجات الصيانة، إضافة إلى ذلك يواجه الإقتصاد اللبناني التضخم الجامح من وراء إرتفاع أسعار النقل والتأمين، لكن أيضاً من وراء التضخم الدولي الذي يلحق بنا أيضاً.

في المحصّلة، لقد إنهار إقتصادنا والناتج المحلي، إنحدر من 50 مليار دولار إلى نحو 19 ملياراً، بعد الأزمة المالية والنقدية منذ العام 2019. وها هو يواجه الآن حرباً تخريبية حيث تقدر الخسائر بنحو 15 مليار دولار، والواقع الحالي يدفعنا إلى توقعات لا تبشر بالخير لا بل إلى تكملة إستراتيجية التدمير والأرض المحروقة على بلدنا. لا شك في أننا لم ولن نستسلم لكن سيكون من الصعب إعادة الإعمار هذه المرة من دون رؤية موحدة وأسس متينة تحترم مفهوم الدولة ومؤسساتها ومواعيدها الدستورية.

الاقتصاد اللبناني المترنح لن يتمكن من تحمل خسائر الحرب المستمرة

الاقتصاد اللبناني المترنح لن يتمكن من تحمل خسائر الحرب المستمرة

قد يكون من مستحيلات الواقع تقدير الخسائر المترتبة عن الأعمال العسكرية المستمرة في مسرح عمليات حرب الإسناد بين حزب الله والعدو الإسرائيلي التي تحولت الى حرب جدية وواسعة تشمل كل لبنان. فكل الأخبار التي ترد إلى مسامع اللبنانيين من بلدات الجنوب الحدودية مفادها بأن نهاية الحرب ستكون مفاجئة وأن الخسائر ستكون كبيرة وأن تدميراً ممنهجاً للبلدات الجنوبية سارٍ على قدم وساق وان النتيجة ستكون أرضا مسطحة غير قابلة للعيش فيها أو عليها.

وتشير الأخبار وفق معلومات خاصة بالخبير الاقتصادي الدكتور بلال علامة أن هناك بلدات لم يبق فيها منازل على الإطلاق واختلطت حجارة البيوت المهدمة بعضها ببعض .

و يقول علامة في حديث للديار :”يعيش اللبنانيون هاجس توسع رقعة الأعمال القتالية الحربية بين لبنان وإسرائيل ومدى تأثير ذلك سلباً في اقتصاد لبنان، في وقت تُنذر المؤشرات السلبية المتتالية بمستقبل اقتصادي أكثر اضطراباً لبلد يواجه أزمة اقتصادية وصفت بالأصعب في تاريخ البلاد منذ نهاية عام 2019 وما زالت تلقي بظلالها على مختلف القطاعات حتى اللحظة، وبين هاجس الحرب وتوسعها وحالة القلق اليومية التي يعيشها اللبناني، يبقى الثابت الوحيد في نتائج حرب أطلقها “حزب الله”، في 8 أكتوبر الماضي لدعم قطاع غزة، الخسائر الاقتصادية والبشرية الكبيرة التي أصابت وتصيب البلاد بشكل كارثي”.

وأجمع خبراء معنيون على” أن الضغوط التي فرضتها حرب المساندة نتج منها الكثير من الخسائر وأبرزها نزوح مئات آلاف العائلات وتوقف النشاط الزراعي كلياً على الحدود الممتدة من بلدة الناقورة في القطاع الغربي إلى شبعا في القطاع الشرقي بالإضافة الى إقفال المصانع الصغيرة وإنهيار قطاع الدواجن والمزارع” .

ويلفت علامة إلى أنه بعد “توسع الحرب والحالة المفروضة التي يعيشها اللبناني، يبقى الثابت الوحيد في نتائج الحرب حتى اليوم الأضرار الكبيرة جداً منها المباشر ومنها غير المباشر، وتتراوح حتى اليوم ما بين ثمانية مليارات دولار و15 مليار دولار”.

ورأى علامة أنه حالياً “الأفضل عدم إعطاء تقديرات نهائية للخسائر لأن الهمجية الإسرائيلية وأعمال التدمير سائرة على قدم وساق “.

في الخسائر المتعلقة بالأبنية أشار علامة إلى “أن هناك ما بين 20 و25 ألف وحدة سكنية متضررة كلياً داخل البلدات الجنوبية واللبنانية بالمقابل هناك أكثر من خمسين ألف وحدة سكنية متضررة بشكل جزئي”.

أما بالنسبة للقطاع الزراعي فهناك “عشرات آلاف الهكتارات الزراعية في الجنوب تضررت نتيجة القصف بالقنابل الفوسفورية “والمشهد يشبه الأرض المحروقة، والأرض الزراعية إضافة للتربة سوف تحتاج الى علاج على مدى سنوات طويلة قبل العودة لزراعتها وإنتاج محصول زراعي منها”، مشيراً الى أن الحرب منعت المزارعين من زراعة حوالى 22 مليون متر مربع من الأراضي الزراعية.

أيضاً من القطاعات التي لحقها الدمار كما يقول علامة آلاف المؤسسات الصغيرة والمتوسطة في محافظة الجنوب عموماً وبعض مناطق لبنان مثل الضاحية الجنوبية “.

وفي موضوع النزوح اوضح علامة” أن عدد النازحين وصل الى حدود مليون وأربعمئة الف نازح “بحيث سيترتب على عملية الإيواء والإغاثة كلفة كبيرة جداً على الجميع وسيكون من الصعب على لبنان تحملها”.

ووفقاً لعلامة “لقد ساهمت الأحداث منذ عام حتى الآن في القضاء على كل منافذ الاقتصاد اللبناني كالسياحة والصناعة والزراعة بالإضافة الى تحميل مالية الدولة أعباء وخسائر قد يكون من سابع المستحيلات تغطيتها، وبالمقابل بعد مرور عام على الحرب في غزة، يواجه الاقتصاد الإسرائيلي أزمة خانقة تتمثل في خسائر اقتصادية جسيمة تجاوزت كل التوقعات، ما يعكس الأثر العميق الذي تركته هذه الحرب على البنية الاقتصادية للكيان الإسرائيلي. “فقد شهد الاقتصاد الإسرائيلي تراجعًا ملحوظًا في أداء معظم القطاعات الحيوية، بما في ذلك التكنولوجيا والسياحة والزراعة، بالإضافة إلى زيادة التكاليف العسكرية التي أثقلت كاهل الميزانية العامة”.

ويتابع علامة : “تحت ضغط هذه الحرب المستمرة، اضطرت الحكومة الإسرائيلية إلى تقديم الدعم المالي للسكان في المناطق المتضررة، ما أدى إلى توفير إقامات مؤقتة ورعاية للنازحين، وزيادة العبء المالي على كاهل الدولة في وقت تتزايد فيه التحديات الأمنية والاقتصادية. “كما شهد الشيكل الإسرائيلي تراجعًا ملحوظًا أمام العملات الرئيسية، وتشير التقديرات إلى أن قيمة العملة الإسرائيلية تراجعت بنسبة 10% على الرغم من ضخ البنك المركزي الإسرائيلي قرابة 30 مليار دولار للحفاظ على قيمة الشيكل، وقد أثر ذلك في رصيد إسرائيل من احتياطيات النقد الأجنبي ما أثر سلبًا في ثقة المستثمرين في السوق الإسرائيلية”.

و اعتبر علامة “أن هذا التراجع في الثقة على مستوى الاستثمار أدى بدوره إلى خفض التصنيف الائتماني للكيان الإسرائيلي من قبل وكالات التصنيف الدولية، “حيث خفضت وكالة ستاندرد آند بورز للتصنيفات الائتمانية تصنيف إسرائيل على المدى الطويل من “إيه+” (A+) إلى “إيه” (A) جرّاء المخاطر الأمنية المتزايدة في ضوء التصعيد الأحدث في الصراع مع حزب الله في لبنان، بالإضافة إلى خطر اندلاع حرب مباشرة مع إيران. وكانت وكالة موديز من ناحيتها قد خفضت تصنيف إسرائيل الائتماني درجتين إلى “بي إيه إيه1منذ (Baa1)منذ اسبوعين ، وحذرت من خفضه إلى درجة “عالي المخاطر” إذا تحوّل التوتر الحالي المتصاعد مع حزب الله إلى صراع أوسع”.

وختم علامة بالإشارة الى “أن الحروب بكل أشكالها ينتج منها خسائر بعضها يظهر مباشرةً وبعضها يظهر بعد انتهاء الحروب. إن الخسائر المتراكمة لكيان العدو الإسرائيلي كبيرة ولكن حسب ما هو معمول به في هيكلية الاقتصاد الإسرائيلي فإن الكيان قادر على تغطية هذه الخسائر وبخاصة أن الاقتصاد الإسرائيلي يرتكز بشكل واسع على الدعم من الخارج، أما بالنسبة لخسائر لبنان فالواضح أن الاقتصاد اللبناني المترنح لن يتحملها وقد يكون لبنان بحاجة لعشر سنوات لتغطية الخسائر في حال عمدت الدول الصديقة والشقيقة لمد يد العون والمساعدة، “أما في حال عدم مد يد العون فالعوض بالسلامة على اقتصاد لبنان وماليته”.

ليست نظاماً مصرفياً أو ذراعاً تمويلية: مدّخرات القرض الحسن آمنة ومضمونة

ليست نظاماً مصرفياً أو ذراعاً تمويلية: مدّخرات القرض الحسن آمنة ومضمونة

قرّر الكيان الصهيوني أن استهداف مقرّ وفروع جمعية القرض الحسن هو تصعيد للعمليات العسكرية ضدّ حزب الله، باعتبار أن الجمعية تشكّل الذراع التمويلية للحزب. يستخدم العدو هذه الحجّة من أجل توسيع عملية التدمير والتهجير التي يقوم بها من خلال استهداف المدنيين والمنشآت المدنية. وهي ذريعة لا قيمة لها في ظل انعدام أي معلومة حقيقية عن الجمعية تربطها بتمويل الحزب.

معلومات العدو تشبه تلك التي بثّها مارسيل غانم من خلال سردية تقوم على الخفّة والدجل. قبل مارسيل، تطوّع كثيرون، وبينهم مصرفيون وإعلاميون للحديث عن الذراع التمويلية لحزب الله كما رواها دان قزّي ذات مرّة عبر قناة «الحرّة» الأميركية، لكن سرعان ما تبيّن جهلهم بآليات العمل الاجتماعي. بل كانوا يخدمون العدو، عمداً أو جهلاً. عدوّ كهذا، كان متوقعاً منه أن يحاول استهداف الجمعية للإيحاء بأن المدخرات لديها، من نقد وذهب، طارت بعد قصف الفروع التي جرى تخزين النقد والذهب فيها. إنما الواقع، أن هذه المدخرات، وكما هي التجربة من عدوان تموز 2006، آمنة ومضمونة.

ساذج من يظنّ أن جمعية القرض الحسن هي ذراع تمويلية لحزب الله، أو أنها نظام مصرفي خاص بالحزب. وجودها مرتبط أصلاً بغياب الدولة التاريخي عن فئات واسعة من السكان الفقراء، وهي أيضاً ملجأ للمضطهدين حول العالم، ولأولئك الذين يرفضون أن تخضع أموالهم لنظام ربوي يقدّر الفائدة كمصدرللربح. ولهذه الفئة الأخيرة، رَعَت الدول الرأسمالية إنشاء المصارف الإسلامية، بل ذهبت في اتجاه وضع قواعد للعمل اللاربوي، وأرست له سقوفاً وضوابط تراعي مصالحها حول العالم. أما مؤسسة القرض الحسن، فهي بدأت بتجربة بسيطة تحوّلت بمرور الزمن إلى قناة لرعاية شؤون فئة واسعة من اللبنانيين الذين ليس بالضرورة أن يكونوا من الطائفة الشيعية. وشكّلت الجمعية لهؤلاء مصدراً أساسياً للإقراض المضمون، وللادخار بلا ربى، ولعمليات التكافل الاجتماعي.

والجمعية لم تكن يوماً ذراعاً تمويلية لحزب الله، إذ إن حاجاته المالية أكبر بكثير من قدراتها، بل هي منفصلة عنه وإن كانت كانت تعمل في الفضاء العقائدي نفسه. أصل فكرة القرض الحسن ديني وترتبط بالتنظيم الاجتماعي. لذا، لا تعمل الجمعية بغاية الربح، بعكس المصرف أو الشركة المالية التي لا تبغى سوى الربح. وآليات عملها في الإقراض لا تشبه آلية العمل المصرفية، بل هي مختلفة جداً.

والجمعية تكشف سنوياً عن حجم القروض الذي قدّمته وعن برامج الدعم الاجتماعي التي تنفذها بعكس خطوات حزب الله التي تتوخى العمل السرّي.

وجود القرض الحسن مرتبط أصلاً بغياب الدولة التاريخي عن فئات واسعة من الفقراء

تعمل جمعية القرض الحسن بأكثر من طريقة؛ في مسالة الإيداع، هي ليست مصرفاً، أي أن المودع يودع أمواله أمانة لديها، وبالتالي لا يترتب عليه أي مخاطر تجاه هذا الإيداع مثل تلك التي تترتب على المصارف. وفي مسألة الاقتراض، فإنه يتم بشكلين أساسيين: الاقتراض المضمون بالذهب، والاقتراض المضمون بالوديعة. وبهذا المعنى، فإن الإقراض الذي تقوم به في السوق لا يخلق المال كما تفعل المصارف، وهذه نقطة أساسية في الاختلاف عن العمل المصرفي إلى جانب مخاطر الإيداع.

أيضاً، أصدرت الجمعية برامج ادخارية، كأن تشتري الذهب بالتقسيط وفق آلية تقنية تعتمد على تسديد أقساط شهرية مقابل ما يسمّى «ذهب رمل» وعندما يحتاج المشارك في هذه الآلية إلى تسييل الذهب، يمكن بيعه أو الحصول على حصّته من الادخار كلما أصبحت تساوي «أونصة» مثلاً.

هذه الجمعية تعمل بواسطة التكافل الاجتماعي، فإما أن التكافل يكون بين الجمعية والمقترض الذي يملك ذهباً، وإما تكون بين المقترض وبين مودع وتكون الجمعية قناة بينهما ولا تضمن أياً منهما. أي أن التوافق والثقة بين المقترض والمودع هما الأساس لحصول عملية القرض، والجمعية لا تضمن للمودع ردّ أمواله، بل تدير هذه العملية، وهذه نقطة ثالثة تجعلها في بُعد غير ربحي أو غير نفعي. لذا، فإن الجمعية مقابل إدارة هذه الآلية تحصل على رسوم إدارة زهيدة جداً وتأخذ رسماً على تخزين الذهب، زهيد جداً أيضاً، مقابل كفالة إعادته سالماً.

تراجع استهلاك المحروقات 35 %… النزوح ودمار الآليات من ابرز الاسباب

تراجع استهلاك الوقود بنسبة 35%… النزوح والدمار أبرز الأسباب

في ظل الظروف الصعبة التي يمر بها لبنان بسبب الحرب والنزوح، تغيّر نمط الحياة اليومية للكثير من اللبنانيين، ومن ضمنها التنقل باستخدام السيارات. حيث كانت “النزهة” أو “المشوار” بالسيارة جزءاً أساسياً من حياة اللبنانيين، لكنها أصبحت اليوم غير ممكنة بسبب تقييدات الحرب. النزوح الجماعي وخسارة عدد كبير من اللبنانيين لمركباتهم ساهم بشكل كبير في انخفاض استهلاك المحروقات في العديد من المناطق، حيث تشير الإحصاءات إلى انخفاض استهلاك البنزين بنسبة وصلت إلى 50% في بعض المناطق.

وفقاً لجورج البراكس، عضو نقابة أصحاب محطات الوقود، فإن التراجع في استهلاك المحروقات يشمل البنزين والمازوت والغاز. ويفسر البراكس ذلك قائلاً: “النزوح الجماعي وتجمع اللبنانيين في مناطق محددة، بالإضافة إلى زيادة ساعات التغذية بالكهرباء من قبل شركة كهرباء لبنان، قلّل من استخدام مادة المازوت، خصوصاً لدى أصحاب المولدات الكهربائية. كذلك تأثر استهلاك الغاز اليومي بسبب مغادرة العديد من العائلات منازلها بسبب الحرب”.

وأضاف البراكس أن استهلاك المحروقات شهد انخفاضاً بنسبة تفوق 35%، متوقعاً أن هذا التراجع قد يستمر مع استمرار الحرب وتفاقم الأوضاع الأمنية. وأوضح أن انخفاض استهلاك الغاز والمازوت جاء نتيجة للنزوح الكبير، حيث لم تعد الحاجة إلى هذه المواد كما كانت سابقاً.

أزمة التنقل وتبدّل الخيارات

بعض اللبنانيين لجأوا إلى استخدام الدراجات النارية كبديل أقل تكلفة في استهلاك الوقود. “نشأت”، الذي نزح من بلدة جنوبية، أشار إلى أنه اضطر لاستئجار دراجة نارية للتنقل بعد خسارته لسيارته، قائلاً: “حتى التنقل أصبح محظوراً علينا. كنت أخرج مع أولادي في نزهات بالسيارة، ولكن اليوم لم يعد هذا متاحاً بعد خسارة سيارتي”.

من جهتها، تحدثت “زينب”، النازحة من منطقة البقاع، عن افتقادها للقيام بالأنشطة اليومية التي كانت تعتمد فيها على سيارتها، مشيرة إلى أنها بالكاد تستطيع تأمين حاجيات أطفالها سيراً على الأقدام بعد أن خسرت سيارتها نتيجة القصف.

تقلّبات أسعار المحروقات وتأثيراتها

في حديثه لـ”الشرق الأوسط”، أشار البراكس إلى أن أسعار المحروقات تشهد تقلبات حادة مرتبطة بالتوترات السياسية في المنطقة، لافتاً إلى أن أي تصريح حول هجوم على منشآت النفط في إيران يمكن أن يؤدي إلى ارتفاع مفاجئ في أسعار النفط، في حين أن غياب هذا التهديد يساهم في خفض الأسعار بسرعة.

وعلى الرغم من هذه التحديات، أكّد البراكس أن لبنان لا يواجه أزمة محروقات حالياً، وأن البلاد تمتلك الكميات اللازمة لتلبية الاحتياجات في ظل استقرار الأوضاع الميدانية وفتح الطرق البحرية لاستيراد مشتقات النفط.

إلا أن البراكس حذّر من أن أي تغييرات قد تؤثر على الموانئ اللبنانية قد تتسبب في نقص المواد الأساسية، مشيراً إلى أن إغلاق مطار بيروت قد يزيد من تفاقم الأزمة.

تأثير النزوح على استهلاك المشتقات النفطية

نتيجة للنزوح الداخلي، توقفت حركة التنقل في العديد من المناطق اللبنانية تماماً، مثل الجنوب والبقاع وضاحية بيروت وبعلبك، مما أدى إلى انخفاض كبير في استهلاك المحروقات في هذه المناطق. بالمقابل، زاد الضغط على المناطق التي تستضيف النازحين، مما أدى إلى ارتفاع استهلاك الغاز والمازوت في تلك المناطق.

ومع اقتراب فصل الشتاء، من المتوقع أن ترتفع نسبة استهلاك المازوت والغاز، خصوصاً في المناطق الجبلية التي تأوي عدداً كبيراً من النازحين.

سعر صرف الدولار اليوم.. إرتفاع مُستمر بالتسعيرة ↑

سعر صرف الدولار الآن

banner eco2

Crisis، Currency، Currency Board، Currency Exchange Rate، Currency Exchange Rate In Lebanon، Dollars Currency، Economy، Economy Crisis، Economy News، Lebanese Crisis، Lebanese Currency Exchange Rate، Lebanese Economy، Lebanese Economy Crisis، Lebanese Economy News، Lebanon Economy، Lebanon Economy News، The Lebanese Economic Crisis، The Lebanese Economy، The Lebanon Economic Crisis، أخبار إقتصادية، أخبار إقتصادية لبنانية، أخبار إقتصادية لبنانية محلية، أخبار إقتصادية محلية، أخبار إقتصادية محلية لبنانية، أخبار اقتصادية و سياسية في لبنان، إقتصاد، الأزمة الإقتصادية، الأزمة الإقتصادية اللبنانية، الأزمة الإقتصادية المحلية، الأزمة الإقتصادية في لبنان، الإقتصاد اللبناني، الإقتصاد في لبنان، تحديث سعر صرف الدولار الآن، سعر صرف الدولار، سعر صرف الدولار اليوم، سعر صرف الدولار اليوم السوق السوداء لحظة بلحظة، سعر صرف الدولار اليوم في السوق السوداء، سعر صرف الدولار اليوم في لبنان، سعر صرف الدولار اليوم في لبنان لحظة بلحظة، سعر صرف الدولار اليوم لبنان، سعر صرف الدولار اليوم لحظة بلحظة، سعر صرف الدولار في لبنان، سعر صرف الدولار في لبنان اليوم، سعر صرف الدولار في لبنان اليوم عند الصرافين، سعر صرف الدولار في لبنان لحظة بلحظة، سعر صرف الدولار لحظة بلحظة، سعر صرف الدولار لحظة بلحظة في لبنان، سعر صرف الدولار لحظة بلحظة… إليكم كم التسعيرة الحالية، تحليل الأزمة الاقتصادية في لبنان، الأسباب الكامنة وراء تدهور الاقتصاد اللبناني، أثر الأزمة الاقتصادية على حياة اللبنانيين، السياسات الاقتصادية في لبنان وتأثيرها على العملة، الدولار في السوق السوداء اللبنانية، أسعار الصرف الرسمية مقابل السوق السوداء في لبنان، التوقعات المستقبلية لسعر صرف الدولار في لبنان، تاريخ سعر صرف الدولار مقابل الليرة اللبنانية، استراتيجيات التكيف مع الأزمة الاقتصادية في لبنان، الدولار الأمريكي وتأثيره على الاقتصاد اللبناني، تحليل اقتصادي للوضع في لبنان، البنوك اللبنانية وأسعار صرف الدولار، التحديات الاقتصادية في لبنان، أحدث الأخبار الاقتصادية اللبنانية، التوقعات الاقتصادية للبنان، التحليلات الاقتصادية اليومية في لبنان، مستقبل الاقتصاد اللبناني، أخبار الدولار في لبنان، سعر صرف الدولار الرسمي اليوم في لبنان، أزمة الدولار في لبنان، التحديثات اليومية لسعر الدولار في لبنان، التحليل المالي للأزمة اللبنانية، أخبار السوق السوداء اللبنانية، أزمة العملة في لبنان، أثر الأزمة الاقتصادية على الليرة اللبنانية، التحليلات الاقتصادية عن لبنان، أخبار الدولار لحظة بلحظة في لبنان، مقارنة سعر الدولار بين الأسواق الرسمية والسوق السوداء، أهم الأخبار الاقتصادية في لبنان، أزمة السيولة المالية في لبنان، أخبار السوق المالية اللبنانية، تحليل سياسي اقتصادي للأزمة اللبنانية، الدولار في البنوك اللبنانية والسوق السوداء، التوجهات الاقتصادية في لبنان، سعر صرف الدولار في السوق السوداء اللبنانية، الوضع الاقتصادي الراهن في لبنان، تحليل سعر صرف الليرة اللبنانية، استراتيجيات الاستقرار الاقتصادي في لبنان، الأزمة المالية اللبنانية وأثرها على العملة، الاقتصاد العالمي وتأثيره على سعر صرف الدولار في لبنان، التحولات الاقتصادية في لبنان، تطور الأزمة الاقتصادية اللبنانية

لرؤية التسعيرة المستجدة للدولار في السوق السوداء اضغط هنا

أو

اضغط هنا لرؤية التسعيرة المستجدة للدولار في السوق السوداء

Eco Jobs Whatsapp Banner

لمتابعة التحديث الأخير لسعر صرف الدولار في السوداء

اضغط هنا لتحميل تطبيقنا للأخبار الإقتصادية والمحلية والوظائف 24/24

ملاحظة مُهمّة: سعر الدولار يختلف بين صراف وآخر وبين منطقةٍ ومنطقةٍ أخرى ونحن لسنا من نقوم بتحديد سعر صرف الدولار اليومي بل نحن فقط نقوم بعرضه على موقعنا بحسبَ ما يتم تداوله على المواقع الموثوقة والجهات المُتختصة مع ذكر المصدر بكل تأكيد، كما ويهم إدارة سكوبات عالمية التوضيح أننا لا نُؤمِّن أو نُؤيِّد بأي شكل من الأشكال عمليات البيع والشراء الغير شرعية بتاتاً عبر موقعنا أو تواجدنا على مواقع التواصل الإجتماعي. إقتضى التوضيح وشكراً.

 (وظائف شاغرة في لبنان والشرق الأوسط)

اضغط هنا لرؤية التسعيرة المستجدة للذهب لحظة بلحظة

اضغط هنا لرؤية التسعيرة المستجدة للمحروقات لحظة بلحظة

لتصفح جميع الوظائف الشاغرة وفرص العمل اضغط هنا

وظائف للعمل مع منظمة Good Shepherd Sisters: مطلوب موظفين/ت لإدخال البيانات (Data Entry Officer)

فرصة عمل: موظف إدخال بيانات لدى منظمة Good Shepherd Sisters

**قطاع التدخل:** الصحة
**آخر موعد للتقديم:** الأربعاء، 23 أكتوبر 2024
**نوع العقد:** دوام كامل
**مدة الوظيفة:** سنة واحدة، قابلة للتجديد
**نطاق الراتب:** أقل من 800 دولار أمريكي
**المؤهل العلمي:** بكالوريوس
**تفاصيل المؤهل العلمي:** شهادة بكاليوس في المجال الطبي/ شبه الطبي (مثل: تمريض، مساعد مختبر) أو أي مجال ذي صلة.
**متطلبات الخبرة:** بين سنتين و3 سنوات
**متطلبات اللغة:**
– **العربية:** بطلاقة
– **الإنجليزية:** ممتازة
– **الفرنسية:** ممتازة
**الموقع:** جبل لبنان – المتن – جديدة المتن – البوشرية / لبنان

**توجيهات التقديم:**

يُرجى إرسال السيرة الذاتية إلى **info.bpliban@gmail.com**، مع ذكر اسم الوظيفة المتقدم لها في موضوع الرسالة.

**البريد الإلكتروني للشخص المسؤول:**
info.bpliban@gmail.com

**الوصف الوظيفي:**

تسعى مركز الصحة المجتمعية سانت أنطوان، الذي تديره أخوات الراعي الصالح، إلى توظيف موظف إدخال بيانات. نبحث عن شخص لديه خلفية كعامل صحي أو عامل شبه طبي. ستكون مسؤولياته تتعلق بإدخال جميع البيانات في قواعد بيانات مختلفة. بالإضافة إلى ذلك، سيقوم بإدارة وصيانة سجلات فعالة وتنظيم الملفات لجمع المعلومات لاستخدامها في المستقبل.

**المهام والمسؤوليات:**

– تحضير وفرز الوثائق لإدخال البيانات.
– إدخال البيانات في برامج قواعد البيانات والتحقق من دقة البيانات المدخلة.
– حل التناقضات في المعلومات والحصول على معلومات إضافية للوثائق غير المكتملة.
– إنشاء نسخ احتياطية للبيانات كجزء من خطة الطوارئ.
– الرد على طلبات المعلومات من الأعضاء المصرح لهم.
– اختبار أنظمة قواعد البيانات الجديدة وتحديثات البرمجيات.
– تنفيذ مهام أخرى يحددها إدارة المركز حسب الحاجة.

وظائف للعمل مع Action Against Hunger: مطلوب مسؤول لوجستيات (Logistics Officer)

فرص عمل في لبنان لدى Action Against Hunger: مطلوب مسؤول لوجستيات (Logistics Officer)

قطاع(ات) التدخل: حقوق الإنسان والحماية
آخر مهلة للتقديم: الأربعاء, 30 أكتوبر 2024
نوع العقد: دوام كامل
مدة الوظيفة: 6 أشهر
نطاق الراتب: بين 1500 و 2000 (دولار أمريكي)
درجة التعليم: بكالوريوس
تفاصيل درجة التعليم: يفضل الحصول على درجة جامعية في إدارة الأعمال أو الهندسة أو ما يتعلق بذلك، مع خبرة مهنية في العمل اللوجستي أو الإداري
متطلبات الخبرة: بين 3 و5 سنوات
اللغة العربية: بطلاقة
اللغة الإنجليزية: جيدة
اللغة الفرنسية: غير مطلوب
البلد/المدينة: لبنان

هل يتطلب رسالة مع الطلب؟ لا

توجيهات التقديم:

ندعو المرشحين المؤهلين لتقديم طلباتهم في أقرب وقت ممكن، حيث سيتم فحص الطلبات بشكل متواصل.

يتم قبول الطلبات فقط عبر موقعنا الإلكتروني.

البريد الإلكتروني للشخص المسؤول: recruitment@lb.acfspain.org
الموقع/الرابط للتقديم: Logistics Officer – تقدم هنا!


الوصف:

تأسست منظمة Action Against Hunger (الحركة ضد الجوع) كمنظمة غير حكومية دولية، خاصة، غير سياسية، غير دينية وغير ربحية في عام 1979. هدفها هو مكافحة الجوع والمواقف الخطيرة التي تهدد الرجال والنساء والأطفال. حاليا، يعمل في Action Against Hunger حوالي 500 موظف أجنبي وأكثر من 5000 موظف محلي في أكثر من 46 دولة، حيث تركز المشاريع على أربعة مجالات رئيسية: التغذية، الصحة، الأمن الغذائي، والمياه والصرف الصحي.

في لبنان، تستمر الأزمة السورية في خلق ضغوط سياسية واجتماعية واقتصادية نتيجة الحرب في لبنان، مما يُبقي أكثر من 1.5 مليون لاجئ في حالة من الضعف المتزايد. في هذه البيئة من عدم اليقين السياسي والاقتصادي والاجتماعي، حافظت فرقنا على مستويات عالية من الاستجابة الإنسانية والمساعدة للبنان. بالإضافة إلى ذلك، استمرت تدخلاتنا في مناطق البقاع والشمال وكذلك في الجنوب، مع تركيز خاص على العمل بالتعاون أو في تحالف مع منظمات أخرى وتعزيز العلاقة مع المانحين.

مسؤوليات الوظيفة:

المسؤول عن الأنشطة اللوجستية في القاعدة (التوريد، الأسطول، تكنولوجيا المعلومات) والمساهمة بنشاط في إدارة الأمن (التحليل والتنفيذ التشغيلي) حسب الحاجة.

الهدف 1: تنفيذ وضمان أداء سلسلة التوريد (40%)

  • ضمان الامتثال لإجراءات ACF في كل مرحلة من مراحل سلسلة التوريد.
  • الأداء فيما يتعلق بالتكاليف والجودة والوقت في سلسلة التوريد (الشراء، النقل، المخزون) في منطقته.
  • تقديم النصائح والمعلومات والتنبيهات بشأن معالجة الطلبات.
  • معرفة شاملة بالسوق في منطقته.
  • تقديم تقارير دقيقة وفي الوقت المناسب حول نشاطه.
  • ضمان أرشفة صحيحة داخل قسم اللوجستيات وفقًا لسياسات وإجراءات AAH.
  • الدعم في إعداد عمليات التدقيق.

الهدف 2: إدارة المعدات وتكنولوجيا المعلومات وصيانة المباني (10%)

  • ضمان التشغيل السليم والصيانة الصغيرة للمباني والمعدات في القاعدة.
  • ضمان حالة مثالية وصيانة وإصلاح المعدات (مثل الحواسيب، الطابعات، آلة النسخ).
  • دعم مدير اللوجستيات في تصنيف جميع المعدات وتحديث قائمة المعدات حسب الحاجة.

الهدف 3: إدارة أسطول المركبات (35%)

  • الإشراف على جميع أنشطة الأسطول والسائقين تحت مسؤوليته.
  • تنظيم التخطيط اليومي والأسبوعي للحركة.
  • مراقبة تكاليف المركبات الشهرية من خلال فحص سجلات القيادة وتقييم المركبات.

الهدف 4: إدارة السائقين في القاعدة (15%)

  • إدارة الفريق يوميًا (التوجيه، المتابعة، التحفيز).
  • تقييم الأداء وتطوير مهارات أعضاء الفريق.

الهدف 5: الأمن

  • احترام القواعد الأمنية المحددة في خطة الأمن الخاصة بالمهمة والقاعدة.

الهدف 6: دعم الأنشطة الإنسانية لـ Action Against Hunger

  • دعم التدخلات الطارئة للمنظمة وفقًا لقدرات الموظف.

الهدف 7: المساواة بين الجنسين وحماية حقوق الإنسان

  • تعزيز بيئات آمنة وعادلة من خلال المعرفة وتطبيق البروتوكولات ضد التحرش.

المؤهلات:

  • خبرة لا تقل عن سنتين في إدارة الأسطول، إدارة سلسلة التوريد، أو المعرفة الأساسية بالميكانيكا.
  • مبادئ أخلاقية عالية، القدرة على العمل تحت الضغط، والمرونة مع الأحداث غير المتوقعة.

فوائد العمل:

  • العمل ضمن منظمة معترف بها عالميًا تسعى لتحقيق العدالة الاجتماعية وتحسين حياة الأفراد.
  • فرصة للمشاركة في برامج إنسانية تؤثر بشكل إيجابي على المجتمعات المحلية.

وظائف ngo في لبنان: مطلوب قائد/ة فريق (Team Leader – Community Outreach)

وظائف NGO في لبنان: مطلوب قائد/ة فريق (Team Leader – Community Outreach)

**قطاع(ات) التدخل:** احتياجات خاصة، التعليم، الصحة، حقوق الإنسان والحماية، الصحة النفسية
**آخر مهلة للتقديم:** الخميس، 24 أكتوبر 2024
**نوع العقد:** استثاري
**مدة الوظيفة:** 6 أشهر (قابل للتجديد بناءً على الأداء وتوفر التمويل)
**الراتب:** 800 دولار أمريكي
**نطاق الراتب:** بين 800 و1200 دولار أمريكي
**درجة التعليم:** بكالوريوس
**متطلبات الخبرة:** بين سنتين و3 سنوات
**اللغة العربية:** بطلاقة
**اللغة الإنجليزية:** جيد جداً
**اللغة الفرنسية:** غير مطلوب
**الموقع:** بيروت – جبل لبنان، لبنان

**يتطلب رسالة مع الطلب:** نعم

### توجيهات التقديم:

على المهتمين بالتقدم للوظيفة إرسال سيرة ذاتية ورسالة تغطية قصيرة توضح دافعهم وخبراتهم ذات الصلة إلى البريد الإلكتروني التالي: outreach@skoun.org مع ذكر “قائد/ة فريق – التوعية المجتمعية” في موضوع البريد الإلكتروني.

نحن نلتزم بعدم التمييز ضد أي موظف أو متطوع أو متقدم على أساس العرق أو اللون أو الهوية الجنسية أو التعبير الجنسي أو الدين أو العمر أو الميول الجنسية أو الأصل الوطني أو العرقي أو الإعاقة، غير المرتبطة بمتطلبات العمل.

تلتزم منظمة SKOUN بمبدأ عدم التسامح مطلقًا مع الاستغلال الجنسي، وسوء المعاملة والتحرش. يُطلب من الموظفين الالتزام بقواعد السلوك التي تكرس مبادئ الحماية من الاستغلال والانتهاك الجنسي خلال ساعات العمل وخارجها.

انضموا إلينا لقيادة فريق مفعم بالإنسانية ملتزم بدعم المحتاجين خلال هذه الفترة الحرجة!

سيتم الاتصال فقط بالمرشحين الذين تم اختيارهم.

**اسم الشخص المسؤول:** أمل أبو حجيله
**المسمى الوظيفي للشخص المسؤول:** منسقة برنامج التوعية
**البريد الإلكتروني للشخص المسؤول:** outreach@skoun.org

### الوصف الوظيفي:

مركز سكُون اللبناني لمكافحة الإدمان هو منظمة غير حكومية غير ربحية تأسست في عام 2003 بهدف تحسين الاستجابة لمشكلة المخدرات في لبنان. منذ ذلك الحين، أصبحت سكُون كياناً رائداً في تقديم برامج الحد من الأضرار وعلاج تعاطي المخدرات، حيث وصلت إلى الآلاف من الأشخاص وعائلاتهم في جميع أنحاء لبنان. مهمتنا الرئيسية هي تقديم العلاج، التعليم، والحماية لجميع من يستخدمون المخدرات. نحن ملتزمون بتقليل الأضرار الناتجة عن تعاطي المخدرات في لبنان. تسعى سكُون لضمان أن يتم التعامل مع تعاطي المخدرات والإدمان كقضية صحية رئيسية.

### ملخص الوظيفة:

نبحث عن قائد/ة فريق ديناميكي وذو خبرة للإشراف على مجموعة من العاملين في مجال التوعية لإجراء تدخلات مع الأشخاص النازحين داخلياً في حالات الطوارئ. سيكون قائد الفريق مسؤولاً عن تنسيق الأنشطة التطوعية، وضمان جودة الدعم المقدم، وتعزيز بيئة عمل تعاونية وداعمة.

سيتم إعطاء الأولوية للمرشحين الداخليين خلال عملية الاختيار.

### المسؤوليات الرئيسية:

– **القيادة والإشراف:** قيادة وتوجيه ودعم فريق العاملين في مجال التوعية، وتوفير الإرشادات والمراقبة خلال التدخلات.
– **التدريب وبناء القدرات:** تنظيم وإجراء جلسات تدريبية للعاملين في مجال التوعية لتعزيز مهاراتهم في تقديم الدعم الفعال.
– **التنسيق:** التعاون مع المنظمات المحلية وقادة المجتمع والجهات المعنية الأخرى لتنسيق الجهود وتعزيز التأثير.
– **المراقبة والتقييم:** جمع الملاحظات وتنفيذ التحسينات حسب الحاجة.
– **إدارة الموارد:** ضمان توفر الموارد والمواد اللازمة للعاملين في مجال التوعية لتنفيذ الجلسات بشكل فعال.
– **التقارير:** إعداد تقارير دورية حول أنشطة الفريق، ومشاركة الانخراطات، والتحديات التي تمت مواجهتها مع منسقة برنامج التوعية.
– **إدارة الأزمات:** تقديم الدعم خلال الحوادث الحرجة، وضمان رفاهية كل من العاملين في مجال التوعية والمشاركين.
– **التفاعل المجتمعي:** بناء الثقة والعلاقات مع المجتمع لتعزيز المشاركة والانفتاح بين الأفراد النازحين.
– **نقطة إحالة:** العمل كنقطة إحالة للحالات التي تم تلقيها وتحديدها من خلال الخط الساخن وأنشطة التوعية.

### المؤهلات:

– خبرة مثبتة في أدوار قيادية أو إشرافية، ويفضل في بيئات الاستجابة الإنسانية أو الطوارئ.
– خلفية في علم النفس، أو العمل الاجتماعي، أو الإرشاد، أو مجال ذي صلة (يفضل).
– فهم قوي لمبادئ وممارسات الدعم النفسي الاجتماعي.
– مهارات تواصل بين شخصية وتنظيمية ممتازة.
– القدرة على العمل بشكل تعاوني في فرق متنوعة وتعزيز ثقافة فريق إيجابية.
– خبرة في العمل مع الفئات الضعيفة، وخاصة في حالات الأزمات.
– مرونة للتكيف مع الظروف والبيئات المتغيرة.
– Familiarity with Microsoft Office (Word & Excel) and the KOBO system is preferred.
– القدرة على التعلم السريع والتكيف مع التكنولوجيا والبرمجيات الجديدة.
– معرفة إضافية في تعاطي المخدرات هي شرط أساسي.

### مهارات إضافية:

– **التعاطف والرحمة:** القدرة المثبتة على التواصل مع الأفراد وتعزيز بيئة داعمة.
– **حل النزاعات:** مهارات في إدارة النزاعات ومعالجة التحديات داخل الفريق أو مع المشاركين.
– **مهارات التيسير:** خبرة في قيادة النقاشات، جلسات التدريب، والأنشطة الجماعية.
– **الحساسية الثقافية:** الوعي والاحترام للخلفيات والتجارب الثقافية المتنوعة.
– **حل المشكلات:** القدرة على تحديد القضايا وتطوير حلول عملية في الوقت المناسب.
– **بناء الفريق:** مهارات قوية في تعزيز العمل الجماعي والتعاون بين المتطوعين.

### المزايا:

– فرصة لقيادة وتشكيل فريق يُحدث تأثيرًا كبيرًا في حياة الأفراد النازحين.
– فرص للتطوير المهني والتدريب.
– الوصول إلى شبكة من المتطوعين والمحترفين الم dedicated in the field.