الأحد, نوفمبر 24, 2024
الرئيسية بلوق الصفحة 15

وظائف للعمل لدى منظمة CG Fund: مطلوب مسؤولين ميدانيين (Field Officer)

### فرص عمل في لبنان لدى منظمة CG Fund: مطلوب مسؤولين ميدانيين (Field Officer)

**قطاع(ات) التدخل:** الأطفال والشباب
**آخر مهلة للتقديم:** الخميس, 19 ديسمبر 2024
**نوع العقد:** دوام كامل
**مدة الوظيفة:** من 8:30 صباحًا حتى 5:00 مساءً
**نطاق الراتب:** بين 800 و 1200 دولار أمريكي
**درجة التعليم:** بكالوريوس
**متطلبات الخبرة:** بين سنتين و3 سنوات
**اللغة العربية:** جيد جداً
**اللغة الإنجليزية:** جيد جداً
**اللغة الفرنسية:** جيد

**البلد/المدينة:** لبنان

**يتطلب رسالة مع الطلب؟** نعم

**اسم الشخص المسؤول:** Joumana Mokdad
**البريد الالكتروني للشخص المسؤول:** joumana.mokdad@cg-fund.org

وظائف للعمل لدى منظمة Nusaned: مطلوب مسؤول مشتريات (Procurement Officer)

وظيفة “مسؤول مشتريات” لدى منظمة Nusaned

**المنظمة:** نُسَانِد
**المسمى الوظيفي:** مسؤول مشتريات (Procurement Officer)
**مجالات التدخل:** الزراعة، الغذاء والتغذية، العمل وسبل العيش، إعادة التأهيل، المأوى والمواد غير الغذائية
**نوع العقد:** دوام كامل
**مدة الوظيفة:** 7 أشهر (قابل للتجديد)
**آخر مهلة للتقديم:** الاثنين، 28 أكتوبر 2024
**الموقع:** لبنان
**الراتب:** بين 1200 و 1500 دولار أمريكي شهرياً

#### الشروط والمؤهلات:

– **المستوى التعليمي:** شهادة بكالوريوس، يفضل في إدارة سلسلة التوريد، المالية، المبيعات أو إدارة الأعمال.
– **الخبرة العملية:** بين سنة وسنتين في إدارة سلسلة التوريد، اللوجستيات أو المشتريات. الخبرة في المنظمات غير الحكومية ميزة إضافية.
– **اللغات المطلوبة:**
– العربية: بطلاقة
– الإنجليزية: مستوى جيد جداً
– الفرنسية: مستوى مبتدئ

#### المهام والمسؤوليات الرئيسية:

– الإشراف على تطوير وتنفيذ استراتيجيات المشتريات والتخزين والتوزيع، وتقديم التوصيات اللازمة لضمان نجاح جميع الأنشطة المتعلقة بالمشتريات.
– إعداد وتحديث والالتزام الصارم بسياسة المشتريات المعتمدة من المنظمة، وضمان تطبيق الوثائق المتعلقة بالمشتريات وفقاً لتلك السياسة.
– إعداد خطة المشتريات قبل بدء المشاريع وتقديمها للموافقة من مدير العمليات ومدير البرامج ومدير المشروع.
– إعداد تقارير شهرية حول أنشطة المشتريات المتعلقة بالمشاريع النشطة.
– البحث عن الموردين وتقييمهم، والتفاوض على العقود، وضمان التسليم في الوقت المناسب.
– تنفيذ خطط الطوارئ والاستجابة السريعة في حالات المشتريات الحرجة والغير مستقرة.
– إدارة الطلبات وترتيب تخزين المواد والمعدات وضمان تلبية متطلبات أوامر الشراء.
– متابعة وتحديث جميع الأصول الثابتة الخاصة بالمنظمة.
– ضمان التزام الموردين بالمعايير المطلوبة من حيث السعر والوقت والجودة.
– إعداد قائمة بالموردين الموثوقين وفقاً لتجارب سابقة تشمل السعر والجودة والتعاون.
– إجراء زيارات ميدانية دورية للتأكد من تطبيق عمليات المشتريات وفقاً للسياسات والإجراءات المتفق عليها.
– مراقبة أداء الموردين والتعامل الفوري مع أي مشكلات أو خلافات.
– تنظيم وتتبع شحنات المنتجات وفقاً لمتطلبات الطلبات.
– إدخال البيانات في برنامج إدارة المشتريات وإعداد تقارير دقيقة تتعلق بالتسليمات وأوامر الشراء.
– البقاء على اطلاع على أحدث التوجهات في القطاع والقوانين واللوائح الخاصة بالمشتريات.

#### متطلبات إضافية:

– **المهارات التقنية:** فهم مواصفات المنتجات المطلوبة وإجادة استخدام برامج إدارة المشتريات.
– **المهارات اللغوية:** إجادة تامة للغة العربية والإنجليزية.
– **المهارات الشخصية:** مهارات تفاوض ممتازة، قدرة على اتخاذ القرارات بناءً على تحليل البيانات، مهارة إدارة الوقت وتنظيم المهام المتعددة.

#### التقديم:

يرجى إرسال السيرة الذاتية ورسالة التغطية إلى البريد الإلكتروني التالي: hr@nusaned.org
يجب ذكر عنوان الوظيفة “Procurement Officer” في سطر الموضوع. الطلبات التي لا تحتوي على هذا العنوان سيتم تجاهلها.

تطمينات لمودعي القرض الحسن

تطمينات لمودعي القرض الحسن

أكد عضو كتلة الوفاء للمقاومة النائب إيهاب حمادة أن “القرض الحسن يقدم خدمات لكل اللبنانيين وليس إلى فئة دون أخرى”.

ولفت حمادة إلى أن “القرض الحسن قدم منح لـ5 آلاف طالب جامعي في الخارج”.

وقال حمادة إن “القرض الحسن مؤسسة مكلفة علينا ولا نحقق منها الأرباح”.

وطمأن حمادة المودعين في القرض، وقال: “في القرض الحسن إنكم لن تخسروا قرشاً واحداً”.

انتعاش سوق الأدوات المنزلية الأرخص: 400% زيادة المبيعات

انتعاش سوق الأدوات المنزلية الأرخص: 400% زيادة المبيعات

بعد الاستقرار النسبي لأعداد كبيرة من العائلات النازحة في العاصمة بيروت، تغيّر شكل الاستهلاك والطلب على الأدوات المنزلية كافة، إذ يقول التجّار إن المبيعات زادت بنسبة 400% وإن الطلب يقتصر على السلع الأرخص ثمناً. يعود ذلك إلى أنه في الأسابيع الثلاثة الماضية، زاد عدد السكان في بيروت بنسبة تصل إلى 50%، وبات استقرار هذه الأسر مرتبطاً بتجهيزات أساسية مثل البرادات والغسالات وأفران الغاز، فضلاً عن أدوات المطبخ المخصّصة لإعداد الطعام كالأواني المعدنية، والملاعق والشوك، والزجاجيات مثل الأكواب والصحون.

في محلة المزرعة في بيروت، لا يكاد ينقطع وصول شاحنات المورّدين إلى المحال التجارية خلال ساعات النهار. تتركز نوعية السلع الواردة إلى المنطقة، على الأدوات المنزلية، المعدنية والبلاستيكية، وأنواع محدّدة من الأدوات الكهربائية. يصف محمد الخطيب، صاحب محل لبيع الأدوات البلاستيكية، وضع الحالة التجارية بالإشارة إلى أن «البيع مثل النار. فهناك أنواع معيّنة من البضائع لا تبيت يوماً كاملاً في المحل، مثل الكراسي والطاولات البلاستيكية». ويشير إلى أنّ «الغلّة اليومية لا تقل عن ألفي دولار»، إنّما من دون أن يحدّد نسبة الأرباح الصافية منها. ويلفت الخطيب إلى تركّز الطلب في المفروشات البلاستيكية على «الطاولات الصغيرة الخفيفة، والكراسي الرخيصة التي لا يزيد سعر الواحدة منها عن 4 دولارات».

بحسب الخطيب، تعاني أغلبية العائلات النازحة، خاصة في المناطق الشعبية في بيروت، من «الضيق المادي، خاصةً مع توقف أرباب الأسر عن العمل». لذا «تلجأ الأسر إلى الشراء على الضيق، لتأمين حاجات أساسية من دون التوسع في التجهيز». فالمفروشات البلاستيكية الكبيرة متاحة، وهناك كراسٍ يصل سعر الواحد منها إلى 20 دولاراً، إنّما «لا طلب عليها». ويلفت الخطيب أيضاً إلى «وجود طلب ملحوظ على مناشر الغسيل، وعبوات تعبئة المياه سعة 20 ليتراً، وأدوات التنظيف مثل الفراشي البلاستيكية، وأباريق المياه».

أما الأدوات الكهربائية الأساسية، مثل البرادات والغسالات وأفران الغاز، فوضعها مشابه للأدوات المنزلية، إذ «يتركز الطلب على الأرخص، والأصغر حجماً»، يقول محمد الغول، صاحب أحد محال بيع الأدوات المنزلية. ويجزم الغول بزيادة المبيعات، مشيراً إلى زيادة بنسبة 400%. ويروي: «سابقاً، كنا نبيع قطعة كهربائية كبيرة واحدة في اليوم في أحسن الأحوال، مثل البراد أو الغسالة. أما الآن، وفي الأيام الأولى للنزوح، ققد راوحت حركة المبيع من 4 إلى 6 برادات يومياً، وهذا رقم كبير».
لكن ليست كلّ القطع المعروضة في المحل مرغوبة، بحسب الغول، إذ «يتركز الطلب على الأرخص». مثلاً، يفضّل النازحون الماركات المحلية من البرادات، كونها أقل ثمناً من المستوردة، ولا يزيد سعر البراد بقياس 18 قدماً عن 300 دولار. كما يفضّلون الأحجام الصغيرة من البرادات، بعكس ما كان سائداً قبل الحرب. يومها، كانت العائلات تفضّل شراء البرادات الأكبر، والأكثر توفيراً للطاقة، رغم سعرها الأعلى.

ويمتدّ تفضيل القطع الأرخص على الغسالات أيضاً. «يتجنب الزبائن مثلاً شراء الغسالات الأوتوماتيكية، أو تلك المجهّزة بأنظمة إلكترونية حديثة»، بحسب ماهر الطويل، صاحب أحد محال الأدوات المنزلية. أيضاً ارتفع الطلب على الغسالات القديمة، المعروفة بـ«الغسالة بجرنين» خلافاً لما كان عليه الحال سابقاً حين كان الطلب يتركّز على الغسالات «فول أوتوماتيك». وبسبب الزيادة في الطلب، يقول الطويل: «قمت بشراء جزء من البضائع الموجودة في مستودعات الضاحية الجنوبية من أصحابها». وبحسب رواية عدد من التجار، قبل الحرب، هذا النوع من الغسالات لم يكن مرغوباً، وكانت القطعة المعروضة تبقى شهوراً قبل بيعها.

أما اليوم، فنبيع غسالتين يومياً أقله. ويقول الطويل: «يعود تفضيل النازحين لهذا النوع من آلات الغسيل لأنّها أكثر توفيراً للمياه من الغسالات الأوتوماتيكية أولاً، وأقل سعراً ثانياً، وأكثر سعة ثالثاً». فالعائلات النازحة لا تسكن بشكل فردي في الشقق، بل يحتوي كلّ بيت على عائلتين أقله، ما يعني عدد أفراد أكبر، وكمية غسيل مضاعفة. ومن ناحية السعر، لا يزيد سعر الغسالة من هذا النوع، بسعة 8 كيلوغرامات، عن 200 دولار. في حين، يبدأ سعر الغسالة الأوتوماتيكية، من نفس السعة، بـ400 دولار.

تحاول الأسر تأمين حاجات أساسية من دون التوسع في التجهيز

وللتخفيف من المصاريف أيضاً، تفضّل العائلات النازحة عدم شراء الأفران، وتستبدلها بتجهيزات أصغر مثل «عيون الغاز». وهنا، تركز الطلب على «حرّاقات الغاز المكوّنة من عين واحدة إلى 3 أعين»، بحسب الغول، إذ يراوح سعرها من 40 إلى 90 دولاراً. في حين يبدأ سعر فرن الغاز الكامل بـ200 دولار. ولتلبية الطلب، وبسبب عدم وجود كميات كبيرة من هذه القطع في السوق اللبنانية، لجأ عدد من التجار إلى استيراد هذا النوع من التجهيز من سوريا، كما طلب عدد من التجار الكبار استيرادها من تركيا.

وأمام هذا الإقبال على البرادات والغسالات وأفران الغاز، تقلّص مبيع بقية القطع الكهربائية المنزلية إلى ما يقارب الصفر، بحسب إجماع التجّار. فالأجهزة الإلكترونية مثل التلفاز، وأدوات المطبخ الكمالية مثل الخلاطات، والمقالي الكهربائية مكدّسة على الرفوف. «فالمحرّك الرئيسي لحركة البيع هو النزوح، ولولا حاجاتهم المستجدة لما تمكّن معظم تجار الأدوات المنزلية من تسيير أعمالهم اليوم»، يختم الغول.

أدوات المطبخ ربطاً بعدد العائلة
تخلو المنازل المستأجرة حديثاً من أيّ تجهيزات تتيح للعائلات تحضير الطعام، ما خلق طلباً كبيراً على متاجر بيع أدوات المطبخ الأساسية، كالأواني والصحون وتوابعها. ونمط الشراء لدى العائلات النازحة مماثل لنمطها في شراء الحاجات الأساسية، أي إنها لا تتوسّع في تجهيز المنازل ولا تشتري سلعاً غالية الثمن. بحسب وفاء، النازحة من الضاحية الجنوبية، فإن «الأموال المتوافرة قليلة، والبيت دمّرته غارة للعدو، ولكن علينا تأمين مستلزمات تحضير الطعام للعائلة». لذا، تشتري حاجاتها الأساسية للمطبخ بتأنٍّ «وعلى العدد».

مثلاً: «عائلتي مكوّنة من 5 أفراد، فاشتريت 5 صحون، والعدد نفسه من الأكواب، وطنجرتين للطهو، صغيرة وكبيرة». إلا أنّ هذه الحالة لم تكن المعتمدة في البيت الأساسي، «هناك، لا نعد، بل نشتري من دون حساب، أما الآن فأحتسب كلّ دولار، وأختار الصحون التي تباع بالكيلو لا بالقطعة»، تختم وفاء.

هل هناك اتجاه لتعاميم إضافية لمصرف لبنان لتوسيع مروحة المستفيدين؟

هل هناك اتجاه لتعاميم إضافية لمصرف لبنان لتوسيع مروحة المستفيدين؟

أصدر حاكم مصرف لبنان بالإنابة وسيم منصوري قراراً بتعديل التعميمين 166 و147 وجاء في القرار بأنه:»عملا بسياسة مصرف لبنان الرامية الى توسيع مروحة المستفيدين من تعاميمه كمرحلة اولى، قرر المجلس المركزي تعديل التعميم الاساسي الرقم 166 ليصبح بإمكان المودعين كافة الذين قاموا بتحول ودائعهم من الليرة اللبنانية الى العملات الاجنبية بعد تاريخ 30/10/2019 مهما بلغت قيمتها الاستفادة من احكام التعميم المذكور».

وفي السياق نفسه، عدّل المجلس المركزي التعميم الاساسي الرقم 147 بحيث فرض على المصارف قبول اعادة الشيكات الصادرة عنها وغير المستعملة الى كل الحسابات مما يفسح المجال للمودعين باعادة قيد اموالهم في حساباتهم وبالتالي الاستفادة من تعاميم مصرف لبنان التي تنطبق على الحساب.

هذا التعميم ليس الأول من نوعه،والهدف الأساس بحسب المصرف هو توسيع مروحة المستفيدين من التعاميم،وسبق وقام المصرف نفسه باصدارالطلب من المصارف التسديد استثنائياً ولمرة واحدة، مبلغ يساوي 3 دفعات شهرية في بداية شهر تشرين الأول المقبل، لكافة المستفيدين من التعميمين الأساسيين رقم 158 و166،ولكن في حال طول أمد هذا العدوان هل سيكون لهذه التعاميم فائدة للمودعين وهل سيكون هناك تعاميم أخرى لمساندتهم في ظل هذه الظروف؟

رئيس لجنة المودعين في نقابة المحامين كريم ضاهر يشير إلى أن هذه التعاميم المتتالية أتت بالتزامن مع ما كان يقوله حاكم مصرف لبنان بالإنابة وسيم منصوري بأنه في حال كان لدى مصرف لبنان إمكانيات أكثر،فهو مستعد لزيادة التقديمات أو السحوبات من قبل المودعين في حال تحسنت أوضاع المصرف من ناحية الإحتياطي وهذا جانب إيجابي في طبيعة الحال نابعة من إرادة جدية لدى منصوري بالمساعدة في هذا الأمر.

ويؤكد ضاهر أن هذه الإجراءات من ناحية الترجمة العملية ساعدت الكثيرين خلال هذا الشهر بالتحديد،من خلال تمكنهم من سحب ضعفين أم ثلاث من الذين كانوا يسحبونهم من المصارف وبالأخص الذين كانوا يسحبون أموالهم من خلال التعميم 158،ولكن من ناحية أخرى هذا لايعتبر حل على الإطلاق باعتبار أن مصرف لبنان يتحمل هذا العبئ بمفرده من خلال توسيع اطار هذه الإستفادة لأن المصارف التجارية تحمل قسم من السحوبات العادية التجارية أي نصف المبلغ الذي يسحب وفقاً لتعميم 158 و166.

ويرى أن هذه المبالغ يتم خسارتها من الذين قاموا بمراكمة ثرواتهم،بشكل إضافي من تاريخ 31 تموز 2023 من العمليات التي ربح فيها مصرف لبنان وكان سبباً بارتفاع الإحتياط الإلزامي بقدرا مليار و 800 مليون أو مليارين دولار تقريباً،ومن غير المستبعد أن يقوم المصرف بأن يكرر هذه التجربة والقيام بها من خلال العثور على تدابير أخرى.
ويلفت إلى أنه مع مرور الوقت يجب أن تبقى العين حول المصدر الذي يتم أخذ منه الأموال ، لأن هذه الأموال تؤخذ من الإحتياطي مع العلم بأن هناك صعوبة بالربح في نفس الطريقة لأن إقتصاد لبنان متوقف حالياً نظراً للحرب الحاصلة،ولكن المصرف يقوم بتحقيق هذه الأرباح بسبب تخفيف الكتلة النقدية في السوق،واستطاع بالتوافق مع وزارة المالية التي تسير وفق سياسة تقشف،ونظراً للتعديلات التي أقامتها الوزارة فيما يتعلق بدفع الضرائب وفقاً لسعر الصرف المعتمد بالنسبة للعديد من الضرائب فأصبح لزاماً ببيع الدولار الشراء بالليرة اللبنانية واللاعب الأساس في كل ما يحصل يبقى مصرف لبنان لأنه هو من يتخذ التدابير اللازمة مع هذه السلطات المختصة لكي لا يبقي السوق بين يدي الصرافين.

ويختم ضاهر قائلاً:» بسبب الركوض الإقتصادي الحاصل،سيكون من الصعب على الشركات تسديد ضرائبها،وهذا سيؤدي إلى تخفيف القدرة على تحقيق الأرباح التي كانت تحقق في العام 2023-2024،وهذا ما يعطي انعكاس سلبي من إمكانية الصمود في حال طول أمد الحرب من عدمه لذلك طول أمد الحرب سيكون مؤشر خطير من جمميع النواحي لأنه سيكون هناك متطلبات كبيرة جداً تتعلق بإعادة الإعمار ولإيواء النازحين،وللتعويض على الأضرار وهذا كله يقع ضمن عاتق الدولة نفسها لأنه في حال حصلت التسوية وتوقفت الحرب كما تجري العادة فالدولة ستعود إلى سياسة «الشحادة» من أجل الحصول على مساعدات،ولكن سيكون المزاج قد تغيير بشكل كبير للغاية».

إنقاذ العام الدراسي رغم الحرب: التعليم عن بُعد كحل مؤقت

**إنقاذ العام الدراسي رغم الحرب: التعليم عن بُعد كحل مؤقت**

في ظل الظروف الصعبة والمعقدة التي تفرضها الحرب الجارية، بدأت التداعيات السلبية تؤثر بشكل كبير على الحياة اليومية في لبنان. من أبرز التحديات التي تواجه البلاد حالياً هي أزمة الإيواء، والتي تتفاقم مع تزايد عدد النازحين نتيجة الاعتداءات الإسرائيلية المتكررة على مناطق واسعة. كما أن عمليات الإخلاء القسري، سواء على مستوى المباني أو القرى بأكملها، تضاعف الضغط على المدن ومناطق الإيواء.

رئيس هيئة الطوارئ، الوزير ناصر ياسين، يبذل جهودًا جبارة لتوفير أماكن سكن مؤقت للعائلات التي تعيش في ظروف صعبة قبل بداية موسم الأمطار. ومع ذلك، فإن قضية إنقاذ العام الدراسي أصبحت لا تقل أهمية عن أزمة الإيواء، خاصة أن العديد من المدارس الرسمية تُستخدم حاليًا كمراكز لإيواء النازحين.

مع بدء العام الدراسي، بدأت المدارس الخاصة بفتح أبوابها بشكل طبيعي، بينما تواجه المدارس الرسمية تحديات كبيرة، حيث لا يزال العديد من الطلاب خارج الصفوف. وفي محاولة للتعامل مع هذه الأزمة، يفكر وزير التربية في اعتماد التعليم عن بُعد كحل فوري ومؤقت، رغم أنه لا يعوض بالكامل عن التعليم الحضوري. ومع ذلك، يظل هذا الحل أفضل من خسارة العام الدراسي بالكامل لمئات الآلاف من الطلاب.

من ناحية أخرى، تبحث بعض المدارس الخاصة أيضًا في إمكانية تطبيق التعليم عن بُعد ليومين أو ثلاثة أيام في الأسبوع، خاصة في ظل الظروف الأمنية الصعبة التي تواجه العائلات سواء كانت داخل لبنان أو خارجه.

في ظل هذا الواقع، يظل التعليم عن بُعد حلاً عمليًا ومؤقتًا لإنقاذ العام الدراسي، مع ضرورة الاستفادة من التجارب السابقة خلال جائحة كورونا لتحسين جودة التعليم الرقمي وضمان استمراريته في ظل الظروف الحالية.

ارتفاع سندات لبنان السيادية عالميًا رغم الحرب: ما الأسباب وراء هذا الاتجاه؟

**ارتفاع سندات لبنان السيادية عالميًا رغم الحرب: ما الأسباب وراء هذا الاتجاه؟**

يثير الإقبال المستمر على حيازة سندات الدين الدولية المصدرة من الحكومة اللبنانية، الكثير من التكهنات في الأوساط المالية والمصرفية المحلية، التي ترصد باهتمام بالغ مصادر الطلب الاستثماري الخارجي، وطبيعة العوامل المحفزّة التي رفعت أسعار «اليوروبوندز» بما يقارب 50 في المائة خلال ثلاثة أسابيع فقط، من مستواها الأدنى البالغ نحو 6 سنتات إلى 9 سنتات لكل دولار.

واكتسبت هذه المعطيات المفاجئة اهتماماً استثنائياً لدى كبار المسؤولين في القطاع المالي وخارجه، بفعل تزامنها مع احتدام العمليات الحربية على الحدود الجنوبية، وتوسعها المشهود إلى مناطق داخلية واسعة في لبنان، مع ما يرافقها من أحداث جسيمة واغتيالات نوعية، ما يخرجها من إطارها السوقي الضيق إلى ربطها بترقبات التغييرات البنيوية التي يتوقع المستثمرون أن يشهدها لبنان في «اليوم التالي» لانتهاء الحرب.

وبالتماهي مع هذا التقييم الذي قد يفضي، وفق مراكز بحثية، إلى إرساء قواعد واعدة لاستقرار الاقتصاد واستعادة مسار النمو الإيجابي للناتج المحلي، ومعززاً بتوقع تدفق مساعدات مالية وعينية تشمل دعم القوى الأمنية والعسكرية، يمكن أن تنتعش تلقائياً بمعالجة إشكالية التخلف عن سداد السندات السيادية وفتح قنوات تفاوض مباشرة وجديّة مع الدائنين.

وفي سياق متصل، يشير أحدث تقرير دوري صادر عن «بنك عودة»، إلى أنه على الرغم من الاعتداءات الإسرائيلية المكثفة على مختلف الأراضي اللبنانية، فإن سوق سندات «اليوروبوندز» ظلت تشهد إقبالاً لافتاً من المتعاملين المؤسساتيين الأجانب في الأسواق المالية العالمية، وذلك للأسبوع الثالث على التوالي.

ويأتي ذلك، حسب التقرير، وسط رهان على إمكانية حصول تسويات سياسيّة في فترة ما بعد الحرب، ما من شأنه أن يفسح الطريق أمام تطبيق الإصلاحات الملحة التي طال انتظارها، ويؤدي إلى إعادة هيكلة الدين. أضف إلى ذلك أنّ بعض المتعاملين رغبوا في شراء سندات الدين اللبنانية من أجل تعزيز موقعهم التفاوضي في المستقبل.

ويلاحظ مسؤول مصرفي معني أن الاهتمام المتزايد بمتابعة السندات السيادية اللبنانية، وبما يشمل عمليات شراء في الأسواق الخارجية، يرد خصوصاً من قِبَل بنوك وشركات استثمارية عالمية، وبينها شركات أميركية. كما يتلقى مسؤولون كبار ومديرون معنيّون في الكثير من المصارف المحلية استفسارات طارئة من نظرائهم في بنوك مراسلة بشأن تقييمها لإعادة الهيكلة الحكومية لهذه المحفظة من الدين العام ولمستويات السداد المحتملة للأصول والفوائد المتراكمة في المرحلة اللاحقة.

ومن المؤكد، وفقاً للمسؤول المصرفي، أن الحصانة القوية التي حققتها السياسات النقدية الجديدة المعتمدة من قيادة البنك المركزي برئاسة الحاكم بالإنابة وسيم منصوري، أنعشت الأصداء المشجعة لدى صانعي القرار في الأسواق الخارجية للإبقاء على قنوات التواصل مع القطاع المالي اللبناني وسنداته الخاصة والعامة، لا سيما بعد ثبوت نجاعة هذه السياسات في الإدارة المحكمة للسيولة وحماية الاستقرار النقدي وعزله عن ضغوط يوميات الحرب، وتعزيز الاحتياطيات بالعملات الأجنبية رغم الانكماش الحاد للتدفقات الواردة من قطاع السياحة.

وقد يعكس النمط الحالي للطلب على السندات السيادية، وفقاً للمسؤول المصرفي، وبما يعاكس الأجواء السارية الموصوفة حكماً بالـ«طاردة للاستثمار»، تحولات في الجاذبية الاستثمارية لهذه الكتلة «المعلّقة» من الدين العام، والبالغة أصولها نحو 31 مليار دولار، وفوائد غير مسددة تعدّت 10 مليارات دولار، رغم محدودية الارتفاع المحقق في سقوف أسعار التداول إلى نحو 10 في المائة فقط من القيمة الاسمية للإصدار.

ويرى المسؤول المصرفي أن استمرار التحسن المحقّق ومدى ثباته، يمكن أن يطلق إشارة، ولو ضعيفة حتى الساعة، لفتح «كوة» في الجدار الذي يحول دون عودة لبنان إلى ردهات الأسواق المالية الدولية، بعد انتهاء الحرب وإعادة الانتظام إلى المؤسسات الدستورية، بعدما تعمّدت منظومة الحكم والحكومة إخراجه منه بقرار ملتبس في ربيع عام 2020، قضى بالامتناع عن دفع موجبات أصول وفوائد شريحة مستحقة، والإطاحة عمداً بأي خيارات بديلة لإجراء عمليات مبادلة (سواب) أو التفاوض المسبق مع الدائنين لإعادة برمجة الاستحقاقات التي كانت موزعة أساساً حتى عام 2037.

كما يشير إلى أهمية العامل التقني لتحفيز الطلب، مع ترقب المستثمرين لاحتمال إقدام مجموعات من كبار حاملي السندات اللبنانية على رفع دعاوى قضائية في الربيع المقبل لدى محاكم نيويورك وفق مندرجات العقود المبرمة في عمليات الإصدارات، بذريعة انتهاء المهلة الزمنية لسداد الفوائد المعلقة، والمحددة لخمس سنوات بعد تاريخ الإفصاح الرسمي بالتوقف عن الدفع.

سعر صرف الدولار اليوم.. إرتفاع بالتسعيرة الإفتتاحية لهذا الأسبوع ↑↓

سعر صرف الدولار الآن

banner eco2

Crisis، Currency، Currency Board، Currency Exchange Rate، Currency Exchange Rate In Lebanon، Dollars Currency، Economy، Economy Crisis، Economy News، Lebanese Crisis، Lebanese Currency Exchange Rate، Lebanese Economy، Lebanese Economy Crisis، Lebanese Economy News، Lebanon Economy، Lebanon Economy News، The Lebanese Economic Crisis، The Lebanese Economy، The Lebanon Economic Crisis، أخبار إقتصادية، أخبار إقتصادية لبنانية، أخبار إقتصادية لبنانية محلية، أخبار إقتصادية محلية، أخبار إقتصادية محلية لبنانية، أخبار اقتصادية و سياسية في لبنان، إقتصاد، الأزمة الإقتصادية، الأزمة الإقتصادية اللبنانية، الأزمة الإقتصادية المحلية، الأزمة الإقتصادية في لبنان، الإقتصاد اللبناني، الإقتصاد في لبنان، تحديث سعر صرف الدولار الآن، سعر صرف الدولار، سعر صرف الدولار اليوم، سعر صرف الدولار اليوم السوق السوداء لحظة بلحظة، سعر صرف الدولار اليوم في السوق السوداء، سعر صرف الدولار اليوم في لبنان، سعر صرف الدولار اليوم في لبنان لحظة بلحظة، سعر صرف الدولار اليوم لبنان، سعر صرف الدولار اليوم لحظة بلحظة، سعر صرف الدولار في لبنان، سعر صرف الدولار في لبنان اليوم، سعر صرف الدولار في لبنان اليوم عند الصرافين، سعر صرف الدولار في لبنان لحظة بلحظة، سعر صرف الدولار لحظة بلحظة، سعر صرف الدولار لحظة بلحظة في لبنان، سعر صرف الدولار لحظة بلحظة… إليكم كم التسعيرة الحالية، تحليل الأزمة الاقتصادية في لبنان، الأسباب الكامنة وراء تدهور الاقتصاد اللبناني، أثر الأزمة الاقتصادية على حياة اللبنانيين، السياسات الاقتصادية في لبنان وتأثيرها على العملة، الدولار في السوق السوداء اللبنانية، أسعار الصرف الرسمية مقابل السوق السوداء في لبنان، التوقعات المستقبلية لسعر صرف الدولار في لبنان، تاريخ سعر صرف الدولار مقابل الليرة اللبنانية، استراتيجيات التكيف مع الأزمة الاقتصادية في لبنان، الدولار الأمريكي وتأثيره على الاقتصاد اللبناني، تحليل اقتصادي للوضع في لبنان، البنوك اللبنانية وأسعار صرف الدولار، التحديات الاقتصادية في لبنان، أحدث الأخبار الاقتصادية اللبنانية، التوقعات الاقتصادية للبنان، التحليلات الاقتصادية اليومية في لبنان، مستقبل الاقتصاد اللبناني، أخبار الدولار في لبنان، سعر صرف الدولار الرسمي اليوم في لبنان، أزمة الدولار في لبنان، التحديثات اليومية لسعر الدولار في لبنان، التحليل المالي للأزمة اللبنانية، أخبار السوق السوداء اللبنانية، أزمة العملة في لبنان، أثر الأزمة الاقتصادية على الليرة اللبنانية، التحليلات الاقتصادية عن لبنان، أخبار الدولار لحظة بلحظة في لبنان، مقارنة سعر الدولار بين الأسواق الرسمية والسوق السوداء، أهم الأخبار الاقتصادية في لبنان، أزمة السيولة المالية في لبنان، أخبار السوق المالية اللبنانية، تحليل سياسي اقتصادي للأزمة اللبنانية، الدولار في البنوك اللبنانية والسوق السوداء، التوجهات الاقتصادية في لبنان، سعر صرف الدولار في السوق السوداء اللبنانية، الوضع الاقتصادي الراهن في لبنان، تحليل سعر صرف الليرة اللبنانية، استراتيجيات الاستقرار الاقتصادي في لبنان، الأزمة المالية اللبنانية وأثرها على العملة، الاقتصاد العالمي وتأثيره على سعر صرف الدولار في لبنان، التحولات الاقتصادية في لبنان، تطور الأزمة الاقتصادية اللبنانية

لرؤية التسعيرة المستجدة للدولار في السوق السوداء اضغط هنا

أو

اضغط هنا لرؤية التسعيرة المستجدة للدولار في السوق السوداء

Eco Jobs Whatsapp Banner

لمتابعة التحديث الأخير لسعر صرف الدولار في السوداء

اضغط هنا لتحميل تطبيقنا للأخبار الإقتصادية والمحلية والوظائف 24/24

ملاحظة مُهمّة: سعر الدولار يختلف بين صراف وآخر وبين منطقةٍ ومنطقةٍ أخرى ونحن لسنا من نقوم بتحديد سعر صرف الدولار اليومي بل نحن فقط نقوم بعرضه على موقعنا بحسبَ ما يتم تداوله على المواقع الموثوقة والجهات المُتختصة مع ذكر المصدر بكل تأكيد، كما ويهم إدارة سكوبات عالمية التوضيح أننا لا نُؤمِّن أو نُؤيِّد بأي شكل من الأشكال عمليات البيع والشراء الغير شرعية بتاتاً عبر موقعنا أو تواجدنا على مواقع التواصل الإجتماعي. إقتضى التوضيح وشكراً.

 (وظائف شاغرة في لبنان والشرق الأوسط)

اضغط هنا لرؤية التسعيرة المستجدة للذهب لحظة بلحظة

اضغط هنا لرؤية التسعيرة المستجدة للمحروقات لحظة بلحظة

لتصفح جميع الوظائف الشاغرة وفرص العمل اضغط هنا

“مخاطر تفلت سعر الدولار في ظل التصعيد الحربي”

“مخاطر تفلت سعر الدولار في ظل التصعيد الحربي”

صرّح الخبير الاقتصادي أنطوان فرح في مقابلة مع “ليبانون ديبايت” بأن التصعيد الحاد الذي شهدته الحرب بعد اغتيال الأمين العام لحزب الله، السيد حسن نصر الله، ألقى بظلاله الثقيلة على الاقتصاد اللبناني بشكل مباشر وسريع.

وأشار فرح إلى أن الاقتصاد اللبناني كان يتأثر تدريجيًا خلال الأشهر الماضية بسبب الحرب، التي كانت تقتصر على الجنوب فقط. لكن مع التصعيد الأخير، شمل الجمود معظم القطاعات الاقتصادية، باستثناء قطاعي المواد الغذائية والمحروقات اللذين حافظا على حركتهما بدرجة ما.

قدّر بعض الخبراء أن نسبة الجمود وصلت إلى 90-95%، ما يعني أن العديد من المؤسسات توقفت شبه كليًا عن العمل، وأصبحت تعاني من تكاليف تشغيلية تفوق قدرتها على الاستمرار. هذه المؤسسات قد تجد نفسها مجبرة على تخفيض رواتب الموظفين أو تقليص عددهم، وفي بعض الحالات قد تضطر لإغلاق أبوابها نهائيًا.

وأضاف فرح أنه في حال استمرار الحرب لفترة أطول، قد يشهد الاقتصاد موجة من الإفلاسات بسبب عدم قدرة المؤسسات على الصمود، فضلًا عن توقف البنوك عن تقديم القروض، ما يجعل المؤسسات عاجزة عن تمويل أنشطتها.

وأوضح أن تفاقم هذا الوضع قد يؤدي إلى ارتفاع معدلات البطالة بشكل كبير، مما يؤثر على مستوى دخل الأفراد ويؤدي إلى تراجع في الاستهلاك، ما يدخل الاقتصاد في دوامة ركود خطيرة. هذه الحالة ستنعكس بشكل سلبي على إيرادات الدولة، التي تعتمد على الحركة الاقتصادية لجمع الضرائب والرسوم.

وفي سياق متصل، أكد فرح أن انخفاض إيرادات الدولة سيشكل تحديًا كبيرًا أمام الحكومة في دفع رواتب موظفي القطاع العام، لاسيما في ظل توقف النشاط الاقتصادي. وطرح تساؤلات حول كيفية تمويل الدولة لنفقاتها ورواتبها في ظل هذا الوضع الصعب.

وأشار إلى أن أحد الخيارات قد يكون طباعة المزيد من العملة اللبنانية، وهو ما قد يؤدي إلى انهيار إضافي في سعر الصرف. أما الخيار الآخر فيتمثل في سحب الدولارات من احتياطي مصرف لبنان، وهو أمر يحمل مخاطرة أكبر، نظرًا لأن هذه السحوبات ستؤثر على حقوق المودعين بشكل مباشر.

اللائحة الرمادية وتأثيرها على الليرة اللبنانية: هل تتجه البلاد نحو أزمة جديدة؟

اللائحة الرمادية وتأثيرها على الليرة اللبنانية: هل تتجه البلاد نحو أزمة جديدة؟

صرّح الباحث الاقتصادي الدكتور محمود جباعي لموقع “ليبانون ديبايت” أن وضع لبنان على **اللائحة الرمادية** لمجموعة العمل المالي (FATF) كان متوقعاً، ولكنه إذا تحقق، يجب تسليط الضوء على الأسباب التي أدت إلى هذا القرار لفهم كيفية معالجة الوضع.

وأشار جباعي إلى أن “مجموعة العمل المالي (فاتف)” قد أشادت بجهود **مصرف لبنان** والمصارف اللبنانية في الامتثال للمعايير المالية الدولية. فقد تم تنفيذ 34 من أصل 40 شرطًا، متعلقة بالشفافية المالية، تدقيق الحسابات، ومعايير التعامل النقدي. وأوضح أن مصرف لبنان قد أجرى تعديلات جوهرية في ميزانياته بما يتناسب مع الأصول المالية العالمية، وأرسى قواعد واضحة للشفافية في التعامل مع وزارة المالية والمصارف الأخرى، مما مكنه من الحفاظ على مستوى معين من الثقة الدولية.

لكن جباعي أكد أن الإشكالية الرئيسية تكمن في **ستة شروط** مرتبطة بالدولة اللبنانية، تشمل: **التهرب الجمركي والضريبي، التهريب عبر الحدود، القضاء، الفساد، تبييض الأموال، وعدم هيكلة القطاع المصرفي**. وأضاف أن عدم تقديم خطة واضحة لرد الودائع كان عاملاً آخر أثّر في قرار مجموعة العمل المالي.

وتوقع جباعي أنه إذا تم وضع لبنان على اللائحة الرمادية، فإن الدولة قد تتلقى تحذيراً لتعديل تلك الشروط قبل اتخاذ خطوات أشد. ورغم التداعيات السلبية المتوقعة، أكد أن مصارف المراسلة الرئيسية ستواصل التعامل مع لبنان، مما يقلل من الكوارث الاقتصادية.

ودعا جباعي الدولة اللبنانية إلى التعاون مع مصرف لبنان والمصارف لحل الثغرات الحالية وتقديم طلب جديد للمجموعة المالية الدولية لإعادة تقييم وضع لبنان. وشدد على أن اللائحة الرمادية ليست نهاية المطاف، مشيراً إلى أن انتخاب رئيس جديد وتشكيل حكومة قد يساعدان في تحسين صورة لبنان أمام المجتمع المالي الدولي.

وختم جباعي بتطمين اللبنانيين أن **سعر صرف الليرة** لن يتأثر بشكل كبير حتى في حال وضع لبنان على اللائحة الرمادية، حيث أن مصرف لبنان يمتلك السيطرة الكافية على الكتلة النقدية، وأن التحويلات المالية ستستمر لفترة، وكذلك عمليات الاستيراد.

سعر صرف الدولار اليوم.. إليكم آخر تسعيرة هذا الأسبوع ↑↓

سعر صرف الدولار الآن

banner eco2

Crisis، Currency، Currency Board، Currency Exchange Rate، Currency Exchange Rate In Lebanon، Dollars Currency، Economy، Economy Crisis، Economy News، Lebanese Crisis، Lebanese Currency Exchange Rate، Lebanese Economy، Lebanese Economy Crisis، Lebanese Economy News، Lebanon Economy، Lebanon Economy News، The Lebanese Economic Crisis، The Lebanese Economy، The Lebanon Economic Crisis، أخبار إقتصادية، أخبار إقتصادية لبنانية، أخبار إقتصادية لبنانية محلية، أخبار إقتصادية محلية، أخبار إقتصادية محلية لبنانية، أخبار اقتصادية و سياسية في لبنان، إقتصاد، الأزمة الإقتصادية، الأزمة الإقتصادية اللبنانية، الأزمة الإقتصادية المحلية، الأزمة الإقتصادية في لبنان، الإقتصاد اللبناني، الإقتصاد في لبنان، تحديث سعر صرف الدولار الآن، سعر صرف الدولار، سعر صرف الدولار اليوم، سعر صرف الدولار اليوم السوق السوداء لحظة بلحظة، سعر صرف الدولار اليوم في السوق السوداء، سعر صرف الدولار اليوم في لبنان، سعر صرف الدولار اليوم في لبنان لحظة بلحظة، سعر صرف الدولار اليوم لبنان، سعر صرف الدولار اليوم لحظة بلحظة، سعر صرف الدولار في لبنان، سعر صرف الدولار في لبنان اليوم، سعر صرف الدولار في لبنان اليوم عند الصرافين، سعر صرف الدولار في لبنان لحظة بلحظة، سعر صرف الدولار لحظة بلحظة، سعر صرف الدولار لحظة بلحظة في لبنان، سعر صرف الدولار لحظة بلحظة… إليكم كم التسعيرة الحالية، تحليل الأزمة الاقتصادية في لبنان، الأسباب الكامنة وراء تدهور الاقتصاد اللبناني، أثر الأزمة الاقتصادية على حياة اللبنانيين، السياسات الاقتصادية في لبنان وتأثيرها على العملة، الدولار في السوق السوداء اللبنانية، أسعار الصرف الرسمية مقابل السوق السوداء في لبنان، التوقعات المستقبلية لسعر صرف الدولار في لبنان، تاريخ سعر صرف الدولار مقابل الليرة اللبنانية، استراتيجيات التكيف مع الأزمة الاقتصادية في لبنان، الدولار الأمريكي وتأثيره على الاقتصاد اللبناني، تحليل اقتصادي للوضع في لبنان، البنوك اللبنانية وأسعار صرف الدولار، التحديات الاقتصادية في لبنان، أحدث الأخبار الاقتصادية اللبنانية، التوقعات الاقتصادية للبنان، التحليلات الاقتصادية اليومية في لبنان، مستقبل الاقتصاد اللبناني، أخبار الدولار في لبنان، سعر صرف الدولار الرسمي اليوم في لبنان، أزمة الدولار في لبنان، التحديثات اليومية لسعر الدولار في لبنان، التحليل المالي للأزمة اللبنانية، أخبار السوق السوداء اللبنانية، أزمة العملة في لبنان، أثر الأزمة الاقتصادية على الليرة اللبنانية، التحليلات الاقتصادية عن لبنان، أخبار الدولار لحظة بلحظة في لبنان، مقارنة سعر الدولار بين الأسواق الرسمية والسوق السوداء، أهم الأخبار الاقتصادية في لبنان، أزمة السيولة المالية في لبنان، أخبار السوق المالية اللبنانية، تحليل سياسي اقتصادي للأزمة اللبنانية، الدولار في البنوك اللبنانية والسوق السوداء، التوجهات الاقتصادية في لبنان، سعر صرف الدولار في السوق السوداء اللبنانية، الوضع الاقتصادي الراهن في لبنان، تحليل سعر صرف الليرة اللبنانية، استراتيجيات الاستقرار الاقتصادي في لبنان، الأزمة المالية اللبنانية وأثرها على العملة، الاقتصاد العالمي وتأثيره على سعر صرف الدولار في لبنان، التحولات الاقتصادية في لبنان، تطور الأزمة الاقتصادية اللبنانية

لرؤية التسعيرة المستجدة للدولار في السوق السوداء اضغط هنا

أو

اضغط هنا لرؤية التسعيرة المستجدة للدولار في السوق السوداء

Eco Jobs Whatsapp Banner

لمتابعة التحديث الأخير لسعر صرف الدولار في السوداء

اضغط هنا لتحميل تطبيقنا للأخبار الإقتصادية والمحلية والوظائف 24/24

ملاحظة مُهمّة: سعر الدولار يختلف بين صراف وآخر وبين منطقةٍ ومنطقةٍ أخرى ونحن لسنا من نقوم بتحديد سعر صرف الدولار اليومي بل نحن فقط نقوم بعرضه على موقعنا بحسبَ ما يتم تداوله على المواقع الموثوقة والجهات المُتختصة مع ذكر المصدر بكل تأكيد، كما ويهم إدارة سكوبات عالمية التوضيح أننا لا نُؤمِّن أو نُؤيِّد بأي شكل من الأشكال عمليات البيع والشراء الغير شرعية بتاتاً عبر موقعنا أو تواجدنا على مواقع التواصل الإجتماعي. إقتضى التوضيح وشكراً.

 (وظائف شاغرة في لبنان والشرق الأوسط)

اضغط هنا لرؤية التسعيرة المستجدة للذهب لحظة بلحظة

اضغط هنا لرؤية التسعيرة المستجدة للمحروقات لحظة بلحظة

لتصفح جميع الوظائف الشاغرة وفرص العمل اضغط هنا

“إدراج لبنان في اللائحة الرمادية… قرار محتمل الأسبوع المقبل وتأثيره على الاقتصاد”

“إدراج لبنان في اللائحة الرمادية… قرار محتمل الأسبوع المقبل وتأثيره على الاقتصاد”

من المتوقع أن يُدرج لبنان في اللائحة الرمادية لمجموعة العمل المالي (فاتف) خلال اجتماعها المقرر في 25 أكتوبر في باريس، إلا إذا تم تأجيل القرار بسبب الأوضاع في لبنان، المتضررة بشدة جراء العدوان الإسرائيلي. المصادر المالية تشير إلى أن القرار قد تم اتخاذه بالفعل، مع احتمالية تدخلات سياسية للتأجيل. إدراج لبنان على هذه اللائحة مرتبط بتقصير الحكومة في مكافحة الاقتصاد غير الشرعي الذي يمثل أكثر من 60% من الاقتصاد الكلي، وهو ما لم تعالجه الإصلاحات المطلوبة من مجموعة العمل المالي. على الرغم من الجهود التي بذلها حاكم مصرف لبنان بالإنابة، وسيم منصوري، لتفادي هذا الإدراج عبر زياراته لدول كبرى مثل الولايات المتحدة وبريطانيا وفرنسا، إلا أن النتائج كانت محدودة. إدراج لبنان على اللائحة الرمادية لن يؤدي بالضرورة إلى مقاطعة كاملة للبنوك اللبنانية، لكنّه قد يعقّد التعاملات المالية ويزيد التكاليف.

مجموعة العمل المالي، التي تأسست في 1989، تهدف إلى مكافحة غسل الأموال وتمويل الإرهاب من خلال تقييم الدول ومدى التزامها بالمعايير. إذا أُدرج لبنان في اللائحة، قد ينخفض تصنيفه الائتماني وتتعقد التعاملات مع المصارف الدولية.

لبنان يواجه العديد من التحديات الإضافية، منها استقرار سعر الصرف في ظل الحرب الحالية، إدارة الدين باليورو بوندز، وإقرار الإصلاحات المالية التي باتت في مهب الريح، بالإضافة إلى أزمة الودائع البنكية.

ما هي أهداف تعاميم مصرف لبنان الجديدة؟

ما هي أهداف تعاميم مصرف لبنان الجديدة؟

أصدر **مصرف لبنان** تعميماً جديداً لتوسيع المستفيدين من التعميمين 166 و147 ليشمل المودعين الذين حوّلوا أموالهم من الليرة إلى الدولار خلال الأزمة المالية. يسمح هذا الإجراء بإعادة الشيكات غير المستخدمة إلى الحسابات المصرفية، مما يمكّن المودعين من الاستفادة من التعاميم الجديدة. بحسب الخبير الاقتصادي **بلال علامة**، يهدف هذا التعميم إلى ضخ المزيد من الدولارات في السوق لتثبيت سعر الصرف وتحريك الاقتصاد في ظل الأزمة. وأشار إلى أن هذا التدبير يمنع تدهور سعر الصرف ويساهم في تسيير أوضاع المواطنين.

وأضاف علامة أن **مصرف لبنان** اختار هذه الآلية لتجنب أي صدمات في سعر الصرف، خاصة بعد الحرب، وذلك عبر زيادة السيولة الدولارية في السوق. هذه الإجراءات تسهم في تحقيق استقرار اقتصادي مؤقت وتحسين القدرة الشرائية للمواطنين وسط الضغوطات الاقتصادية والمالية التي تواجه لبنان. كما أوضح أن الهدف الأساسي من هذه التعاميم هو توفير النقد الضروري للمواطنين، في ظل شح الموارد المالية وارتفاع الحاجة إلى السيولة النقدية.

لأول مرة في التاريخ.. الذهب يتجاوز 2700 دولار للأونصة

لأول مرة في التاريخ.. الذهب يتجاوز 2700 دولار للأونصة

لأول مرة في التاريخ، تجاوز سعر أونصة الذهب 2700 دولار يوم الجمعة، حيث دفع القلق بشأن الانتخابات الأميركية والتوترات المتزايدة في الشرق الأوسط إلى زيادة الطلب على الملاذ الآمن. ارتفع سعر الذهب في المعاملات الفورية بنسبة 0.4% ليصل إلى 2703.61 دولار للأونصة، بعدما لامس 2714 دولار في وقت سابق. كذلك، ارتفعت العقود الآجلة الأميركية للذهب بنسبة 0.4% إلى 2719.20 دولار. ويتوقع الخبراء أن يكتسب الذهب مزيداً من الزخم مع استمرار الضبابية الجيوسياسية وتطورات الانتخابات الأميركية.

بملايين الدولارات.. هذه قيمة “خسائر الكهرباء” في لبنان جراء الحرب

بملايين الدولارات.. هذه قيمة “خسائر الكهرباء” في لبنان جراء الحرب

كشف وزير الطاقة وليد فياض أن الخسائر الناتجة عن العدوان الإسرائيلي على قطاعي المياه والكهرباء في لبنان تقدر بـ440 مليون دولار، منها 120 مليون دولار تخص شبكة الكهرباء والمياه وحدها. وفي تصريح لقناة “LBCI”، أوضح فياض أن تحصيل الفواتير أصبح صعباً نتيجة نزوح السكان بسبب الهجمات. كما شدد على أن الأولوية القصوى هي وقف إطلاق النار بدعم من المجتمع الدولي، مؤكداً أن تحقيق هذا الهدف يتطلب تضافر الجهود الحكومية والبرلمانية، لكنه لا يتوقع حدوثه قريباً.