الأحد, نوفمبر 24, 2024
الرئيسية بلوق الصفحة 20

كيف تعمل محطات الوقود في ظل الحرب على لبنان؟

كيف تعمل محطات الوقود في ظل الحرب على لبنان؟

تأثرت محطات الوقود في لبنان بشدة جراء الأزمات المتكررة، سواء كانت اقتصادية أو سياسية أو أمنية، حيث شهدت أسعار المحروقات ارتفاعات غير مسبوقة. ففي صيف 2021، تم رفع الدعم عن البنزين، مما أدى إلى ظهور “طوابير الذلّ” وارتفاع الأسعار في جميع السلع والخدمات، الأمر الذي ساهم في تدهور القدرة الشرائية بشكل كبير.

مع تفاقم الحرب، تزايد الإقبال على محطات الوقود خوفًا من إغلاقها. وفي بعض المناطق، بدأت بعض المحطات بتحديد أسعار البنزين بشكل غير رسمي، مما تسبب في الفوضى. ويشير أحد موظفي محطة “توتال” في زحلة إلى أن الزحام الشديد كان واضحًا، مع محاولات من المحطات الأخرى لرفع الأسعار إلى 1,500,000 ل.ل. في ظل الأوضاع غير المستقرة.

جورج البراكس، عضو نقابة أصحاب محطات المحروقات، أكد أن النقابة تنفي الشائعات حول ارتفاع الأسعار، لكن الوضع قد يتغير إذا تفاقمت الأوضاع. ويقول إن محطات الوقود قد تضطر للإغلاق في حال استمرار الحرب، مما سيؤدي إلى إغلاق مطاعم وأسواق وسوبرماركت وغيرها.

في المناطق الآمنة، تبقى الأمور تحت السيطرة، حيث تعمل المحطات بشكل طبيعي. ومع ذلك، نتيجة الحصار الإسرائيلي، تواجه المحطات صعوبة في الحصول على الإمدادات. وفي الوقت الحالي، لا يوجد حل واضح بسبب تأخر وصول الصهاريج، مما يزيد من المخاوف بين المواطنين.

يشدد البراكس على أن ارتفاع أسعار المحروقات مرتبط بأسعار النفط العالمية، وليس بسبب الوضع الأمني. ومع توفر المخزون ما دام البحر مفتوحًا، يبقى الإمداد متاحًا في المناطق الآمنة. لكن المناطق المتضررة من الغارات تواجه صعوبات جمة.

عودة التطبيقات المشبوهة… وتصريحات منصوري حول الاستقرار النقدي

عودة التطبيقات المشبوهة… وتصريحات منصوري حول الاستقرار النقدي

تعكف حاكمية مصرف لبنان المركزي على اتخاذ المزيد من القرارات والإجراءات الطارئة بهدف تمتين حصانة القطاع المالي وديمومة العمليات المصرفية، بمواجهة التداعيات الناشئة والمحتملة لاحتدام العمليات الحربية، وبما يشمل حفظ الاستقرار النقدي وضخ السيولة وضمان حركة التحويلات عبر الحدود.

وأكد حاكم البنك المركزي (بالإنابة) وسيم منصوري، في اتصال مع «الشرق الأوسط»، الحرص الشديد على صدارة هذه الأولويات ضمن الإمكانات المتاحة في ظل الظروف الاستثنائية السائدة، لا سيما ما يخص توسيع مروحة المستفيدين من التعاميم الخاصة بصرف المستحقات النقدية للمودعين في البنوك، إلى جانب الاهتمام بانسياب صرف المخصصات الشهرية لمئات الآلاف من الموظفين والعاملين في القطاع العام.

وبالتوازي، يولي البنك المركزي، حسب منصوري، الأهمية عينها لاستمرار المعاملات المصرفية ضمن سياقها المعتاد عبر معالجة فورية لأي مشكلات مهنية طارئة، سعياً إلى تمكين الأفراد من الحصول على السيولة النقدية من جهة، ومعاونة البنوك في حل أي صعوبات مستجدة أو محتملة على خطوط التحويلات وفتح الاعتمادات المستندية وشحن الأموال، لا سيما ما يخص سداد فواتير المستوردات لمواد أساسية كالغذاء والدواء والمحروقات.

وقد توافق الحاكم مع مجلس إدارة جمعية المصارف على ضرورة متابعة تقديم الخدمات المصرفية للمواطنين في المناطق المعرضة أمنياً بأفضل الطرق المتاحة، كما تم الاتفاق على استمرار التعاون الكامل بين الطرفين بهدف تأمين أكبر قدر ممكن من الخدمات للمواطنين.

وفي سياق لا يقل أهمية وحساسية، رصد مسؤول مصرفي معني، تحركات منسّقة بين السلطة النقدية من جهة، والمصارف وشركات الصرافة من جهة مقابلة، تهدف إلى التصدّي التشاركي لمحاولات «خبيثة» للنيل من ثبات الاستقرار، عبر الانتعاش المفاجئ لأنشطة تطبيقات إلكترونية تعمل من خارج البلد، ونشر أسعار أعلى، ولو جزئياً في المرحلة الأولى، بهدف استعادة أجواء المضاربات على العملة الوطنية.

ويجري العمل، حسب المسؤول المصرفي، على إنشاء منصة محلية تلتزم الشفافية المطلقة لعرض السعر الحقيقي لتداولات الدولار في أسواق القطع ولدى الصرافين، الذي لم يتأثر ثباته مطلقاً عند مستوى السعر الرسمي البالغ 89.5 ألف ليرة للدولار الواحد، مما يؤول إلى تبديد هذه الشائعات، وريثما يتم الكشف عن مشغلّي هذه التطبيقات وأغراضهم.

وفي الأساس المبني على وقائع رقمية داعمة لثبات الاستقرار، يشير المسؤول المصرفي إلى أن التحكم الصارم من قبل البنك المركزي بتدفقات السيولة بالليرة، يشكل ضمانة موضوعية لحماية الاستقرار النقدي الساري. إذ لا يتعدى حجم الكتلة النقدية بالعملة الوطنية في الأسواق حدود 53 تريليون ليرة، حالياً، أي ما يوازي 600 مليون دولار تمثل فقط نحو 5.5 في المئة من مجموع احتياطي العملات الصعبة الذي تجاوز مستوى 10.7 مليار دولار، من خلال الزيادات المتواصلة شهرياً بمجموع بلغ نحو 2.1 مليار دولار بعد تسلم منصوري موقع الحاكم قبل سنة ونيف.

وضمن التدابير المستجدة، أبلغ المجلس المركزي الجهاز المصرفي بقراره تعديل التعميم الاساسي الرقم 166، والمتضمن شمول فئة المودعين كافة الذين قاموا بتحويلات من الليرة إلى الدولار بعد انفجار الأزمات في خريف عام 2019، من الحصول على حصة شهرية تبلغ 150 دولاراً أميركياً.

كذلك، عدّل المجلس المركزي التعميم الأساسي الرقم 147، بحيث فرض على المصارف قبول إعادة الشيكات الصادرة عنها وغير المستعملة إلى كل الحسابات مما يفسح المجال للمودعين بإعادة قيد أموالهم في حساباتهم، وبالتالي الاستفادة من تعاميم مصرف لبنان التي تنطبق على الحساب.

وتعكس سياسة مصرف لبنان الرامية إلى توسيع مروحة المستفيدين من تعاميمه، ارتياحاً ظاهراً في أوساط المودعين الذين حصلوا خلال الشهر الحالي على حصتين إضافيتين تكفل البنك المركزي بضخهما من احتياطياته، بحيث حصل المستفيدون من التعميم رقم 158 على 1200 دولار أو 900 دولار نقداً، وفقاً لتصنيفات طلبات الانضمام، بينما حصل المستفيدون من التعميم رقم 166 من مبلغ 450 دولاراً.

ووفق التقديرات، فإن الضخ الاستثنائي للسيولة الذي قاربت مبالغه نحو 150 مليون دولار، ساهم بفاعلية مشهودة في تلبية جزء من الاحتياجات الطارئة للمودعين في ظل احتدام الحرب، لا سيما بينهم الذين اضطروا للنزوح من مساكنهم في المناطق الأكثر استهدافاً بعمليات القصف، وحيث تشير التقديرات الرسمية إلى ارتفاعات قياسية وغير مسبوقة في أعداد النازحين وصولاً إلى نحو 1.4 مليون مهجّر من مناطق الجنوب والضاحية الجنوبية للعاصمة والبقاع، وبمستويات أدنى في مناطق لبنانية أخرى.

سعر صرف الدولار اليوم.. إليكم تحديث تسعيرته الحالية ↑↓

سعر صرف الدولار الآن

banner eco2

Crisis، Currency، Currency Board، Currency Exchange Rate، Currency Exchange Rate In Lebanon، Dollars Currency، Economy، Economy Crisis، Economy News، Lebanese Crisis، Lebanese Currency Exchange Rate، Lebanese Economy، Lebanese Economy Crisis، Lebanese Economy News، Lebanon Economy، Lebanon Economy News، The Lebanese Economic Crisis، The Lebanese Economy، The Lebanon Economic Crisis، أخبار إقتصادية، أخبار إقتصادية لبنانية، أخبار إقتصادية لبنانية محلية، أخبار إقتصادية محلية، أخبار إقتصادية محلية لبنانية، أخبار اقتصادية و سياسية في لبنان، إقتصاد، الأزمة الإقتصادية، الأزمة الإقتصادية اللبنانية، الأزمة الإقتصادية المحلية، الأزمة الإقتصادية في لبنان، الإقتصاد اللبناني، الإقتصاد في لبنان، تحديث سعر صرف الدولار الآن، سعر صرف الدولار، سعر صرف الدولار اليوم، سعر صرف الدولار اليوم السوق السوداء لحظة بلحظة، سعر صرف الدولار اليوم في السوق السوداء، سعر صرف الدولار اليوم في لبنان، سعر صرف الدولار اليوم في لبنان لحظة بلحظة، سعر صرف الدولار اليوم لبنان، سعر صرف الدولار اليوم لحظة بلحظة، سعر صرف الدولار في لبنان، سعر صرف الدولار في لبنان اليوم، سعر صرف الدولار في لبنان اليوم عند الصرافين، سعر صرف الدولار في لبنان لحظة بلحظة، سعر صرف الدولار لحظة بلحظة، سعر صرف الدولار لحظة بلحظة في لبنان، سعر صرف الدولار لحظة بلحظة… إليكم كم التسعيرة الحالية، تحليل الأزمة الاقتصادية في لبنان، الأسباب الكامنة وراء تدهور الاقتصاد اللبناني، أثر الأزمة الاقتصادية على حياة اللبنانيين، السياسات الاقتصادية في لبنان وتأثيرها على العملة، الدولار في السوق السوداء اللبنانية، أسعار الصرف الرسمية مقابل السوق السوداء في لبنان، التوقعات المستقبلية لسعر صرف الدولار في لبنان، تاريخ سعر صرف الدولار مقابل الليرة اللبنانية، استراتيجيات التكيف مع الأزمة الاقتصادية في لبنان، الدولار الأمريكي وتأثيره على الاقتصاد اللبناني، تحليل اقتصادي للوضع في لبنان، البنوك اللبنانية وأسعار صرف الدولار، التحديات الاقتصادية في لبنان، أحدث الأخبار الاقتصادية اللبنانية، التوقعات الاقتصادية للبنان، التحليلات الاقتصادية اليومية في لبنان، مستقبل الاقتصاد اللبناني، أخبار الدولار في لبنان، سعر صرف الدولار الرسمي اليوم في لبنان، أزمة الدولار في لبنان، التحديثات اليومية لسعر الدولار في لبنان، التحليل المالي للأزمة اللبنانية، أخبار السوق السوداء اللبنانية، أزمة العملة في لبنان، أثر الأزمة الاقتصادية على الليرة اللبنانية، التحليلات الاقتصادية عن لبنان، أخبار الدولار لحظة بلحظة في لبنان، مقارنة سعر الدولار بين الأسواق الرسمية والسوق السوداء، أهم الأخبار الاقتصادية في لبنان، أزمة السيولة المالية في لبنان، أخبار السوق المالية اللبنانية، تحليل سياسي اقتصادي للأزمة اللبنانية، الدولار في البنوك اللبنانية والسوق السوداء، التوجهات الاقتصادية في لبنان، سعر صرف الدولار في السوق السوداء اللبنانية، الوضع الاقتصادي الراهن في لبنان، تحليل سعر صرف الليرة اللبنانية، استراتيجيات الاستقرار الاقتصادي في لبنان، الأزمة المالية اللبنانية وأثرها على العملة، الاقتصاد العالمي وتأثيره على سعر صرف الدولار في لبنان، التحولات الاقتصادية في لبنان، تطور الأزمة الاقتصادية اللبنانية

لرؤية التسعيرة المستجدة للدولار في السوق السوداء اضغط هنا

أو

اضغط هنا لرؤية التسعيرة المستجدة للدولار في السوق السوداء

Eco Jobs Whatsapp Banner

لمتابعة التحديث الأخير لسعر صرف الدولار في السوداء

اضغط هنا لتحميل تطبيقنا للأخبار الإقتصادية والمحلية والوظائف 24/24

ملاحظة مُهمّة: سعر الدولار يختلف بين صراف وآخر وبين منطقةٍ ومنطقةٍ أخرى ونحن لسنا من نقوم بتحديد سعر صرف الدولار اليومي بل نحن فقط نقوم بعرضه على موقعنا بحسبَ ما يتم تداوله على المواقع الموثوقة والجهات المُتختصة مع ذكر المصدر بكل تأكيد، كما ويهم إدارة سكوبات عالمية التوضيح أننا لا نُؤمِّن أو نُؤيِّد بأي شكل من الأشكال عمليات البيع والشراء الغير شرعية بتاتاً عبر موقعنا أو تواجدنا على مواقع التواصل الإجتماعي. إقتضى التوضيح وشكراً.

 (وظائف شاغرة في لبنان والشرق الأوسط)

اضغط هنا لرؤية التسعيرة المستجدة للذهب لحظة بلحظة

اضغط هنا لرؤية التسعيرة المستجدة للمحروقات لحظة بلحظة

لتصفح جميع الوظائف الشاغرة وفرص العمل اضغط هنا

ارتفاع أسعار البنزين والمازوت: ماذا عن الغاز؟

**ارتفاع أسعار البنزين والمازوت: ماذا عن الغاز؟**

أصدرت وزارة الطاقة والمياه جدولًا جديدًا لأسعار المحروقات، حيث جاءت الأسعار كالتالي:

– **بنزين 95 أوكتان:** 1,449,000 ليرة لبنانية (زيادة 16,000 ليرة)
– **بنزين 98 أوكتان:** 1,489,000 ليرة لبنانية (زيادة 16,000 ليرة)
– **المازوت:** 1,335,000 ليرة لبنانية (زيادة 16,000 ليرة)
– **الغاز:** 944,000 ليرة لبنانية (بدون تغيير)

تشير هذه التغييرات إلى زيادة في أسعار الوقود، مما يؤثر على حياة المواطنين ومختلف القطاعات الاقتصادية. يُتوقع أن يستمر تأثير هذه الزيادة في أسعار المحروقات على الأسعار العامة في السوق.

بحصلي: المواد الغذائية متوافرة بكثرة والأسعار مستقرة

أعلن رئيس نقابة مستوردي المواد الغذائية، هاني بحصلي، في بيان له اليوم أن أسعار المواد الغذائية في لبنان مستقرة، مشيرًا إلى أن السوق يشهد وفرة كبيرة في هذه المواد، مع عدم وجود أي نقص في السلع.

وأضاف بحصلي: “بناءً على ذلك، لا يوجد داعٍ للهلع أو تخزين كميات كبيرة من المواد الغذائية، رغم أهمية احتياج العائلات اللبنانية للتأهب”. وأوضح أن استيراد المواد الغذائية مستمر عبر مرفأ بيروت ومطار رفيق الحريري الدولي، مما يعني أن المخزون المتوفر يكفي لبنان لأكثر من شهرين.

وشدد على أن الوضع سيبقى مستقرًا طالما أن حركة المرفأ والمطار طبيعية، مؤكدًا أن الشحنات والبواخر تصل إلى لبنان بشكل اعتيادي.

وبخصوص أسعار المواد الغذائية، أكد بحصلي أن الأسعار لا تزال مستقرة، مشيرًا إلى أن الشكاوى التي تصل إليهم قد لا تكون دقيقة. وأوضح أنه في ظل الحرب الحالية، قد يحاول البعض استغلال الظروف، خصوصًا في المناطق، ولكن مع وجود عرض كبير من السلع وآلاف نقاط البيع، لا يمكن أن يستمر هذا الوضع.

وختم بحصلي بالقول إنه ليس هناك أي مبرر لارتفاع الأسعار، خاصة مع وجود عرض أكبر من الطلب. حتى إذا حدث تهافت في بعض المحلات، فلن يحدث نقص في البضائع، مطمئنًا الجميع بأن الأسعار مستقرة.

خلل مصرفي عالمي

#### **خلل في القطاع المصرفي العالمي**

تظهر الأزمات الاقتصادية العالمية ارتباطًا وثيقًا بالقطاع المصرفي الوطني والدولي، حيث لا تندلع أزمة دون أن تتأثر المصارف سلبًا. على سبيل المثال، الأزمة المالية العالمية بين 2007 و2009 تفاقمت بشكل كبير بعد انهيار مصرف “ليمان براذرز” ومؤسسات مصرفية أخرى ذات تاريخ طويل. وفي لبنان، تدهور الاقتصاد بشكل ملحوظ نتيجة الفساد المتجذر في القطاعين العام والخاص.

لقد تصرفت المصارف بشكل متهور في إقراضها، آملاً في الحصول على دعم من مصرف لبنان، الذي لم يكن مستعدًا لمواجهة التحديات والمسؤوليات. هذا الإقراض المتهور أدى إلى فقدان الودائع، لكن ذلك لا يعني أنها ستختفي إلى الأبد. يتطلب تعافي لبنان إعادة الودائع إلى أصحابها، وهو ما لن يتحقق إلا بعد استكمال الاستحقاقات السياسية والاتفاق مع صندوق النقد الدولي، ثم ستعاد الودائع تدريجياً.

تُظهر الأزمات المصرفية المتكررة قلقًا عالميًا تجاه سلامة وأمان المصارف، مما يؤثر سلبًا على ثقة الناس بها. عندما تُطرح أسئلة حول الثقة في المؤسسات، غالبًا ما تكون المؤسسات السياسية والمصرفية في أسفل القائمة. ومع ذلك، يستمر الناس في الاعتماد على المصارف لتلبية احتياجاتهم، حيث تبدو المصارف “شرًا لا بد منه”، لكن تبقى آمال المواطنين في الأمان عند التعامل معها ضعيفة.

هناك خمسة أسئلة يجب الإجابة عنها لتقييم أداء القطاع المصرفي ومخاطره:

**1. هل يتقاضى المصرفيون أجورًا مرتفعة مقارنة بمهن مماثلة؟**
تظهر الإحصائيات أن أجور المصرفيين أعلى بكثير من متوسط الأجور في مجالات قريبة مثل التأمين والتكنولوجيا، وهذا ليس المشكلة الحقيقية، بل ما يقدمونه مقابل تلك الأجور.

**2. هل تستطيع المصارف تصحيح أوضاعها من الداخل أم تحتاج إلى رقابة خارجية؟**
تؤكد الوقائع أنه لا يمكن ترك المصارف دون رقابة جادة من المصرف المركزي أو خبراء المحاسبة، حيث وقعت كارثة عام 2007 بسبب الإهمال في الرقابة.

**3. هل يمكن لأصحاب المصارف إجراء الإصلاحات اللازمة بمساعدة الزبائن؟**
تظهر التجارب صعوبة ذلك، حيث يفتقر العديد من أصحاب الأسهم والزبائن إلى الكفاءة التقنية لتحسين أوضاع المصارف، مما يتطلب الاستعانة بخبراء.

**4. هل يمكن للقطاع العام وأجهزة الرقابة إصلاح المصارف؟**
يمكن ذلك في حالة عدم وجود تضارب مصالح، ولكن في لبنان، ينتشر الفساد مما يجعل الإصلاح صعبًا.

**5. هل يمكن توقع أزمات مصرفية مستقبلية؟**
تاريخ الأزمات يشير إلى إمكانية تكرارها بسبب الفساد والإجراءات القانونية المعيبة.

الضمانة الوحيدة لعمل المصارف بشكل جيد هي نوعية الإدارة من حيث الخبرة والنزاهة. مع الأسف، أصبح القطاع المصرفي مثالاً على الانحراف، مما يؤثر سلبًا على الاقتصاد العالمي.

القرم: لم يتم تسجيل أي خرق لأنظمة الإتصالات

**القرم: لم يتم تسجيل أي خرق لأنظمة الاتصالات**

في ظل “العدوان الإسرائيلي” على لبنان، الذي يتميز بشدته ووحشيته، تعرض المواطنون، سواء كانوا مدنيين أو عسكريين، لمخاطر متعددة، شملت المستشفيات والمدارس. وقد فتحت ذريعة القضاء على “سلاح حزب الله” الباب أمام تصرفات إسرائيلية إجرامية شاملة، حيث لم تقتصر الأضرار على الأراضي اللبنانية فحسب، بل شهدت أيضًا محاولات متكررة من الجانب الإسرائيلي لاختراق شبكات الاتصالات في لبنان.

تمثلت هذه المحاولات في إرسال رسائل نصية للمواطنين من أرقام مجهولة تطالبهم بإخلاء منازلهم، بزعم قربها من مخازن أسلحة لحزب الله، بالإضافة إلى اتصالات هاتفية تُطالبهم أيضًا بالإخلاء. حتى شبكات “الراديو” لم تسلم من هذه الانتهاكات الإسرائيلية، مما زاد من قلق المواطنين.

تأتي هذه المخاوف في ظل “حرب الإسناد” المستمرة، التي زادت من حدة المواجهة بين إسرائيل وحزب الله، حيث اعتبرت هذه الانتهاكات مؤشراً على المخاطر التي تتعرض لها الاتصالات في لبنان. وفقًا لتقارير، كان الهدف من عمليات الاختراق هو استهداف أجهزة الاتصال المستخدمة من قبل عناصر حزب الله، مما أدى إلى وقوع إصابات ودمار في مناطق معروفة بكونها معاقل للحزب.

وفي بيان لها، طمأنت وزارة الاتصالات مستخدمي الهواتف الخلوية بأن الرموز التي قد تظهر على شاشاتهم ليست دليلاً على أي خرق أمني. وأكد الوزير جوني قرم أن “حالة الحرب الوحشية” التي يمارسها العدو الإسرائيلي لها تأثيرات كبيرة على جميع القطاعات، بما في ذلك قطاع الاتصالات. وأشار إلى أن شبكة الاتصالات تعمل بنسبة 90% على الرغم من الضغوط الناجمة عن النزوح.

وأكد أن الوزارة تعمل على معالجة آثار العدوان الإسرائيلي، وأنه لم يتم تسجيل أي خرق لأنظمة الاتصالات الداخلية، مع الإشارة إلى أن الاختراقات المحتملة قد تحدث فقط في الشبكات اللاسلكية والتطبيقات الخارجية. ولفت القرم إلى أن هناك تعاونًا وثيقًا بين وزارة الاتصالات والأجهزة الأمنية، حيث يتم متابعة الرسائل الوهمية وتوقيف المرسلين.

سعر صرف الدولار اليوم.. إنخفاض لا بأس به بالتسعيرة ↓

سعر صرف الدولار الآن

banner eco2

Crisis، Currency، Currency Board، Currency Exchange Rate، Currency Exchange Rate In Lebanon، Dollars Currency، Economy، Economy Crisis، Economy News، Lebanese Crisis، Lebanese Currency Exchange Rate، Lebanese Economy، Lebanese Economy Crisis، Lebanese Economy News، Lebanon Economy، Lebanon Economy News، The Lebanese Economic Crisis، The Lebanese Economy، The Lebanon Economic Crisis، أخبار إقتصادية، أخبار إقتصادية لبنانية، أخبار إقتصادية لبنانية محلية، أخبار إقتصادية محلية، أخبار إقتصادية محلية لبنانية، أخبار اقتصادية و سياسية في لبنان، إقتصاد، الأزمة الإقتصادية، الأزمة الإقتصادية اللبنانية، الأزمة الإقتصادية المحلية، الأزمة الإقتصادية في لبنان، الإقتصاد اللبناني، الإقتصاد في لبنان، تحديث سعر صرف الدولار الآن، سعر صرف الدولار، سعر صرف الدولار اليوم، سعر صرف الدولار اليوم السوق السوداء لحظة بلحظة، سعر صرف الدولار اليوم في السوق السوداء، سعر صرف الدولار اليوم في لبنان، سعر صرف الدولار اليوم في لبنان لحظة بلحظة، سعر صرف الدولار اليوم لبنان، سعر صرف الدولار اليوم لحظة بلحظة، سعر صرف الدولار في لبنان، سعر صرف الدولار في لبنان اليوم، سعر صرف الدولار في لبنان اليوم عند الصرافين، سعر صرف الدولار في لبنان لحظة بلحظة، سعر صرف الدولار لحظة بلحظة، سعر صرف الدولار لحظة بلحظة في لبنان، سعر صرف الدولار لحظة بلحظة… إليكم كم التسعيرة الحالية، تحليل الأزمة الاقتصادية في لبنان، الأسباب الكامنة وراء تدهور الاقتصاد اللبناني، أثر الأزمة الاقتصادية على حياة اللبنانيين، السياسات الاقتصادية في لبنان وتأثيرها على العملة، الدولار في السوق السوداء اللبنانية، أسعار الصرف الرسمية مقابل السوق السوداء في لبنان، التوقعات المستقبلية لسعر صرف الدولار في لبنان، تاريخ سعر صرف الدولار مقابل الليرة اللبنانية، استراتيجيات التكيف مع الأزمة الاقتصادية في لبنان، الدولار الأمريكي وتأثيره على الاقتصاد اللبناني، تحليل اقتصادي للوضع في لبنان، البنوك اللبنانية وأسعار صرف الدولار، التحديات الاقتصادية في لبنان، أحدث الأخبار الاقتصادية اللبنانية، التوقعات الاقتصادية للبنان، التحليلات الاقتصادية اليومية في لبنان، مستقبل الاقتصاد اللبناني، أخبار الدولار في لبنان، سعر صرف الدولار الرسمي اليوم في لبنان، أزمة الدولار في لبنان، التحديثات اليومية لسعر الدولار في لبنان، التحليل المالي للأزمة اللبنانية، أخبار السوق السوداء اللبنانية، أزمة العملة في لبنان، أثر الأزمة الاقتصادية على الليرة اللبنانية، التحليلات الاقتصادية عن لبنان، أخبار الدولار لحظة بلحظة في لبنان، مقارنة سعر الدولار بين الأسواق الرسمية والسوق السوداء، أهم الأخبار الاقتصادية في لبنان، أزمة السيولة المالية في لبنان، أخبار السوق المالية اللبنانية، تحليل سياسي اقتصادي للأزمة اللبنانية، الدولار في البنوك اللبنانية والسوق السوداء، التوجهات الاقتصادية في لبنان، سعر صرف الدولار في السوق السوداء اللبنانية، الوضع الاقتصادي الراهن في لبنان، تحليل سعر صرف الليرة اللبنانية، استراتيجيات الاستقرار الاقتصادي في لبنان، الأزمة المالية اللبنانية وأثرها على العملة، الاقتصاد العالمي وتأثيره على سعر صرف الدولار في لبنان، التحولات الاقتصادية في لبنان، تطور الأزمة الاقتصادية اللبنانية

لرؤية التسعيرة المستجدة للدولار في السوق السوداء اضغط هنا

أو

اضغط هنا لرؤية التسعيرة المستجدة للدولار في السوق السوداء

Eco Jobs Whatsapp Banner

لمتابعة التحديث الأخير لسعر صرف الدولار في السوداء

اضغط هنا لتحميل تطبيقنا للأخبار الإقتصادية والمحلية والوظائف 24/24

ملاحظة مُهمّة: سعر الدولار يختلف بين صراف وآخر وبين منطقةٍ ومنطقةٍ أخرى ونحن لسنا من نقوم بتحديد سعر صرف الدولار اليومي بل نحن فقط نقوم بعرضه على موقعنا بحسبَ ما يتم تداوله على المواقع الموثوقة والجهات المُتختصة مع ذكر المصدر بكل تأكيد، كما ويهم إدارة سكوبات عالمية التوضيح أننا لا نُؤمِّن أو نُؤيِّد بأي شكل من الأشكال عمليات البيع والشراء الغير شرعية بتاتاً عبر موقعنا أو تواجدنا على مواقع التواصل الإجتماعي. إقتضى التوضيح وشكراً.

 (وظائف شاغرة في لبنان والشرق الأوسط)

اضغط هنا لرؤية التسعيرة المستجدة للذهب لحظة بلحظة

اضغط هنا لرؤية التسعيرة المستجدة للمحروقات لحظة بلحظة

لتصفح جميع الوظائف الشاغرة وفرص العمل اضغط هنا

تعميمان جديدان من المركزي

تعميمان جديدان من مصرف لبنان

بعد إصداره بيانًا يوسع فيه نطاق المستفيدين من التعميمين 166 و147، أطلق مصرف لبنان تعميمين جديدين. الأول يحمل الرقم 711، ويهدف إلى تعديل التعميم 166.

إضغط هنا لقراءة التعميم 711

أما التعميم الثاني، فبرقم 712، يتعلق بتعديل التعميم 147.

للاطلاع على التعميم 712، اضغط هنا

هل لبنان سيواجه خطراً غذائياً في ظل الحرب؟

«لبنان في مهب الحرب», إنها حقيقة لم يعد لها مجال في أن تبقى قيد التجميل بأنها شاملة أم ليست شاملة, فالأمر قد وقع رغماً عن الجميع وبات اللبنانيين أسرى الخوف والقلق, الذي يكبر منسوبهم كلما توسع العدوان الإسرائيلي على لبنان وكبر, هذا الخوف والقلق كان أمر طبيعي في السابق ولكن مع تدهور الأوضاع نتيجة الحرب الدائرة في لبنان, خرج عن طبيعته وبات مساره مجهولاً كما مسار البلد برمته في ظل الحرب واستمرارها.

هذه المعطيات تنعكس سلباً على الأمن الغذائي الذي تحذّر منظّمات المجتمع الدولي من مخاطر اهتزازه أكثر فأكثر, وصولاً إلى انعدامه لدى شريحة أوسع من اللبنانيين واللاجئين وحتى اللحظة, المخاطر قائمة ومدعومة بتقارير دولية, منها تحذيرات لجنة الأمم المتحدة الاقتصادية والاجتماعية لغرب آسيا- الإسكوا, من «أزمة انعدام الأمن الغذائي», إذ ترى اللجنة أن المشكلة لا تكمن فقط في عدم القدرة على إيجاد الغذاء, بل تطال جودة ما يتم الحصول عليه, وايزاء توسع الحرب الذي يأخذ منحى تصاعدياً ومع لجوء اللبنانيين المستمر إلى الأسواق والسوبر ماركت لتأمين ما تيسر من الإحتياجات وعلى وجه الخصوص تأمين المواد الغذائية بالتحديد وان كان ثمن ذلك «غزو السوبر ماركت»والبضائع فيه هل بات لبنان أمام خطر غذائي حقيقي وحتمي؟

رئيس نقابة اصحاب السوبرماركت نبيل فهد يؤكد بأن الوضع التمويني هو مستتب, ويجري تأمين البضائع بطريقة منتظمة سواء من خلال المستوردين أو عبر المصانع المحلية, وهذا مؤشر واضح على عدم انقطاع أي من السلع في المحلات في المناطق الأمنة التي لم تتعرض للقصف.

ويكشف فهد أن الخوف يبقى دائماً حول احتمالية انقطاع المواصلات, أي عدم التمكن من توصيل المواد الغذائية من المستودعات إلى نقاط البيع, ولكن حتى اللحظة هذا الأمر لم يحدث على الإطلاق وكما هو ظاهر في الوقت الحالي أن المواد الغذائية ستبقى مؤمنة من المستودعات إلى نقاط البيع وصولاً إلى السوبر ماركت بطريقة عادية.
أما عن موضوع التهافت الذي حصل في الأيام الماضية على الشراء, فيرى أن هذا الأمر حقيقي ولا أحد ينكر ذلك ولكن ليس بسبب الخوف والهلع كما يتم تصوير الأمر, إنما التهافت كان هدفه فقط التموين للإحتياط بالرغم من أن التموين كان أكثر من العادي, ولكن بقي ضمن نسب محدودة ليس بالهلع الذي كنا نشاهده في الماضي إن كان في حرب تموز 2006 وسواها.

ويشدد على أن تموين المواد الغذائية يحصل ضمن الإطار والطرق العادية, في الوقت الحالي ولا يوجد أي انقطاع للمواد الغذائية على الإطلاق والأسعار تعتبر مضبوطة, وهناك استقرار في الأسعار ولم نشهد أي زيادة بالأسعار تذكر من قبل الموردّين, كما في نقاط البيع التي تعتبر الأسعار المحددة هناك كما هي.

ويختم فهد قائلاً:«أننا كـ«سوبر ماركت», نقوم بتغيير الأسعار حينما تتغير تلك الأسعار من قبل المورد نفسه, واذا لم نلحظ أي تغيير في الأسعار عند المورد, فهذا يدل على أن الأسعار لا زالت مستقرة, ونحن على تواصل دائم ومستمر مع وزارة الإقتصاد وعقدنا في الأيام الماضية اجتماعين مع وزير الإقتصاد أمين سلام بالإضافة إلى مدير عام الإقتصاد, والنقابات التي تهتم بالأمن الغذائي كما حصل اجتماعاً أيضاً مع الهيئات الإقتصادية ومدير عام الجمرك ومدير عام مرفأ بيروت, وهناك تنسيق تام بين جميع المعنيين كي تنصب جهود الجميع لكي لا يحدث هناك أي تأخير يتعلق بهذا الأمروخروج البضائع من مرفأ بيروت يتم بطريقة منتظمة وهذا ما يعطينا إطمئنان إضافي بأن المواد الغذائية ستبقى مؤمنة».

نداء من وزارة التربية الى اهالي النازحين

وجّهت وزارة التربية والتعليم العالي، نداء إلى أهالي التلاميذ الذين نزحوا من منازلهم، لكي يتواصلوا مع الوزارة.

وجاء في النداء:
جانب أولياء الأمور المحترمين،

نأمل منكم التواصل مع إدارة المدرسة الأساسية لولدكم، لتحديث معلومات التلميذ والإبلاغ عن مكان وجودكم راهنا.

هذه المعلومات مهمة لضمان تقديم الدعم اللازم وتوفير الاحتياجات التعليمية لولدكم في هذه الأوقات الصعبة، كالاستفادة من بطاقة انترنت مجانية أو لايجاد مركز تعليمي يتناسب ووضعكم الحالي.

في حال واجهتم أي صعوبة أو إذا لم تستجب إدارة المدرسة، يُرجى التواصل مع وزارة التربية والتعليم العالي عبر الاتصال على الخط الساخن 01 772288 للحصول على المساعدة”.

مصرف لبنان يعزز ضخ الدولار: من المستفيد من التعديلات الجديدة؟

**مصرف لبنان يعزز ضخ الدولار: من المستفيد من التعديلات الجديدة؟**

أصدر مصرف لبنان بيانًا جديدًا يعلن فيه تعديل التعميمين 166 و147، مما يتيح لفئات أكبر من المودعين الاستفادة من هذه التعديلات. وقد أشار الدكتور محمود جباعي، الباحث الاقتصادي، في حديثه إلى “ليبانون ديبايت”، إلى أن تعديل التعميم 166 يعني أن أي مودع يمكنه الاستفادة من التعميم إذا حول وديعته من الليرة اللبنانية إلى العملات الأجنبية بعد 30 أكتوبر 2019، مما يسمح له بالحصول على 150 دولارًا شهريًا، بغض النظر عن الشروط السابقة المتعلقة بحدود الوديعة.

بالإضافة إلى ذلك، تم تعديل التعميم 147 ليفرض على المصارف قبول إعادة الشيكات غير المستخدمة، مما يسهل على المودعين استعادة أموالهم في حساباتهم، وبالتالي الاستفادة من التعاميم.

وأوضح جباعي أن هذا التعديل يعكس رغبة مصرف لبنان في زيادة ضخ الدولارات في السوق لدعم المودعين في هذه المرحلة، حيث يتوقع أن يصل ضخ الدولارات إلى 115 أو 120 مليون دولار شهريًا، مما يساهم في استقرار سعر الصرف ويزيد من عدد المستفيدين من التعاميم.

“إدارة السير” تُعلن بدء تسليم الرخص البيومترية للمواطنين

هيئة إدارة السير تُعلن بدء تسليم الرخص البيومترية للمواطنين

أعلنت هيئة إدارة السير والآليات والمركبات عن بدء تسليم رخص السير والرخص البيومترية اعتبارًا من اليوم في جميع أقسام وفروع المصلحة. يشمل ذلك المعاملات التي تم إنجازها خلال عام 2023 فقط، وفقًا لمراكز إصدار الإيصالات في المراكز الرئيسية.

وأوضحت الهيئة أن التسليم سيكون في المركز الرئيسي في الدكوانة، بالإضافة إلى قسم طرابلس وفرع جونية. كما سيتم أخذ القدرة الاستيعابية لكل مركز بعين الاعتبار وفقًا للظروف اليومية في بقية الأقسام والفروع، مثل صيدا والنبطية وزحلة والأوزاعي.

كما أكدت الهيئة أنه سيتم إصدار تعميم لاحق يتضمن آلية تسليم الرخص البيومترية لجميع المواطنين الذين أنجزوا معاملاتهم خلال عام 2024.

سعر صرف الدولار اليوم.. إستمرار الإرتفاع بالتسعيرة الحالية ↑↓

سعر صرف الدولار الآن

banner eco2

Crisis، Currency، Currency Board، Currency Exchange Rate، Currency Exchange Rate In Lebanon، Dollars Currency، Economy، Economy Crisis، Economy News، Lebanese Crisis، Lebanese Currency Exchange Rate، Lebanese Economy، Lebanese Economy Crisis، Lebanese Economy News، Lebanon Economy، Lebanon Economy News، The Lebanese Economic Crisis، The Lebanese Economy، The Lebanon Economic Crisis، أخبار إقتصادية، أخبار إقتصادية لبنانية، أخبار إقتصادية لبنانية محلية، أخبار إقتصادية محلية، أخبار إقتصادية محلية لبنانية، أخبار اقتصادية و سياسية في لبنان، إقتصاد، الأزمة الإقتصادية، الأزمة الإقتصادية اللبنانية، الأزمة الإقتصادية المحلية، الأزمة الإقتصادية في لبنان، الإقتصاد اللبناني، الإقتصاد في لبنان، تحديث سعر صرف الدولار الآن، سعر صرف الدولار، سعر صرف الدولار اليوم، سعر صرف الدولار اليوم السوق السوداء لحظة بلحظة، سعر صرف الدولار اليوم في السوق السوداء، سعر صرف الدولار اليوم في لبنان، سعر صرف الدولار اليوم في لبنان لحظة بلحظة، سعر صرف الدولار اليوم لبنان، سعر صرف الدولار اليوم لحظة بلحظة، سعر صرف الدولار في لبنان، سعر صرف الدولار في لبنان اليوم، سعر صرف الدولار في لبنان اليوم عند الصرافين، سعر صرف الدولار في لبنان لحظة بلحظة، سعر صرف الدولار لحظة بلحظة، سعر صرف الدولار لحظة بلحظة في لبنان، سعر صرف الدولار لحظة بلحظة… إليكم كم التسعيرة الحالية، تحليل الأزمة الاقتصادية في لبنان، الأسباب الكامنة وراء تدهور الاقتصاد اللبناني، أثر الأزمة الاقتصادية على حياة اللبنانيين، السياسات الاقتصادية في لبنان وتأثيرها على العملة، الدولار في السوق السوداء اللبنانية، أسعار الصرف الرسمية مقابل السوق السوداء في لبنان، التوقعات المستقبلية لسعر صرف الدولار في لبنان، تاريخ سعر صرف الدولار مقابل الليرة اللبنانية، استراتيجيات التكيف مع الأزمة الاقتصادية في لبنان، الدولار الأمريكي وتأثيره على الاقتصاد اللبناني، تحليل اقتصادي للوضع في لبنان، البنوك اللبنانية وأسعار صرف الدولار، التحديات الاقتصادية في لبنان، أحدث الأخبار الاقتصادية اللبنانية، التوقعات الاقتصادية للبنان، التحليلات الاقتصادية اليومية في لبنان، مستقبل الاقتصاد اللبناني، أخبار الدولار في لبنان، سعر صرف الدولار الرسمي اليوم في لبنان، أزمة الدولار في لبنان، التحديثات اليومية لسعر الدولار في لبنان، التحليل المالي للأزمة اللبنانية، أخبار السوق السوداء اللبنانية، أزمة العملة في لبنان، أثر الأزمة الاقتصادية على الليرة اللبنانية، التحليلات الاقتصادية عن لبنان، أخبار الدولار لحظة بلحظة في لبنان، مقارنة سعر الدولار بين الأسواق الرسمية والسوق السوداء، أهم الأخبار الاقتصادية في لبنان، أزمة السيولة المالية في لبنان، أخبار السوق المالية اللبنانية، تحليل سياسي اقتصادي للأزمة اللبنانية، الدولار في البنوك اللبنانية والسوق السوداء، التوجهات الاقتصادية في لبنان، سعر صرف الدولار في السوق السوداء اللبنانية، الوضع الاقتصادي الراهن في لبنان، تحليل سعر صرف الليرة اللبنانية، استراتيجيات الاستقرار الاقتصادي في لبنان، الأزمة المالية اللبنانية وأثرها على العملة، الاقتصاد العالمي وتأثيره على سعر صرف الدولار في لبنان، التحولات الاقتصادية في لبنان، تطور الأزمة الاقتصادية اللبنانية

لرؤية التسعيرة المستجدة للدولار في السوق السوداء اضغط هنا

أو

اضغط هنا لرؤية التسعيرة المستجدة للدولار في السوق السوداء

Eco Jobs Whatsapp Banner

لمتابعة التحديث الأخير لسعر صرف الدولار في السوداء

اضغط هنا لتحميل تطبيقنا للأخبار الإقتصادية والمحلية والوظائف 24/24

ملاحظة مُهمّة: سعر الدولار يختلف بين صراف وآخر وبين منطقةٍ ومنطقةٍ أخرى ونحن لسنا من نقوم بتحديد سعر صرف الدولار اليومي بل نحن فقط نقوم بعرضه على موقعنا بحسبَ ما يتم تداوله على المواقع الموثوقة والجهات المُتختصة مع ذكر المصدر بكل تأكيد، كما ويهم إدارة سكوبات عالمية التوضيح أننا لا نُؤمِّن أو نُؤيِّد بأي شكل من الأشكال عمليات البيع والشراء الغير شرعية بتاتاً عبر موقعنا أو تواجدنا على مواقع التواصل الإجتماعي. إقتضى التوضيح وشكراً.

 (وظائف شاغرة في لبنان والشرق الأوسط)

اضغط هنا لرؤية التسعيرة المستجدة للذهب لحظة بلحظة

اضغط هنا لرؤية التسعيرة المستجدة للمحروقات لحظة بلحظة

لتصفح جميع الوظائف الشاغرة وفرص العمل اضغط هنا

وظائف للعمل مع منظمة Plan International: مطلوب مجموعة من المتطوعين/ت (Volunteer (Pool))

### فرص عمل مع منظمة Plan International: مطلوب مجموعة من المتطوعين

**قطاع التدخل:** تنمية
**آخر مهلة للتقديم:** الثلاثاء، 15 أكتوبر 2024
**نوع العقد:** تطوع
**مدة الوظيفة:** 3 أشهر
**الراتب:** غير متاح
**نطاق الراتب:** أقل من 800 دولار أمريكي
**درجة التعليم:** بكاليوس
**تفاصيل درجة التعليم:**

**متطلبات الخبرة:** بين سنتين و3 سنوات
**اللغة العربية:** ممتازة
**اللغة الإنجليزية:** ممتازة
**اللغة الفرنسية:** بدائي
**البلد/المدينة:** لبنان

**يتطلب رسالة مع الطلب؟** لا

**توجيهات التقديم:**
الوظيفة مفتوحة على أساس مستمر.
[رابط التقديم]

**البريد الإلكتروني للشخص المسؤول:** Plan.Lebanon@plan-international.org
**الموقع/الرابط للتقديم:** [انقر هنا]

**الوصف:**
نحن نبحث عن متطوعين متحمسين وملتزمين لدعم فريقنا. سيلعب المتطوعون دورًا حيويًا في تقديم المساعدة الفورية للمتضررين من الأزمات، وسيدعمون أنشطة ومبادرات أخرى يقودها مكتب Plan International في لبنان عبر أقسام مختلفة بما في ذلك: الطوارئ، العمليات، البرامج، MERL، وغيرها.

**أبعاد الدور:**
سيتولى المتطوعون العمل تحت إشراف وتوجيه مباشر من وظائف متعددة داخل المنظمة، اعتمادًا على نطاق دعمهم. سيساعدون في توزيع المساعدات، والتواصل مع المجتمع، وتقييم الاحتياجات، ودعم اللوجستيات والعمليات، وتوثيق المعلومات، والمشاركة في التدريب، ومراقبة ما بعد التوزيع، وغيرها من المهام ذات الصلة.