الإثنين, نوفمبر 25, 2024
الرئيسية بلوق الصفحة 24

سعر صرف الدولار اليوم.. تسعيرة جديدة إليكم كم تحديثه ↑↓

سعر صرف الدولار الآن

banner eco2

Crisis، Currency، Currency Board، Currency Exchange Rate، Currency Exchange Rate In Lebanon، Dollars Currency، Economy، Economy Crisis، Economy News، Lebanese Crisis، Lebanese Currency Exchange Rate، Lebanese Economy، Lebanese Economy Crisis، Lebanese Economy News، Lebanon Economy، Lebanon Economy News، The Lebanese Economic Crisis، The Lebanese Economy، The Lebanon Economic Crisis، أخبار إقتصادية، أخبار إقتصادية لبنانية، أخبار إقتصادية لبنانية محلية، أخبار إقتصادية محلية، أخبار إقتصادية محلية لبنانية، أخبار اقتصادية و سياسية في لبنان، إقتصاد، الأزمة الإقتصادية، الأزمة الإقتصادية اللبنانية، الأزمة الإقتصادية المحلية، الأزمة الإقتصادية في لبنان، الإقتصاد اللبناني، الإقتصاد في لبنان، تحديث سعر صرف الدولار الآن، سعر صرف الدولار، سعر صرف الدولار اليوم، سعر صرف الدولار اليوم السوق السوداء لحظة بلحظة، سعر صرف الدولار اليوم في السوق السوداء، سعر صرف الدولار اليوم في لبنان، سعر صرف الدولار اليوم في لبنان لحظة بلحظة، سعر صرف الدولار اليوم لبنان، سعر صرف الدولار اليوم لحظة بلحظة، سعر صرف الدولار في لبنان، سعر صرف الدولار في لبنان اليوم، سعر صرف الدولار في لبنان اليوم عند الصرافين، سعر صرف الدولار في لبنان لحظة بلحظة، سعر صرف الدولار لحظة بلحظة، سعر صرف الدولار لحظة بلحظة في لبنان، سعر صرف الدولار لحظة بلحظة… إليكم كم التسعيرة الحالية، تحليل الأزمة الاقتصادية في لبنان، الأسباب الكامنة وراء تدهور الاقتصاد اللبناني، أثر الأزمة الاقتصادية على حياة اللبنانيين، السياسات الاقتصادية في لبنان وتأثيرها على العملة، الدولار في السوق السوداء اللبنانية، أسعار الصرف الرسمية مقابل السوق السوداء في لبنان، التوقعات المستقبلية لسعر صرف الدولار في لبنان، تاريخ سعر صرف الدولار مقابل الليرة اللبنانية، استراتيجيات التكيف مع الأزمة الاقتصادية في لبنان، الدولار الأمريكي وتأثيره على الاقتصاد اللبناني، تحليل اقتصادي للوضع في لبنان، البنوك اللبنانية وأسعار صرف الدولار، التحديات الاقتصادية في لبنان، أحدث الأخبار الاقتصادية اللبنانية، التوقعات الاقتصادية للبنان، التحليلات الاقتصادية اليومية في لبنان، مستقبل الاقتصاد اللبناني، أخبار الدولار في لبنان، سعر صرف الدولار الرسمي اليوم في لبنان، أزمة الدولار في لبنان، التحديثات اليومية لسعر الدولار في لبنان، التحليل المالي للأزمة اللبنانية، أخبار السوق السوداء اللبنانية، أزمة العملة في لبنان، أثر الأزمة الاقتصادية على الليرة اللبنانية، التحليلات الاقتصادية عن لبنان، أخبار الدولار لحظة بلحظة في لبنان، مقارنة سعر الدولار بين الأسواق الرسمية والسوق السوداء، أهم الأخبار الاقتصادية في لبنان، أزمة السيولة المالية في لبنان، أخبار السوق المالية اللبنانية، تحليل سياسي اقتصادي للأزمة اللبنانية، الدولار في البنوك اللبنانية والسوق السوداء، التوجهات الاقتصادية في لبنان، سعر صرف الدولار في السوق السوداء اللبنانية، الوضع الاقتصادي الراهن في لبنان، تحليل سعر صرف الليرة اللبنانية، استراتيجيات الاستقرار الاقتصادي في لبنان، الأزمة المالية اللبنانية وأثرها على العملة، الاقتصاد العالمي وتأثيره على سعر صرف الدولار في لبنان، التحولات الاقتصادية في لبنان، تطور الأزمة الاقتصادية اللبنانية

لرؤية التسعيرة المستجدة للدولار في السوق السوداء اضغط هنا

أو

اضغط هنا لرؤية التسعيرة المستجدة للدولار في السوق السوداء

Eco Jobs Whatsapp Banner

لمتابعة التحديث الأخير لسعر صرف الدولار في السوداء

اضغط هنا لتحميل تطبيقنا للأخبار الإقتصادية والمحلية والوظائف 24/24

ملاحظة مُهمّة: سعر الدولار يختلف بين صراف وآخر وبين منطقةٍ ومنطقةٍ أخرى ونحن لسنا من نقوم بتحديد سعر صرف الدولار اليومي بل نحن فقط نقوم بعرضه على موقعنا بحسبَ ما يتم تداوله على المواقع الموثوقة والجهات المُتختصة مع ذكر المصدر بكل تأكيد، كما ويهم إدارة سكوبات عالمية التوضيح أننا لا نُؤمِّن أو نُؤيِّد بأي شكل من الأشكال عمليات البيع والشراء الغير شرعية بتاتاً عبر موقعنا أو تواجدنا على مواقع التواصل الإجتماعي. إقتضى التوضيح وشكراً.

 (وظائف شاغرة في لبنان والشرق الأوسط)

اضغط هنا لرؤية التسعيرة المستجدة للذهب لحظة بلحظة

اضغط هنا لرؤية التسعيرة المستجدة للمحروقات لحظة بلحظة

لتصفح جميع الوظائف الشاغرة وفرص العمل اضغط هنا

ازمة كبيرة في قطاع اللحوم!

**”أزمة كبيرة في قطاع اللحوم”**

كشفت مصادر رفيعة من مستوردي الأبقار الحية ومربي الأبقار لموقع “Leb Economy” عن أزمة كبيرة تواجه تأمين اللحوم للمواطنين في منطقة بيروت ومناطق واسعة من جبل لبنان.

وأشارت المصادر إلى أن هذه الأزمة ناتجة عن إغلاق المسالخ في منطقة الشويفات، بسبب استهداف هذه المنطقة من قبل العدو الإسرائيلي. مما أدى إلى توقف هذه المسالخ عن العمل بشكل نهائي، في ظل غياب مسالخ أخرى يمكنها تلبية الاحتياجات.

تقرير سي إن إن الاقتصادية: لبنان يعاني من أزمة شديدة ويتطلب تمويلاً طارئاً بقيمة نصف مليار دولار”

“تقرير سي إن إن الاقتصادية: لبنان يعاني من أزمة شديدة ويتطلب تمويلاً طارئاً بقيمة نصف مليار دولار”

يواجه لبنان أزمة حادة في ظل الاعتداءات الإسرائيلية المتزايدة ونزوح أكثر من 1.2 مليون شخص من منازلهم وقراهم. وقدّرت لجنة الحد من مخاطر الكوارث وإدارتها، بالتعاون مع برنامج الأمم المتحدة الإنمائي، التمويل المطلوب لسد الاحتياجات الأساسية حتى ديسمبر 2024 بنحو 425.7 مليون دولار.

وأعربت بليرتا أليكو، الممثلة المقيمة لبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي، في تصريح لقناة CNN الاقتصادية، عن قلقها العميق، مشيرة إلى وقوع نحو 1640 ضحية، بينهم 104 أطفال و194 امرأة، بين أكتوبر 2023 وسبتمبر 2024.

وأوضحت أليكو أن الوضع أصبح مأساويًا بسبب النزوح الجماعي، حيث بلغ عدد النازحين 1 مليون، مع تسجيل 25,100 عائلة على منصة إدارة الأزمات بمقر مجلس الوزراء، أي ما يعادل 128,000 نازح يقطنون في 793 ملجأ جماعياً.

وفي سياق متصل، أكد وزير الاقتصاد اللبناني، أمين سلام، أن النزاع سينعكس سلبًا على نمو البلاد، حيث توقفت القوى العاملة في البقاع والجنوب بشكل كامل، وقد تقدر الخسائر بالمليارات على الناتج المحلي الإجمالي وفق دراسة أولية للوزارة.

كما حذر سلام من تأثير الأوضاع المتدهورة على سعر صرف الليرة اللبنانية، معرباً عن تقديره لجهود الدولة ومصرف لبنان في استقرار العملة حتى الآن.

أزمة لبنان معقدة

يعتبر النداء العاجل مكملاً لخطط الاستجابة في لبنان، حيث رصدت احتياجات تمويل تفوق 2.72 مليار دولار لدعم الحالات الإنسانية ومعالجة آثار الاعتداءات على المدى المتوسط. ومع ذلك، تواجه الاستجابة تحديات عديدة بسبب التمويل المحدود، حيث خصص الصندوق الإنساني 10 ملايين دولار، بينما استكمل صندوق الأمم المتحدة للاستجابة المركزية بقيمة 10 ملايين دولار أيضًا.

وفي هذا السياق، أكدت أليكو أن الأولوية تكمن في بناء الثقة وتعزيز قيادة الحكومة اللبنانية، مشددة على أهمية التنسيق الوطني والمحلي لضمان فعالية وسرعة تزويد المعلومات والبيانات.

كما أوضحت أن خطة الاستجابة تهدف لتحقيق الاستقرار الاجتماعي، من خلال دعم المؤسسات الصغيرة والمتوسطة، معتبرة أن ضخ الأموال سيمكنها من إنتاج المواد الأساسية المطلوبة.

ورغم استمرار العمل في مرفأ بيروت واستئناف الاستيراد، أشار سلام إلى أن مخزون القمح في البلاد يكفي لشهرين، مضيفًا أن الشحنات الإضافية يمكن أن تضمن استمرارية المخزون لمدة ثلاثة أشهر إذا لم تتعرض المرافق الحيوية لأي اعتداء.

الوضع الإنساني كارثي

يعاني 90% من اللبنانيين في المناطق الحضرية، حيث سجل لبنان بين أكتوبر 2023 وسبتمبر 2024 أكثر من 10,200 هجوم بين إسرائيل وحزب الله والجماعات المسلحة الأخرى، مما أدى إلى وقوع إصابات جماعية.

ويستضيف لبنان نحو 1.5 مليون نازح سوري و23,026 لاجئاً فلسطينياً من سوريا و180,000 لاجئ فلسطيني داخل لبنان، مما يجعله من أعلى الدول في معدلات استضافة اللاجئين حسب مفوضية الأمم المتحدة لشؤون اللاجئين.

كما تضررت البنية التحتية الأساسية، حيث دُمّر نحو 4000 مبنى قبل 20 سبتمبر، وأصيب 20 ألف آخرون.

تسبب الانهيار الاقتصادي في انخفاض الناتج المحلي الإجمالي من 54.9 مليار دولار في 2018 إلى 17.94 مليار دولار في 2023، مع ارتفاع معدلات التضخم وفقر 59% من السكان بحسب البنك الدولي.

ورغم التحديات، أشاد التقرير بأعمال التضامن المجتمعي في لبنان، مشددًا على ضرورة التنسيق بين السلطات المحلية لضمان الاستقرار الداخلي.

بيان من ميقاتي بشأن إخراج المستوعبات والشاحنات من المرافئ

“بيان ميقاتي بشأن إخراج المستوعبات والشاحنات من المرافئ!”

صدر عن رئيس حكومة تصريف الأعمال نجيب ميقاتي بيانٌ يتناول فيه قضية إخراج المستوعبات والشاحنات من المرافئ اللبنانية. وجاء في البيان: “عطفاً على مداولات جلسة مجلس الوزراء التي عُقدت بتاريخ 2-10-2024، يُطلب إليكم، وضمن مهلة تنتهي نهار الاثنين المقبل، إفادتنا عن عدد المستوعبات والشاحنات الموجودة في حرم المرافئ كافة. إضافةً إلى بيان مدى صحة الإدلاءات بأن سبب التأخير في إخراجها يعود إلى تقصير من قبل الإدارة. وفي هذه الحالة الأخيرة، يجب تحديد، وبشكل دقيق، الإدارة أو الجهة المسؤولة عن هذا التقصير وسببه.”

وأضاف: “كما يُطلب إليكم أيضاً اقتراح الحلول والإجراءات الممكنة التي من شأنها تأمين سرعة انسياب الاستيراد والتصدير.”

بيان يُثير البلبلة حول المحروقات… وأبو شقرا يعلّق على مضمونه!

صدر بيان حمل توقيع نقابة أصحاب محطات المحروقات، جاء فيه: “نظراً لإمتناع البنوك عن قبول الإيداعات النقدية من المحطات لشراء المحروقات من الهيئة العامة للبترول مما يترتب عليه عدم مقدرة المحطات على تحويل قيمة مشترياتها من هيئة البترول، فإن المحطات في جميع أنحاء الوطن ستضطرأاسفة إلى التوقف عن شراء المحروقات، وبالتالي إغلاق أبوابها أمام المواطنين اعتبارًا من صباح يوم الأحد القادم بتاريخ 2024/10/06 في تمام الساعة السادسة صباحًا”.

وقد أثار هذا البيان البلبلة في أوساط المواطنين، لا سيما في ظل الظروف الدقيقة التي يمر بها لبنان، وقد تواصل “ليبانون ديبايت” مع ممثل موزعي المحروقات الأستاذ فادي أبو شقرا الذي نفى هذا الأمر جملة وتفصيلًا، وأكد أنه يقه في خانة الشائعات المغرضة، وقال: “كفى بث إشاعات كاذبة والتي تخلق البلبلة في الأسواق، فما يعاني منه المواطن يكفيه ولا حاجة لزيادة العبء عليه””.

وختم أبوا شقرا: “الله يحمي لبنان وشعبه”.

بشرى سارة: 20 مليون دولار لدعم المستفيدين من برنامج أمان!

“بشرى سارة: 20 مليون دولار لدعم المستفيدين من برنامج أمان!”

أعلن وزير الشؤون الاجتماعية في حكومة تصريف الأعمال، هيكتور حجار، عن تقديم الدعم والمساعدة لأسر الشهداء والجرحى في جميع أنحاء لبنان. وعبر عن شكره لكل من يساهم في جهود الإغاثة.

وأوضح حجار أن عملية التحويل للمستفيدين من برنامج “أمان” ستبدأ في 15 أكتوبر، حيث سيتلقى المستفيدون مبلغًا إجماليًا قدره 20 مليون دولار.

كما أكد الوزير أنه يتم معالجة الشكاوى والمشكلات عبر الخط الساخن 1714، مشيرًا إلى وجود تحويلة إضافية من برنامج الأغذية العالمي، التي بدأت حاليًا في دعم المستفيدين في جميع مناطق الجنوب. يقدر عدد الأسر الأكثر فقراً المستفيدة من هذه المساعدة بنحو 9950 أسرة.

سعر صرف الدولار اليوم.. تسعيرة جديدة ↑↓

سعر صرف الدولار الآن

banner eco2

Crisis، Currency، Currency Board، Currency Exchange Rate، Currency Exchange Rate In Lebanon، Dollars Currency، Economy، Economy Crisis، Economy News، Lebanese Crisis، Lebanese Currency Exchange Rate، Lebanese Economy، Lebanese Economy Crisis، Lebanese Economy News، Lebanon Economy، Lebanon Economy News، The Lebanese Economic Crisis، The Lebanese Economy، The Lebanon Economic Crisis، أخبار إقتصادية، أخبار إقتصادية لبنانية، أخبار إقتصادية لبنانية محلية، أخبار إقتصادية محلية، أخبار إقتصادية محلية لبنانية، أخبار اقتصادية و سياسية في لبنان، إقتصاد، الأزمة الإقتصادية، الأزمة الإقتصادية اللبنانية، الأزمة الإقتصادية المحلية، الأزمة الإقتصادية في لبنان، الإقتصاد اللبناني، الإقتصاد في لبنان، تحديث سعر صرف الدولار الآن، سعر صرف الدولار، سعر صرف الدولار اليوم، سعر صرف الدولار اليوم السوق السوداء لحظة بلحظة، سعر صرف الدولار اليوم في السوق السوداء، سعر صرف الدولار اليوم في لبنان، سعر صرف الدولار اليوم في لبنان لحظة بلحظة، سعر صرف الدولار اليوم لبنان، سعر صرف الدولار اليوم لحظة بلحظة، سعر صرف الدولار في لبنان، سعر صرف الدولار في لبنان اليوم، سعر صرف الدولار في لبنان اليوم عند الصرافين، سعر صرف الدولار في لبنان لحظة بلحظة، سعر صرف الدولار لحظة بلحظة، سعر صرف الدولار لحظة بلحظة في لبنان، سعر صرف الدولار لحظة بلحظة… إليكم كم التسعيرة الحالية، تحليل الأزمة الاقتصادية في لبنان، الأسباب الكامنة وراء تدهور الاقتصاد اللبناني، أثر الأزمة الاقتصادية على حياة اللبنانيين، السياسات الاقتصادية في لبنان وتأثيرها على العملة، الدولار في السوق السوداء اللبنانية، أسعار الصرف الرسمية مقابل السوق السوداء في لبنان، التوقعات المستقبلية لسعر صرف الدولار في لبنان، تاريخ سعر صرف الدولار مقابل الليرة اللبنانية، استراتيجيات التكيف مع الأزمة الاقتصادية في لبنان، الدولار الأمريكي وتأثيره على الاقتصاد اللبناني، تحليل اقتصادي للوضع في لبنان، البنوك اللبنانية وأسعار صرف الدولار، التحديات الاقتصادية في لبنان، أحدث الأخبار الاقتصادية اللبنانية، التوقعات الاقتصادية للبنان، التحليلات الاقتصادية اليومية في لبنان، مستقبل الاقتصاد اللبناني، أخبار الدولار في لبنان، سعر صرف الدولار الرسمي اليوم في لبنان، أزمة الدولار في لبنان، التحديثات اليومية لسعر الدولار في لبنان، التحليل المالي للأزمة اللبنانية، أخبار السوق السوداء اللبنانية، أزمة العملة في لبنان، أثر الأزمة الاقتصادية على الليرة اللبنانية، التحليلات الاقتصادية عن لبنان، أخبار الدولار لحظة بلحظة في لبنان، مقارنة سعر الدولار بين الأسواق الرسمية والسوق السوداء، أهم الأخبار الاقتصادية في لبنان، أزمة السيولة المالية في لبنان، أخبار السوق المالية اللبنانية، تحليل سياسي اقتصادي للأزمة اللبنانية، الدولار في البنوك اللبنانية والسوق السوداء، التوجهات الاقتصادية في لبنان، سعر صرف الدولار في السوق السوداء اللبنانية، الوضع الاقتصادي الراهن في لبنان، تحليل سعر صرف الليرة اللبنانية، استراتيجيات الاستقرار الاقتصادي في لبنان، الأزمة المالية اللبنانية وأثرها على العملة، الاقتصاد العالمي وتأثيره على سعر صرف الدولار في لبنان، التحولات الاقتصادية في لبنان، تطور الأزمة الاقتصادية اللبنانية

لرؤية التسعيرة المستجدة للدولار في السوق السوداء اضغط هنا

أو

اضغط هنا لرؤية التسعيرة المستجدة للدولار في السوق السوداء

Eco Jobs Whatsapp Banner

لمتابعة التحديث الأخير لسعر صرف الدولار في السوداء

اضغط هنا لتحميل تطبيقنا للأخبار الإقتصادية والمحلية والوظائف 24/24

ملاحظة مُهمّة: سعر الدولار يختلف بين صراف وآخر وبين منطقةٍ ومنطقةٍ أخرى ونحن لسنا من نقوم بتحديد سعر صرف الدولار اليومي بل نحن فقط نقوم بعرضه على موقعنا بحسبَ ما يتم تداوله على المواقع الموثوقة والجهات المُتختصة مع ذكر المصدر بكل تأكيد، كما ويهم إدارة سكوبات عالمية التوضيح أننا لا نُؤمِّن أو نُؤيِّد بأي شكل من الأشكال عمليات البيع والشراء الغير شرعية بتاتاً عبر موقعنا أو تواجدنا على مواقع التواصل الإجتماعي. إقتضى التوضيح وشكراً.

 (وظائف شاغرة في لبنان والشرق الأوسط)

اضغط هنا لرؤية التسعيرة المستجدة للذهب لحظة بلحظة

اضغط هنا لرؤية التسعيرة المستجدة للمحروقات لحظة بلحظة

لتصفح جميع الوظائف الشاغرة وفرص العمل اضغط هنا

وظائف لدى منظمة Mada Association (Ngo): مطلوب عدادين (Enumerator – Akkar (x1))

فرص عمل لدى منظمة Mada Association (Ngo): مطلوب عدادين (Enumerator – Akkar (x1) (on rolling basis))

قطاع(ات) التدخل: زراعة, تنمية
آخر مهلة للتقديم: الثلاثاء, 8 أكتوبر 2024
نوع العقد: Short Term
مدة الوظيفة: 40 days
نطاق الراتب: < 800 (USD)
درجة التعليم: بكالوريوس
تفاصيل درجة التعليم:
متطلبات الخبرة: أقل من سنة واحدة
اللغة العربية: بطلاقة
اللغة الانكليزية: بدائي
اللغة الفرنسية: غير مطلوب
البلد/المدينة: عكار / لبنان

وظائف للعمل لدى منظمة Medair: مطلوب مساعدين صحيين (Health Assistant)

فرص عمل لدى منظمة Medair: مطلوب مساعدين صحيين (Health Assistant- Zahle (We are hiring on a rolling basis and upon Donor's approval))

قطاع(ات) التدخل: الصحة
آخر مهلة للتقديم: الاثنين, 7 أكتوبر 2024
نوع العقد: دوام‬ ‫كامل‬
مدة الوظيفة: 3 months ( Renewable based on Fund, Need, and Performance )
الراتب: $1244
نطاق الراتب: بين 1200 و 1500 (دولار أمريكي)
درجة التعليم: بكالوريوس
تفاصيل درجة التعليم: Nursing, midwife, health management
متطلبات الخبرة: بين سنتين و3 سنوات
اللغة العربية: جيد جداً
اللغة الانكليزية: جيد
اللغة الفرنسية: غير مطلوب
البلد/المدينة: لبنان

وظائف للعمل لدى منظمة Terre Des Hommes Italy: مطلوب مستشارين في السلامة والأمن

فرص عمل لدى منظمة Terre Des Hommes Italy: مطلوب مستشارين في السلامة والأمن (Security and Safety Consultancy)

قطاع(ات) التدخل: الأطفال والشباب
آخر مهلة للتقديم: الأربعاء, 9 أكتوبر 2024
نوع العقد: ‫استثاري‬
مدة الوظيفة: ASAP Until December 2024, Renewable based on Performance and availability of Funds
الراتب: As per TDHIT salary scale
نطاق الراتب: < 800 (USD)
درجة التعليم: بكالوريوس
تفاصيل درجة التعليم:
متطلبات الخبرة: بين سنة واحدة وسنتين
اللغة العربية: ممتاز
اللغة الانكليزية: ممتاز
اللغة الفرنسية: غير مطلوب
البلد/المدينة: جبل لبنان – بعبدا / لبنان

وزير الزراعة: المخزون الغذائي يكفي لشهرين

 أشار وزير الزراعة في حكومة تصريف الاعمال عباس الحاج حسن ان الاجتماع مع الهيئات الغذائية  يهدف للاطلاع على واقع المواد الغذائية في البلاد”، لافتا إلى أنّ “الأمور إيجابية وجيدة، لكن هناك عقبة تتمثل في نزوح نحو 10 آلاف مزارع بسبب العدو، مما قد يؤثر على الإنتاجية والتصدير”.

وشدد في حديث لـ إذاعة “سبوتنيك” على “ضرورة  التفكير في سيناريو حصار محتمل”، مؤكدا “أهمية استدامة سلاسل الإنتاج”. وطمأن المواطنين بأن “لدينا مخزونا من الإنتاج اللبناني أو المستورد يكفي لمدة شهرين، وعلينا التفكير في ما بعد الشهرين”.

وأعلن الحاج حسن “إطلاق حملة الدعم الدولية برعاية رئيس الحكومة نجيب ميقاتي، وفي حضور الممثل الشخصي للأمين العام للأمم المتحدة، مؤكدا أن “هذا يعكس أننا وضعنا القطار على سكته”.

وفي ما يتعلق بسعر صرف العملة الوطنية، أوضح  أن “هذا الموضوع محسوم، حيث يديره حاكم مصرف لبنان بالإنابة وسيم منصوري، وهو رجل قانوني قادر على تثبيت سعر العملة”. وأكد “التواصل المستمر مع وزارة الاقتصاد لمنع احتكار التجار”.

ولفت الوزير الحاج حسن إلى أن “اللجنة التي تم تشكيلها قدرت أن 300 ألف مواطن قد هجروا، لكن خلال ساعات تم تهجير 800 ألف مواطن”، مبينا أنّ “هناك مراكز إيواء في الشمال، إلا أن بعض العائلات ترفض الانتقال، والعمل الجاد لضمان عدم وجود أي عائلة في الشارع، مع خشية من انتشار الأوبئة”.

ودعا إلى “ضرورة البحث عن حلول مع القوى الكبرى مثل روسيا والصين”، مشيرا إلى أن “إسرائيل تضرب بعرض الحائط كل القوانين وتريد قتل المدنيين”.

«تجار الأزمات» يعرضون سلعاً غذائية منتهية الصلاحية

يتفنّن «تجّار الأزمات» في ابتداع الطرق لاستغلال حاجات الناس للسلع الأساسية والاستفادة منها بأي طريقة، على خلفية العدوان الإسرائيلي على البقاع والجنوب وموجات النزوح الواسعة التي تسبّب بها. فبعد الاحتكار ورفع أسعار الشقق والفرش والبطانيات والوسادات، سُجّلت حالات عرض مواد غذائية منتهية الصلاحية أو شارفت على الانتهاء في بعض محال السوبرماركت والمحال التجارية، لاستغلال حاجة المواطنين والنازحين إلى المواد الغذائية ذات الاستخدام الفوري مثل المعلبات والألبان والأجبان، في ظل تدهور الأوضاع الأمنية والتوجه نحو تخزينها خوفاً من انقطاعها.نائب رئيس لجنة رؤساء البلديات رئيس بلدية الغبيري معن خليل أشار إلى أن «غالبية الحالات التي وردتنا وقعت في الدكاكين الصغيرة داخل القرى في الجبل، عن قصد وعن غير قصد.

فبعض الدكاكين تكدّست السلع على رفوفها منذ مدة وانتهت صلاحيتها نظراً إلى قلة عدد سكان القرى في الأيام العادية، فوجد بعضها فرصة لتصريف هذه السلع فيما آخرون لا يعلمون فعلاً بانتهاء صلاحيتها».

وإلى ذلك، «هناك عمليات احتيال تقوم بها دكاكين تسلّمت من التجار بضائع منتهية الصلاحية وتعرضها بأسعار تشجيعية أو مع عروضات». هكذا، يكون للتاجر الموزّع وصاحب الدكان «حصة» من الربح وإيذاء الناس.

وإلى جانب ضرورة انتباه المستهلكين إلى تاريخ انتهاء الصلاحية قبل الشراء، حمّل خليل البلديات مسؤولية «تكثيف الرقابة على المحال والأسواق التجارية والتأكد من صلاحية المنتجات الغذائية وعدم التلاعب بتاريخ انتهاء الصلاحية».

كما لفت إلى ضرورة مكافحة الاحتكار ومراقبة أسعار السلع والمواد الغذائية، مشيراً إلى أنّ «بعض بلدات الجبل مثل عاليه وصوفر تُعدّ أماكن اصطياف واستقطاب للسيّاح، وعادة تكون الأسعار فيها مرتفعة عن غيرها من المناطق، لكن لا بد من لفت انتباههم إلى أن المشترين اليوم هم نازحون وليسوا سياحاً».

لكن، أليس هذا كله مسؤولية وزارة الاقتصاد بالدرجة الأولى؟ «نعم، لو لم تكن تعاني من نقص في عدد العناصر وضغوطات عدّة، لكنّ البلديات يمكنها التحرك من خلال إرسال عناصر الشرطة»، مقترحاً على البلديات التي تعاني نقصاً في عديدها «الاستعانة بمتطوعين من النازحين الخبراء في مجال سلامة الغذاء للكشف والرقابة على صلاحية المواد الغذائية، بالإضافة إلى التعاون والتنسيق مع جمعيات حماية المستهلك والجهات المعنية لضمان حماية المواطنين والنازحين من الاستغلال».

هل بدء العام الدراسي لا يزال ممكناً؟

وسط تصاعد الأوضاع الأمنية على الحدود الجنوبية للبنان بين حزب الله والعدو الاسرائيلي، باتت المؤسسات التعليمية أمام تحديات كبيرة، نتيجة نزوح أكثر من مليون لبناني من المناطق المتضررة، واستقرارهم في المدارس الرسمية.

دفع هذا الواقع المفروض الى التساؤل حول مصير العام الدراسي، بخاصة مع إصرار المدارس الخاصة على استئناف التعليم قريبا، تجنّبا لضياع عام دراسي كامل. وفي هذا السياق، يبرز الحديث عن التعليم “أونلاين” كحل بديل، إلا أن التجارب السابقة خلال جائحة كورونا كشفت عن مشكلات عديدة في هذا النموذج.

تجربة التعليم الافتراضي

كانت “بلا فائدة”!

يواجه التعليم عن بُعد في لبنان تحديات جذرية تتعلق بالبنية التحتية الضعيفة، حيث تعاني الأغلبية الساحقة من البلدات والمدن اللبنانية من انقطاع الكهرباء المتكرر، وسوء خدمات “الإنترنت”، مما يعوق التواصل المستمر بين الطلاب والمعلمين.

بالإضافة إلى ذلك، فإن الفجوة الرقمية الكبيرة تجعل الوصول إلى التعليم غير متكافئ، إذ يفتقر العديد من التلاميذ إلى الأجهزة الإلكترونية الضرورية، لمتابعة دروسهم بشكل فعّال.

تجارب وعقبات

وعلى الرغم من النجاح النسبي للتعليم عن بُعد في بعض الدول، فإن التجربة اللبنانية لم تحقق النجاح المرجو. ضعف التفاعل بين المعلمين والطلاب، وتراجع مستوى التحفيز، إلى جانب غياب البيئة التعليمية المناسبة في المنزل، كلها عوامل ساهمت في انحدار النتائج التربوية.

بناءً على هذه الصعوبات، يُطرح السؤال: هل التعليم “أونلاين” هو الخيار الأفضل في ظل هذه الظروف؟ وهل ستتمكن المؤسسات التعليمية من مواجهة هذا الاختبار بنجاح؟ أم أن الحلول الأخرى يجب أن تكون الأولوية؟

الوضع للمدارس والنازحين

الجدير ذكره هنا، أنه تم استخدام نحو 400 مدرسة رسمية وعشرات المدارس الخاصة، بالإضافة إلى عدد من مباني الجامعة اللبنانية بالنازحين. لذلك، أعلن وزير التربية والتعليم العالي عباس الحلبي، تعليق الدروس حتى 7 تشرين الأول، مشيرا إلى أن الاجتماعات والتواصل سيستمران، على أن يتم تقييم الوضع لاتخاذ القرار المناسب لاحقًا.

الاستعدادات للانتقال الى التعليم عن بُعد

في المقابل، بدأت المدارس الخاصة التأهّب للتحوّل إلى التعليم عن بُعد. وقد طلبت الأمانة العامة للمدارس الكاثوليكية من مديري المدارس، بالتعاون مع الجسم الإداري والتربوي، البدء بالتجهيز اللازم لاستكمال الدروس اعتبارا من يوم الاثنين المقبل، وذلك بعد التشاور مع وزير التربية.

وستتنوع طرق التعليم بين الحضوري، أو التعليم المدمج، أو الافتراضي الكامل، بناءً على ما يقرره كل مدير أو مديرة مدرسة، بحسب الظروف الخاصة بكل مؤسسة، وبالتنسيق الكامل مع مدارس المنطقة.

تأثير النزوح في الأطفال

في سياق متصل، تقدر الأمم المتحدة نزوح أكثر من 300 ألف طفل في لبنان على وقع التصعيد “الإسرائيلي” في الجنوب والبقاع والضاحية الجنوبية لبيروت، وقد اتسعت الرقعة لتشمل مناطق خارج نفوذ المقاومة الإسلامية.

العام الدراسي “طار” او ما “طار”؟

يقول نقيب المعلمين في المدارس الخاصة نعمة محفوض لـ “الديار”: “لا يوجد حتى الآن قرار نهائي بخصوص التعليم عن بُعد، ومن المرجح أن يكون التعليم حضورياً في المناطق الآمنة، لأن تجربتنا في التعليم الالكتروني في فترة كورونا لم تكن مشجعة، وبالتالي كان التحصيل التربوي غير منتج”.

وكشف عن أن “التعليم في بعض المناطق قد يكون مدمجاً، أي يقسّم بين الحضوري وعن بُعد، وقد يكون التدريس في مناطق أخرى محصوراً في “الأونلاين”، رغم أنه غير مثمر لكنه يبقى أفضل من لا شيء، وهو ليس الخيار المفضل”.

وأكد أنه “ابتداءً من يوم الاثنين المقبل، ستكون العملية التعليمية حضورية، وفي بعض المناطق قد يكون التعليم عبارة عن يومين حضوريين، ويوم أو يومين أونلاين”.

أما بالنسبة إلى المدارس الرسمية التي لا تزال خالية من النازحين، فهناك توجه من وزير التربية لفتح دوامين فيها، قبل وبعد الظهر. قبل الظهر لأبناء المنطقة وبعد الظهر للطلبة النازحين اللبنانيين، على أن تفتح المدارس الخاصة أيضاً أبوابها وتعلم تلامذتها حضورياً”.

وتابع: “تقدمت بطرح يتمثل في استقبال المدارس الخاصة لبعض الطلاب النازحين اللبنانيين وتعليمهم دون مقابل مادي، بمعنى آخر، إذا كان هناك صف رياضيات في مدرسة ما يستوعب عدداً إضافياً من التلاميذ، سواء 10 أو عشرين، فهؤلاء بإمكانهم الالتحاق بالصف والاستفادة بلا مقابل مالي، وذلك لأن راتبي لن يتغير ولا أيضاً القسط”.

وأشار إلى أن “الوزير قد أعطى مهلة حتى آخر هذا الأسبوع، وقد اجتمعت به النقابة بالإضافة إلى المدارس الخاصة، وقال حينئذ: امنحوني أسبوعاً، وهذا ما حصل بالفعل”.

وأردف “أعتقد أن الوزير يفكر أيضاً في المدارس الرسمية، لأنه يوجد فيها نحو ثلاثة أرباع المؤسسات التربوية الحكومية، أي بمعدل حوالى 90% نازحين، لكن تلك التي لا تزال فارغة يمكن فتحها وبدء التعليم فيها من خلال وضع دوامين، وباستطاعته الاستعانة بالقطاع الخاص لتفعيل دوام بعد الظهر لطلاب المدارس الرسمية حضورياً، في المناطق التي لا تشهد أعمالاً حربية”.

المدارس الرسمية “فوّلت”

ماذا عن حركة النزوح الأخيرة من الخاص إلى العام بالتزامن مع رفع الأقساط؟ يجيب مستفسراً: “عن أي نزوح نتحدث؟ طبعاً ليس هناك نزوح ولا من يحزنون. على العكس، فالطلاب في المدارس الخاصة في تزايد، وهناك من يسجل عن طريق الواسطة، نظراً للتزاحم الذي تشهده القطاعات الخاصة ، بهدف متابعة الدراسة فيها”. واشار إلى “أن الآفاق المقبلة لها علاقة بالوضع عموماً في لبنان، وشهدنا في الساعات القليلة الماضية محاولة العدو القيام بعملية غزو بري. إلى أين ستصل؟ وكم كيلومتراً ستبلغ؟ وإلى أي حدود وكم ستستمر الحرب لا أحد يعلم”.

ويختم “تبقى كل هذه التساؤلات مرهونة بالأحوال المستجدة، نحن نحاول تمرير هذه المرحلة بأقل خسائر ممكنة، ونعمل يوما بيوم، لذلك ليس بمقدورنا الكلام عن هذه الآفاق المقبلة كثيراً”.

من يحمي البضائع والأمن الغذائي؟.. هل مرفأ بيروت قادر على التصدي؟

يواصل المعنيون في القطاع الغذائي في لبنان تطمين المواطنين بأنه لا توجد مشكلة في الوقت الحاضر في البضائع، ولا انقطاع في السلع، رغم تسارع التطورات العسكرية بعد اغتيال إسرائيل الأمين العام لحزب الله حسن نصرالله إلى جانب العديد من القادة، وتوسيع إسرائيل عدوانها ومجازرها في العديد من المناطق اللبنانية، وذلك «طالما أن المرافق الجوية والبحرية لا يزال العمل فيها جاريا».

وتزداد هذه المخاوف أيضاً لدى المواطنين في ظل صعوبات تواجه العديد من الشاحنات في نقل بضائعها من منطقة إلى أخرى على وقع توسع الاحتلال في عدوانه، مما تُرجم بنقص في البضائع لدى بعض المحال والسوبرماركات ومع توسع رقعة الحرب والمواجهة واشتدادها يوماً يوم،ازدادت المخاوف لدى اللبنانيين من أن تأخذ منحى أشد قساوة،خصوصاً مع تزايد الحديث عن توجه اسرائيل بالقيام بحصار بري على لبنان تحت ذريعة التحكم بالمعابر لكي لا يصل لحزب لله سلاحاً عن طريق سوريا فاضافة إلى خوف النزوح جراء رسائل اخلاء البيوت من قبل الإسرائيليين،المترافقة مع الخوف على نجاح اسرائيل في محاولة خرق الإتصالات في لبنان،والمخاوف على لبنان غذائياً بالتحديد من هذه زاوية هذا الحصار الذي يجري التكلم عنه بات العين على المرفأ وقدرته على الصمود في حال كان التضييق البري لا يطاق ووصل إلى الإستيراد والتصدير،أو التضييق على الغذاء.

واذا أردنا التكلم عن مجال البحر في لبنان، فالعين ستتجه إلى مرفأ بيروت حكماً،هذا المرفأ الذي أخذ طريقه بالتعافي بعد ذلك الزلزال الذي كاد أن يبتلع بيروت في آب 2020 اليوم الأسود في حياة أهالي بيروت وسكانها،ففي ظل الخوف على لبنان بأسره من بطش اسرائيل به وتزايد تلك المخاوف من أن يكون الحصار البري هو التالي في ظل المخاوف المتزايدة على الأمن الغذائي في لبنان فهل الوضع بحرياً على ما يرام من ناحية تأمين المواد الغذائية، أو حتى من خلال عملية استمرار البضائع بشكل عادي عن طريق البحر في حال فرض حصار برياً من قبل اسرائيل،وهل هناك خطة موضوعة مخصصة لحالة الطوارئ في حال خرجت الأمور عن السيطرة لكي لا يقع لبنان في أزمة على هذا الصعيد وهل المرفأ قادر على تحمل هذا العبئ بمفرده؟

بالنسبة لعمليات الاستيراد والتصدير ، يقول رئيس مجلس إدارة مرفأ بيروت عمر عيتاني :» أن وتيرة العمل ما زالت طبيعية جداً، وبدأنا الآن العمل لتسريع عمليات اخراج السلع و البضائع من المرفأ بالتعاون مع الوزارات المعنية».
ويؤكد عيتاني على أنه في هذا الإطار حصل اجتماع مع غرفة التجارة والصناعة والهيئات الاقتصادية يوم الخميس الماضي وتم الإتفاق على تسريع وتيرة العمل لاخراج البضائع على ان يصار إلى تخزينها في مستودعاتهم الموجودة في المرفأ ، و حتى اليوم لا زالت القدرة موجودة على تلبية كل الخدمات والاحتياجات.

وعن وجود خلية ازمة، يشير إلى أنه تم عقد اجتماع في هذا الاطار مع الجهات المعنية و يصب بدورها في إطار تسهيل عمليات اخراج البضائع ودائما بالتنسيق مع الوزارات المعنية، على أمل ان يصدر بيان في هذا الاطار عن الحكومة تحث من خلاله الوزارات على تأمين المداومة في اداراتها خاصة تلك التي لديها مندوبين منوطة بهم عملية منح تأشيرات في المرفأ كوزارة الزراعة والاقتصاد والصحة والصناعة والبيئة.

وعن وجود خطة،يختم عيتاني قائلاً:» ننتظر ما سيصدر عن الحكومة في هذا الاطار ، ولا بد من التأكيد على اننا مرفق اقتصادي يعمل بكل مسؤولية على تأمين احتياجات البلد».

البضائع مكدسة في المرفأ والوزارات “تتحصّن” ببيروقراطيتها

يعكس الاجتماع الموسع الذي عقده وزير الأشغال علي حميه في مكتبه أول من أمس، في حضور مسؤولين في المرفأ والمطار والجمارك، وممثلين لشركات شحن ومستوردين، الصورة التاريخية للدولة اللبنانية ومؤسساتها، الموسومة باللامبالاة أمام مصالح الناس والخزينة، وتقاعس مسؤوليها، وخصوصا في الأزمات الوطنية والحالات الاستثنائية الكبرى. أين الدولة؟ ولمَ يتكدّس في مرفأ بيروت وحده نحو 6600 مستوعب حاليا؟ ولماذا لا يتابع موظفو الوزارات المختصة مهماتهم الحيوية لتسهيل إخراج البضائع والمستوردات، وخصوصا المواد الغذائية؟

يعي الجميع الظروف الأمنية والاجتماعية التي يكابدها موظفو القطاع العام، أسوة بغالبية الشعب اللبناني، إلا أن مصادر متابعة تؤكد أن “لا حجة أو عذر أمام الأمن الغذائي والاجتماعي للبنانيين. ولا تبرير مسموحا مهما أسند بالظروف الأمنية، لإبقاء مستوعبات المواد الغذائية والاستهلاكية مكدسة في المرافئ، وتعليق إخراجها، بسبب البيروقراطية المقيتة في مؤسسات الدولة، وعدم اكتراث موظف من هنا أو مدير من هناك لثقل ما يجري، وما قد يستتبعه”.

فهل من خطة طارئة لإخراج البضائع من المرافىء فيما البلاد تعيش حال طوارىء فرضتها الاعتداءات الإسرائيلية عليها؟

اجتماعات للمعالجة؟
بناء على توصية من رئيس مجلس الوزراء نجيب ميقاتي لجميع المعنيين بالمرافق الجوية والبحرية من مطار رفيق الحريري الدولي ومرفأي بيروت وطرابلس وكل المرافىء، عقد الوزير حميه اجتماعا في حضور رئاسة المجلس الأعلى للجمارك والمديرية العامة للجمارك والمعنيين من القطاع الخاص وخصوصا مستوردي المواد الغذائية ومخلصي البضائع والوكلاء البحريين ووسطاء النقل وشركات الشحن الخاصة المعنية بالشؤون البحرية والجوية، وكان بحث في سبل التعجيل في إخراج البضائع وخصوصا تلك التي تمس حياة الناس يوميا، والتعاون مع الأجهزة العاملة في كل المرافق اللبنانية البحرية والجوية.

وقد وعد حميه بعرض هواجس المجتمعين على مجلس الوزراء، وخصوصا في ما يتعلق بالوزارات المعنية، لاتخاذ القرارات المناسبة. فالهدف الأساسي وفق ما قال “الإسراع في إخراج البضائع من المرافق الجوية والبحرية التي تعمل بجميع موظفيها على كامل الأراضي اللبنانية”. وأكد لـ”النهار” أنه تواصل مع الوزارات المعنية، على أن يطرح الموضوع في جلسة مجلس الوزارء اليوم، “بعد أن نضع الإخراج المناسب له وخصوصا بالنسبة إلى آلية عمل الوزارات المعنية مع الجمارك”.

ماذا عن وتيرة العمل في مرفأ بيروت؟ المدير العام للمرفأ عمر عيتاني أكد لـ”النهار” أن “إدارة المرفأ قادرة حتى اليوم على تلبية كل الخدمات والحاجات”، موضحا أن “عمليات الاستيراد والتصدير كما وتيرة العمل لا تزال طبيعية جدا. وبدأنا الآن التعجيل في إخراج السلع والبضائع من المرفأ بالتعاون مع الوزارات المعنية”.

وفي السياق، أشار إلى اجتماع عقد الأسبوع الماضي مع غرفة التجارة والصناعة والهيئات الاقتصادية، وتم الاتفاق على تسريع وتيرة العمل لإخراج البضائع، على أن يصار إلى تخزينها في مستودعاتهم في المرفأ. كذلك عُقد اجتماع في هذا الإطار مع الجهات المعنية التي يصب دورها في إطار تسهيل عمليات إخراج البضائع بالتنسيق مع الوزارات المعنية، على أمل أن يصدر قرار في هذا الإطار عن الحكومة لحض الوزارات على تأمين المداومة في إداراتها، وخصوصا تلك التي لديها مندوبون تناط بهم عملية منح تأشيرات في المرفأ، كوزارات الزراعة والاقتصاد والصحة والصناعة والبيئة”.

هل من خطة في هذا السياق؟ أجاب عيتاني بأن “إدارة المرفأ كما كل القطاعات المعنية في انتظار ما سيصدر عن الحكومة في هذا الإطار”، مؤكدا أن “المرفأ مرفق اقتصادي يعمل بكل مسؤولية على تأمين حاجات البلد”.

حاليا ثمة 6600 مستوعب في مرفأ بيروت، في انتظار الانتهاء من الإجراءات اللازمة لتسليمها إلى أصحابها من المستوردين والتجار. هذا الرقم، وإن يكن عاديا، إلا أنه يعكس الحركة الطبيعية للاستيراد في لبنان في الأيام الطبيعية، لكنه غير مقبول في ظروف استثنائية يعيشها لبنان.

وأشار رئيس نقابة مستوردي المواد الغذائية هاني بحصلي لـ”النهار” إلى أن “البيروقراطية المعتادة يمكن أن نتقبلها في الأيام العادية، أما في ظل هذه الأوضاع فعلى الجميع التعاون لتسهيل إخراج البضائع المكدسة في المرفأ”.

أين تكمن المشكلة؟ أوضح بحصلي أن “المشكلة ليست في الإجراءات المطلوبة من الجمارك أو إدارة المرفأ، بل في الوزارات المعنية ومراكز الفحوص والمختبرات على خلفية النقص في الموظفين ودوام عملهم الذي يقتصر على أيام محددة في الأسبوع”.

وأوضح أن الآلية والإجراءات لإخراج البضائع من البواخر وصولا إلى إجراء الفحوص وتسليمها إلى التاجر كانت تتطلب في الأيام العادية نحو 5 أيام، أما حاليا فتستغرق بين أسبوع وأسبوعين، وهذا غير مقبول”، لافتا إلى أن “الوقت غير مناسب حاليا للبيروقراطية المعتادة، وتاليا يجب اختصار الإجراءات. أما الحلقة الأضعف فتتعلق بعدم نزول عدد أكبر من موظفي الوزارات المعنية إلى العمل يوميا، في حين أن المطلوب أن يداوم هؤلاء سبعة أيام في الأسبوع لتعجيل وتيرة العمل وخصوصا في المختبرات، مع تحديد مهلة يومين على الأكثر لصدور النتائج، على أن يُعطوا كامل حقوقهم والحوافز التي يستحقونها. كذلك، يمكن اختصار الفحوص المطلوبة، إذ ليس من الضروري إجراء فحوص كل مرة لشحنات البضائع المعروفة المصدر وخصوصا من الشركات العالمية، فليكن الفحص انتقائيا أو أقله مرة واحدة لكل أربع شحنات من النوعية والمصدر عينهما”.

وطمأن بحصلي إلى أن “لا نقص في المواد الغذائية وهي متوافرة كالمعتاد، وكذلك بالنسبة إلى موضوع الاستيراد حيث يقوم التجار بطلب بضائعهم”.