الإثنين, نوفمبر 25, 2024
الرئيسية بلوق الصفحة 26

سعر صرف الدولار اليوم.. إليكم تسعيرته الإفتتاحية لهذا الأسبوع ↑↓

سعر صرف الدولار الآن

banner eco2

Crisis، Currency، Currency Board، Currency Exchange Rate، Currency Exchange Rate In Lebanon، Dollars Currency، Economy، Economy Crisis، Economy News، Lebanese Crisis، Lebanese Currency Exchange Rate، Lebanese Economy، Lebanese Economy Crisis، Lebanese Economy News، Lebanon Economy، Lebanon Economy News، The Lebanese Economic Crisis، The Lebanese Economy، The Lebanon Economic Crisis، أخبار إقتصادية، أخبار إقتصادية لبنانية، أخبار إقتصادية لبنانية محلية، أخبار إقتصادية محلية، أخبار إقتصادية محلية لبنانية، أخبار اقتصادية و سياسية في لبنان، إقتصاد، الأزمة الإقتصادية، الأزمة الإقتصادية اللبنانية، الأزمة الإقتصادية المحلية، الأزمة الإقتصادية في لبنان، الإقتصاد اللبناني، الإقتصاد في لبنان، تحديث سعر صرف الدولار الآن، سعر صرف الدولار، سعر صرف الدولار اليوم، سعر صرف الدولار اليوم السوق السوداء لحظة بلحظة، سعر صرف الدولار اليوم في السوق السوداء، سعر صرف الدولار اليوم في لبنان، سعر صرف الدولار اليوم في لبنان لحظة بلحظة، سعر صرف الدولار اليوم لبنان، سعر صرف الدولار اليوم لحظة بلحظة، سعر صرف الدولار في لبنان، سعر صرف الدولار في لبنان اليوم، سعر صرف الدولار في لبنان اليوم عند الصرافين، سعر صرف الدولار في لبنان لحظة بلحظة، سعر صرف الدولار لحظة بلحظة، سعر صرف الدولار لحظة بلحظة في لبنان، سعر صرف الدولار لحظة بلحظة… إليكم كم التسعيرة الحالية، تحليل الأزمة الاقتصادية في لبنان، الأسباب الكامنة وراء تدهور الاقتصاد اللبناني، أثر الأزمة الاقتصادية على حياة اللبنانيين، السياسات الاقتصادية في لبنان وتأثيرها على العملة، الدولار في السوق السوداء اللبنانية، أسعار الصرف الرسمية مقابل السوق السوداء في لبنان، التوقعات المستقبلية لسعر صرف الدولار في لبنان، تاريخ سعر صرف الدولار مقابل الليرة اللبنانية، استراتيجيات التكيف مع الأزمة الاقتصادية في لبنان، الدولار الأمريكي وتأثيره على الاقتصاد اللبناني، تحليل اقتصادي للوضع في لبنان، البنوك اللبنانية وأسعار صرف الدولار، التحديات الاقتصادية في لبنان، أحدث الأخبار الاقتصادية اللبنانية، التوقعات الاقتصادية للبنان، التحليلات الاقتصادية اليومية في لبنان، مستقبل الاقتصاد اللبناني، أخبار الدولار في لبنان، سعر صرف الدولار الرسمي اليوم في لبنان، أزمة الدولار في لبنان، التحديثات اليومية لسعر الدولار في لبنان، التحليل المالي للأزمة اللبنانية، أخبار السوق السوداء اللبنانية، أزمة العملة في لبنان، أثر الأزمة الاقتصادية على الليرة اللبنانية، التحليلات الاقتصادية عن لبنان، أخبار الدولار لحظة بلحظة في لبنان، مقارنة سعر الدولار بين الأسواق الرسمية والسوق السوداء، أهم الأخبار الاقتصادية في لبنان، أزمة السيولة المالية في لبنان، أخبار السوق المالية اللبنانية، تحليل سياسي اقتصادي للأزمة اللبنانية، الدولار في البنوك اللبنانية والسوق السوداء، التوجهات الاقتصادية في لبنان، سعر صرف الدولار في السوق السوداء اللبنانية، الوضع الاقتصادي الراهن في لبنان، تحليل سعر صرف الليرة اللبنانية، استراتيجيات الاستقرار الاقتصادي في لبنان، الأزمة المالية اللبنانية وأثرها على العملة، الاقتصاد العالمي وتأثيره على سعر صرف الدولار في لبنان، التحولات الاقتصادية في لبنان، تطور الأزمة الاقتصادية اللبنانية

لرؤية التسعيرة المستجدة للدولار في السوق السوداء اضغط هنا

أو

اضغط هنا لرؤية التسعيرة المستجدة للدولار في السوق السوداء

Eco Jobs Whatsapp Banner

لمتابعة التحديث الأخير لسعر صرف الدولار في السوداء

اضغط هنا لتحميل تطبيقنا للأخبار الإقتصادية والمحلية والوظائف 24/24

ملاحظة مُهمّة: سعر الدولار يختلف بين صراف وآخر وبين منطقةٍ ومنطقةٍ أخرى ونحن لسنا من نقوم بتحديد سعر صرف الدولار اليومي بل نحن فقط نقوم بعرضه على موقعنا بحسبَ ما يتم تداوله على المواقع الموثوقة والجهات المُتختصة مع ذكر المصدر بكل تأكيد، كما ويهم إدارة سكوبات عالمية التوضيح أننا لا نُؤمِّن أو نُؤيِّد بأي شكل من الأشكال عمليات البيع والشراء الغير شرعية بتاتاً عبر موقعنا أو تواجدنا على مواقع التواصل الإجتماعي. إقتضى التوضيح وشكراً.

 (وظائف شاغرة في لبنان والشرق الأوسط)

اضغط هنا لرؤية التسعيرة المستجدة للذهب لحظة بلحظة

اضغط هنا لرؤية التسعيرة المستجدة للمحروقات لحظة بلحظة

لتصفح جميع الوظائف الشاغرة وفرص العمل اضغط هنا

الجمهورية في حالة هجرة دائمة عن القوانين.. هل من بــوادر إنقــاذ؟!

تشهد الجمهورية اللبنانية حالة إنهيار على كافة المستويات ومذكِّرة بالمأساة التي تحـلّ بالدول الفاشلة، ما يجعل مراجعة هذه التجارب في هذا المجال أمراً حيوياً يفرضه الواقع المُعاش وواجب الوقت والحال التي هي فيه من تطاول على الدستور والديمقراطية والأنظمة البنّاءة. المطلوب في هذه المرحلة الحرجة من تاريخ هذه الجمهورية بحث علمي موضوعي أكاديمي يشكّل قاعدة إنطلاق لأي مهتم فعلي بمجال رد ما يمكن فعله بشأن هذه الجمهورية المُشلّعة.

إنّ مراكز الأبحاث اللبنانية والتي تعمل وفقاً لمبادئ القانون والدستور وشرعة حقوق الإنسان تتحسّس الواقع الأليم لسلوكية السياسيين القيّمين على الوضع العام، وهو سلوك سياسي عدواني يحمل منطقاً مرتبطاً ببيئة ظاهر فيها الشر والتعدّي على الكرامات والسيادة الوطنية وإهمال هموم المواطنين وضرب كل مقومات الدولة. فعلاً هناك مشكلة جدّ خطيرة تتمحور حول معالجة العلاقة بين إيجاد المخارج اللائقة الإنقاذية القائمة على فكرة قول الحقيقة وإحترام القوانين، كما إظهار بيان مدى ارتباط السياسات القائمة والمنتهجة من قِبَل بعض السياسيين وحتى رجال الدين بعوامل غريبة عن المنطق العلمي للعلوم السياسية ومبادئها العلميّة والتي غالباً ما إنعكست سلباً على واقع الحال الحالي.

يُظهر البحث العلمي السياسي لتوظيف أي عمل سياسي رصين يتقيّد بالأنظمة والقوانين بصفته مشروع حل يُتفق عليه لبنانياً – عربياً – دولياً، لمشكلة الوضع المأزوم في الجمهورية في ردم الثغرات البنيوية في المجتمع السياسي اللبناني الآتي إلى السلطة بعملية ضرب ممنهجة للنظام الديمقراطي والذي أفضى إلى واقع سياسي غريب عن الأنظمة الديمقراطية وباتت الجمهورية جزءاً لا يتجزأ من نظام توتاليتاري شمولي مدعوم من قوة إقليمية بمؤازرة ساسة الأمر الواقع. إنّ الطبيعة الإستراتيجية السياسية تستوجب إيلاء هذه الظاهرة الغريبة عن المنظومة الديمقراطية والتي على ما يبدو طال أمدها اهتماماً كبيراً لناحية إيجاد المخرج الديمقراطي لها كي لا تبقى الجمهورية اللبنانية في حالة هجـرة دائمة عن القوانين والنظام الديمقراطي.

في إختصاص العلوم السياسية وفي أغلبية مندرجاته عادة ما يُصوِّب الإطارين النظري والعلمي جهدهما لمعالجة المفاهيم والإطار التنظيمي أو البُنية التحليلية للإطار القائم، والذي يؤسّس على النظرية التي يُعالج من خلالها الواقع الحاضر المُعاش ليجد له حلول جذرية طويلة الأمد. كما إختصاص العلوم السياسية يهتم بالمنهج والأسلوب النوعي الرصين الذي يُعتمد في جمع ما يُعرف بالـ «البيانات والوقائع» وتحليلها وعرض نتائجها. لذلك إنّ التحدّي الذي يُواجه واقع الجمهورية اللبنانية اليوم هو محاولة إخراج هذه الجمهورية من واقعها الأليم واللاقانوني والذي يتناقض مع القوانين المحلية (الدستور) والقوانين الدولية ( القرارات الدولية: 1559 – 1680 – 1701 – 2650)، ومنحها بنية خاصة تلتزم بشرعة حقوق الإنسان، ومنحها أيضاً بنيتها الخاصة وفقاً لِما تنص عليها مقدمة الدستور وبنوده المتماسكة وقانون الدفاع الوطني الذي يحصر في مادته الأولى مهام الدفاع عن الجمهورية بواسطة قواها الشرعية التي لا شريك لها.

من المتعارف عليه في الأنظمة السليمة إنّ سيادة القانون أساسية للسلم والأمن والإستقرار السياسي على المستويات المحلية الإقليمية – الدولية، وهذه السيادة (السيادة القانونية ) تُساهم في تقدّم السياسة – الأمن – الاقتصاد – الإجتماع، وفي حماية حقوق الناس وحرياتهم، وهي أساسية أيضاً لوصول الناس إلى الخدمات العامة، وكبح ظواهر الفساد، والحد من إساءة استخدام السلطة، وإرساء عقد إجتماعي بين الناس والدولة.

للأسف تتعرّض الجمهورية بكل مكوّنات إداراتها المدنية والعسكرية والشعب اللبناني بكل مكوناته الطائفية والمذهبية والتنظيمية (عامة الناس – أطباء – مهندسون – رجال دين – رجال سياسة – محامون – قضاة…) للاعتداءات على حقوقهم وإنتهاكها، بما في ذلك التهديد والتخويف وإطلاق الأحكام المسبقة غُبّ الطلب، وحتى التدخّل في نشاطاتهم الفكرية والمهنية والاحتجاز التعسّفي… وكل هذه الأفعال تُهدِّد حياد القضاء وإستقلاليته.
كي لا تبقى الجمهورية اللبنانية في حالة هجــرة دائمة عن القوانين، ودحضَا للواقع السياسي المُخالف لأبسط قواعد الديمقراطية، إنّ مراكز الأبحاث اللبنانية والعربية والدولية بمن فيها مركز الأبحاث PEAC، تجمع على أنّ مبدأ «المرحلة الإنتقالية» للخروج من واقع الأزمة اللبنانية يُشكِّل فرصة تاريخية لترسيخ الحكم في الجمهورية اللبنانية في حقوق الشعب اللبناني وسيادة القانون، كما على ضرورة محاسبة جميع المسؤولين عن انتهاكات حقوق الإنسان وأعمال العنف القائمة في الجمهورية.

إنّ المرحلة الإنتقالية (تشكيل حكومة مؤقتة) مهمتها المساءلة عن الانتهاكات المُرتكبة وتحقيق العدالة للشعب اللبناني أمور أساسية للمضيّْ قُدُماً ويجب أن يترافقا مع عملية تعافي وطنية، وإجراء تحقيق شامـل شفّاف في جميع انتهاكات حقوق الإنسان والتجاوزات التي وقعتْ، وتعتبر وفقاً للعلوم السياسية الخطـوة الأولى الحاسمة في الاتجاه الصحيح والسليم.

إنّ المرحلة الإنتقالية هي نقيض ما يُطالب به قادة الرأي اليوم (علمانيين وروحيين) من ضرورة إنتخاب رئيس جديد للجمهورية إذ أنّ الواقع السياسي الحالي بدءاً من مجلس النواب والحكومة ورجال السياسة لا يستطيعون إنتاج نظام يُعيد الإنتظام للمؤسسات الرسمية بكونهم أحد الأسباب الموجبة لهذه الفوضى العارمة… لتلك الأسباب وغيرها إنّ «النظام الإنتقالي» الممهور بتوقيع منظمة الأمم المتحدة ومجلس الأمن الدولي، هـو المخرج الملائم لإرساء القانون وحفظ النظام بسرعة وعلى ضرورة إتخاذ تدابير فعّالة تمنع المزيد من الخسائر في الأرواح والممتلكات وأعمال العنف وردود الفعل الإنتقامية التي تتعرّض لها الجمهورية.

بعد النّزوح الهائل… “الاقتصاد” تتحرّك وتمنع الاحتكار

بعد النّزوح الهائل… “الاقتصاد” تتحرّك وتمنع الاحتكار

بعد النزوح الجماعي الكبير، أكد مدير عام وزارة الاقتصاد والتجارة، محمد أبو حيدر، أن الوزارة تبذل جهودًا مكثفة لتلبية احتياجات المواطنين، رغم التحديات الكبيرة. في حديثه لقناة MTV، أشار أبو حيدر إلى أن مراقبة الأسعار هي أولوية حيوية، خاصة مع محاولات بعض التجار استغلال الظروف الحالية لتحقيق أرباح غير مشروعة، وهو أمر غير مقبول.

كما كشف أبو حيدر أنهم أغلقوا مصنعًا للفرش كان يستغل الوضع الراهن لرفع الأسعار، وأجبروا الإدارة على مواصلة توفير المنتجات اللازمة للناس. وطمأن المواطنين بأنه لا توجد أي مشكلة في تأمين المواد الغذائية، طالما أن المعابر البحرية مفتوحة، مما يضمن توافر جميع السلع دون الحاجة لتخزينها.

برنامج الأغذية العالمي: لبنان على وشك الانهيار

**برنامج الأغذية العالمي: لبنان على وشك الانهيار**

أعلن برنامج الأغذية العالمي أن لبنان يواجه خطر الانهيار، محذرًا من أن البلاد لا يمكنها تحمل تداعيات حرب جديدة.

وأشار البرنامج إلى أنه قد تم إطلاق عملية طارئة تهدف إلى تقديم المساعدات الغذائية لأكثر من مليون شخص تضرروا من النزاع القائم في لبنان.

كيف سيؤثّر اغتيال السيد على لبنان؟

كيف سيؤثّر اغتيال نصرالله على لبنان؟

أفاد الوزير السابق زياد بارود في حديثه لقناة MTV بأن لبنان يدخل مرحلة جديدة تتسم بالتوتر، مشيراً إلى أن اغتيال الأمين العام لحزب الله حسن نصرالله سيترك آثارًا كبيرة على البلاد. واعتبر بارود أن لبنان يحتاج إلى تضامن أكبر من أي وقت مضى في هذه اللحظة الحرجة.

وأشار إلى ضرورة تعزيز الحوار اللبناني-اللبناني، ولكن أكد أن الوقت الحالي ليس مناسبًا للحديث عن النظام أو الأزمات التي تعاني منها البلاد. وطرح تساؤلاً حول قدرة لبنان على مناقشة تغيير النظام في ظل الأوضاع الراهنة التي تتسم بالمعركة وغياب رئيس الجمهورية وتفكك الدولة.

وأكد بارود أن اتفاق الطائف، في صيغته الحالية، يبقى المرجع الأساسي في هذه المرحلة، وأنه ليس من الحكمة البحث في تغيير النظام في الظروف الحالية. وشدد على أهمية احترام الشهادة وضرورة طمأنة جميع مكونات المجتمع اللبناني.

نسبة الإشغال في الفنادق 40%… والحمرا «فوّلت»

على خلفية موجات النزوح الكبرى من الجنوب والبقاع والضاحية الجنوبية، توسعت دائرة استقطاب النازحين في المناطق الآمنة من المدارس والشقق السكنية إلى الفنادق والشاليهات. ومثلما استغلّ بعض أصحاب الشقق أزمة النزوح ورفعوا بدلات الإيجار وفرضوا شروطاً تعجيزية، وصل الدور إلى أصحاب الفنادق، حتى «صرنا أمام سوق سوداء للفنادق حيث تُسلَّم الغرف لمن يدفع أكثر»، بحسب هيثم، الذي اتصل بأحد الفنادق في الحمرا بعد القصف على بلدته الجنوبية الإثنين الماضي، وحجز غرفة، ثم عاود الاتصال وهو عالق في زحمة النزوح الجماعي وأكد الحجز، ليصل عند الثانية بعد منتصف الليل وقد «طار الحجز» لأن «هناك عائلة أخرى وصلت قبلي ودفعت أكثر»، كما يقول.

«لا يمكن القول إنّ الفنادق فوّلت»، بحسب الأمين العام لاتحاد النقابات السياحية جان بيروتي، «إذ لم تتجاوز نسبة الإشغال فيها 40% على أفضل تقدير، بما يتناسب مع قدرة هذه الوحدات السكنية على استقبال أعداد كبيرة من النازحين، مثل 20 و30 شخصاً في غرفة واحدة أو تسليم أعداد كبيرة من الغرف لعائلة واحدة»، وهو ما قاله بيروتي لرب أسرة نازحة اتصل به ليحجز غرفة في فندق يملكه، «فكيف أؤمّن مبيت 30 شخصاً في غرف بالكاد تتسع لثلاثة أشخاص؟ أما العائلات الصغيرة «فبتقطع». غير أنّ خيار النزوح إلى الفنادق يبقى محصوراً لدى طبقة ضيقة من الميسورين الذين يتحمّلون دفع بدلات يومية تصل إلى 100 دولار للغرفة الواحدة. وقد اضطرّ مصطفى، مثلاً، أن يحجز خمس غرف في فندق في جبيل لعائلته المؤلفة من عشرة أفراد، بدل الليلة في كل غرفة يساوي 80 دولاراً، لأنه «لم يكن هناك خيار آخر أمامي غير المبيت في الشارع بعدما نزحَت عائلتي من الجنوب ولم أستطع استضافتهم بأمان في منزلي في الضاحية الجنوبية. وبعدما انقضت الليلة، انتقلنا إلى شاليه في صنين مقابل 150 دولاراً يومياً، بانتظار إيجاد شقة مفروشة للاستقرار». ولأنّ «معظم الفنادق التي استقبلت النازحين هي تلك الشعبية أو ذات المستوى العادي والمتوسط وليس «الخمس نجوم» المناسبة لقدرة العائلات النازحة على الدفع في هذه الظروف السيئة»، امتلأت الفنادق في الحمرا، حيث الأسعار «معقولة».

أصحاب شقق يطلبون بدل إيجار مقدّماً يمتدّ من ستة أشهر إلى سنتين

أما خيار الشاليهات، ورغم أنه أفضل من الفنادق لجهة سعته لعدد أكبر من النازحين، لكنه «يحصل على نطاق ضيق لسببين، أولهما أنه خيار مكلف، وثانيهما أنه لا توجد حجوزات، وخصوصاً أن الموسم الصيفي لم ينتهِ بعد والحجوزات بمعظمها تمتدّ إلى نهاية أيلول، كما أنّ غالبية هذه الشاليهات يملكها أفراد إما يشغلونها شخصياً أو أفراد من عائلاتهم، لذلك لم تشهد العائلات النازحة عرض الكثير من الشاليهات»، كما يوضح بيروتي.

موجة النزوح إذاً تتجه بشكل أساسي إلى الشقق المفروشة وغير المفروشة، إضافة إلى المدارس التي تستقبل أعداداً كبيرة من النازحين. وفيما كان قطاع تأجير الشقق المفروشة «شبه ميّت» جراء الأزمات المتتالية التي طاولت القطاع السياحي، واستناد المواسم السياحية على المغتربين الذين لا يطلبون شققاً للإيجار، «انتعش» قطاع تأجير البيوت المفروشة مع الحرب، حتى صار محظوظاً من «يظفر» بشقة خاصة في المناطق القريبة من العاصمة.

وتكفي جولة سريعة في مواقع التواصل الاجتماعي لملاحظة الطلب الكبير المستمر منذ الاثنين الماضي على شقق للإيجار، وما يحيط به من عمليات نصب واحتيال تقوم على الإيهام بوجود شقة للإيجار واشتراط الدفع عبر شركات تحويل الأموال، أو استغلال الحاجة الملحّة لمسكن و«سلخ جلود النازحين» ببدلات إيجار مرتفعة تدفع سلفاً وتمتدّ من ستة أشهر إلى سنتين.

سعر صرف الدولار اليوم.. الإرتفاع مستمر ↑

سعر صرف الدولار الآن

banner eco2

Crisis، Currency، Currency Board، Currency Exchange Rate، Currency Exchange Rate In Lebanon، Dollars Currency، Economy، Economy Crisis، Economy News، Lebanese Crisis، Lebanese Currency Exchange Rate، Lebanese Economy، Lebanese Economy Crisis، Lebanese Economy News، Lebanon Economy، Lebanon Economy News، The Lebanese Economic Crisis، The Lebanese Economy، The Lebanon Economic Crisis، أخبار إقتصادية، أخبار إقتصادية لبنانية، أخبار إقتصادية لبنانية محلية، أخبار إقتصادية محلية، أخبار إقتصادية محلية لبنانية، أخبار اقتصادية و سياسية في لبنان، إقتصاد، الأزمة الإقتصادية، الأزمة الإقتصادية اللبنانية، الأزمة الإقتصادية المحلية، الأزمة الإقتصادية في لبنان، الإقتصاد اللبناني، الإقتصاد في لبنان، تحديث سعر صرف الدولار الآن، سعر صرف الدولار، سعر صرف الدولار اليوم، سعر صرف الدولار اليوم السوق السوداء لحظة بلحظة، سعر صرف الدولار اليوم في السوق السوداء، سعر صرف الدولار اليوم في لبنان، سعر صرف الدولار اليوم في لبنان لحظة بلحظة، سعر صرف الدولار اليوم لبنان، سعر صرف الدولار اليوم لحظة بلحظة، سعر صرف الدولار في لبنان، سعر صرف الدولار في لبنان اليوم، سعر صرف الدولار في لبنان اليوم عند الصرافين، سعر صرف الدولار في لبنان لحظة بلحظة، سعر صرف الدولار لحظة بلحظة، سعر صرف الدولار لحظة بلحظة في لبنان، سعر صرف الدولار لحظة بلحظة… إليكم كم التسعيرة الحالية، تحليل الأزمة الاقتصادية في لبنان، الأسباب الكامنة وراء تدهور الاقتصاد اللبناني، أثر الأزمة الاقتصادية على حياة اللبنانيين، السياسات الاقتصادية في لبنان وتأثيرها على العملة، الدولار في السوق السوداء اللبنانية، أسعار الصرف الرسمية مقابل السوق السوداء في لبنان، التوقعات المستقبلية لسعر صرف الدولار في لبنان، تاريخ سعر صرف الدولار مقابل الليرة اللبنانية، استراتيجيات التكيف مع الأزمة الاقتصادية في لبنان، الدولار الأمريكي وتأثيره على الاقتصاد اللبناني، تحليل اقتصادي للوضع في لبنان، البنوك اللبنانية وأسعار صرف الدولار، التحديات الاقتصادية في لبنان، أحدث الأخبار الاقتصادية اللبنانية، التوقعات الاقتصادية للبنان، التحليلات الاقتصادية اليومية في لبنان، مستقبل الاقتصاد اللبناني، أخبار الدولار في لبنان، سعر صرف الدولار الرسمي اليوم في لبنان، أزمة الدولار في لبنان، التحديثات اليومية لسعر الدولار في لبنان، التحليل المالي للأزمة اللبنانية، أخبار السوق السوداء اللبنانية، أزمة العملة في لبنان، أثر الأزمة الاقتصادية على الليرة اللبنانية، التحليلات الاقتصادية عن لبنان، أخبار الدولار لحظة بلحظة في لبنان، مقارنة سعر الدولار بين الأسواق الرسمية والسوق السوداء، أهم الأخبار الاقتصادية في لبنان، أزمة السيولة المالية في لبنان، أخبار السوق المالية اللبنانية، تحليل سياسي اقتصادي للأزمة اللبنانية، الدولار في البنوك اللبنانية والسوق السوداء، التوجهات الاقتصادية في لبنان، سعر صرف الدولار في السوق السوداء اللبنانية، الوضع الاقتصادي الراهن في لبنان، تحليل سعر صرف الليرة اللبنانية، استراتيجيات الاستقرار الاقتصادي في لبنان، الأزمة المالية اللبنانية وأثرها على العملة، الاقتصاد العالمي وتأثيره على سعر صرف الدولار في لبنان، التحولات الاقتصادية في لبنان، تطور الأزمة الاقتصادية اللبنانية

لرؤية التسعيرة المستجدة للدولار في السوق السوداء اضغط هنا

أو

اضغط هنا لرؤية التسعيرة المستجدة للدولار في السوق السوداء

Eco Jobs Whatsapp Banner

لمتابعة التحديث الأخير لسعر صرف الدولار في السوداء

اضغط هنا لتحميل تطبيقنا للأخبار الإقتصادية والمحلية والوظائف 24/24

ملاحظة مُهمّة: سعر الدولار يختلف بين صراف وآخر وبين منطقةٍ ومنطقةٍ أخرى ونحن لسنا من نقوم بتحديد سعر صرف الدولار اليومي بل نحن فقط نقوم بعرضه على موقعنا بحسبَ ما يتم تداوله على المواقع الموثوقة والجهات المُتختصة مع ذكر المصدر بكل تأكيد، كما ويهم إدارة سكوبات عالمية التوضيح أننا لا نُؤمِّن أو نُؤيِّد بأي شكل من الأشكال عمليات البيع والشراء الغير شرعية بتاتاً عبر موقعنا أو تواجدنا على مواقع التواصل الإجتماعي. إقتضى التوضيح وشكراً.

 (وظائف شاغرة في لبنان والشرق الأوسط)

اضغط هنا لرؤية التسعيرة المستجدة للذهب لحظة بلحظة

اضغط هنا لرؤية التسعيرة المستجدة للمحروقات لحظة بلحظة

لتصفح جميع الوظائف الشاغرة وفرص العمل اضغط هنا

ما هو انعكاس تعليق رحلات شركات الطيران على لبنان إقتصادياً؟

«لبنان دخل الحرب»، ربما ليس بالمفهوم الشامل للمعنى،ولكنه بعدما حصل يوم الإثنين بات هذا الأمر واقعاً لا مفر منه،وهذا ما دعى شركات الطيران بشكل متتالي إلى اتجاه واحد لا مفر منه حفاظاً على طائراتهم وسلامة ركابهم إلى تعليق رحلاتهم من وإلى بيروت،إلى حين بروز متغيير ما يشير إلى عودة الأمور إلى الإستقرار ولو تدريجياً.

وأظهر الموقع الإلكتروني للمطار عمليات الإلغاء، على الرغم من أنه لم تكن جميعها مرئية على الفور على لوحات معلومات المطار،وأبرز الشركات التي قامت بتعليق رحلاتها أو تمديد تعليق رحلاتها إلى بيروت الخطوط الجوية الفرنسية، هيئة تنظيم الطيران المدني في الأردن، الخطوط الجوية القطرية ومصر للطيران و”تاروم” و”لوفتهانزا الألمانية”،ولكن ما انعكاسات تعليق هذه الرحلات على لبنان إقتصادياً؟

رئيس نقابة أصحاب مكاتب السياحة والسفر جان عبود يذكَر بأن هناك شركات للطيران سبقت وقامت بتعليق جميع رحلاتها إلى بيروت منذ 20 أو شهر تقريباً، أما الآن وبسبب التطورات الحاصلة نتيجة للإعتداءات الإسرائيلية على لبنان واللبنانيين أدت إلى تشكيل خوفاً إضافياً لدى شركات الطيران وهناك بعض الشركات قامت بأخذ تدابير احترازية الرغم من التطورات الحاصلة من خلال تعليق رحلاتهم لمدة معنية ويتم تمديد التعليق تزامناً مع متابعة التطورات.

ويؤكد عبود أن موضوع شركات الطيران مرتبط بمتابعة التطورات التي تحصل في لبنان “كل يوم بيومو”،وفقاً للتطورات الميدانية الحاصلة في البلد،ولا شك أن هذه التطورات أدت إلى تعليق سفر اللبنانيين سواء الذين لا زالو يقيمون في لبنان ويريدون السفر بشكل ضروري،أم من هم خارج لبنان ويريدون العودة إلى وطنهم بشكل عاجل ولكن “طيران الشرق الأوسط” هو الذي يقوم بالإهتمام بهذه التفاصيل.

ويردف قائلاً:” على سبيل المثال الطيران التركي قام بتعليق رحلاته من وإلى لبنان في اليومين الماضيين،ولا زال مستمر في تعليقه ما دفع “الميديل إيست” إلى زيادة رحلاتها إلى تركيا لتعيد الركاب الموجودين هناك،والطيران القطري قام بتعليق رحلاته أيضاً وبناء عليه قامن “الميديل إيست” وضعت رحلات إضافية إلى قطر”.

ويشدد على أنه بالرغم من كل هذه التطورات،هناك شركات لا يريدون تعليق رحلاتهم إلى بيروت ولكن الظروف التي يمر بها لبنان تحكمت بمسار الأمور،لذلك كان خيار اللجوء إلى التدابير الإحترازية نظراً لسلامة الركاب وسلامة الطيارة نفسها في نفس الوقت،ووفقاً لهذه التطورات لا يمكن الجزم بأن هذا شيء مستدام أو عام إنما مرهوناً للتطورات الراهنة التي يعيشها البلد.

ويلفت إلى أن شركات الطيران الأساسية والكبيرة لم تلغي رحلاتها إلى لبنان،ولكن أخذت تدابير احترازية لمدة أيام معدودة فقط،رهناً لتهدئة الأمور واستقرارها لكي يكون هناك طمئنينة بأن الأمور عادت إلى وضعها الطبيعي لتأمين العودة في ظروف آمنة نظراً لسلامة الطيارة وسلامة الركاب،حركة المطار هي خفيفة،أما الحركة بالنسبة للإدارة داخل المطار فنطاق العمل داخله يجري وفقاً للمسار الطبيعي المعتاد،والتطورات الحاصلة لم تؤدي إلى التراجع في أداء العمل في المطار،ولكن كل ما في الأمر أنه محصور بتخفيف عدد الركاب والرحلات فقط لا غير.

ويختم عبود قائلاً:”أن الإنعكاس السلبي إقتصادياً بدأ في أواخر تموز تقريباً،وتحديداً منذ 20 تموز على وجه الخصوص وأدى هذا الأمر إلى تعليق شركات طيران كبيرة لرحلاتها إلى بيروت،وأدى نتيجة هذا الأمر بكثير من اللبنانيين بأن يبقوا في الخارج نظراً لتعذر إمكانية عودتهم إلى لبنان،ومنذ ذلك الوقت حتى الآن والتراجع والانعكاس السلبي لا يزال مستمراً،من دون أن ننسى أن هناك لبنانييون مددوا رحلاتهم في لبنان إلى أواخر أيلول قاموا بتقريب حجوزاتهم وغادروا البلد بشكل فوري،وهذا ما أدى إلى ضرر كبير على المستوى الإقتصادي نسبة للعام الماضي الذي شكل موسم الصيف فيه مشاركة القطاع السياحي بالدخل القومي نحو 6 مليارونصف دولار أما هذه السنة نتيجة لتطيير موسم الصيف فمشاركة القطاع السياحي فالدخل القومي ستنخفض إلى النصف،وهذا اقتصادياً تداعياته السلبية كثيرة”.

المستشفيات تحت ضغط هائل… والقدرة الاستيعابية تتآكل

تنكب وزارة الصحة في لبنان على إعداد وتنفيذ خطط تؤخر بلوغ المستشفيات، خصوصاً في مناطق القصف المكثف في الجنوب والبقاع (شرقاً)، قدرتها الاستيعابية القصوى. فالقطاع الاستشفائي منذ تفجير أجهزة اتصالات «حزب الله» في الأسبوع الماضي الذي أدى إلى استشهاد وجرح الآلاف، ومن بعده الحملة الجوية العنيفة التي بدأت يوم الاثنين، يعيش تحت ضغط هائل، ما يطرح علامات استفهام كثيرة حول قدرته على الصمود، خصوصاً إذا طال أمد الحرب واستمرت إسرائيل بهجماتها الواسعة على المناطق، ما يؤدي إلى سقوط أعداد كبيرة من الضحايا.

ويتحدث وزير الصحة اللبناني فراس أبيض لـ«الشرق الأوسط» عن اعتماد الوزارة على «خطة إخلاء للمستشفيات التي تقترب من بلوغ قدرتها الاستيعابية القصوى، إذ إننا نرسل سيارات الإسعاف لإخلاء عدد من المصابين كلما استشعرنا قرب مستشفى ما من بلوغ القدرة القصوى… لكن في حالات الخطر يكون ذلك صعباً، خصوصاً أنه تم استهداف عدد من المسعفين، وأُلحق الضرر بـ3 مستشفيات جنوباً».

ويشير أبيض إلى أن «الخطة تعمل وكأن كل المستشفيات هي مستشفى واحد كبير؛ إذ يتم تقاسم الأعباء والمهام، كما تلحظ توسعة الطاقة الاستيعابية ككل من خلال زيادة عدد الممرضين والأطباء والاختصاصيين، وفتح أقسام جديدة بمساعدة منظمات دولية»، مضيفاً: «لا شك أن الوضع صعب، والقدرة الاستيعابية تتآكل مع مرور الأيام، ونخشى استمرار الجنون الإسرائيلي وما يمكن أن ينتج عنه».

من جهته، يؤكد نقيب أصحاب المستشفيات سليمان هارون أن «الوضع لا يزال تحت السيطرة»، قائلاً: «صحيح هناك ضغط كبير، لكننا نستقبل كل الجرحى». ويشير هارون في تصريح لـ«الشرق الأوسط» إلى أن «الضغوط تتركز على صعيدين؛ أولاً من الناحية المادية، وثانياً من ناحية الطواقم البشرية التي تعمل بشكل متواصل»، مضيفاً: «فيما يتعلق بالموضوع المادي، نحن على تواصل مع وزارة الصحة التي وعدتنا بتأمين جزء من المبالغ المترتبة عليها للمستشفيات خلال أسبوعين، خصوصاً أن الفاتورة باتت كبيرة وبملايين الدولارات، وأن نوعية الإصابات تتطلب علاجات استثنائية وأكثر من عملية والمكوث في غرف العناية الفائقة».

ويجري استقبال ومعالجة كل الجرحى الذين يدخلون المستشفيات منذ يوم الثلاثاء 17 أيلول؛ تاريخ تفجير أجهزة «البيجر» بعناصر «حزب الله»، مجاناً.

ويلفت هارون إلى أنه «من ناحية الكادر البشري، فإن وضع الأطباء وعددهم أفضل من وضع وأحوال الممرضين الذين يعملون ضعف ساعاتهم، وأحياناً يعملون لـ24 ساعة في اليوم، وبالتالي هم بحاجة إلى الراحة».

وأطلقت نقابة الممرضات والممرضين هذا الأسبوع حملة تطوع تحت عنوان: «تعزيز الكادر التمريضي». وتضع نقيبة الممرضات والممرضين، عبير الكردي علامة، الحملة في إطار «الخطة التي وضعتها النقابة للتعامل مع السيناريوهات المحتملة في المرحلة المقبلة»، قائلة لـ«الشرق الأوسط»: «الأعداد غير كافية؛ لذلك فتحنا باب التطوع». فالمسجلون في النقابة هم 20200، ولكن من يعملون في المستشفيات راهناً نحو 6000، باعتبار أن «نحو 3500 قد هاجروا في السنوات القليلة الماضية، وكثيرون لا يعملون».

وتوضح علامة أنه «نتيجة الحملة، تطوع نحو 400 ممرضة وممرض»، لافتة إلى «ضغوط جسدية ونفسية يتعرّض لها الممرضون، خصوصاً أن كثيرين نزحوا من أماكن عملهم، ما اضطر من تبقى منهم لتغطية النقص الحاصل».

“كارثة وطنية”.. كيف تلقّى نبيه بري خبر استشهاد السيد؟

أكّد النائب قاسم هاشم لـmtv، انه كان في عين التينة مع رئيس مجلس النواب نبيه بري، عند استهداف الضاحية الجنوبية أمس، “وكان الأمر أشبه بزلزال، وخصوصاً عندما بدأت الأخبار تتوالى عن استهداف الأمين العام لحزب الله السيد حسن نصرالله”.

وأضاف هاشم: الرئيس بري شريك بنهج المقاومة ويقدّر هذه الخسارة الكبيرة، ودعوته للحوار لا زالت قائمة خصوصاً في ظل هذه الكارثة الوطنية.

تعميم من “السياحة” للمؤسسات السياحية…وهذا ما جاء فيه

أصدرت وزارة السياحة تعميما رقم 25 موجه للمؤسسات السياحية الخاضعة لرقابة الوزارة ( فنادق وبيوت ضيافة)، جاء فيه: “في ظل الظروف الراهنة التي يمر بها وطننا العزيز، تتوجه وزارة السياحة بالشكر والامتنان للمؤسسات السياحية التي تثبت التزامها الوطني من خلال حسن استقبال المواطنين اللبنانيين الذين اضطروا لترك منازلهم الى مناطق آمنة خلال هذه الفترة الاستثنائية، وتقديم الرعاية لهم في هذه الأوقات الحرجة”.

وأشار الى، ان “دعمكم هذا يعكس القيم الراسخة للتضامن والتآزر بين أبناء الوطن الواحد، ويبرز دوركم المحوري في الحفاظ على استقرار المجتمع. واذ نعوِّل على المصداقية التي لطالما أثبتها القطاع السياحي لناحية الالتزام بالأسعار المصدَّقة رسميّاً من قبل الوزارة، نؤكِّد أهمية مواصلة هذا النهج الوطني في الاستقبال، لا سيما أن اللبنانيين الذين قصدوا تلك الموسسات ضمن المناطق الآمنة، معظمهم يتحمل نفقات الاقامة”.

وأضاف التعميم، “كما تعرب الوزارة عن تقديرها العميق للمؤسسات التي خصصت منشآتها وخدماتها دون مقابل، مجسدة أسمى معاني الوحدة الوطنية”

ولفت الى، ان “ضمن هذا الإطار، وفي خطوة إستباقية، وبهدف التعاون بين كافة الوزارات والهيئات والسلطات المحلية، يُطلب من جميع المؤسسات السياحية في كافة المناطق تعبئة الإستمارة التي أعدتها وزارة السياحة خاصة للمواطنين اللبنانيين المنتقلين الى مناطق آمنة خلال فترة يومين من تاريخ التعميم الذي تجدونه على الرابط التالي: https://forms.office.com/r/ZkVJMvPWAe

وتابع التعميم، “ترسل مجددا إستمارة محدثة في حال تم التعديل في المعلومات المزودة في أي إستمارة سبق للمؤسسة أن أرسلتها”.

ختم، “في هذه الايام العصيبة من تاريخ لبنان، نبقى على ثقة بأن تضافر جهودكم وجهود كافة اللبنانيين سيعزز مناعة الوطن ويُبقيه قوياً أمام التحديات، آملين أن تتكلل هذه الجهود بتجاوز هذه المرحلة الصعبة بسلام وأمان واستقرار، وأن يظل لبنان موحداً ومحصناً بقيم التضامن والأخوة بوجه اي اعتداء”.

سعر صرف الدولار اليوم.. إرتفاع بتحديثه اليوم ↑↓

سعر صرف الدولار الآن

banner eco2

Crisis، Currency، Currency Board، Currency Exchange Rate، Currency Exchange Rate In Lebanon، Dollars Currency، Economy، Economy Crisis، Economy News، Lebanese Crisis، Lebanese Currency Exchange Rate، Lebanese Economy، Lebanese Economy Crisis، Lebanese Economy News، Lebanon Economy، Lebanon Economy News، The Lebanese Economic Crisis، The Lebanese Economy، The Lebanon Economic Crisis، أخبار إقتصادية، أخبار إقتصادية لبنانية، أخبار إقتصادية لبنانية محلية، أخبار إقتصادية محلية، أخبار إقتصادية محلية لبنانية، أخبار اقتصادية و سياسية في لبنان، إقتصاد، الأزمة الإقتصادية، الأزمة الإقتصادية اللبنانية، الأزمة الإقتصادية المحلية، الأزمة الإقتصادية في لبنان، الإقتصاد اللبناني، الإقتصاد في لبنان، تحديث سعر صرف الدولار الآن، سعر صرف الدولار، سعر صرف الدولار اليوم، سعر صرف الدولار اليوم السوق السوداء لحظة بلحظة، سعر صرف الدولار اليوم في السوق السوداء، سعر صرف الدولار اليوم في لبنان، سعر صرف الدولار اليوم في لبنان لحظة بلحظة، سعر صرف الدولار اليوم لبنان، سعر صرف الدولار اليوم لحظة بلحظة، سعر صرف الدولار في لبنان، سعر صرف الدولار في لبنان اليوم، سعر صرف الدولار في لبنان اليوم عند الصرافين، سعر صرف الدولار في لبنان لحظة بلحظة، سعر صرف الدولار لحظة بلحظة، سعر صرف الدولار لحظة بلحظة في لبنان، سعر صرف الدولار لحظة بلحظة… إليكم كم التسعيرة الحالية، تحليل الأزمة الاقتصادية في لبنان، الأسباب الكامنة وراء تدهور الاقتصاد اللبناني، أثر الأزمة الاقتصادية على حياة اللبنانيين، السياسات الاقتصادية في لبنان وتأثيرها على العملة، الدولار في السوق السوداء اللبنانية، أسعار الصرف الرسمية مقابل السوق السوداء في لبنان، التوقعات المستقبلية لسعر صرف الدولار في لبنان، تاريخ سعر صرف الدولار مقابل الليرة اللبنانية، استراتيجيات التكيف مع الأزمة الاقتصادية في لبنان، الدولار الأمريكي وتأثيره على الاقتصاد اللبناني، تحليل اقتصادي للوضع في لبنان، البنوك اللبنانية وأسعار صرف الدولار، التحديات الاقتصادية في لبنان، أحدث الأخبار الاقتصادية اللبنانية، التوقعات الاقتصادية للبنان، التحليلات الاقتصادية اليومية في لبنان، مستقبل الاقتصاد اللبناني، أخبار الدولار في لبنان، سعر صرف الدولار الرسمي اليوم في لبنان، أزمة الدولار في لبنان، التحديثات اليومية لسعر الدولار في لبنان، التحليل المالي للأزمة اللبنانية، أخبار السوق السوداء اللبنانية، أزمة العملة في لبنان، أثر الأزمة الاقتصادية على الليرة اللبنانية، التحليلات الاقتصادية عن لبنان، أخبار الدولار لحظة بلحظة في لبنان، مقارنة سعر الدولار بين الأسواق الرسمية والسوق السوداء، أهم الأخبار الاقتصادية في لبنان، أزمة السيولة المالية في لبنان، أخبار السوق المالية اللبنانية، تحليل سياسي اقتصادي للأزمة اللبنانية، الدولار في البنوك اللبنانية والسوق السوداء، التوجهات الاقتصادية في لبنان، سعر صرف الدولار في السوق السوداء اللبنانية، الوضع الاقتصادي الراهن في لبنان، تحليل سعر صرف الليرة اللبنانية، استراتيجيات الاستقرار الاقتصادي في لبنان، الأزمة المالية اللبنانية وأثرها على العملة، الاقتصاد العالمي وتأثيره على سعر صرف الدولار في لبنان، التحولات الاقتصادية في لبنان، تطور الأزمة الاقتصادية اللبنانية

لرؤية التسعيرة المستجدة للدولار في السوق السوداء اضغط هنا

أو

اضغط هنا لرؤية التسعيرة المستجدة للدولار في السوق السوداء

Eco Jobs Whatsapp Banner

لمتابعة التحديث الأخير لسعر صرف الدولار في السوداء

اضغط هنا لتحميل تطبيقنا للأخبار الإقتصادية والمحلية والوظائف 24/24

ملاحظة مُهمّة: سعر الدولار يختلف بين صراف وآخر وبين منطقةٍ ومنطقةٍ أخرى ونحن لسنا من نقوم بتحديد سعر صرف الدولار اليومي بل نحن فقط نقوم بعرضه على موقعنا بحسبَ ما يتم تداوله على المواقع الموثوقة والجهات المُتختصة مع ذكر المصدر بكل تأكيد، كما ويهم إدارة سكوبات عالمية التوضيح أننا لا نُؤمِّن أو نُؤيِّد بأي شكل من الأشكال عمليات البيع والشراء الغير شرعية بتاتاً عبر موقعنا أو تواجدنا على مواقع التواصل الإجتماعي. إقتضى التوضيح وشكراً.

 (وظائف شاغرة في لبنان والشرق الأوسط)

اضغط هنا لرؤية التسعيرة المستجدة للذهب لحظة بلحظة

اضغط هنا لرؤية التسعيرة المستجدة للمحروقات لحظة بلحظة

لتصفح جميع الوظائف الشاغرة وفرص العمل اضغط هنا

وظائف لدى لجنة الإنقاذ الدولية: مطلوب مسؤولين/ت عن حماية الأطفال (Child Protection Officer (CM&PSS))

فرص عمل لدى لجنة الإنقاذ الدولية: مطلوب مسؤولين/ت عن حماية الأطفال (Child Protection Officer (CM&PSS) – Access to Justice – Beirut)

قطاع(ات) التدخل: اللاجئين
آخر مهلة للتقديم: الخميس, 3 أكتوبر 2024
نوع العقد: دوام‬ ‫كامل‬
مدة الوظيفة: 30/11/2025
نطاق الراتب: بين 1500 و 2000 (دولار أمريكي)
درجة التعليم: بكالوريوس
تفاصيل درجة التعليم: Bachelor’s degree (required) or master’s degree (preferable) in social work, Law, or related field
متطلبات الخبرة: بين 3 سنوات و5 سنوات
اللغة العربية: بطلاقة
اللغة الانكليزية: بطلاقة
اللغة الفرنسية: بدائي
البلد/المدينة: بيروت / لبنان

وظائف ngo في لبنان: مطلوب مدير/ة ماليين (Finance Manager)

فرص عمل لدى منظمة Himaya: مطلوب مدير/ة ماليين (Finance Manager)

قطاع(ات) التدخل: الأطفال والشباب, حقوق الإنسان والحماية
آخر مهلة للتقديم: الجمعة, 4 أكتوبر 2024
نوع العقد: دوام‬ ‫كامل‬
مدة الوظيفة: Till the end of 2024, with a possibility of renewal
نطاق الراتب: بين 2500 و 3000 (دولار أمريكي)
درجة التعليم: ماجستير
تفاصيل درجة التعليم: • Master’s degree in Finance, Accounting, Business Administration, or related field; MBA or CPA preferred. • Proven experience (a minimum of 6 years) in a finance management role, with demonstrated leadership and team management skills. • A previous working experience with an NGO is a plus. • Strong knowledge of financial management principles, practices, and regulations. • Excellent analytical and problem-solving abilities. • Proficiency in financial software, General Accounting Principle and advanced MS Excel skills.  Expertise in income Tax and NSSF procedures.  Excellent organizational skills.  Ability to communicate effectively verbally and in writing.
متطلبات الخبرة: بين 5 سنوات و10 سنوات
اللغة العربية: بطلاقة
اللغة الانكليزية: بطلاقة
اللغة الفرنسية: بدائي
البلد/المدينة: جبل لبنان – المتن / لبنان

ترحيب بتعميم مصرف لبنان حول الاستفادة بثلاث دفعات في تشرين

يوم الأربعاء الماضي أصدر مصرف لبنان بياناً طلب فيه من المصارف التسديد، استثنائيا ولمرة واحدة، مبلغ يساوي ثلاث دفعات شهرية في بداية شهر تشرين الاول المقبل، لكل المستفيدين من التعميمين الاساسيين رقم 158و166.

وجاء في البيان :” بالنظر الى الظروف الطارئة التي تمر بها البلاد، قرر المجلس المركزي لمصرف لبنان المنعقد بتاريخ 25 ايلول 2024 الطلب الى المصارف التسديد، استثنائيا ولمرة واحدة، مبلغ يساوي ثلاث دفعات شهرية في بداية شهر تشرين الاول المقبل، لكل المستفيدين من التعميمين الاساسيين رقم 158و166.

مع الاشارة الى ان العمل باحكام التعميمين المذكورين يستمر في شهر تشرين الثاني بشكل طبيعي”.

حول أهمية هذا البيان في هذه الظروف الصعبة التي تعيشها البلد و المواطنون سيما الذين يتعرضون للقصف الإسرائيلي الغاشم وإمكان مساهمته في استقرار سعر الصرف تحدث للديار الخبير في الشؤون المصرفية والباحث في الاقتصاد محمد فحيلي، الذي لم يقلل من أهمية هذا التعميم لأن اليوم المودع خصوصاً أصحاب الودائع الصغيرة بحاجة لأي دعم أو جرعة سيولة تساعدهم في تمويل فاتورة الاستهلاك لكن يعتقد فحيلي أنه في ظل الغلاء الفاحش في لبنان فإن منصوري يعلم ان هذا المبلغ قليل جداً ” و كان من الأفضل ان يكون القرار بشكل يؤمن مبلغاً من المال يكفي المودع لمدة شهرين و ليس شهرا واحدا”.

ورأى فحيلي ان الذين يستفيدون من التعميم ١٦٦ ب ١٥٠ دولارا شهرياً كان يجب ان يقر لهم الحاكم بالحد الأدنى بالمبلغ الذي يستفيد منه المودع وفق التعميم ١٥٨ (٤٠٠ و ٣٠٠ دولار) .

ويقسم فحيلي المستفيدين من هذه التعاميم إلى ثلاث مجموعات : مجموعة تستفيد بموجب ١٥٠ دولارا ومجموعة تستفيد بموجب ٣٠٠ دولار ومجموعة تستفيد بموجب ٤٠٠ دولار ، مشيراً أن هذه المجموعات الثلاث يواجهون غلاء المعيشة نفسه والأسعار نفسها لسلة الاستهلاك ولذلك يرى فحيلي أن توحيد المبلغ ضروري جداً سيما في هذه الظروف الاستثنائية التي تمر بالبلد وأهمها الوضع في المستشفيات التي استنفدت كل مخزونها الاستراتيجي بعد الأحداث الأمنية الأخيرة .

ووفقاً لفحيلي بالرغم من إيجابيات بيان مصرف لبنان لكنه لا يضع المصارف أمام مسؤولياتهم تجاه المجتمع اللبناني وكان من الأجدى أن يوسع هذا البيان من إجراءاته حتى يتضمن إجبار المصارف على تأمين السيولة للمستشفيات و تأمين سيولة لبعض المتقاعدين الذين تدنت القيمة الشرائية لرواتبهم بنسبة أكثر من ٨٥% ، لافتاً ان كل هذه الأمور من ضمن صلاحيات مصرف لبنان ومن ضمن قدرة المصارف على الاستجابة لهذا الطلب.

واعتبر فحيلي تحديد المستفيدين من التعميمين ١٥٨ و ١٦٦ من دون الدخول في تفاصيل لجهة حجم الاستفادة الشهرية وكمية جرعة السيولة التي ستعطى للمستفيدين ( دعسة ناقصة) ويجب أن يستفيد الجميع بنفس المبلغ معتبراً ان مصرف لبنان قام بواجباته تجاه المواطن اللبناني أو تجاه جزء من المجتمع اللبناني.

وإذ لفت فحيلي إلى أن هناك عدداً كبيراً من المودعين لم يحصلوا بعد على موافقة مصرف لبنان وكانوا قدموا طلب الاستفادة من التعميم 166 والتعديلات على التعميم 158 رأى انه من الاجدى على مصرف لبنان ان يتحرك بسرعة ويحل هذه الاوضاع كي يستفيد المودعون من هذه التقديمات، “لانه في صياغة البيان ذكر “لمرة واحدة” اي ان هناك احتمالا مع نهاية شهر تشرين الاول اذا بقيت الاوضاع على ما هي، ان يخسر هؤلاء حقهم في الاستفادة من هذه التعاميم”.

وسأل فحيلي اذا كانت الاستفادة لمرة واحدة فقط من هذين التعميمين ولفترة ثلاثة اشهر، هل سيتوقف هذا الامر في تشرين الثاني وكانون الاول وكانون الثاني 2025؟ او يبقى المودع يستفيد ما دام لديه اموال في رصيده؟

ورداً على سؤال حول مصير سعر الصرف في حال استمرار الحرب وتوسعها استبعد فحيلي حدوث اضطرابات في سعر الصرف لان طببعة الحرب التي نعيشها ستسبب انكماشا اضافيا في الاقتصاد اللبناني، “وبما ان هذا الاقتصاد مدولر فإن الحاجة للدولار تتدنى”، متوقعاً ان ما يتوافر في الاقتصاد اللبناني من دولار يكفينا لحوالى 4 اشهر او اكثر بقليل من دون حدوث اضطرابات في سعر الصرف.

لكن اذا استمرت الحرب لفترة اطول يقول فحيلي “عندئذ فلكل حادث حديث فلربما ساعدتنا الدول الصديقة وبدأت بتمويل النزوح من المناطق المنكوبة واعادة الاعمار وعودة النازحين بعد انتهاء الحرب. كل هذه الامور تؤدي دورها في مدى استقرار سعر صرف الدولار”.

ويشير فحيلي إلى أن اي سيولة تأتي من الخارج دعما للبنان ستساهم في الاستقرار، والمواد التي نستوردها من الخارج كالقمح والادوية والفيول في حال لم يتم حصول طلب استثنائي عليها فيبقى وضعنا جيدا، “وبحسب ما اسمع من مستوردي المواد الغذائية والطاقة ووزير الاقتصاد أن لدينا مخزون كاف ل3 اشهر، لكن اذا استمرت هذه الازمة الى بعد هذا التاريخ فان لبنان لن يحتمل”.