وظائف لدى منظمة Good Shepherd Sisters: مطلوب ممرضين/ت مسجلين (Registered Nurse)
وظائف لدى اللجنة الدولية للصليب الأحمر: مطلوب مسؤول مستودع (Warehouse Officer – Tyr)
فرص عمل لدى اللجنة الدولية للصليب الأحمر: مطلوب مسؤول مستودع (Warehouse Officer – Tyr)
عاصفة الـ”بايجرز” تهز العالم: ليست المرة الأولى.. والحزب يشعل صواعق الرد!
عاصفة الـ”بايجرز” تهز العالم: ليست المرة الأولى.. والحزب يشعل صواعق الرد!
ليست جديدة فكرة تفجير البايجر التي أدت الى سقوط 12 شهيداً والاف الجرحى في لبنان، وهي ليست وليدة اليوم، فقد جرى عرضُها قبل 20 سنة في أحد الأفلام الروسية، وهذا يعني أن فكرة تفخيخ البايجر وتفجيره أقدمُ بكثير من لحظة عرضها في الفيلم.
ولكن لاسرئيل محاولات عديدة في هذا الإطار، فما هي أبرزها، وهل كان من الممكن أن يتجنب الحزب الكارثة؟
تابعوا التقرير!
أنظمة الطاقة الشمسية هل هي حقاً قنابل موقوتة؟
في الآونة الأخيرة، شهد لبنان سلسلة من التفجيرات استهدفت أجهزة الاتصال اللاسلكية وأجهزة “البيجر”، مما أثار حالة من القلق والخوف بين المواطنين. وسط هذه الاضطرابات، ظهرت شائعات عن أن أنظمة الطاقة الشمسية التي يعتمد عليها الكثير من اللبنانيين لتأمين الكهرباء في ظل الانقطاعات المتكررة، قد تكون عرضة للتفجير عبر هجمات إلكترونية أو سيبرانية. وقد تساءل الكثيرون: هل يمكن أن تتحول أنظمة الطاقة الشمسية فعلاً إلى “قنابل موقوتة” داخل بيوت اللبنانيين؟
حقيقة تفجيرات الأجهزة اللاسلكية
تشير التقارير الأولية إلى أن الأجهزة اللاسلكية التي انفجرت كانت مفخخة مسبقاً، وأن بطاريات الليثيوم الموجودة داخل الأجهزة لا علاقة لها بالتفجيرات. المهندس البيئي والصناعي المختص بأنظمة الطاقة المتجددة زياد أبي شاكر، قال في حديثه إلى صحيفة “النهار” إن التقارير العسكرية والاستخباراتية في الأوساط الأجنبية، أكدت أن بطارية الليثيوم لا تسبب الأضرار التي نجمت عن هذه الانفجارات، وأن الأجهزة تم تفخيخها وتفجيرها عن بعد. واعتبر أبي شاكر أن هذه الحوادث غير مسبوقة عالميًا من حيث الأسلوب والطريقة.
وأضاف أن الأخبار التي انتشرت بين اللبنانيين عن انفجار بطاريات الليثيوم في بعض أنظمة الطاقة الشمسية في لبنان هي أخبار كاذبة.
وكانت قد انتشرت شائعات عن أن بطاريات الليثيوم هي المسببة للانفجارات وأن البطاريات المستخدمة في أنظمة الطاقة الشمسية، بعضها انفجر، وبرزت دعوات إلى الابتعاد عن بطاريات الطاقة الشمسية خوفاً من انفجارها، مما أدى إلى حالة هلع لدى اللبنانيين الذين يعتمدون على هذه الأنظمة.
لكن المهندس الكهربائي مصطفى حيدر المتخصص في مجال الطاقة الشمسية، تحدث عن احتمال انفجار بطاريات الليثيوم، وأوضح أنه “بحسب تقارير الشركات المصنعة، فإن احتمال انفجارها هو صفر في المئة، لأن هذا النوع من البطاريات مصمم بنظام حماية ذاتي (Self-protection) ومن المستحيل تعرضها للانفجار”. وتابع حيدر أن أسوأ ما يمكن أن يحدث للبطارية هو تعطلها أو انتفاخها في حال تعرضها لشحن زائد بشكل كبير، لا للانفجار، بسبب أنظمة الحماية المتقدمة.
نظام الحماية في أنظمة الطاقة الشمسية
أشار أبي شاكر إلى أن تعطل بطاريات الليثيوم قد يحدث إذا تعرضت البطارية لشحنات كهربائية تتجاوز قدرتها على التحمل بثلاث إلى أربع مرات تبعا لوزنها. وأوضح أن البطارية تأخذ الكهرباء من الألواح الشمسية عبر “الإنفرتر”. ونادراً ما تعطي الألواح الشمسية طاقة أكبر من قدرة البطارية على التحمل. وأضاف أن هذه الحوادث من شبه المستحيل أن تحدث حتى في الظروف الجوية الصعبة. وأكد أن “الإنفرتر” هو الذي يتلقى الصدمات الكهربائية العالية في حال حدوثها ويتعطل، مما يحمي البطاريات من التلف.
تقنياً، قد تكون أنظمة الطاقة الشمسية عرضة للهجمات الإلكترونية إذا كانت متصلة بالإنترنت، بما في ذلك وحدات التحكم في الشحن والكونترول التي تدير تدفق الطاقة بين الألواح الشمسية والبطاريات. إذا تمكن المهاجمون من اختراق هذه الوحدات، فيمكنهم التلاعب بعملية الشحن أو التفريغ، مما قد يؤدي إلى خلل في النظام وتعطيل البطاريات. ومع ذلك، فإن معظم أنظمة الطاقة الشمسية في لبنان غير متصلة بشبكة الإنترنت، كما أكد أبي شاكر وحيدر.
أما إذا كان المستخدمون يعتمدون على أنظمة طاقة شمسية متصلة بالإنترنت، فإن الأفضل بحسب حيدر هو فصلها عن الشبكة سواء كانت متصلة عبر الكابل أو شبكة الواي فاي.
وشدد الخبراء على ضرورة عدم الانسياق وراء الشائعات والمبالغات التي تنتشر من دون تدقيق. ودعوا اللبنانيين إلى التحقق من صحة المعلومات قبل تداولها، لتجنب إثارة الفزع غير المبرر بين الناس. وأكدوا أن أنظمة الطاقة الشمسية، رغم التحديات النظرية، تبقى خياراً آمناً وضرورياً لتأمين الطاقة في ظل الأزمة المستمرة في قطاع الكهرباء.
إذا، أنظمة الطاقة الشمسية في لبنان ليست “قنابل موقوتة” كما يُشاع.
سعر صرف الدولار لحظة بلحظة.. إرتفاع جديد للدولار ماذا يجري؟ ↑
سعر صرف الدولار الآن
لرؤية التسعيرة المستجدة للدولار في السوق السوداء اضغط هنا
أو
اضغط هنا لرؤية التسعيرة المستجدة للدولار في السوق السوداء
لمتابعة التحديث الأخير لسعر صرف الدولار في السوداء
اضغط هنا لتحميل تطبيقنا للأخبار الإقتصادية والمحلية والوظائف 24/24
ملاحظة مُهمّة: سعر الدولار يختلف بين صراف وآخر وبين منطقةٍ ومنطقةٍ أخرى ونحن لسنا من نقوم بتحديد سعر صرف الدولار اليومي بل نحن فقط نقوم بعرضه على موقعنا بحسبَ ما يتم تداوله على المواقع الموثوقة والجهات المُتختصة مع ذكر المصدر بكل تأكيد، كما ويهم إدارة سكوبات عالمية التوضيح أننا لا نُؤمِّن أو نُؤيِّد بأي شكل من الأشكال عمليات البيع والشراء الغير شرعية بتاتاً عبر موقعنا أو تواجدنا على مواقع التواصل الإجتماعي. إقتضى التوضيح وشكراً.
(وظائف شاغرة في لبنان والشرق الأوسط)
اضغط هنا لرؤية التسعيرة المستجدة للذهب لحظة بلحظة
ضاهر: الموازنة تخلو من أي تدابير إصلاحية
ما أن رفع وزير المالية في حكومة تصريف الأعمال يوسف خليل موازنة 2025 إلى مجلس الوزراء حتى تركزت أعين المراقبين على حجم الضرائب التي يمكن أن تفرضها وعلى مستوى العجز فيها، وإن كانت تحاكي فعلاً وضع لبنان الإقتصادي الصعب أم أنها تكون موازنة ضرائبية بامتياز والأرقام فيها هي التي تتكلم، ولكن اقتصرت الموازنة على تقدير حجم الإنفاق وليس تقدير الأهداف المرجوّة من المشروع.
أما الإيرادات فجرى تقديرها بناء على تعديلات ضريبية عديدة تضمن للخزينة موارد أكبر من تلك التي حصّلتها من موازنة 2024 من دون استحداث أي موارد مالية أخرى.
ويقول الخبير المالي والضرائبي كريم ضاهر في هذا السياق أن الزيادة التي حصلت في الموازنة هي في نسبة تحصيل الضرائب وفقاً للذي حدده قانون الموازنة من خلال الأرقام التي طرحها،ففي هذا العام رصد قانون الموازنة كإرادات حوالي 4 مليار و600 مليون نسبة للعام الماضي التي كانت بحدود الـ3 مليار دولار أي أن الزيادة تخطت الثلث.
ويلفت ضاهر إلى أن الإنتقادات التي طالت هذه الزيادة تتمحور حول الأسس التي ارتكزت عليها من خلال دراسات الجدوى التي ارتكزت عليها أو دراسات الآثار الإقتصادية الواقعة أو الإحصائيات التي ارتكزت عليها،ومدى وجود قطع حساب كالذي تحقق في موازنة 2023 أو 2024 من عدمه ليتم التقدير على أساسه،أو حتى الإتخاذ بعين الإعتبار الظروف الراهنة التي يمرّ بها البلد نتيجة حرب غزة من خلال حرب الجنوب التي تتعاظم شيئاً فشيئاً بالإضافة إلى الأخذ بعين الإعتبار احتمال أن يوضع لبنان على اللائحة الرمادية التي سينتج عنه صعوبة أكثر في التعاملات المصرفية والتحويلات واستيراد البضائع والحركة الإقتصادية ناهيك عن صورة لبنان الخارجية وتأثرها وسواها من الأمور التي يجب أن تأخذ بعين الإعتبار عندما اعتبرت السلطة السياسية بأنها هي قادرة على تحصيل هذه النسبة من الضرائب كأول زيادة في حجم الإرادات.
ومن ناحية زيادة الضرائب، يؤكد أنه لا يوجد هناك استحداث لأي ضرائب جديدة مثلما يشاع،ولكن هناك تعديل للرسوم التي تفرض من قبل بعض الإدارات مثل الأمن العام ووزارة الإقتصاد ووزارة الشباب والرياضة ،والعقارية وسوها من الإدرات التي تقوم بتقديم خدمات معينة يقدمونها مثل تسجيل «براءة الإختراع» أو أخذ «الإفادات» على سبيل المثال وسواها بالرغم من أن الرسوم آنذاك لا زالت متدنية وفقاً للقوى الشرائية وثبات سعر الصرف حينها،ولم يتم تعديلها منذ ذلك الوقت مثلما تم عملية التعديل فيها في السنة الماضية والتي سبقتها ولكن مع الإستفادة من قانون موازنة عام 2025 سيتم التعديل فيها انطلاقاً من هذا الأمر لكي يتعود اللبنانيون على هذا الواقع مثلما يحصل في كل عام وفقاً لذريعة الأسباب الموجبة في الموازنة.
ويشير إلى التبرير الذي تتبعه السلطة لتمرير هذا الأمر بحسب الأسباب الموجبة في الموازنة أن كلفة الخدمة التي تقدم للوزارات باتت أغلى من الرسم الذي يدفعه المواطنين للحصول على هذه الخدمة،ومن هذا المنطلق لا توجد هناك زيادة إضافية للضرائب والإستنتاج بأن الموازنة هي موازنة ضرائب بامتياز،إنما هذه الموازنة تخلو من أي رؤية إجتماعية أو إقتصادية أو تدابير تسعى بشكل أو بآخر من خلالها إلى ترقب أي إصلاح أو تغيير ممكن أن يحصل،بالرغم من أن السلطة كانت تستطيع من خلال أرقام الموازنة من أن لا يقحموا فيها أموراً لا تمت للموازنة بصلة من خلال محاولة القيام بتطبيق الإصلاحات بالإستناد إلى الموازنة على سبيل المثال ولطالما حاربنا هذا الأمر مراراً وتكراراً،ولكن كان هناك استطاعة بالترجمة من خلال أرقام الموازنة بعض الإصلاحات المطلوبة إلى واقع من خلال العمل على تحفيز الإرادات وزيادتها من خلال توسيع قاعدة المكلفين عبر الفرصة الذهبية التي قدمت للسلطة وهي تبادل المعلومات المالية لأهداف ضريبية عبر دخول لبنان فلك «المنتدى العالمي للشفافية وتبادل المعلومات» وأصبح بمقدوره الحصول على معلومات غب الطلب أو عبر التبادل الأوتوماتكي مع أي دولة عضو في هذا المنتدى.
ويردف الضاهر قائلاً:«إن الضريبة على الأموال المنقولة في الخارج تحصل في الدولار،أو بالعملة الأجنبية،وباستطاعتها أن ترفد أموالاً لوزارة المالية بشكل كبير خصوصاً في الأوضاع الراهنة التي لا نزال نعيشها،باعتبار أن الإيرادات على الأسهم والذهب والسندات وسواها هي ارادات مرتفعة جداً في الخارج ونسبة الضرائب هي 10%،وإذا دفعت هذه الضرائب نسبةَ لهذه الإيرادات من الممكن أن تغطي النقص الذي يعاني لبنان منه، ومن الممكن أن تعوض الزيادات الضريبية كلها التي يطمحون إليها إلى أن تتم عملية «التبادل الأوتوماتيكي».
ويذكّر أنه باعتراف وزارة المالية نفسها بأن هناك مرحلة متبقية يجب أن تحصل،وهي مرحلة تقنية بامتياز،والوزارة نفسها قالت بأنه يلزمها بحدود الـ300 ألف دولار لكي يقوموا بعملية «مكننة» عبر تركيب جهاز معين يسمح لهم بالإلتزام بشروط المنتدى العالمي للشفافية، لماذا لا يتم رصدها في الموازنة لكي تتمكن الحكومة من تحفيز الإرادات،وفي العام 2019 قامت الحكومة باتخاذ تدبير من شأنه الطلب من جميع البلديات في لبنان بأن يعطوا لها قائمة بجميع المكلفين الموجودين ضمن نطاقة سواء من يقوم بالتصريح ومن لا يقوم به ليتم التمكن من مراقبة الملتزم ضريبياً من عدمه وهذاالأمر مفيد جداً لماذا لا يتكرر هذا الأمر من خلال رصد الموازنة عبر اعطاء نسبة معينة لتحصيل البلديات وفقاً للأرقام وتتم الإستفادة من جميع الجهات.
ويختم ضاهر:«أن هذا غيض من فيض من الأمور التي تدخل في الموازنة وتزيد الإرادات وهذا من دون أن نتطرق إلى المكننة وضرورتها وسواها من الأمور الضرورية التي باستطاعتنا رصدها في الموازنة،وتطبيق الإصلاحات عبرها بالإضافة إلى الإصلاحات الإدراية التي لم تقم السلطة باتخاذ أي تدبير في خصوصها لأن هناك ما يزيد عن الـ3 آلاف شخص مستفيدين من الفوضى القائمة بين رواتب وأجور وتعويضات نهاية خدمة وسواها على حساب الموظفين الذين يلتزمون بعملهم وموجباتهم المهنية،لذلك عندما فعلياً نريد القيام بموازنة حقيقية فيجب إلزام الحكومة على القيام بواجباتها وتحمل مسؤولياتها حتى لو كانت حكومة تصريف أعمال والإبتعاد عن «موازنة الأرقام» المعتمدة دائماً لرفع العتب وتقطيع الوقت لتقديمها وفق المهلة القانونية للتهرب من المسؤولية من دون أخذ أي مخاطرة إلى حين إنتخاب رئيس جديد للجمهورية وانتهاء الوضع الصعب الذي نعيشه».
لا اصلاحات ولا خطة نهوض اقتصادي في ظل غياب التوافق السياسي
يبدو ان الاقتصاد اللبناني اصبح مرتبطا ارتباطا وثيقا بالسياسة وبالتالي لا يمكن النهوض الاقتصادي اذا لم تحل الامور السياسية واولها انتخاب رئيس جديد للجمهورية وبالتالي لا اصلاحات مالية او اقتصادية ولا من يحزنون في هذا البلد الذي يعاني من ازمة سياسية واقتصادية ومالية واجتماعية حتى الرمق الاخير ،حتى القرارات الاقتصادية الصغيرة غير متوفرة ولا تطبق في حال اقرارها.
كما ان الاصلاحات التي طلبتها مجموعة العمل المالي (فاتف)لتجنب لبنان ادراجه في اللائحة الرمادية في تشرين الاول لم تقر ولم يلب لبنان مطالبها كما ان خطة اعادة هيكلة القطاع المصرفي لم تبصر النور رغم الاجتماعات واللقاءات التي عقدت ورغم اهمية الموضوع اي القطاع المصرفي على بقية القطاعات الاقتصادية والبلد بصورة عامة لان هذه الخطة تعالج كيفية تسديد الودائع المحجوزة ،كما ان خطة النهوض الاقتصادي التي ذكر ان رئيس حكًومة تصريف الاعمال نجيب ميقاتي سيعلنها في القريب العاجل لكي تبدأ مرحلة النهوض الاقتصادي،لكن وكما يبدو فان السياسة تقف حجر عثرة امام اقرار هذه الاصلاحات التي يطالب بها المجتمع الدولي والاقليمي وحتى المحلي لكن اهل السياسة يفضلون وضع هذه الاصلاحات على “الرف “والانصراف الى امورهم الشخصية والانتخابية رغم الاستحقاقات المالية الداهمة والتي لا تحتمل اي تأجيل وحجة هؤلاء ان الاولوية هي لانتخاب رئيس للجمهورية ومن ثم تشكيل حكومة جديدة تأخد على عاتقها مهمة الاصلاح ويعتبرون ان التوافق السياسي ضروري لاقرار هذه الاصلاحات.
كما ان موازنة العام ٢٠٢٥بدت خالية من اي اصلاحات واستمرت كموازنة حسابية لا طعم لها ولا رائحة.
مصادر اقتصادية مطلعة اعتبرت إن الإستمرار في الوضع الحالي (الفراغ الرئاسي) سيكون له تداعيات مالية وإقتصادية هائلة على مدى العقود القادمة سواء من باب الدين العام والضرائب ومصير الودائع أو من باب النهوض الاقتصادي مع خسارة لبنان للعديد من الفرص الاقتصادية على الصعيد الإستراتيجي الإقليمي بينما يركز حاكم مصرف لبنان بالانابة وسيم منصوري بان إعادة البلد الى طريق التعافي والنهوض، تتطلب الارتكاز والالتزام بأربعة مقوّمات، هي:
1- تفعيل المحاسبة عبر القضاء وحده.
2- إيجاد حل عادل للمودعين.
3- إصلاح وإعادة هيكلة القطاع المصرفي وتفعيله.
4- إجراء إصلاحات بنيوية للدولة وإعادة هيكلة وتحديث القطاع العام.
وكان مصرف لبنان قد دكر سابقا انه : “في ظل الظروف الاستثنائية التي يمر بها لبنان اكد مصرف لبنان على التالي : ان استمرار التأخر في إنجاز القوانين الإصلاحية يُضعف المكانة المالية للدولة اللبنانية ومصرف لبنان والمصارف، وهذا الوضع في حال استمراره، يأتي بالضرر على المودعين الذين تتأكل حقوقهم مع مرور الزمن. وعليه فإن استمرار التأخير في معالجة الأزمة المصرفية له تبعات جسيمة على المجتمع اللبناني ككل وعلى الاقتصاد الوطني. إنطلاقاً من ذلك، نشدد على أهمية الإسراع في وضع خطة واقعية وعلمية لإعادة هيكلة وإصلاح النظام المصرفي والمالي وإقرار القوانين الخاصة بها والبدء بالتفاوض مع الدائنين التأكيد مجدداً على ان مصرف لبنان على أتم الاستعداد للقيام بكل ما تفرضه عليه القوانين المرعية مع الاجراءات المتبعة مصادر اقتصادية ذكرت ان غياب الاصلاحات الاقتصادية والمالية سيؤثر على النهوض الاقتصادي وبالتالي لا يمكن للاقتصاد المنهك والمدمر ان يبقى جامدا متراجعا خصوصا مع الناتج القومي الذي تراجع من ٥٢مليار دولار الى ١٨مليار دولار والخسائر التي تكبدها القطاع السياحي في الوقت الذي كان يأمل المسؤولون تحقيق بعض الفريش دولار كما حدث في العام ٢٠٢٣ حيث ادخل الى لبنان حوالي ٦مليارات دولار انعشت الاقتصاد الوطني.
وتعتبر هذه المصادر الاقتصادية انه كلما تأرخنا في معالجة اوضاعنا الاقتصادية كلما تأخرنا في وضع الاقتصاد على طريق النهوض ،مستغربة عدم معالجة موضوع الاقتصاد غير الشرعي الذي يأكل من الاقتصاد الشرعي ويعدد وجوده بعد ان بات يشكل حوالي ٦٠في المئة من حجم هذا الاقتصاد.
وطالبت هذه المصادر الاسراع في البت بهذه الاصلاحات قبل فوات الاوان والا لن ينفع الندم.
هل سيتم البت بإخلاء سبيل رياض سلامة؟
### هل سيتم البت بإخلاء سبيل رياض سلامة؟
حدد قاضي التحقيق الأول في بيروت، بلال حلاوي، موعد جلسة للتوسع في التحقيق مع المحاميين ميشال التويني ومروان عيسى الخوري، وذلك يوم الثلثاء المقبل.
وفي سياق متصل، تقدم وكيل حاكم مصرف لبنان السابق، رياض سلامة، بطلب لإخلاء سبيل موكله، حيث سيتم إحالة الطلب إلى النيابة العامة المالية لإبداء الرأي.
تتواصل الأوضاع القانونية المحيطة برياض سلامة، وسط ترقب لنتائج التحقيقات القادمة، مما يسلط الضوء على أهمية المرحلة المقبلة في هذا الملف.
سعر صرف الدولار لحظة بلحظة.. إرتفاع لا بأس به بالتسعيرة ↑
سعر صرف الدولار الآن
لرؤية التسعيرة المستجدة للدولار في السوق السوداء اضغط هنا
أو
اضغط هنا لرؤية التسعيرة المستجدة للدولار في السوق السوداء
لمتابعة التحديث الأخير لسعر صرف الدولار في السوداء
اضغط هنا لتحميل تطبيقنا للأخبار الإقتصادية والمحلية والوظائف 24/24
ملاحظة مُهمّة: سعر الدولار يختلف بين صراف وآخر وبين منطقةٍ ومنطقةٍ أخرى ونحن لسنا من نقوم بتحديد سعر صرف الدولار اليومي بل نحن فقط نقوم بعرضه على موقعنا بحسبَ ما يتم تداوله على المواقع الموثوقة والجهات المُتختصة مع ذكر المصدر بكل تأكيد، كما ويهم إدارة سكوبات عالمية التوضيح أننا لا نُؤمِّن أو نُؤيِّد بأي شكل من الأشكال عمليات البيع والشراء الغير شرعية بتاتاً عبر موقعنا أو تواجدنا على مواقع التواصل الإجتماعي. إقتضى التوضيح وشكراً.
(وظائف شاغرة في لبنان والشرق الأوسط)
اضغط هنا لرؤية التسعيرة المستجدة للذهب لحظة بلحظة