الثلاثاء, نوفمبر 26, 2024
الرئيسية بلوق الصفحة 32

الطابع الورقي “بائد” والإلكتروني “غير متاح”: فوضى تطيح بالإيرادات

وصل البحث المستفيض في أزمة الطوابع المالية منذ وقوعها فريسة سماسرة السوق السوداء، إلى قناعات مشتركة في جلسة لجنة المال والموازنة النيابية، التي انعقدت يوم الأربعاء الماضي، بضرورة التخلي عن الطابع الورقي.
إلا أن اللجنة التي اجتمعت بحضور وزير المال، لم تتوصل إلى مقاربة مشتركة، حول الآلية التي يجب اتباعها للانتقال إلى مرحلة اعتماد الطابع الإلكتروني، وما إذا كان لبنان مهيأ فعلاً لمثل هذا التحول الرقمي بظل واقع إداري غير ممكنن.

ورغم إعلان رئيس لجنة المال والموازنة إبراهيم كنعان، إثر الجلسة “إقرار مبدأ اعتماد الطابع الإلكتروني”، بدا واضحاً من خلال استعراض بعض الآراء، عدم التوصل لمفهوم واحد حول تعريف الطابع الإلكتروني أولاً، وما إذا كان وقف التعامل بالطابع الورقي يجب أن يسبق عملية المكننة، حتى لا تخسر الدولة وارداتها، أم يتبعها ويواكبها. وهذا ما أبقى النقاش مفتوحاً لجلسة أخرى، يفترض أن تقدم وزارة المالية خلالها خطتها، والتي بات واضحاً أنها ستعتمد على تجهيزات POS MACHINE تتيح تسديد رسوم الطوابع على شكل رموز استجابة سريعة، أو ما يعرف بـQR CODE، تلصق على المعاملات قبل تقديمها بدلاً من الطابع الورقي التقليدي.

مرحلة انتقالية
تتجه وزارة المالية لإرساء هذا الخيار في مرحلة انتقالية ستمتد ثلاث سنوات، وفقاً لدفتر شروط تلزيم معروض أمام الغرفة الرابعة في ديوان المحاسبة، برئاسة القاضية نيللي أبي يونس، وسط مخاوف تعرب عنها النائبة غادة أيوب، من أن يكون المطروح مجرد محاولة تحول من شكل احتكار إلى آخر، خصوصاً أن المقترح الأول تضمن وفقاً للمعلومات مشاركة الدولة بنسبة مئوية من الرسم تصل إلى خمسة في المئة، من دون أن يؤمن انتقالاً فعلياً إلى الطابع الإلكتروني، إذ أن الـPOS MACHINE هو في الواقع آلة طباعة PRINTER تمنح الرسم المدفوع إلكترونياً QR CODE يطبع على ورقة، ولا أحد ضامناً لعدم تزويره. ومن هنا توضح أيوب أن اجتماع لجنة المال انتهى “إلى طلب تعريف واضح للطابع الإلكتروني، حتى لا يأخذنا أحد إلى POS MACHINE ليقنعنا أنه طابع”.

في المقابل، تبدي القاضية أبي يونس بعد اطلاعها على المعطيات المتوفرة لدى وزارة المالية لاعتماد نظام الـPOS الذي قيل انه معتمد في بعض دول أوروبا، ترحيباً بالذهاب إلى مرحلة اختبارية له، مع استعداد لتدخل الديوان عند أي إساءة استخدام لهذا النظام. على أن يواكب ذلك الانطلاق بورشة مكننة الإدارة.

تلزيم تقنية الـPOS
علمت “المدن” أن دفتر شروط تلزيم تقنية الـPOS المقترحة، كان مدار بحث موسع بين الغرفة الرابعة للديوان وفريق من معدّيه في وزارة المالية، انتهى يوم الأربعاء الماضي إلى وضع ملاحظات. وشددت أبي يونس في حديث لـ”المدن” على حرصها أن تحفظ مصلحة الخزينة العامة، وعلى أن لا يتضمن التلزيم أي نوع من الشراكة في الإيرادات المخصصة للدولة.

ومع أن هذه المذاكرات تزامنت مع دراسة اقتراح قانون وضع على طاولة لجنة المال والموازنة لإلغاء الطابع الورقي، بدا واضحاً أن مساره منفصل كلياً عنه، خصوصاً أن إقرار إقتراح القانون المقدّم مرتبط بفتح قاعات مجلس النواب للتشريع، وهذا أمر غير متاح حالياً. ما يبرر عرض ملف تلزيم جديد لطباعة 75 مليون طابع ورقي على الرقابة المسبقة لديوان المحاسبة، حتى لو أبرزت وزارة المالية توجها تدريجياً للتخلي عن هذا الطابع من ضمن مشروع الموازنة العامة الذي أعدته للعام 2025.

ليس ديوان المحاسبة -الذي يتمتع بسلطة الرقابة المسبقة على صفقات وزارة المالية- معنياً بالطبع بدراسة دفاتر الشروط، إلا أن دراسة دفتر شروط تلزيم الطابع الإلكتروني تحديداً، ينطلق وفقاً للقاضية أبي يونس من حس بالمسؤولية يتطلب تضافر الجهود، لتدارك مزيد من إضاعة الوقت في هذا الملف، والذي يخلف أعباءً كبيرة على المواطنين. وهذا ما يجعل الديوان عبر غرفته الرابعة كمن يسدي خدمة للإدارة، لتمكينها من بلوغ دفتر شروط مقبول على مستوى حفظ حقوق الدولة، ولا يكون مفصّلاً على قياسات شركات محددة.

بين “المال” وديوان المحاسبة
أمران يتفق عليهما أعضاء اللجنة النيابية مع وزارة المالية وديوان المحاسبة. الأول: أن نظام الطابع الورقي أصبح “موديلاً” بائداً في معظم بلدان العالم. والثاني: أن إطلاق الطابع الإلكتروني يجب أن يواكبه مكننة الإدارة، حتى يتمكن المواطنون من إنجاز معاملاتهم إلكترونياً.

يذكر النائب كنعان في اتصال مع “المدن” أن استخدام الطابع الإلكتروني أقر من ضمن موازنة العام 2022، وجرى التأكيد عليه في الموازنات اللاحقة. وبرأيه “أننا إذا لم نتحرك للضغط على المعنيين لن يفعلوا شيئاً، ومن هنا توجهنا من خلال دراسة إقتراح القانون المقدم من أجل إلغاء الطابع الورقي، كي نلزم الدولة على الانتقال إلى الطابع الإلكتروني، ولكن ذلك يجب أن يترافق مع فترة انتقالية حتى لا نصدم الإدارة بوقف واردات الطابع بشكل كبير، حتى لو كانت رغبة مقدمي اقتراح القانون التوقف فوراً عن إصدار الطابع الورقي وإلغاءه”.

ويشير كنعان إلى أن “لجنة المال والموازنة طلبت من وزارة المالية إطلاعها على دفتر الشروط الذي تطرحه لتلزيم “الطابع الإلكتروني”، وعلى مواصفاته الموضوعة، وذلك للتأكد من كونه يراعي أصول الشفافية والابتعاد عن الاحتكار.

وترى القاضية أبي يونس أن من يدافعون عن الطابع الورقي يخفون مصالح المتضررين من إلغائه والمحتكرين والمتعاونين معهم. علماً أن الغرفة الرابعة برئاستها كانت قد أصدرت تقريراً مفصلاً حول السمسرات التي أحاطت بعمليات بيع وشراء الطوابع الورقية، لتستتبع تقريرها بتحقيقات مفصلة حول المتورطين بعملياتها. وفي هذا الإطار أكدت أبي يونس لـ”المدن” أنها ستباشر باستدعاء هؤلاء في وقت قريب، متمنية على المدعي العام التمييزي أن يتحرك أيضاً بناءاً لجداول المتورطين التي أرسلها الديوان إليه لملاحقتهم.

خسارة إيرادات الطوابع
مبدأ المحاسبة يبدو محسوماً ومحتماً أيضاً وفقا للنائبة أيوب، المتابعة عن كثب لملف الطوابع. وإذ تؤكد أيوب على ضرورة الانتقال إلى الطابع الإلكتروني، ترفض في المقابل مبدأ إلغاء الطابع الورقي فوراً، لأن ذلك سيرتب خسارة واردات بقيمة 125 مليون دولار، وفقاً لموازنة 2024، وربما أكثر بقليل في موازنة 2025. ومن هنا تقول “لا يمكن فجأة أن نتخلى عن إيرادات الطوابع، ونحن غير عالمين بموعد التحول إلى المكننة، وفي يقيننا أن المعاملات لن تصبح ممكننة لا في سنتين ولا ثلاث”.

وتعتبر أيوب أن المسار الذي يجب أن تسلكه الإدارة واضح، ويبدأ أقله بتوفير الطابع الإلكتروني على المعاملات التي هي ممكننة حالياً، مع تفصيل أنواع الطوابع وقيمتها التي يمكن الاستعاضة عنها مباشرة بالطابع الإلكتروني، والطوابع الأخرى التي يتطلب تحويلها إلى إلكترونية لفترة انتقالية. أما ما يصعب مكننته حالياً فيمكن أن تسدد رسومه بموجب إيصال مالي، علماً ان هذا الأمر مدرج من ضمن موازنة العام 2025 ومن دون أي كلفة إضافية تفرض عبر تلزيمات لا نعرف على قياس من تفصل.

وتخشى أيوب من أن يكون هناك من يحاول أن يستغل وجع الناس ونيّة حسنة لدى بعض النواب، لتكرار ما اعتادوه من عمليات محاصصة. وهذا ما ينقلنا وفقاً لما دوّنه النائب رازي الحاج إثر اجتماع لجنة المال والموازنة “من تحت الدلفة لتحت المزراب”.

تراجع أسعار العملات المشفرة مع توقعات بخفض الفائدة من الفيدرالي

0

تراجع أسعار العملات المشفرة مع توقعات بخفض الفائدة من الفيدرالي

بتكوين, أسعار البتكوين, ارتفاع بتكوين, دورة تعافي بتكوين, سوق العملات الرقمية, قيمة البتكوين, تقلبات البتكوين, تحليل أسعار بتكوين, استثمار في بتكوين, تقارير سوق بتكوين, مخاطر الأصول الرقمية, الركود الاقتصادي وتأثيره على العملات الرقمية, بيانات التضخم الأمريكية وتأثيرها على البتكوين, أخبار سوق العملات الرقمية, عوائد السندات الأمريكية وتأثيرها على بتكوين, أسعار البتكوين الأسبوعية, مخاوف الركود العالمي وتأثيره على بتكوين, تحليل تقني للبتكوين, استراتيجيات تداول بتكوين, توقعات سعر بتكوين, تحليل سوق العملات الرقمية, استثمار في العملات المشفرة, عوائد الاستثمار في بتكوين, تأثير الفائدة على بتكوين, توقعات السوق المالية العالمية, تأثير الركود على البتكوين, أخبار البتكوين اليومية, تحليلات البتكوين الأسبوعية, بيانات سوق العملات الرقمية, مخاطر الاستثمار في بتكوين, كيفية شراء بتكوين, كيفية بيع بتكوين, تداول بتكوين عبر الإنترنت, أخبار الأصول الرقمية, تطورات البتكوين, أخبار العملات المشفرة, تحليل أسعار العملات الرقمية, Bitcoin, Bitcoin prices, Bitcoin rise, Bitcoin recovery cycle, cryptocurrency market, Bitcoin value, Bitcoin volatility, Bitcoin price analysis, Bitcoin investment, Bitcoin market reports, digital asset risks, global economic recession and its impact on cryptocurrencies, US inflation data and its effect on Bitcoin, cryptocurrency market news, US bond yields and their impact on Bitcoin, weekly Bitcoin prices, global recession fears and their effect on Bitcoin, technical analysis of Bitcoin, Bitcoin trading strategies, Bitcoin price forecasts, cryptocurrency market analysis, investing in cryptocurrencies, Bitcoin investment returns, impact of interest rates on Bitcoin, global financial market forecasts, impact of recession on Bitcoin, daily Bitcoin news, weekly Bitcoin analyses, cryptocurrency market data, Bitcoin investment risks, how to buy Bitcoin, how to sell Bitcoin, online Bitcoin trading, digital asset developments, cryptocurrency news, Bitcoin developments, cryptocurrency price analysis

تراجعت أسعار العملات المشفرة خلال تعاملات الإثنين المبكرة، بقيادة العملة الأكبر “بيتكوين”، في ظل ترقب قرارات السياسة النقدية من كبرى البنوك هذا الأسبوع، بما فيهم الاحتياطي الفيدرالي.

تكبدت عملة البيتكوين خسائر بأكثر من 2% لتصل إلى 58,515.16 دولار في تمام الساعة 05:21 بتوقيت غرينتش، ولحقتها عملة الإيثريوم بهبوط نسبته 3.5% إلى 2,291.93 دولار، فيما تراجعت الريبل بنسبة 1.93% إلى 0.5723 دولار.

يأتي تراجع أداء العملات المشفرة، وخاصة البيتكوين، رغم التوقعات ببدء الاحتياطي الفيدرالي في خفض الفائدة خلال اجتماعه المقرر هذا الأسبوع، ولكن الانقسام في التوقعات بشأن ما إذا كان سيتم خفض الفائدة 25 نقطة أساس أم 50 نقطة يؤثر سلباً على معنويات المستثمرين.

تشير أداة “سي إم إي فيدووتش” إلى زيادة توقعات الخفض بمقدار 50 نقطة أساس إلى 59% من 50% قبل يوم واحد و30% قبل أسبوع، مقابل تقلص احتمال الخفض 25 نقطة إلى 41%.

ينقسم المحللون والخبراء بين ما إذا كان خفض الفائدة العميق يعد أمراً إيجابياً يساعد على إنعاش أسواق الأصول الخطرة مثل الأسهم والعملات المشفرة، أو إذا كان يشير إلى احتمال اتجاه الاقتصاد الأميركي للركود.

من بين أبرز العوامل المؤثرة في حركة سوق العملات المشفرة، تأتي محاولة الاغتيال الجديدة للرئيس الأميركي الأسبق والمرشح الجمهوري للانتخابات القادمة دونالد ترامب الأحد في فلوريدا. أفادت السلطات الأمنية بتبادل إطلاق النار مع مسلح كان بالقرب من ترامب أثناء لعب الجولف، وتم العثور على السلاح المستخدم في الحادثة وإلقاء القبض على المشتبه به.

يذكر أن محاولة الاغتيال التي تعرض لها ترامب، المعروف بتأييده للعملات المشفرة، في يوليو الماضي قد أدت إلى ارتفاع أسعار هذه الفئة من الأصول، بسبب مساهمتها في تعزيز فرص فوزه بالانتخابات.

الذهب يسجل أعلى مستوى له على الإطلاق مع ضعف الدولار وتوقعات بخفض أسعار الفائدة

الذهب يسجل أعلى مستوى له على الإطلاق مع ضعف الدولار وتوقعات بخفض أسعار الفائدة

أسعار الذهب, Gold prices, Gold trading, Gold market trends, Precious metals market, Gold price prediction, مجلس الاحتياطي الفيدرالي, Federal Reserve, Jerome Powell, Fed interest rates, Fed rate cut, Fed policy, Federal Reserve news, خفض أسعار الفائدة, Interest rate cuts, Fed rate reduction, Rate cut expectations, Interest rates, Monetary policy changes, الذهب الفوري, Spot gold, Gold spot price, Real-time gold prices, Spot gold trading, العقود الآجلة للذهب, Gold futures, Gold futures market, Gold futures trading, Futures contract gold, قيمة الدولار, Dollar strength, Dollar index, Currency exchange rates, Dollar value impact on gold, عوائد سندات الخزانة, Treasury yields, U.S. Treasury bonds, 10-year Treasury yields, Bond yields effect, أسعار الفضة, Silver trading, Silver market trends, Silver spot price, Silver price forecast, أسعار البلاتين, Platinum market, Platinum price stability, Platinum trading, Platinum market value, أسعار البلاديوم, Palladium trading, Palladium price drop, Palladium market, Palladium spot price،سعر الذهب اليوم، أسعار الذهب، توقعات أسعار الذهب، تحليل الذهب اليوم، سعر جرام الذهب، أسعار الذهب في السوق، تداول الذهب، استثمار الذهب، سعر الذهب في مصر، سعر الذهب في السعودية، سعر الذهب في الخليج، أخبار الذهب، الذهب مقابل الدولار، أسعار الذهب العالمية، أسعار الذهب الفورية، شراء الذهب، بيع الذهب، سعر الذهب عيار 21، سعر الذهب عيار 24، سعر الذهب اليوم في البورصة، أسعار الذهب في الأسواق العالمية، استراتيجيات الاستثمار في الذهب، تحليل أسعار الذهب، أسعار الذهب في البورصة العالمية، مؤشر أسعار الذهب، توقعات الذهب، الذهب في السوق العالمية، أسباب ارتفاع أسعار الذهب، استقرار أسعار الذهب، سعر الذهب في السوق اليوم، الذهب عيار 18، أسعار الذهب والفضة، تجارة الذهب، الذهب الملاذ الآمن، شراء الذهب عبر الإنترنت، سعر الأونصة الذهب، أسعار الذهب في محلات الصاغة، أسعار الذهب في البورصة المصرية، تحليل فني لسعر الذهب، اتجاهات أسعار الذهب، سعر الذهب في دبي، سعر الذهب في الكويت، توقعات أسعار الذهب في 2024، أسباب انخفاض سعر الذهب، العوامل المؤثرة على أسعار الذهب، تداول الذهب عبر الإنترنت، سوق الذهب اليوم، الذهب عيار 14، أسعار الذهب التاريخية، أسعار الذهب اليوم بالدولار، تحليل أسواق الذهب، شراء الذهب كاستثمار، أفضل وقت لشراء الذهب، توقعات الذهب المستقبلية، أسعار سبائك الذهب، سعر كيلو الذهب، سعر الذهب في لندن، أخبار أسعار الذهب، اتجاه الذهب اليوم، أسعار الذهب في الهند، توقعات أسعار الذهب العالمية، أفضل شركات تداول الذهب، تداول الذهب في البورصة، التداول الإلكتروني للذهب، سعر الذهب في السوق السوداء، أسعار الذهب في محلات المجوهرات، التغيرات في أسعار الذهب، استراتيجيات تداول الذهب، سعر الذهب عيار 22، مستقبل سعر الذهب، أسعار الذهب اليوم في مصر، أسعار الذهب في الشرق الأوسط، مؤشرات أسعار الذهب، شراء الذهب في الخليج، سعر الذهب في السوق العالمية، اتجاه أسعار الذهب، تحديث أسعار الذهب اليوم، توقعات الذهب في 2024، استثمار الذهب في البنوك، سعر الذهب في السوق السعودية، سعر الذهب في مصر الآن، أسعار الذهب في الصين، الذهب والاقتصاد العالمي، تحليل سوق الذهب العالمي، استثمار الذهب في البورصة، سعر الذهب في الأسواق الناشئة، أسعار الذهب في قطر، سعر الذهب اليوم في الأردن، توقعات أسعار الذهب اليومية، سعر الذهب في السوق المصرية، أسعار الذهب في الأسواق الخليجية، سعر الذهب اليوم في الجزائر، تجارة الذهب في الشرق الأوسط، سعر الذهب اليوم في الإمارات، سعر الذهب في السوق العمانية، تحديثات سوق الذهب، التحليل الفني للذهب، سعر الذهب في السوق العراقية، تأثير أسعار الذهب على الاقتصاد، سعر الذهب اليوم في السوق السوداء، gold price today، gold prices، gold price forecast، gold analysis، gold investment، gold trading، current gold price، gold rate، gold price in USA، gold market، gold price per gram، buy gold online، sell gold، gold price per ounce، gold price per kilo، gold futures، gold ETF، gold price news، gold price live، gold price in Europe، gold price prediction، gold rate today، best gold investment، gold market trends، gold price historical، gold spot price، gold price updates، gold bullion price، gold vs dollar، gold price in Asia، global gold prices، gold market analysis، gold investment strategies، online gold trading، gold price in Middle East، future of gold prices، gold price in London، gold price trends، gold market updates، gold price in the stock market، gold price in China، impact of gold prices on the economy، gold price in emerging markets، global gold market، gold price fluctuations، gold price predictions 2024، gold price in UAE، gold price in India، gold price today USA، investing in gold ETFs، physical gold investment، trading gold futures، price of gold per gram today، buy gold as an investment، current price of gold per gram، buy gold bars، gold price chart، gold market price، gold price in Saudi Arabia، gold price in Dubai، price of gold in GCC، global impact of gold prices، real-time gold prices

قفزت أسعار الذهب إلى أعلى مستوى لها على الإطلاق خلال تعاملات الاثنين المبكرة، مدعومةً بضعف الدولار وتزايد التوقعات بخفض أكبر من المتوقع لأسعار الفائدة من جانب الاحتياطي الفيدرالي هذا الأسبوع.

بحلول الساعة 0338 بتوقيت غرينتش، ارتفعت أسعار الذهب في المعاملات الفورية بنسبة 0.4% إلى 2585.54 دولار للأونصة، بعد أن سجلت أعلى مستوى على الإطلاق عند 2588.81 دولار للأونصة في وقت سابق من الجلسة.

كما ارتفعت العقود الأميركية الآجلة للذهب بنسبة 0.1% إلى 2613.40 دولار للأونصة.

وانخفض مؤشر الدولار بنسبة 0.2%، مما جعل الذهب أقل تكلفة لحائزي العملات الأخرى.

تتوجه الأنظار هذا الأسبوع إلى الاحتياطي الفيدرالي مع تزايد التكهنات حول مدى خفض أسعار الفائدة في اجتماع السياسة النقدية المقرر في 17 و18 سبتمبر، وتوقعات التخفيضات المستقبلية. كما سيعلن بنك إنجلترا وبنك اليابان عن قراراتهما للسياسة النقدية في وقت لاحق من هذا الأسبوع.

وفي المعادن النفيسة الأخرى، ارتفعت الفضة في المعاملات الفورية بنسبة 1% إلى 30.95 دولار للأونصة، وهو أعلى مستوى تبلغه منذ شهرين. وصعد البلاتين بنسبة 0.5% إلى 1000.35 دولار للأونصة، وارتفع البلاديوم بنسبة 0.1% إلى 1069.52 دولار للأونصة.

ضرائب غابت عن موازنة 2025..!

لا يكفي أن يبرّر وزير المال في حكومة تصريف الأعمال خلو مشروع موازنة 2025 من ضرائب ورسوم جديدة على الفقراء ومحدودي المداخيل، كي يرتفع بالموازنة إلى مصاف الموازنات الهادفة. فالمشروع، وإن خلا من ضرائب جديدة، واكتفى بعشرات التعديلات الضريبية التي ستثقل كاهل اللبنانيين، إلا أنه خلا أيضاً من الضرائب على أصحاب الثروات والمنتفعين من الأملاك العامة. كما خلا من الضرائب الهادفة إلى إرساء بعضٍ من العدالة الاجتماعية التي لا تغيب عن مشروع الموازنة فحسب، بل تغيب عن سياسة الحكومة ككل.

تحييد أصحاب الثروات
عمدت وزارة المال في مشروع موازنة 2025 إلى إدخال عشرات التعديلات الضريبية، التي ستضمن زيادة الإيرادات بشكل بارز، ملقية الثقل الأكبر من الزيادات على تلك التي تطال كافة شرائح المجتمع، بمن فيهم الفقراء ومحدودي المداخيل والمعدمين. علماً أن المشروع نفسه غيّب أبوابَ عديد من الضرائب التي من شأنها رفد المزيد من الإيردات المالية على الخزينة.

فوزارة المال، ومن خلال مشروع موازنة 2025، لا تزال تدور في الحلقة الفارغة نفسها، زيادات على السلة الضريبية يقابلها زيادة بنسب الفقر والعوز. ويستغرب مراقبون عجز وزارة المال عن تأمين إيرادات ضريبية من أصحاب الثروات. فلماذا لم تتم زيادة الضرائب على الأرباح الصافية، ولماذا لم تُفرض ضريبة على أرباح المقيمين من استثماراتهم في الخارج؟ وماذا عن الضريبة التضامنية والضريبة على الثروات والضريبة على الأملاك البحرية المنهوبة؟ وماذا لو استحدثت وزارة المال ضريبة بنسبة 1 في المئة على ذوي المداخيل التي تفوق سقف معين؟

والأهم من كل ذلك، لماذا لم تستحدث المالية في مشروع موازنة 2025 ضريبة على المقالع والكسارات؟ مع التذكير بمستحقات قطاع المقالع والكسارات لصالح الخزينة، التي لا تقل عن 2.39 مليار دولار، أي ما يوازي أكثر من 50 في المئة من حجم الموازنة العامة الإجمالية. تلك المستحقات تشمل التكاليف التنظيمية والضريبية، والتعويضات عن التدهور البيئي والتأهيل. وقد جرى تقديرها بعد دراسة أجراها برنامج الأمم المتحدة الإنمائي ووزارة البيئة، بناء على مسح أجراه الجيش اللبناني، شمل أكثر من 1230 مقلعاً. تلك الثروات تخطّتها وزارة المال لتفرض زيادات على ضرائب ورسوم تطال مباشرة الشرائح الاجتماعية الضعيفة.

ويبقى أخطر ما غاب عن مشروع الموازنة استراتيجية الحماية الاجتماعية. فالحديث الدائم عن استراتيجية الحماية الاجتماعية وتمويلها على مراحل، لم يُترجم في موازنة 2025 حتى اللحظة. كما غاب عن مشروع الموازنة أي تخطيط في الحماية الاجتماعية، علماً أن أبرز الأزمات اليوم تتمثل بكون غالبية اللبنانيين يعيشون خارج أي إطار من أطر الحماية الاجتماعية، وهو ما يزيدهم فقراً وعوزاً.

الزيادات الضريبية على “الفقراء”
في تقرير وزير المالية، يصف التعديلات الضريبية بعملية “تصحيح” لا تشكّل أي عبء على المواطنين، غير أن احتساب مشروع الموازنة للإيرادات الضريبية، يفضح حجم الثقل الفعلي الذي ستتركه تلك العملية “التصحيحية” على المواطنين.

ارتفع حجم الإيرادات الضريبية في مشروع موازنة 2025 نحو 931 مليون دولار عن موازنة 2024، ويفوق إجمالي الإيرادات الضريبية نسبة 80 في المئة من حجم الموازنة. وتتأتى الإيرادات الضريبية من مسارين للضرائب. الأول، ضرائب غير مباشرة وتشكّل نسبتها قرابة 66 في المئة من مجمل الضرائب. والثاني، ضرائب مباشرة ونسبتها لا تزيد عن 17 في المئة من مجمل الإيرادات الضريبية.

أما إيرادات الضرائب غير المباشرة، فتعود إلى العديد من الضرائب التي تطال كافة شرائح المجتمع، وتقع بشكل أساسي على الاستهلاك، خصوصاً الضريبة على القيمة المضافة التي تشكّل الباب الأساسي للإيرادات، وتطال كافة اللبنانيين، خصوصاً الفقراء. ويضاف إلى الضرائب غير المباشرة، رسم الاستهلاك الداخلي للسيارات والرسوم على المحروقات وعلى التبغ والتنباك، والرسم الجمركي ورسم الطابع المالي. وغالبية هذه الضرائب تطال مباشرة ذوي المداخيل المتدنية.

أما الإيرادات غير الضريبية، فلا تزيد نسبتها في مشروع موازنة 2025 عن 20 في المئة من مجموع الإيرادات. وقد زادت عن موازنة 2024 بنحو 205 ملايين دولار فقط. وتتأتى الإيرادات غير الضريبية من تحصيل الإدارات والمؤسسات العامة وعموم أملاك الدولة، ومنها إيرادات كازينو لبنان ومرفأي بيروت وطرابلس ومطار بيروت والاتصالات واليانصيب، بالإضافة إلى الكثير من الرسوم والمعاملات الإدارية.

وكيف يمكن أن تزيد الإيرادات غير الضريبية في بلد تتعطّل فيه الإدارات والمؤسسات العامة، في ظل الإضرابات المستمرة من قبل العاملين فيها، والعاجزين عن ممارسة أعمالهم والحضور إلى مكاتبهم، بسبب تدني مداخيلهم. وبدلاً من صوغ حلول جذرية لمسألة الرواتب والأجور بما يتلاءم ومعيشة الموظفين والأجراء، تستمر الحكومة بتسويف المطالب العمالية وتتعمّد وزارة المال تجاهل تصحيح الرواتب والأجور في مشروع موازنة 2025.

لواء احتياط: لا يمكننا هزيمة الحزب.. الهجوم البري بمثابة ضربة قاتلة لـ”إسرائيل”

تحدّث اللواء احتياط في “جيش” الاحتلال الإسرائيلي، إسحاق بريك، عن القدرات غير الموجودة التي تستند عليها تصريحات رئيس الحكومة بنيامين نتنياهو، ووزير الأمن يوآف غالانت، ورئيس أركان “الجيش” هرتسي هاليفي، في مواجهة حزب الله في الشمال.

وأقرّ بريك، في مقالٍ في صحيفة “هآرتس” الإسرائيلية، بأنّ “الجيش الإسرائيلي لا يمكنه هزيمة حزب الله”، وأنّ مخططات نتنياهو وغالانت وهاليفي “تُعرض نفس وجود إسرائيل لخطر”.

واعتبر بريك أنّ إعلان غالانت، في محادثة مع جنود وقادة على الحدود الشمالية، بشأن نقل مركز ثقل “الجيش” إلى الشمال واحتمال شن هجوم بري قريباً على حزب الله، “يثير القلق”، مشيراً إلى أنّ نتنياهو وهاليفي صرحا بذلك مؤخراً أيضاً.

وأوضح أنّ الثلاثة (نتنياهو وغالانت وهاليفي) لم يفوا بأيّ هدف من أهداف الحرب في قطاع غزّة، والتي أهمها “تقويض حماس وتحرير جميع الأسرى”، وعملياً “تسيطر حماس اليوم على كافة أنحاء القطاع، ومدينة الأنفاق”.

ودمرت حرب الاستنزاف، بحسب ما وصفها بريك، كل جزء جيد من “إسرائيل” من اقتصاد وعلاقات دولية وحافزية المقاتلين، بالإضافة إلى رفض الكثير من جنود الاحتياط التجنيد مراراً وتكراراً.

“لا يمكن هزيمة حزب الله”
ورأى بريك أنّ نتنياهو وغالانت وهاليفي يتجاهلون المعطيات الخطيرة للعملية العسكرية في قطاع غزّة، ويخططون لشن هجوم بري على حزب الله في لبنان، مؤكداً أن هذا الهجوم يمكن أن “يوجه لإسرائيل ضربة قاتلة ونهائية”.

وشدد على أن “الجيش الإسرائيلي، الذي لم ينجح في تقويض حماس، بالتأكيد لن ينجح في تقويض حزب الله، الذي تفوق قوته قوة حماس مئات المرات”.

هذا فضلاً عن “تدهور الجيش الإسرائيلي في السنوات العشرين الأخيرة، والذي لا يسمح له بالانتصار في حرب”، وفق ما أكده بريك الذي بين أن تقليص القوة البرية بنسبة 66% تصعب من بقاء القوات لفترة طويلة في المناطق التي يحتلها، بالإضافة إلى غياب قوات تحل محل القوات المقاتلة، ولهذا السبب اضطر “الجيش” إلى إخلاء مناطق احتلها، كما حدث في غزّة، وكما سيحدث في لبنان، مؤكّداً أن “لا معنى لاحتلال أرض ثم إخلائها، لأن حزب الله سيعود فوراً إلى تلك المناطق”.

ليس هذا فحسب، فبريك يؤكد أنّ “المشكلة الرئيسية في هجوم بري على حزب الله، هي أنه يمكن أن يؤدي إلى حرب متعددة الساحات، تُطلق فيها آلاف الصواريخ والقذائف الصاروخية والطائرات المسيّرة على الجبهة الداخلية، وستندلع حرب في 5 ساحات برية على الأقل”.

وحينها ستتركز كل القوات البرية للـ “جيش” تقريباً في الشمال من أجل الحرب مع حزب الله، ولن تبقى هناك قوات للدفاع في القطاعات الأخرى، وعليه، رأى بريك أنّه “سيتم تقديم الجيش الإسرائيلي للعالم كجيش من دون عمود فقري وقدرات”.

وتطرق بريك، في مقاله في “هآرتس” إلى كلام مسؤول أميركي حذّر من إمكانية نشوب حرب شاملة بين “إسرائيل” وحزب الله، مشيراً إلى أن التصعيد قد يكون له عواقب “كارثية وتداعيات غير متوقعة”، ولذلك وصفه بريك بأنّ “يدرك لوضع إسرائيل أكثر من المسؤولين الإسرئيليين أنفسهم”.

ويأتي كلام بريك في سياق تصاعد الحديث في كيان الاحتلال عن نقل مركز ثقل “الجيش” إلى الشمال استعداداً لمواجهات أوسع مع حزب الله.

سعر صرف الدولار لحظة بلحظة.. هذا ما سجله الدولار اليوم ↑↓

سعر صرف الدولار الآن

banner eco2

Crisis، Currency، Currency Board، Currency Exchange Rate، Currency Exchange Rate In Lebanon، Dollars Currency، Economy، Economy Crisis، Economy News، Lebanese Crisis، Lebanese Currency Exchange Rate، Lebanese Economy، Lebanese Economy Crisis، Lebanese Economy News، Lebanon Economy، Lebanon Economy News، The Lebanese Economic Crisis، The Lebanese Economy، The Lebanon Economic Crisis، أخبار إقتصادية، أخبار إقتصادية لبنانية، أخبار إقتصادية لبنانية محلية، أخبار إقتصادية محلية، أخبار إقتصادية محلية لبنانية، أخبار اقتصادية و سياسية في لبنان، إقتصاد، الأزمة الإقتصادية، الأزمة الإقتصادية اللبنانية، الأزمة الإقتصادية المحلية، الأزمة الإقتصادية في لبنان، الإقتصاد اللبناني، الإقتصاد في لبنان، تحديث سعر صرف الدولار الآن، سعر صرف الدولار، سعر صرف الدولار اليوم، سعر صرف الدولار اليوم السوق السوداء لحظة بلحظة، سعر صرف الدولار اليوم في السوق السوداء، سعر صرف الدولار اليوم في لبنان، سعر صرف الدولار اليوم في لبنان لحظة بلحظة، سعر صرف الدولار اليوم لبنان، سعر صرف الدولار اليوم لحظة بلحظة، سعر صرف الدولار في لبنان، سعر صرف الدولار في لبنان اليوم، سعر صرف الدولار في لبنان اليوم عند الصرافين، سعر صرف الدولار في لبنان لحظة بلحظة، سعر صرف الدولار لحظة بلحظة، سعر صرف الدولار لحظة بلحظة في لبنان، سعر صرف الدولار لحظة بلحظة… إليكم كم التسعيرة الحالية، تحليل الأزمة الاقتصادية في لبنان، الأسباب الكامنة وراء تدهور الاقتصاد اللبناني، أثر الأزمة الاقتصادية على حياة اللبنانيين، السياسات الاقتصادية في لبنان وتأثيرها على العملة، الدولار في السوق السوداء اللبنانية، أسعار الصرف الرسمية مقابل السوق السوداء في لبنان، التوقعات المستقبلية لسعر صرف الدولار في لبنان، تاريخ سعر صرف الدولار مقابل الليرة اللبنانية، استراتيجيات التكيف مع الأزمة الاقتصادية في لبنان، الدولار الأمريكي وتأثيره على الاقتصاد اللبناني، تحليل اقتصادي للوضع في لبنان، البنوك اللبنانية وأسعار صرف الدولار، التحديات الاقتصادية في لبنان، أحدث الأخبار الاقتصادية اللبنانية، التوقعات الاقتصادية للبنان، التحليلات الاقتصادية اليومية في لبنان، مستقبل الاقتصاد اللبناني، أخبار الدولار في لبنان، سعر صرف الدولار الرسمي اليوم في لبنان، أزمة الدولار في لبنان، التحديثات اليومية لسعر الدولار في لبنان، التحليل المالي للأزمة اللبنانية، أخبار السوق السوداء اللبنانية، أزمة العملة في لبنان، أثر الأزمة الاقتصادية على الليرة اللبنانية، التحليلات الاقتصادية عن لبنان، أخبار الدولار لحظة بلحظة في لبنان، مقارنة سعر الدولار بين الأسواق الرسمية والسوق السوداء، أهم الأخبار الاقتصادية في لبنان، أزمة السيولة المالية في لبنان، أخبار السوق المالية اللبنانية، تحليل سياسي اقتصادي للأزمة اللبنانية، الدولار في البنوك اللبنانية والسوق السوداء، التوجهات الاقتصادية في لبنان، سعر صرف الدولار في السوق السوداء اللبنانية، الوضع الاقتصادي الراهن في لبنان، تحليل سعر صرف الليرة اللبنانية، استراتيجيات الاستقرار الاقتصادي في لبنان، الأزمة المالية اللبنانية وأثرها على العملة، الاقتصاد العالمي وتأثيره على سعر صرف الدولار في لبنان، التحولات الاقتصادية في لبنان، تطور الأزمة الاقتصادية اللبنانية

لرؤية التسعيرة المستجدة للدولار في السوق السوداء اضغط هنا

أو

اضغط هنا لرؤية التسعيرة المستجدة للدولار في السوق السوداء

Eco Jobs Whatsapp Banner

لمتابعة التحديث الأخير لسعر صرف الدولار في السوداء

اضغط هنا لتحميل تطبيقنا للأخبار الإقتصادية والمحلية والوظائف 24/24

ملاحظة مُهمّة: سعر الدولار يختلف بين صراف وآخر وبين منطقةٍ ومنطقةٍ أخرى ونحن لسنا من نقوم بتحديد سعر صرف الدولار اليومي بل نحن فقط نقوم بعرضه على موقعنا بحسبَ ما يتم تداوله على المواقع الموثوقة والجهات المُتختصة مع ذكر المصدر بكل تأكيد، كما ويهم إدارة سكوبات عالمية التوضيح أننا لا نُؤمِّن أو نُؤيِّد بأي شكل من الأشكال عمليات البيع والشراء الغير شرعية بتاتاً عبر موقعنا أو تواجدنا على مواقع التواصل الإجتماعي. إقتضى التوضيح وشكراً.

 (وظائف شاغرة في لبنان والشرق الأوسط)

اضغط هنا لرؤية التسعيرة المستجدة للذهب لحظة بلحظة

اضغط هنا لرؤية التسعيرة المستجدة للمحروقات لحظة بلحظة

لتصفح جميع الوظائف الشاغرة وفرص العمل اضغط هنا

لبنان بين «الحرب الشاملة» وبين «الضربات الموجعة جداً»!

حرب شاملة، لا حرب شاملة! حرب شاملة، لا حرب شاملة! حرب شاملة، لا حرب شاملة… ولكن حرباً غير شاملة ما بين إسرائيل وحزب الله تستمر بقواعد اشتباك «موسّعة» من طرف واحد، مع سقوط حوالى 600 شهيد للحزب على طرقات لبنان وعلى طريق القدس في آن واحد!
 
في غزة، مستقبل القطاع ليس Made in America (أميركي الصنع). بل هو سيكون إسرائيلياً! على الرغم من أن الولايات المتحدة «بتمون»!
 
رئيس حكومة إسرائيل بنيامين نتنياهو قرّر أن يسبح على «الضفة»، وفيما هو يغرق في تل أبيب، يجعل الضفة تغرق أيضاً في الدم والنار.
 
وهو ينتقل أحياناً الى ضفة الحرب الأخرى ليسبح «ممانعاً» لاستمرار ما يعتبره تهديداً من حزب الله لإعادة مستوطني الشمال الى «منازلهم» و«قراهم»!
 
نتنياهو لن يتراجع أمام 100.000 مقاتل أو أمام 100.000 صاروخ لإعادة 100.000 مستوطن! وهو مؤشر لا يحتمل 100.000 جواب!
 
مرحلة حرب جديدة قد يبادر بها نتنياهو والجيش الإسرائيلي. وهي قد تتراوح بين الحرب الشاملة ضد لبنان وبين «الضربات الموجعة جداً» على «الخطوط الجوية المتوسطية» لطائرات F35 وF16 (واحتمال F21) قد تطال بيروت «لإقناع» حزب الله بالاستماع لبيئته المتألمة ولشركائه في الوطن!
 
فإما أن تطبق صواريخ الكاتيوشا وأخواتها القرار 1701 وتنسحب الى شمال الليطاني، أو أن تبتعد 10 كم، على الأقل، عن الحدود الجنوبية، حتى تصبح عمياء البصيرة، وإما تقع «الشاملة»!
 
بالنسبة لنتنياهو، الانتهاء من غزة مسألة وقت وليس أكثر، فهو يعتبر أن غزة «ساقطة» عسكرياً!
 
ومع ذلك، ينتظر «بيبي» 5 نوفمبر بعد 7 أكتوبر آخر! والإشارة الضوئية في الرئاسة الأميركية تعني أن فوز «الكرافات الحمراء» سيعطيه إشارةّ «خضراء» لضرب كل ما هو «أصفر» في لبنان، ولجعل ما تبقّى من «قطعة سما» الزرقاء لغزة أكثر اتشاحاً «بالسواد»!
 
ترامب اتهم هاريس في المناظرة الأخيرة أنها ضد إسرائيل. وأنها لم تستقبل نتنياهو حين زار الولايات المتحدة، عند إلقائه لخطابه في الكونغرس. كما اتهمها أنها تكره العرب! فهل هناك فرق فعلاً تجاه مستقبل المنطقة؟!
 
فإسرائيل تأخذ مليارات الدولارات والمساعدات من الولايات المتحدة من دون أن تعطيها حتى آذاناً صاغية! والولايات المتحدة مع إسرائيل هي كتقليد العروس الفلسطينية المتعلقة بأهلها «ببكي وبروح»!
 
إذ تبرّر الولايات المتحدة بالنهاية كل الجرائم الإسرائيلية! فإدارة هاريس، إذا ما فازت بالرئاسة، ستكون في النهاية استمراراً لعجز إدارة بايدن في وقف الحرب، أو حتى في وقف النار على الأقل!
 
أياً يكن الفائز، ترامب أو هاريس، فالمؤكد أنه لن يكون في فلسطين لا جمهورية ولا جمهوريين. ولن تشهد غزة لا ديمقراطية ولا ديمقراطيين!
 
ومع ذلك، فإن الحرب في غزة ستنتهي على الأرجح خلال العام الأول من ولاية الرئيس الأميركي الجديد! والأكيد هو أن «اليوم التالي» سيكون أسوأ من «اليوم السابق»… لـ 7 أكتوبر!

رسائل مشبوهة تصل إلى هواتف اللبنانيين.. ماذا في التفاصيل؟

تلقى مواطنون لبنانيون مؤخراً رسائل مشبوهة عبر “واتسآب” من رقم غريب رمزه دولة الفلبين، ويتم عبره إيهام الأشخاص بأن هناك عروض عملٍ لهم في لبنان مقابل رواتب مالية بالدولار الأميركي.

اللافت أن هذه الرسائل، تكشف تحديد الجهة المُتصلة لنقطة جغرافية في بيروت يُقال إن التدريب على الأعمال المطلوبة سيتمّ ضمنها.

وإثر ذلك، اشتبه المواطنون الذين وردت إليهم هذه الرسائل بأن تكون هناك جهات عدوة تقف وراءها، ولهذا السبب قاموا بحظر الأرقام التي اتصلت بهم على الفور.

سعر صرف الدولار لحظة بلحظة.. إليكم كم سجلّت التسعيرة اليوم الأحد ↑↓

سعر صرف الدولار الآن

banner eco2

Crisis، Currency، Currency Board، Currency Exchange Rate، Currency Exchange Rate In Lebanon، Dollars Currency، Economy، Economy Crisis، Economy News، Lebanese Crisis، Lebanese Currency Exchange Rate، Lebanese Economy، Lebanese Economy Crisis، Lebanese Economy News، Lebanon Economy، Lebanon Economy News، The Lebanese Economic Crisis، The Lebanese Economy، The Lebanon Economic Crisis، أخبار إقتصادية، أخبار إقتصادية لبنانية، أخبار إقتصادية لبنانية محلية، أخبار إقتصادية محلية، أخبار إقتصادية محلية لبنانية، أخبار اقتصادية و سياسية في لبنان، إقتصاد، الأزمة الإقتصادية، الأزمة الإقتصادية اللبنانية، الأزمة الإقتصادية المحلية، الأزمة الإقتصادية في لبنان، الإقتصاد اللبناني، الإقتصاد في لبنان، تحديث سعر صرف الدولار الآن، سعر صرف الدولار، سعر صرف الدولار اليوم، سعر صرف الدولار اليوم السوق السوداء لحظة بلحظة، سعر صرف الدولار اليوم في السوق السوداء، سعر صرف الدولار اليوم في لبنان، سعر صرف الدولار اليوم في لبنان لحظة بلحظة، سعر صرف الدولار اليوم لبنان، سعر صرف الدولار اليوم لحظة بلحظة، سعر صرف الدولار في لبنان، سعر صرف الدولار في لبنان اليوم، سعر صرف الدولار في لبنان اليوم عند الصرافين، سعر صرف الدولار في لبنان لحظة بلحظة، سعر صرف الدولار لحظة بلحظة، سعر صرف الدولار لحظة بلحظة في لبنان، سعر صرف الدولار لحظة بلحظة… إليكم كم التسعيرة الحالية، تحليل الأزمة الاقتصادية في لبنان، الأسباب الكامنة وراء تدهور الاقتصاد اللبناني، أثر الأزمة الاقتصادية على حياة اللبنانيين، السياسات الاقتصادية في لبنان وتأثيرها على العملة، الدولار في السوق السوداء اللبنانية، أسعار الصرف الرسمية مقابل السوق السوداء في لبنان، التوقعات المستقبلية لسعر صرف الدولار في لبنان، تاريخ سعر صرف الدولار مقابل الليرة اللبنانية، استراتيجيات التكيف مع الأزمة الاقتصادية في لبنان، الدولار الأمريكي وتأثيره على الاقتصاد اللبناني، تحليل اقتصادي للوضع في لبنان، البنوك اللبنانية وأسعار صرف الدولار، التحديات الاقتصادية في لبنان، أحدث الأخبار الاقتصادية اللبنانية، التوقعات الاقتصادية للبنان، التحليلات الاقتصادية اليومية في لبنان، مستقبل الاقتصاد اللبناني، أخبار الدولار في لبنان، سعر صرف الدولار الرسمي اليوم في لبنان، أزمة الدولار في لبنان، التحديثات اليومية لسعر الدولار في لبنان، التحليل المالي للأزمة اللبنانية، أخبار السوق السوداء اللبنانية، أزمة العملة في لبنان، أثر الأزمة الاقتصادية على الليرة اللبنانية، التحليلات الاقتصادية عن لبنان، أخبار الدولار لحظة بلحظة في لبنان، مقارنة سعر الدولار بين الأسواق الرسمية والسوق السوداء، أهم الأخبار الاقتصادية في لبنان، أزمة السيولة المالية في لبنان، أخبار السوق المالية اللبنانية، تحليل سياسي اقتصادي للأزمة اللبنانية، الدولار في البنوك اللبنانية والسوق السوداء، التوجهات الاقتصادية في لبنان، سعر صرف الدولار في السوق السوداء اللبنانية، الوضع الاقتصادي الراهن في لبنان، تحليل سعر صرف الليرة اللبنانية، استراتيجيات الاستقرار الاقتصادي في لبنان، الأزمة المالية اللبنانية وأثرها على العملة، الاقتصاد العالمي وتأثيره على سعر صرف الدولار في لبنان، التحولات الاقتصادية في لبنان، تطور الأزمة الاقتصادية اللبنانية

لرؤية التسعيرة المستجدة للدولار في السوق السوداء اضغط هنا

أو

اضغط هنا لرؤية التسعيرة المستجدة للدولار في السوق السوداء

Eco Jobs Whatsapp Banner

لمتابعة التحديث الأخير لسعر صرف الدولار في السوداء

اضغط هنا لتحميل تطبيقنا للأخبار الإقتصادية والمحلية والوظائف 24/24

ملاحظة مُهمّة: سعر الدولار يختلف بين صراف وآخر وبين منطقةٍ ومنطقةٍ أخرى ونحن لسنا من نقوم بتحديد سعر صرف الدولار اليومي بل نحن فقط نقوم بعرضه على موقعنا بحسبَ ما يتم تداوله على المواقع الموثوقة والجهات المُتختصة مع ذكر المصدر بكل تأكيد، كما ويهم إدارة سكوبات عالمية التوضيح أننا لا نُؤمِّن أو نُؤيِّد بأي شكل من الأشكال عمليات البيع والشراء الغير شرعية بتاتاً عبر موقعنا أو تواجدنا على مواقع التواصل الإجتماعي. إقتضى التوضيح وشكراً.

 (وظائف شاغرة في لبنان والشرق الأوسط)

اضغط هنا لرؤية التسعيرة المستجدة للذهب لحظة بلحظة

اضغط هنا لرؤية التسعيرة المستجدة للمحروقات لحظة بلحظة

لتصفح جميع الوظائف الشاغرة وفرص العمل اضغط هنا

وظائف لدى المجلس الدنماركي للاجئين: مطلوب موظفين/ت لجمع البيانات

وظائف شاغرة للعمل لدى المجلس الدنماركي للاجئين: مطلوب موظفين/ت لجمع البيانات (Data Collectors (6 positions))

قطاع(ات) التدخل: اللاجئين
آخر مهلة للتقديم: الأحد, 22 سبتمبر 2024
نوع العقد: Short Term
مدة الوظيفة: 20 days (over 2 months)
نطاق الراتب: < 800 (USD)
درجة التعليم: ثانوية
تفاصيل درجة التعليم:
متطلبات الخبرة: بين سنة واحدة وسنتين
اللغة العربية: بطلاقة
اللغة الانكليزية: جيد جداً
اللغة الفرنسية: غير مطلوب
البلد/المدينة: الشمال / لبنان

حريق مطمر الجديدة مفتعل… لماذا لا تقوم وزارة البيئة بإنجاز الآليّات التنفيذيّة لمعالجة أزمة النفايات؟

تتفاقم أزمة النفايات في لبنان بشكل ملحوظ، حيث تشكل مسألة إدارة هذا القطاع تحديا حادا ينجم عنه تأثيرات بيئية وصحية مهلكة. في ظل غياب التخطيط البيئي الفعّال والإجراءات الحكومية الملائمة، أصبحت عمليات حرق النفايات في المطامر من قبل النكيشة، الذين يلجؤون إلى إشعال النار للحصول على المعادن والأدوات القابلة للبيع، تتكرر بشكل مرعب. يحرق هؤلاء المنقبون كميات كبيرة من القمامة بدافع تحقيق أرباح مالية سريعة، مما يؤدي إلى تفشي الدخان والملوثات في الهواء، ويزيد من معاناة السكان ويعمق الأزمة البيئية. بينما يعاني لبنان من أزمة مستفحلة في تنفيذ السياسات البيئية وإدارة النفايات، بسبب اهمال المعنيين لا سيما الجهات المختصة في هذا المجال. لذلك، تبقى الحاجة ملحة لإيجاد حلول جذرية وشاملة لمعالجة هذه القضية الملحة التي تهدد الصحة العامة والبيئة على حد سواء.

وزير البيئة يعتذر وخطار يعترف!

وفي سياق متصل بحريق مطمر الجديدة، صرح وزير البيئة في حكومة تصريف الاعمال ناصر ياسين قائلا: “لسنا مسؤولين عن الادارة اليومية لملف النفايات، ونعتذر من أهالي ساحل المتن لان ما حصل بالأمس جريمة وفيه ضرر كبير وما كان يجب ان يحصل لو كانت الإدارة سليمة”.

في المقابل، أشار المدير العام للدفاع المدني العميد ريمون خطار الى ان “حريق مكب النفايات في برج حمود تحت السيطرة، وأن عناصر الدفاع المدني موجودون في المكان لمراقبة الوضع واستكمال عمليات التبريد. ولفت الى ان التنسيق مع عدد من الجهات ساعد في الحد من انتشار الحرائق، وأفاد بأن التحكّم بالنيران بلغ حوالى 90%، ونحن في المرحلة النهائية لإهمادها”.

وفي حديث إعلامي، كشف عن أن أغلب الحرائق مفتعلة، داعياً الأجهزة والبلديات والمعنيين إلى القيام بواجباتهم وفتح تحقيقات في الأسباب، مشيرا إلى ضرورة يقظة كل مواطن لأي تحركات مشبوهة قد تهدد حياته”.

فوق المشكلات الصحية… امراض إضافية!

تقول طبيبة متخصصة في الصحة العامة من مستشفى الروم لـ “الديار”: “قد تطرأ أمراض كثيرة نتيجة استنشاق المواطنين للروائح السامة الناتجة من حريق مطمر الجديدة. قد يسبب هذا التعرض أعراضاً صحية متعددة، منها: مشكلات تنفسية مثل السعال وضيق التنفس والتهاب القصبات الهوائية، والتي قد تتطور إلى الربو. كما يمكن أن يؤدي إلى تهيج العينين، بما في ذلك الاحمرار والدموع والحكة، وامراض جلدية مثل الحساسية والطفح الجلدي”. واردفت، “بالإضافة إلى ذلك، قد يتسمم الجهاز العصبي، ويصاب الافراد بالصداع والدوخة والغثيان نتيجة التعرض لمركبات كيميائية سامة، الى جانب مشكلات في الجهاز الهضمي مثل القيء والإسهال”.

ونبهت في الختام الى ان “هذه القضايا على المدى الطويل، قد تزيد من خطر الإصابة بأمراض الجهاز التنفسي المزمنة أو السرطانات نتيجة التعرض المستمر للملوثات. للحماية من هذه الاعراض الصحية، من المهم اتخاذ تدابير احترازية مثل البقاء في أماكن مغلقة ذات تهوية جيدة واتباع النصائح الصحية المحلية”.

الحلول موجودة والعبرة في التنفيذ

من جانبه أكد خبير في اعادة تدوير النفايات لـ “الديار” انه “يمكن تبني عدة استراتيجيات، لمعالجة مشكلة النفايات في لبنان بطرق فعالة ودون الحاجة إلى مشاريع وهمية. لذلك، يجب اتباع الإجراءات الاتية:

أولاً، توعية المواطنين بأهمية فرز النفايات من المصدر لتقليل الكمية التي تصل إلى المطامر. ثانياً، ينبغي إنشاء مراكز محلية للرسكلة واسترجاع المواد القابلة لإعادة التدوير، مع دعم مبادرات تعاونية مع القطاع الخاص.

ثالثاً، من الضروري الاستثمار في تقنيات تحويل النفايات العضوية إلى سماد.

رابعاً، يجب تشجيع الابتكار من خلال دعم المشاريع التي تستخدم القمامة كمواد خام لإنتاج منتجات جديدة.

خامساً، يتطلب الأمر تنفيذ قوانين صارمة بشأن إدارة النفايات ومراقبة تطبيقها.

سادساً، يستلزم إقامة “شراكات” مع منظمات دولية ومحلية للحصول على الدعم الفني والمالي.

وختم، “من الضروري تنظيم حملات توعية لتعريف المواطنين بأهمية إدارة النفايات والحفاظ على البيئة. تعتمد فعالية هذه الحلول على التنفيذ الجاد والتعاون بين الحكومة والمجتمع المحلي، ويمكن تحقيق نتائج ملموسة دون الحاجة إلى إنفاق كبير أو خطط غير مجدية”.

الإهمال الحكومي وعمل النكيشة يتجذران!

يوضح رئيس التجمع اللبناني للبيئة، المهندس مالك غندور، لـ “الديار” أن “الحريق في مطمر الجديدة -برج حمود، قد لا يكون مفتعلاً بقصد مباشر، ولكن لا شك أنه ناجم عن الأعمال العشوائية من قبل النكيشة الذين يلجؤون إلى إشعال النار بكميات معينة من النفايات بغية استخراج المعادن. ونتيجة لذلك، يتمدد الحريق إلى درجة خارجة عن السيطرة، مما يفضي الى الكارثة التي حدثت مؤخرا في مكب الجديدة، الذي يعتبر أصلاً موقعاً خطراً وحساساً نتيجة الكب العشوائي بعد توقف معمل الفرز والمعالجة في الكرنتينا مما يفرض صعوبات في اتخاذ القرار الصائب لإعادة انتظام إدارة النفايات”.

الإجراءات الحكومية… مفقودة

وأشار إلى أنه “في الوقت الذي لا تعمل فيه وزارة البيئة على إنجاز الآليات التنفيذية بالتعاون مع الإدارات المعنية لتشكيل مجلس موحد لإدارة النفايات الصلبة، الذي ترأسه “البيئة” ويكون مسؤولاً عن اتخاذ القرارات ومعالجة المخلفات على المستوى الوطني، تظل التدابير الحكومية غائبة وغير فعالة”.

حاجة ماسة إلى الوسائل الوقائية… والا!

وشدد على أنه “لا بد من وضع إجراءات تحسُّبية وحماية صارمة لهذا الموقع وغيره من المواقع الحساسة، ومنع العبث بها والتسبب بكوارث مضرة بالإنسان والبيئة”.

تأثير حرق الفضلات في الصحة العامة والبيئة

وختم محذرا من ان “حرق النفايات في الفضاء العام يعرض صحة الناس للخطر ويلحق الأضرار الجسيمة بالبيئة، اذ يؤدي إلى انتشار الملوثات في الهواء. ويشكل تهديداً رئيسيا للأشخاص الذين يقومون بنبش القمامة بالإضافة إلى عمال المكب وسكان المناطق المحيطة، حيث تصل هذه الملوثات إلى مسافات بعيدة وفقاً لاتجاهات الرياح. وتنتج من هذه الانبعاثات الإصابة بالتهابات جلدية وعضوية وحساسية شديدة، فضلا عن تأثيرها في النظام الطبيعي. علاوة على ذلك، ينجم عن انبعاث الغازات الدفيئة مثل الميثان وثاني أكسيد الكربون، الاحتباس الحراري وانتشار الديوكسين والفيورانات، وهي مواد تسبب السرطان على المدى البعيد. وعلى المدى القريب، تؤدي هذه الانبعاثات الى حرقة في العيون والأنف والحنجرة، وصعوبة في التنفس، وصداع، وقيء”.

موازنة “2025”.. مخالفة دستورية ونهب من جيوب المواطنين!

لا تزال الحكومة، في موازنة الـ2025، تبحث عن مزيد من الإيرادات لتمويل نفقاتها، وذلك عبر الضرائب، من جيوب المواطنين. ولا يوجد فيها أي انفاق استثماري … ولا مشاريع جديدة … ولا حتى رؤية تساعد على الخروج من هذا الواقع المرير. هي ببساطة عبارة عن تعديلات على النفقات والضرائب بشكل عشوائي. تواجه موازنة الـ2025 انتقادات من خبراء إقتصاديين ومتخصصين وقانونيين، كما لقيت أيضاً رفضاً قاطعاً من الموظفين المتقاعدين الذين لمسوا مدى استخفاف الحكومة ممثلة بوزارة المال بحقوقهم وحقوق عائلاتهم.

يبلغ حجم موازنة 2025 المقترح نحو 31% من موازنة 2019 والبالغة نحو 15.482 مليار دولار. وزادت قيمة الموازنة من 295,113 مليار ليرة (3.297 مليار دولار) إلى 427,695 مليار ليرة (4.778 مليار دولار) بزيادة نسبتها نحو 45% كما تحتوي هذه الموازنة على عجز بنحو 200 مليون دولار، إذ إن النفقات الملحوظة هي نحو 4.8 مليارات دولار، أما الإيرادات فناهزت 4.6 مليارات دولار.

في قراءة أولية لمشروع قانون الموازنة العامة، أفاد رئيس جمعية الضرائب اللبنانية الأستاذ هشام المكمل أنّ مشروع قانون موازنة العامة لعام ٢٠٢٥ كالسنوات السابقة، بلا أي رؤية اقتصادية ودون أي خطة إصلاحية لمعالجة الهدر والفساد الحاصل في الإدارات والمؤسسات العامة، كما في المرافئ كالتهرب الجمركي والضرائبي. وإستكمل مكمل أنّ هذه الموازنة لا تقدم قوانين مرافقة تساعد في معالجة الوضع النقدي وتصحيح السياسة المالية والنقدية بشكل يضمن إعادة الودائع إلى أصحابها.

وأضاف مكمل في حديثه لـ”هنا لبنان” أنّ هذه الموازنة لا تشمل أية تحفيزات ضريبية تساعد في تشجيع واستقطاب استثمارات جديدة كما على إعادة النهوض بالاقتصاد الوطني وتحقيق معدل نمو، بل اقتصرت على زيادة في بعض الرسوم تساعد في تغطية النفقات مع تحقيق عجز في موازنة العام ٢٠٢٥، على الرغم من زيادة في الإيرادات تصل إلى ١٥% عن الإيرادات المحققة لغاية آب ٢٠٢٤، والتي تجاوزت الإيرادات التي تم اعتمادها في موازنة العام ٢٠٢٤، بالإضافة إلى عدم شمولها لأي مادة من المواد التي يتم إضافتها “فرسان الموازنة”، مع البقاء على مخالفة القانون لناحية عدم تقديم حساب القطع للسنوات السابقة حتى تاريخه وهي مخالفة للدستور.

ومن الناحية القانونية وصفت الدكتورة في القانون جوديت التيني لـ”هنا لبنان” موازنة الـ2025 بالشكل والمضمون وفق النقاط التالية:
1- بالنسبة لشكل الموازنة، للأسف ما زالت وزارة المال تعتمد الصيغة التقليدية في هيكلية الموازنة وتضعها في قالب موازنة بنود، في الوقت الذي لا بد لنا فيه من تطوير النظرة إلى قالب الموازنة وجعلها موازنة برامج وأداء وليس مجرد موازنة بنود تتعلّق فقط ببنود الإنفاق العام.

2-بالنسبة لجوهر الموازنة، لا بد للموازنة من أن تكون موازنة برامج وأداء، أي أن تعكس التخطيط المتوسط المدى لشتى القطاعات الوطنية، وأن تتضمن مؤشرات أداء يمكن الرجوع إليها في مرحلة تنفيذ الموازنة لنرى كيف كان التنفيذ. وهذا للأسف غير موجود، في حين لا بد من اعتماد المعايير الدولية الحديثة في إعداد الموازنات.

وعن عدم إجراء قطع حساب لهذه الموازنة، أكدت التيني أن هذا ليس إلا استمراراً في نهج فوضى الحسابات المالية المستمرّ منذ سنوات طويلة. ولا بد اليوم من فصل قطع حساب موازنة العام ٢٠٢٤ عن سابقاتها، وإعداد قطع حساب لها، ولا مبررات قانونية ولا عملية تمنع ذلك. المطلوب هو وضع مشروع قانون لقطع حساب موازنة العام ٢٠٢٤، على أن يتم إقراره في مجلس النواب قبل إقرار ونشر موازنة العام ٢٠٢٥، وهذا ما تقتضيه الأصول الدستورية والقانونية.

ورداً على سؤال حول لحظ المشروع جميع أوجه الإنفاق أو أنه ضخّم الاحتياطي لإنفاقه تبعاً للظروف وفي إطار فوضوي وغير منظّم.
أجابت: لا بد للمشروع من أن يلحظ بدقة كل أوجه الإنفاق وأن يحددها منذ الآن، عوضاً عن تضخيم الاحتياطي، وإلا نكون أمام استمرار لنهج يغيب فيه التخطيط اللازم.

أما في ما يتعلق بالمداخيل المرتقبة في موازنة ال 2025 وما لم تتطرق له الموازنة من مداخيل كضريبة الأملاك البحرية فلفتت إلى أنّ هذا المشروع يستمرّ في الاتكال على الضرائب الاستهلاكية التي تمس جيوب المواطنين كمصدر مهم.

وختمت التيني أنه لا ينفع التباهي لتأمين المداخيل، بأنّ مشروع الموازنة وُضع وستقرّه الحكومة وتحيله إلى مجلس النواب ضمن المهل الدستورية، طالما أنّ وزارة المال والحكومة لم تقوما بواجباتهما الدستورية في وضع وإقرار مشروع قطع حساب.

مرة جديدة تتجه الدولة اللبنانية إلى إقرار موازنة دون رؤية إقتصادية وخطة تضمن خروج لبنان من الإنهيار، وتتجه أيضاً إلى شطب نفقات مترتبة عليها لتوهم المواطنين والجهات المانحة الدولية أنها سيطرت على العجز، في حين أنّ هذا الأمر غير صحيح.

“موازنة 2025″… الشامي يوضح!

ذكر نائب رئيس حكومة تصريف الأعمال سعادة الشامي، “أنني تلقيت بعض الاتصالات تسألني إذا كنت قد كتبت مقالاً في إحدى الصحف يتعلق بمشروع موازنة 2025”.

وأوضح أنّ “ما نُشر هو جزء من ملاحظات مفصّلة كنت قد أرسلتها إلى مجلس الوزراء لتُبحث خلال مناقشة مشروع الموازنة وعلى طاولة مجلس الوزراء وليس في الإعلام. ولكن شاء أحدهم أن يسربها إلى الإعلام لغرضٍ في نفسه”، مضيفًا “أنا لا أتورع عن كتابة اسمي على المقال إذا أردت نشره، ولديّ من الجرأة ما يكفي لأتبنى أي موقف دون مواربة أو أن أسرب أي خبر تحت أسماء مستعارة أو بناءً على مصادر”.

سعر صرف الدولار لحظة بلحظة.. إليكم تسعيرة آخر الأسبوع ↑↓

سعر صرف الدولار الآن

banner eco2

Crisis، Currency، Currency Board، Currency Exchange Rate، Currency Exchange Rate In Lebanon، Dollars Currency، Economy، Economy Crisis، Economy News، Lebanese Crisis، Lebanese Currency Exchange Rate، Lebanese Economy، Lebanese Economy Crisis، Lebanese Economy News، Lebanon Economy، Lebanon Economy News، The Lebanese Economic Crisis، The Lebanese Economy، The Lebanon Economic Crisis، أخبار إقتصادية، أخبار إقتصادية لبنانية، أخبار إقتصادية لبنانية محلية، أخبار إقتصادية محلية، أخبار إقتصادية محلية لبنانية، أخبار اقتصادية و سياسية في لبنان، إقتصاد، الأزمة الإقتصادية، الأزمة الإقتصادية اللبنانية، الأزمة الإقتصادية المحلية، الأزمة الإقتصادية في لبنان، الإقتصاد اللبناني، الإقتصاد في لبنان، تحديث سعر صرف الدولار الآن، سعر صرف الدولار، سعر صرف الدولار اليوم، سعر صرف الدولار اليوم السوق السوداء لحظة بلحظة، سعر صرف الدولار اليوم في السوق السوداء، سعر صرف الدولار اليوم في لبنان، سعر صرف الدولار اليوم في لبنان لحظة بلحظة، سعر صرف الدولار اليوم لبنان، سعر صرف الدولار اليوم لحظة بلحظة، سعر صرف الدولار في لبنان، سعر صرف الدولار في لبنان اليوم، سعر صرف الدولار في لبنان اليوم عند الصرافين، سعر صرف الدولار في لبنان لحظة بلحظة، سعر صرف الدولار لحظة بلحظة، سعر صرف الدولار لحظة بلحظة في لبنان، سعر صرف الدولار لحظة بلحظة… إليكم كم التسعيرة الحالية، تحليل الأزمة الاقتصادية في لبنان، الأسباب الكامنة وراء تدهور الاقتصاد اللبناني، أثر الأزمة الاقتصادية على حياة اللبنانيين، السياسات الاقتصادية في لبنان وتأثيرها على العملة، الدولار في السوق السوداء اللبنانية، أسعار الصرف الرسمية مقابل السوق السوداء في لبنان، التوقعات المستقبلية لسعر صرف الدولار في لبنان، تاريخ سعر صرف الدولار مقابل الليرة اللبنانية، استراتيجيات التكيف مع الأزمة الاقتصادية في لبنان، الدولار الأمريكي وتأثيره على الاقتصاد اللبناني، تحليل اقتصادي للوضع في لبنان، البنوك اللبنانية وأسعار صرف الدولار، التحديات الاقتصادية في لبنان، أحدث الأخبار الاقتصادية اللبنانية، التوقعات الاقتصادية للبنان، التحليلات الاقتصادية اليومية في لبنان، مستقبل الاقتصاد اللبناني، أخبار الدولار في لبنان، سعر صرف الدولار الرسمي اليوم في لبنان، أزمة الدولار في لبنان، التحديثات اليومية لسعر الدولار في لبنان، التحليل المالي للأزمة اللبنانية، أخبار السوق السوداء اللبنانية، أزمة العملة في لبنان، أثر الأزمة الاقتصادية على الليرة اللبنانية، التحليلات الاقتصادية عن لبنان، أخبار الدولار لحظة بلحظة في لبنان، مقارنة سعر الدولار بين الأسواق الرسمية والسوق السوداء، أهم الأخبار الاقتصادية في لبنان، أزمة السيولة المالية في لبنان، أخبار السوق المالية اللبنانية، تحليل سياسي اقتصادي للأزمة اللبنانية، الدولار في البنوك اللبنانية والسوق السوداء، التوجهات الاقتصادية في لبنان، سعر صرف الدولار في السوق السوداء اللبنانية، الوضع الاقتصادي الراهن في لبنان، تحليل سعر صرف الليرة اللبنانية، استراتيجيات الاستقرار الاقتصادي في لبنان، الأزمة المالية اللبنانية وأثرها على العملة، الاقتصاد العالمي وتأثيره على سعر صرف الدولار في لبنان، التحولات الاقتصادية في لبنان، تطور الأزمة الاقتصادية اللبنانية

لرؤية التسعيرة المستجدة للدولار في السوق السوداء اضغط هنا

أو

اضغط هنا لرؤية التسعيرة المستجدة للدولار في السوق السوداء

Eco Jobs Whatsapp Banner

لمتابعة التحديث الأخير لسعر صرف الدولار في السوداء

اضغط هنا لتحميل تطبيقنا للأخبار الإقتصادية والمحلية والوظائف 24/24

ملاحظة مُهمّة: سعر الدولار يختلف بين صراف وآخر وبين منطقةٍ ومنطقةٍ أخرى ونحن لسنا من نقوم بتحديد سعر صرف الدولار اليومي بل نحن فقط نقوم بعرضه على موقعنا بحسبَ ما يتم تداوله على المواقع الموثوقة والجهات المُتختصة مع ذكر المصدر بكل تأكيد، كما ويهم إدارة سكوبات عالمية التوضيح أننا لا نُؤمِّن أو نُؤيِّد بأي شكل من الأشكال عمليات البيع والشراء الغير شرعية بتاتاً عبر موقعنا أو تواجدنا على مواقع التواصل الإجتماعي. إقتضى التوضيح وشكراً.

 (وظائف شاغرة في لبنان والشرق الأوسط)

اضغط هنا لرؤية التسعيرة المستجدة للذهب لحظة بلحظة

اضغط هنا لرؤية التسعيرة المستجدة للمحروقات لحظة بلحظة

لتصفح جميع الوظائف الشاغرة وفرص العمل اضغط هنا

ngo jobs: مطلوب مدير حماية (Protection Manager)

فرص عمل لدى منظمة Intersos Ngo: مطلوب مدير حماية (Protection Manager)

قطاع(ات) التدخل: حقوق الإنسان والحماية
آخر مهلة للتقديم: الأحد, 29 سبتمبر 2024
نوع العقد: دوام‬ ‫كامل‬
مدة الوظيفة: 9 Months (From 1 November, 2024 Till 31 July 2025) – Renewable based on performance and availability of funds.
الراتب: Salary range $ 2,562 To $ 2,690 depending on education level and experience
نطاق الراتب: بين 2500 و 3000 (دولار أمريكي)
درجة التعليم: بكالوريوس
تفاصيل درجة التعليم: BA in relevant field (Social Science, Psychology, Social Work, Human Rights, International Humanitarian Law or other fields related to social development and humanitarian work)
متطلبات الخبرة: بين 5 سنوات و10 سنوات
اللغة العربية: بطلاقة
اللغة الانكليزية: بطلاقة
اللغة الفرنسية: غير مطلوب
البلد/المدينة: البقاع / لبنان