الثلاثاء, نوفمبر 26, 2024
الرئيسية بلوق الصفحة 36

“صيرفة”: من “نعمة” في زمن الانهيار.. إلى “نقمة” في زمن “الاستقرار”!

فعلتها وزارة المال… وأصدرت اليوم بياناً يتعلق “بالتصريح وتسديد الضريبة على الأرباح المُحَققة نتيجة القيام بعمليات على منصّة “صيرفة” بموجب أحكام المادة 93 من قانون الموازنة العامة للعام 2024، وذلك في مهلة أقصاها 30/9/2024″.

في الظاهر كما في المضمون، يؤشّر هذا القرار إلى هدف وحيد هو تحصيل أكبر قدر ممكن من الضرائب لملء الخزينة العامة الفارغة – بفعل الهدر الذي استفحل في مشاريع الدولة على مدى عقود حتى اليوم – لتغطية استحقاقات متوَقّعة.. وأخرى داهمة.

لكن مصدراً مالياً لـ”المركزية”، قرأ في هذا القرار ثلاثة أجزاء:

– الأول، وجوب أن تصرّح الشركة التي حصّلت أموالاً طائلة من “صيرفة”، عن حجم هذه الأرباح لدى المصارف، في حين أن الأخيرة لا يمكنها إفشاء السريّة المصرفيّة لوزارة المال، إلا إذا توفّر لها غطاءٌ رسمي من الحكومة، وهذا أمر تقني ممكن إنجازه. علماً أنه يظهر جلياً عبر التدقيق المحاسبي في ميزانيات الشركات، حجم الأرباح التي حققتها من “صيرفة”، وفي ضوء ذلك تسدّد الضرائب المتوجبة عليها.

– الثاني: استثنى وزير المال موظفي القطاع العام من هذا القرار، الأمر الذي سيخلق إشكالية كبيرة لدى موظفي القطاع الخاص الذين سيعتبرون أنفسهم مغبونين لعدم إعفائهم من القرار أسوةً بموظفي القطاع العام!

– الثالث: ليس من صلاحيات المصارف أن تحصّل بنفسها الضرائب، بل يجب أن يكون استيفاء الضريبة من الشركة إلى الدولة مباشرة، كونها “ضريبة على الأرباح”. فالمصرف لا يمكنه أن يستوفي الضرائب من الزبائن، إنما جُلّ ما يمكن فعله هو تبليغ الجهة الرسمية التي تؤمِّن له الغطاء القانوني، بحجم الأرباح التي حققوها فقط لا غير. خصوصاً أن الحسابات آنذاك كانت بالـ”لولار” وبالتالي تم تسديد غالبية تلك الحسابات، وفي هذه الحال كيف يمكن للمصرف الذي أقفل هذه الحسابات أن يتّصل بأصحابها ويطلب منهم تسديد الضريبة الجديدة موضوع قرار وزارة المال؟!

ويخلص المصدر إلى القول: إذا كان المطلوب اليوم فرض هذه الضريبة على الأرباح المُحَققة من عمليات جرت عبر منصّة “صيرفة”، فالضريبة الأكبر التي يمكن استيفاؤها ترتبط بأرباح الشركات، كون آليّتها ممكنة ضمن حل معقول وجائز… لكن فرضها على الأفراد وملاحقة مئات الآلاف منهم  لمطالبتهم بضريبة على أرباح حققوها على قياسهم في ذلك الوقت، فهذا أمر من الصعب تطبيقه، خصوصاً أن مجرّد مطالبتهم بها سيعلّقون تلقائياً بالقول “أعطونا أموالنا العالقة في المصارف أولاً، ثم طالبونا بالضريبة”!

وإذ يشجّع في الختام، على “استيفاء هذه الضريبة من الشركات عبر دخول مفوّضي التدقيق في ضريبة الدخل، إلى حساباتها وكشف الأرباح التي حققتها”، يشدد المصدر على “وجوب تأمين غطاء رسمي لكشف السريّة المصرفيّة عن المستفيدين”.

لهذا السبب خلع سلامة سترته… وأبحر مع العناصر في عالم السيارات!

سارع الكثيرون لترويج إنهيار حاكم مصرف لبنان السابق رياض سلامة أثناء التحقيق معه أمام مدّعي عام التمييز القاضي جمال الحجار، الا أن المعلومات أكدت لـ “ليبانون ديبايت”, أن الرجل بقي متماسكاً جداً حتى أنه أبدى لطافة ظاهرة مع العناصر الأمنية التي اقتادته إلى السجن.

إلا أنه سأل إذا كان من الممكن إقتياده بدون وضع الأصفاد في يده فكان الجواب هو الرفض، ولكن الضابط المسؤول نصحه بأن يخلع سترته ليخفي بها الاصفاد إذا كان ذلك يسبب له الإحراج، ففعل ذلك.

وأكدت المصادر أنه كان هادئاً ومتماسكاً وتبادل أطراف الحديث مع العناصر التي اقتادته فيما يتعلّق بعالم السيارات.

دعوة من الأساتذة الى الأهل بعد فرض الـ50 دولار على طلاب المدرسة الرسمية!

أثار قرار وزير التربية عباس الحلبي الرقم 680/2024، الذي يفرض على الأهل مساهمة بقيمة 4.5 ملايين ليرة أي 50 دولاراً أميركياً عن كل تلميذ لبناني زوبعة من الإنتقادات وصلت إلى حد تلويح الحلبي بالإستقالة .

في السياق دعا رئيس رابطة أساتذة التعليم الأساسي في المدارس الرسمية حسين جواد أهالي الطلاب في المدرسة الرسمية إلى التحمّل قليلاً حتى يتم ايجاد مصادر تمويل و تعود الحكومة إلى رشدها وتدعم المدرسة الرسمية وتؤمن الكلفة التشغيلية لها”.

ورفض جواد تسمية ما فرضه الوزير الحلبي بالرسم بل هو مساهمة، و أصر على ان تكون هذه المساهمة 4 مليون و 500 ألف ليرة و ليس 50 دولار، لأن الشكل يفرق قانوناً نظراً لعدم القدرة على الإستيفاء بالدولار وايضاً لأن الـ4 مليون و 500 ألف ليرة هي مساهمة وليست رسم انطلاقاً من ان رسوم التسجيل للطلاب اللبنانيين هي على نفقة الدولة اللبنانية عملاً بقانون مجانية التعليم”.

و قال جواد في حديث لموقع Leb Economy أن “ما تم إقراره من قبل وزير التربية هو مساهمة، والفرق بينها و بين الرسم هو ان المساهمة هي عبارة عن تبرع لصالح المدرسة الرسمية يأخذ طابع الإلزامية، أما الرسم فهو مسألة قانونية إلزامية”.

أما عن سبب الذهاب لطلب التبرع بمبلغ 4 مليون و 500 ألف ليرة، فأشار جواد الى ان “السبب وراء هذا القرار هو تأمين كلفة تشغيلية للمدارس الرسمية بعدما تلكأت الدولة اللبنانية عن إعطاء المدرسة الرسمية رسوم التسجيل التي تبلغ 150 ألف ليرة عن كل تلميذ”.

و سأل جواد: “هل يصدق أحد أنه منذ ثلاث سنوات لم تصل إلى المدارس الرسمية رسوم التسجيل من الدولة اللبنانية ؟ و كيف نؤمن سير عمل المدرسة الرسمية ؟ وهل نحن حريصون على المدرسة الرسمية؟

و رداً على سؤال حول قدرة أهالي الطلاب على تحمل أعباء إضافية في ظل الأزمة، قال جواد: “عندما قمنا بإحتساب عدد الفقراء لإعطائهم بطاقة دعم و بطاقة أمان، للأسف لم يأخذ الفقراء هذه البطاقات التي ذهبت إلى أصحاب المصالح النافذين و المحظيين”، لافتاً الى انه “في كل بلد يوجد عدد من الفقراء لكن هناك جمعيات وفاعلي خير وفاعليات، والأهم من كل هذا هناك أحزاب لها مكاتبها التربوية و الإجتماعية والخدماتية التي تدفع عن الناس الفقراء “.

واضاف جواد: “نحن نجاهد للإبقاء على المدرسة الرسمية بعد أن لمسنا ان المسؤولين غير مسؤولين عن المدرسة الرسمية وآخر إهتماماتهم أن تبقى و تستمر”.

وأوضح جواد أننا “أمام هجمة على المدرسة الرسمية من المدارس الخاصة نتيجة إرتفاع الأقساط و نتيجة الثقة التي أعطيناها السنة الماضية من خلال إنجاز عام دراسي لم يكن له مثيل منذ تأسست الدولة اللبنانية ومن دون أي يوم إضراب، اضافة الى نتائج الإمتحانات الرسمية التي أظهرت إرتفاع مستوى المدارس الرسمية ومدى أهميتها”.

واشار جواد إلى انه “منذ العام 2011 تاريخ صدور قانون مجانية التعليم، كانت الدولة اللبنانية تتحمل هي كلفة التعليم و تدفع عن كل تلميذ 150 الف ليرة و اهالي الطلاب يدفعون 90 ألف ليرة، وكان هناك دول تساعد الأهل إضافة إلى منظمة اليونيسيف التي لدينا في ذمتها اموال عن سنوات منها رسوم تسجيل طلاب سوريين”.

وقال: “أصبحنا اليوم ندرّس ليس فقط الطلاب اللبنانيين على نفقة الدولة بل جزء من رسوم الطلاب السوريين، اذ ان هذه السنة لم نقبض 30 % من مستحقاتنا من “اليونيسف” المفروضة على تعليم الطلاب السوريين واللبنانيين”.

و اكد جواد ان “قرار الوزير الحلبي لا يضرب مجانية التعليم لأن الأهل لا يدفعون رسوماً بل مساهمة من اجل إستمرار المدرسة الرسمية، لأن ليس لدينا أموالاً كي نشتري الأقلام لذلك نحن بحاجة ماسة لهذه المساهمة”، متمنياً على وزير التربية عدم التراجع عن قراره رغم البروباغاندا الإعلامية التي تحصل وإلا فالأساتذة والطلاب لن يتمكنوا من الذهاب إلى مدارسهم.

مركز ألما الإسرائيلي يُحلّل مزايا طائرة شاهد 101 المسيّرة!

**مركز ألما الإسرائيلي يُحلّل مزايا طائرة شاهد 101 المسيّرة!**

نشر **مركز ألما الإسرائيلي للأبحاث والتعليم** تقريرًا تناول فيه الطائرات المسيّرة الهجومية التي يستخدمها **حزب الله**، حيث أشار التقرير إلى أن “حزب الله بدأ في شهر تموز الماضي بإطلاق طائرات مسيّرة من نوع **شاهد 101**، وهي مجهزة بمحركات كهربائية، باتجاه إسرائيل.” وأوضح التقرير أن “الحزب لجأ إلى استخدام هذه الطائرات خلال الأشهر الأخيرة نظرًا للمزايا التي تقدمها.”

وأشار التقرير إلى أن هذه الطائرات المسيّرة يتم شحنها من **إيران** على شكل أجزاء، ومن ثم يتم تجميعها بواسطة الحزب بطرق بسيطة وسريعة. كما أضاف أن “المكونات الرئيسية لهذه الطائرات متاحة للشراء من السوق المدني بتكلفة لا تتجاوز بضع مئات من الدولارات، وتشمل محركات من شركات يابانية وألمانية.”

وأوضح التقرير أن المحركات المستخدمة في هذه الطائرات أخف بكثير مقارنة بالمحركات التي تستخدمها الطائرات التقليدية التي يعتمد عليها حزب الله، حيث يزن المحرك في طائرة شاهد 101 المزودة بمروحة بلاستيكية 405 جرام فقط، مقارنة بالمحركات التقليدية التي تزن حوالي 2.84 كجم.

كما أشار التقرير إلى أن ليس كل الطائرات المسيّرة مجهزة بكاميرات. واختتم بالقول إن هناك توجهًا متزايدًا نحو استخدام المكونات المدنية المعدلة في التطبيقات العسكرية بمناطق النزاع مثل **إسرائيل**، **أوكرانيا**، و**اليمن**، وذلك نظرًا لتكلفتها المنخفضة وفعاليتها العالية.

سعر صرف الدولار لحظة بلحظة.. تسعيرة جديدة ↑↓

سعر صرف الدولار الآن

banner eco2

Crisis، Currency، Currency Board، Currency Exchange Rate، Currency Exchange Rate In Lebanon، Dollars Currency، Economy، Economy Crisis، Economy News، Lebanese Crisis، Lebanese Currency Exchange Rate، Lebanese Economy، Lebanese Economy Crisis، Lebanese Economy News، Lebanon Economy، Lebanon Economy News، The Lebanese Economic Crisis، The Lebanese Economy، The Lebanon Economic Crisis، أخبار إقتصادية، أخبار إقتصادية لبنانية، أخبار إقتصادية لبنانية محلية، أخبار إقتصادية محلية، أخبار إقتصادية محلية لبنانية، أخبار اقتصادية و سياسية في لبنان، إقتصاد، الأزمة الإقتصادية، الأزمة الإقتصادية اللبنانية، الأزمة الإقتصادية المحلية، الأزمة الإقتصادية في لبنان، الإقتصاد اللبناني، الإقتصاد في لبنان، تحديث سعر صرف الدولار الآن، سعر صرف الدولار، سعر صرف الدولار اليوم، سعر صرف الدولار اليوم السوق السوداء لحظة بلحظة، سعر صرف الدولار اليوم في السوق السوداء، سعر صرف الدولار اليوم في لبنان، سعر صرف الدولار اليوم في لبنان لحظة بلحظة، سعر صرف الدولار اليوم لبنان، سعر صرف الدولار اليوم لحظة بلحظة، سعر صرف الدولار في لبنان، سعر صرف الدولار في لبنان اليوم، سعر صرف الدولار في لبنان اليوم عند الصرافين، سعر صرف الدولار في لبنان لحظة بلحظة، سعر صرف الدولار لحظة بلحظة، سعر صرف الدولار لحظة بلحظة في لبنان، سعر صرف الدولار لحظة بلحظة… إليكم كم التسعيرة الحالية، تحليل الأزمة الاقتصادية في لبنان، الأسباب الكامنة وراء تدهور الاقتصاد اللبناني، أثر الأزمة الاقتصادية على حياة اللبنانيين، السياسات الاقتصادية في لبنان وتأثيرها على العملة، الدولار في السوق السوداء اللبنانية، أسعار الصرف الرسمية مقابل السوق السوداء في لبنان، التوقعات المستقبلية لسعر صرف الدولار في لبنان، تاريخ سعر صرف الدولار مقابل الليرة اللبنانية، استراتيجيات التكيف مع الأزمة الاقتصادية في لبنان، الدولار الأمريكي وتأثيره على الاقتصاد اللبناني، تحليل اقتصادي للوضع في لبنان، البنوك اللبنانية وأسعار صرف الدولار، التحديات الاقتصادية في لبنان، أحدث الأخبار الاقتصادية اللبنانية، التوقعات الاقتصادية للبنان، التحليلات الاقتصادية اليومية في لبنان، مستقبل الاقتصاد اللبناني، أخبار الدولار في لبنان، سعر صرف الدولار الرسمي اليوم في لبنان، أزمة الدولار في لبنان، التحديثات اليومية لسعر الدولار في لبنان، التحليل المالي للأزمة اللبنانية، أخبار السوق السوداء اللبنانية، أزمة العملة في لبنان، أثر الأزمة الاقتصادية على الليرة اللبنانية، التحليلات الاقتصادية عن لبنان، أخبار الدولار لحظة بلحظة في لبنان، مقارنة سعر الدولار بين الأسواق الرسمية والسوق السوداء، أهم الأخبار الاقتصادية في لبنان، أزمة السيولة المالية في لبنان، أخبار السوق المالية اللبنانية، تحليل سياسي اقتصادي للأزمة اللبنانية، الدولار في البنوك اللبنانية والسوق السوداء، التوجهات الاقتصادية في لبنان، سعر صرف الدولار في السوق السوداء اللبنانية، الوضع الاقتصادي الراهن في لبنان، تحليل سعر صرف الليرة اللبنانية، استراتيجيات الاستقرار الاقتصادي في لبنان، الأزمة المالية اللبنانية وأثرها على العملة، الاقتصاد العالمي وتأثيره على سعر صرف الدولار في لبنان، التحولات الاقتصادية في لبنان، تطور الأزمة الاقتصادية اللبنانية

لرؤية التسعيرة المستجدة للدولار في السوق السوداء اضغط هنا

أو

اضغط هنا لرؤية التسعيرة المستجدة للدولار في السوق السوداء

Eco Jobs Whatsapp Banner

لمتابعة التحديث الأخير لسعر صرف الدولار في السوداء

اضغط هنا لتحميل تطبيقنا للأخبار الإقتصادية والمحلية والوظائف 24/24

ملاحظة مُهمّة: سعر الدولار يختلف بين صراف وآخر وبين منطقةٍ ومنطقةٍ أخرى ونحن لسنا من نقوم بتحديد سعر صرف الدولار اليومي بل نحن فقط نقوم بعرضه على موقعنا بحسبَ ما يتم تداوله على المواقع الموثوقة والجهات المُتختصة مع ذكر المصدر بكل تأكيد، كما ويهم إدارة سكوبات عالمية التوضيح أننا لا نُؤمِّن أو نُؤيِّد بأي شكل من الأشكال عمليات البيع والشراء الغير شرعية بتاتاً عبر موقعنا أو تواجدنا على مواقع التواصل الإجتماعي. إقتضى التوضيح وشكراً.

 (وظائف شاغرة في لبنان والشرق الأوسط)

اضغط هنا لرؤية التسعيرة المستجدة للذهب لحظة بلحظة

اضغط هنا لرؤية التسعيرة المستجدة للمحروقات لحظة بلحظة

لتصفح جميع الوظائف الشاغرة وفرص العمل اضغط هنا

وظائف ngo في لبنان: مطلوب موظف/ة للرصد والتقييم (M&E officer)

فرص عمل لدى شبكة عكار للتنمية: مطلوب موظف/ة للمتابعة والتقييم (M&E officer)

قطاع(ات) التدخل: الأطفال والشباب
آخر مهلة للتقديم: الخميس, 12 سبتمبر 2024
نوع العقد: دوام‬ ‫كامل‬
مدة الوظيفة: to be determined
نطاق الراتب: بين 800 و 1200(دولار أمريكي)
درجة التعليم: بكالوريوس
تفاصيل درجة التعليم:
متطلبات الخبرة: بين 3 سنوات و5 سنوات
اللغة العربية: بطلاقة
اللغة الانكليزية: جيد
اللغة الفرنسية: غير مطلوب
البلد/المدينة: عكار / لبنان

وظائف لدى شبكة عكار للتنمية: مطلوب مسؤول/ة تعليم (Education officer)

فرص عمل لدى شبكة عكار للتنمية (Ngo): مطلوب مسؤول/ة تعليم (Education officer)

قطاع(ات) التدخل: الأطفال والشباب
آخر مهلة للتقديم: الخميس, 12 سبتمبر 2024
نوع العقد: دوام‬ ‫كامل‬
مدة الوظيفة: to be determined
نطاق الراتب: بين 800 و 1200(دولار أمريكي)
درجة التعليم: بكالوريوس
تفاصيل درجة التعليم:
متطلبات الخبرة: بين 5 سنوات و10 سنوات
اللغة العربية: بطلاقة
اللغة الانكليزية: جيد
اللغة الفرنسية: غير مطلوب
البلد/المدينة: عكار / لبنان

خبير مالي دولي: توقيف سلامة يمثل نقطة تحول باتجاه فتح ملفات أكبر وأشمل

في خطوة اعتبرها الكثيرون تاريخية في مسار القضاء اللبناني، أوقف النائب العام التمييزي القاضي جمال الحجار، الحاكم السابق للمصرف المركزي رياض سلامة بعد استجوابه بشأن قضية اختلاس أموال.

هذه الخطوة تأتي بعد سنوات من الجدل والشبهات التي أحاطت بشخصية سلامة الذي شغل منصب حاكم مصرف لبنان نحو ثلاثة عقود انتهت في 31 يوليو 2023.

وقال خبير مالي مقيم في بيروت ويعمل في مؤسسات دولية لـ «الأنباء»: «توقيف سلامة يمثل تطورا غير مسبوق في مشهد القضاء اللبناني، لاسيما أنه يأتي في ظل تزايد الضغوط الدولية والمحلية لمحاربة الفساد واستعادة الثقة بالمؤسسات اللبنانية. ورغم أن سلامة كان يتمتع بدعم سياسي واسع خلال فترة ولايته الطويلة، إلا أن التحقيقات الدولية التي شملت لبنان وبلدانا أخرى مثل فرنسا وسويسرا، أدت في النهاية إلى زعزعة هذا الدعم، ما فتح الباب أمام ملاحقته قضائيا».

وأضاف الخبير «إلى جانب هذه التحقيقات، تواجه السلطات اللبنانية ضغوطا من المجتمع الدولي لتنفيذ إصلاحات اقتصادية وسياسية كجزء من أي برنامج دعم مالي للبنان، الذي يعاني أزمة اقتصادية حادة منذ عام 2019. وتوقيف سلامة قد يكون أحد أبرز النتائج المباشرة لهذه الضغوط. الا ان السؤال المطروح: هل سيبقى هذا الإجراء مجرد حالة فردية، أم أنه سيفتح الباب أمام محاسبة المنظومة السياسية والاقتصادية التي حكمت لبنان منذ تسعينيات القرن الماضي؟».

ولا يستبعد الخبير فتح ملفات لها علاقة بالمنظومة الحاكمة «إذ تشير العديد من التحليلات إلى أن توقيف سلامة قد يشكل بداية لسلسلة من التحقيقات التي يمكن أن تمتد لتشمل شخصيات أخرى ضمن المنظومة الحاكمة في لبنان. فمنذ توقيع اتفاق الطائف في 1989، تولت مجموعة من الزعماء السياسيين والماليين إدارة البلاد بطريقة أدت إلى تدهور الوضع الاقتصادي وانهيار البنى التحتية».

واوضح الخبير «هناك تساؤلات جدية حول ما إذا كان القضاء اللبناني سيتمكن من مواصلة هذه التحقيقات حتى النهاية، أم أن الضغوط السياسية ستعود لتعرقل مسار العدالة. لكن المؤكد هو أن توقيف سلامة، بغض النظر عن نتائجه النهائية، يمثل نقطة تحول قد تدفع باتجاه فتح ملفات أكبر وأشمل تشمل الفترة التي حكمت فيها هذه المنظومة».

وأشار الخبير إلى انه «في حال قرر القضاء اللبناني المضي قدما في فتح ملفات أخرى ضمن المنظومة الحاكمة، فقد نشهد تحولات جوهرية في التوازنات السياسية داخل لبنان. ويمكن أن تتصاعد الضغوط على شخصيات بارزة أخرى، وقد يؤدي ذلك إلى تعزيز المطالب الشعبية بمحاسبة المسؤولين عن الوضع الاقتصادي المتردي. ومن ناحية أخرى، قد تكون هناك ردود فعل سياسية تعرقل هذه المساعي، خصوصا إذا شعرت الأطراف المعنية بأن مصالحها مهددة. لكن في ظل تفاقم الأزمة الاقتصادية والانهيار المستمر في لبنان، يبدو أن الحاجة إلى تغيير جذري أصبحت مطلبا لا مفر منه. وقد يكون توقيف سلامة خطوة أولى في هذا الاتجاه».

واعتبر الخبير ان «توقيف رياض سلامة يمثل حدثا فارقا في تاريخ القضاء اللبناني. ولكن يبقى السؤال الأهم: هل ستكون هذه الخطوة بداية لمحاسبة شاملة للمنظومة التي حكمت لبنان على مدى العقود الماضية، أم أنها ستكون مجرد فصل عابر في قصة الفساد والإفلات من العقاب؟ الأيام القادمة ستكشف لنا الكثير، ولكن الأكيد هو أن لبنان يقف اليوم أمام مفترق طرق حاسم في تاريخه السياسي والاقتصادي.”

ثبات أسعار الذهب وسط ترقب لبيانات الوظائف الأميركية وتأثيرها على خفض الفائدة

لم تشهد أسعار الذهب أي تغيّر يُذكر خلال تداولات صباح الخميس، إذ ينتظر المستثمرون بيانات الوظائف الأميركية التي قد تقدم إشارات أوضح حول حجم التخفيض المتوقع لأسعار الفائدة هذا الشهر.

حافظ الذهب على استقراره في المعاملات الفورية عند 2497.47 دولار للأونصة بحلول الساعة 02:22 بتوقيت غرينتش، فيما شهدت العقود الأميركية الآجلة للذهب ارتفاعًا طفيفًا بنسبة 0.1% لتصل إلى 2527.60 دولار.

تُعتبر أسعار الذهب ذات جاذبية في أوقات انخفاض أسعار الفائدة، حيث تُعد السبائك الذهبية ملاذًا آمنًا في ظل الأزمات الاقتصادية والسياسية.

وأظهرت البيانات الصادرة في الليلة الماضية أن عدد الوظائف المتاحة في الولايات المتحدة انخفض إلى أدنى مستوى له منذ ثلاثة أعوام ونصف في شهر يوليو، مما يعكس ضعف سوق العمل. رغم ذلك، قد لا يكون هذا التراجع كافيًا لتبرير قيام الاحتياطي الفيدرالي بخفض أسعار الفائدة بمقدار نصف نقطة مئوية في اجتماعه القادم.

فيما يخص المعادن النفيسة الأخرى، ارتفعت الفضة بنسبة 0.1% في المعاملات الفورية لتصل إلى 28.32 دولار للأونصة، وزاد البلاتين بنسبة 0.8% ليصل إلى 909.47 دولار. أما البلاديوم، فقد ارتفع بنسبة 0.1% ليبلغ 934.83 دولار.

سعر الذهب اليوم، أسعار الذهب، توقعات أسعار الذهب، تحليل الذهب اليوم، سعر جرام الذهب، أسعار الذهب في السوق، تداول الذهب، استثمار الذهب، سعر الذهب في مصر، سعر الذهب في السعودية، سعر الذهب في الخليج، أخبار الذهب، الذهب مقابل الدولار، أسعار الذهب العالمية، أسعار الذهب الفورية، شراء الذهب، بيع الذهب، سعر الذهب عيار 21، سعر الذهب عيار 24، سعر الذهب اليوم في البورصة، أسعار الذهب في الأسواق العالمية، استراتيجيات الاستثمار في الذهب، تحليل أسعار الذهب، أسعار الذهب في البورصة العالمية، مؤشر أسعار الذهب، توقعات الذهب، الذهب في السوق العالمية، أسباب ارتفاع أسعار الذهب، استقرار أسعار الذهب، سعر الذهب في السوق اليوم، الذهب عيار 18، أسعار الذهب والفضة، تجارة الذهب، الذهب الملاذ الآمن، شراء الذهب عبر الإنترنت، سعر الأونصة الذهب، أسعار الذهب في محلات الصاغة، أسعار الذهب في البورصة المصرية، تحليل فني لسعر الذهب، اتجاهات أسعار الذهب، سعر الذهب في دبي، سعر الذهب في الكويت، توقعات أسعار الذهب في 2024، أسباب انخفاض سعر الذهب، العوامل المؤثرة على أسعار الذهب، تداول الذهب عبر الإنترنت، سوق الذهب اليوم، الذهب عيار 14، أسعار الذهب التاريخية، أسعار الذهب اليوم بالدولار، تحليل أسواق الذهب، شراء الذهب كاستثمار، أفضل وقت لشراء الذهب، توقعات الذهب المستقبلية، أسعار سبائك الذهب، سعر كيلو الذهب، سعر الذهب في لندن، أخبار أسعار الذهب، اتجاه الذهب اليوم، أسعار الذهب في الهند، توقعات أسعار الذهب العالمية، أفضل شركات تداول الذهب، تداول الذهب في البورصة، التداول الإلكتروني للذهب، سعر الذهب في السوق السوداء، أسعار الذهب في محلات المجوهرات، التغيرات في أسعار الذهب، استراتيجيات تداول الذهب، سعر الذهب عيار 22، مستقبل سعر الذهب، أسعار الذهب اليوم في مصر، أسعار الذهب في الشرق الأوسط، مؤشرات أسعار الذهب، شراء الذهب في الخليج، سعر الذهب في السوق العالمية، اتجاه أسعار الذهب، تحديث أسعار الذهب اليوم، توقعات الذهب في 2024، استثمار الذهب في البنوك، سعر الذهب في السوق السعودية، سعر الذهب في مصر الآن، أسعار الذهب في الصين، الذهب والاقتصاد العالمي، تحليل سوق الذهب العالمي، استثمار الذهب في البورصة، سعر الذهب في الأسواق الناشئة، أسعار الذهب في قطر، سعر الذهب اليوم في الأردن، توقعات أسعار الذهب اليومية، سعر الذهب في السوق المصرية، أسعار الذهب في الأسواق الخليجية، سعر الذهب اليوم في الجزائر، تجارة الذهب في الشرق الأوسط، سعر الذهب اليوم في الإمارات، سعر الذهب في السوق العمانية، تحديثات سوق الذهب، التحليل الفني للذهب، سعر الذهب في السوق العراقية، تأثير أسعار الذهب على الاقتصاد، سعر الذهب اليوم في السوق السوداء، gold price today، gold prices، gold price forecast، gold analysis، gold investment، gold trading، current gold price، gold rate، gold price in USA، gold market، gold price per gram، buy gold online، sell gold، gold price per ounce، gold price per kilo، gold futures، gold ETF، gold price news، gold price live، gold price in Europe، gold price prediction، gold rate today، best gold investment، gold market trends، gold price historical، gold spot price، gold price updates، gold bullion price، gold vs dollar، gold price in Asia، global gold prices، gold market analysis، gold investment strategies، online gold trading، gold price in Middle East، future of gold prices، gold price in London، gold price trends، gold market updates، gold price in the stock market، gold price in China، impact of gold prices on the economy، gold price in emerging markets، global gold market، gold price fluctuations، gold price predictions 2024، gold price in UAE، gold price in India، gold price today USA، investing in gold ETFs، physical gold investment، trading gold futures، price of gold per gram today، buy gold as an investment، current price of gold per gram، buy gold bars، gold price chart، gold market price، gold price in Saudi Arabia، gold price in Dubai، price of gold in GCC، global impact of gold prices، real-time gold prices،أسعار الذهب, Gold prices, توقعات أسعار الذهب, Gold price forecast, ارتفاع الذهب, Gold increase, الذهب والعوائد, Gold yields, تداول الذهب, Gold trading, بيانات التضخم الأمريكية, US inflation data, تأثير الدولار على الذهب, Dollar impact on gold, أسعار الذهب اليوم, Gold prices today, تحليل أسعار الذهب, Gold price analysis, استثمار الذهب, Investing in gold, الذهب كملاذ آمن, Gold as a safe haven, العقود الآجلة للذهب, Gold futures contracts, أسعار المعادن النفيسة, Precious metals prices, الذهب في السوق العالمية, Gold in global markets, تراجع الدولار وتأثيره على الذهب, Dollar decline effect on gold, الذهب وعوائد السندات, Gold and bond yields, سعر الأونصة الذهب, Gold ounce price, بيانات الإنفاق الاستهلاكي, Consumer spending data, أسعار الفائدة وتأثيرها على الذهب, Interest rates effect on gold, مستقبل أسعار الذهب, Future of gold prices

يبدأ سعر الحقيبة من 69 دولاراً ويصل الى 80… أيلول حمله ثقيل على اللبنانيين

مع دخول شهر ايلول، تتسارع التحضيرات والاستعدادات لاستحقاقات هامة على مستوى العائلات، حيث يمثل هذا الشهر بداية العام الدراسي الجديد. لذلك، تضع هذه الفترة أولياء الامور أمام صعوبات كبيرة، لاسيما في ظل الظروف الاقتصادية الشديدة التي يعاني منها عدد كبير من الناس. من أبرز هذه التحديات ارتفاع تكاليف التعليم وإعداد المؤن الدراسية والغذائية، مما يزيد من الأعباء على العائلات بمصاريف لا تُرحم.

وفي هذا السياق، يجد الأهالي أنفسهم مضطرين الى إدارة شؤونهم بين الأقساط المدرسية وشراء الكتب والقرطاسية، فضلا عن التعامل مع الارتفاع الكبير في الأسعار، خاصة في ظل التضخم المستمر الذي أثر في كافة جوانب الحياة اليومية.

الخيارات الميسرة “مش موجودة”!

مما لا شك فيه، تعد اللوازم المدرسية من أهم الملفات التي تشغل بال الأهالي مع بداية العام الدراسي، وقد شهدت في الأعوام الأخيرة تصاعدا ملحوظا، سواء في القطاع الخاص أو في المؤسسات الرسمية.

انطلاقا من كل ما تقدم، تجد العائلات نفسها أمام قرارات محدودة، بين البحث عن بدائل تعليمية أقل تكلفة، أو التضحية ببعض الأساسيات لضمان تعليم أبنائها.

التبضع يحتاج الى ميزانية!

ومع الحديث عن العودة إلى المدارس، لا يمكن إغفال قضية الكتب والقرطاسية، التي اصبحت تشكل ثقلا إضافيا على الأهالي. ووفقا لمصادر تربوية “فقد شهدت الكتب المدرسية، بما في ذلك المقررات الدراسية والمواد التكميلية، زيادة ملحوظة، حيث تعتمد معظمها على مواد مستوردة أو طباعة بتكاليف مرتفعة. ومع ذلك لا يقتصر هذا الغلاء على الكتب فحسب، بل يمتد أيضا إلى القرطاسية، التي تتضمن الدفاتر والأقلام والحقائب، وغيرها من المستلزمات الأساسية”.

وقالت هذه المصادر لـ “الديار”: “يعود هذا الهرج في الأسعار إلى الاعتماد على الواردات من الخارج، وتحجج التجار بزيادة كلفة الاستيراد، مما يؤدي الى ارتفاعها وينعكس بشكل مباشر على المستهلك”.

وفي هذا السياق، أكد مصدر في وزارة التربية لـ “الديار” ان “ثمن الأدوات المدرسية مثل الزي المدرسي والرياضي وغيرها من الأغراض، أصبح من القضايا الشائكة التي تواجه الأهالي مع بداية كل عام دراسي. بعد أن كانت المدارس الخاصة تقدم خدمات تعليمية متميزة مقابل رسوم معقولة، نرى اليوم تضخما كبيرا في هذه الرسوم نتيجة الضغوط الاقتصادية، وزيادة تكاليف التشغيل، وسعي المدارس لتعويض النقص في التمويل من خلال زيادة الأعباء المالية على أولياء الامور.

ولا يتوقف الأمر عند هذا الحد، يضيف المصدر، بل طال المدارس الرسمية التي كانت تُعتبر ملاذًا للأسر ذات الدخل المحدود، ما جعل الكثيرين يعيدون النظر في خياراتهم التعليمية”.

الأسعار “طارت”

أما فيما يخص المستلزمات المدرسية، فقد قفزت أسعارها بشكل ملحوظ، مما جعل تجهيزها تحديا كبيرا للمواطنين. فقد صارت الكتب اليوم مكلفة ، والتي كان من الممكن سابقا تبادلها بين الطلاب أو شراؤها بأسعار معقولة. ينطبق الامر نفسه على القرطاسية، التي تعد من الاحتياجات الضرورية للتعلم، حيث تضاعفت أسعارها بدرجة كبيرة بسبب اعتماد السوق المحلي على المنتجات المستوردة. لذلك أجبر هذا الارتفاع شريحة واسعة من اللبنانيين على البحث عن عوض، مثل شراء مستلزمات أقل جودة أو محاولة إعادة استخدام ما تبقى من العام السابق.

وفي إطار متابعة أسعار الأدوات المدرسية، قامت “الديار” بجولة ميدانية على محال “السوبرماركات” الكبرى والمكتبات، حيث رصدت ارتفاعا ملحوظا في تسعيرة الأغراض. وتبين أن أسعار الحقائب المدرسية تبدأ من 69 دولارا، وهي قيمة يعجز قسم كبير من الأهالي عن توفيرها في ظل الأوضاع المالية الراهنة. في حين تراوح سعر بعض الدفاتر بين 5 و7 دولارات، مما يضع ضغطا إضافيا على الأسر التي تسعى الى تلبية جميع ضروريات أبنائها الدراسية.

وأوضح والد أحد الطلاب، وهو أكاديمي أيضا، لـ “الديار” ان “إدارة المدرسة حيث يتعلم أولاده أرسلت لائحة بأسماء الكتب دون ذكر الأسعار، لكنها اشارت الى أنها مقبولة وأن هناك كتبا مدعومة من المركز التربوي للبحوث والإنماء، لكن يجب شراؤها من خارج المدرسة”. ولفت الى ان “اثمان الحقائب ذات النوعية الجيدة، تبدأ من 40 دولارا وتصل إلى 75 بناءً على جودتها، بينما توجد حقائب بسعر 15 دولارا، الا انها تتميز بجودة منخفضة وتفتقر الى بعض الخصائص. أما في ما يخص القرطاسية التي تباع داخل المدرس، فمن الطبيعي أن تكون تسعيرتها مرتفعة، على عكس المكتبات التي تبقى أسعارها مقبولة إلى حد ما”.

وقد وصلت الى “الديار” لائحة بأسعار كتب احدى المدارس الخاصة على النحو التالي: “بلغ سعر كتب روضة أولى – فرنسي 31 دولارا، انكليزي 51، وكتب الصف الخامس – فرنسي 125 دولارا، انكليزي 165 ، اما صف الحادي عشر فان سعر الكتب فرنسي-علمي 145 دولارا وانكليزي 110، ووصل سعر كتب صف السادس – فرنسي 175 دولارا وانكليزي210).

في الخلاصة، لم تتوقف زيادة الأسعار على الحقائب والدفاتر فقط، بل شملت كل ما يتعلق بالعام الدراسي، وتفاوتت بدرجة ملحوظة حسب المرحلة الدراسية. ومع غياب الرقابة الفعالة على الأسواق، يتحكم التجار في الأسعار بشكل شبه كامل، مما يعمّق معاناة الأهل ويجعل تأمين المستلزمات الدراسية مهمة شاقة في هذه الموسم. يعكس هذا الواقع تفاقم الأزمة الاقتصادية وتأثيرها المباشر في القطاعات الحيوية، مثل التعليم.

نداء “طارئ” من وزير الاقتصاد.. إليكم التفاصيل!

القى وزير الاقتصاد والتجارة في حكومة تصريف الاعمال أمين سلام، كلمة لبنان في الدورة العادية ال114 للمجلس الاقتصادي والاجتماعي المنعقد في القاهرة على مستوى الوزراء، وجاء فيها :

“أود بداية باسم الجمهورية اللبنانية أن أتقدم بالتهنئة لدولة الامارات العربية المتحدة لترؤسها أعمال المجلس الاقتصادي والاجتماعي في دورته ال 114 وأخص بالشكر المملكة الاردنية الهاشمية للجهود التي بزلتها طيلة فترة ترؤسها لاعمال الدورة العاية 113 للمجلس.

كما أتقدم بالشكر والتقدير إلى الأمانة العامة لجامعة الدول العربية، بشخص أمينها العام معالي الدكتور احمد ابو الغيط والامينين العامين المساعدين للشؤون الاقتاصادية والاجتماعية ولكافة العاملين في الامانة العامة لجهودهم الدائمة في تذليل العقبات بين الدول العربية الشقيقة على الأصعدة كافة، خصوصا في مجال متابعة منطقة التجارة الحرة العربية الكبرى ودعم مسيرة العمل الاقتصادي والاجتماعي العربي المشترك.

معالي السادة الوزراء:
حضرات السادة
إن مجلسنا هذا يتحمل مسؤولية كبرى في إرساء التعاون وتكريس الجهود المشتركة لخدمة مجتمعنا العربي، الذي يحمل ضمن كياناته قدرات ضخمة يتوجب توجيهها في الاتجاه الصحيح والبنّاء.
ويعكس جدول أعمالنا اليوم العديد من الموضوعات الحيوية، ولاسيما ما يطال استكمال منطقة التجارة العربية الحرة، ومواجهة تحديات الأمن الغذائي العربي، والذي يفترض معه إرساء الاستراتيجية العربية للأمن الغذائي، كما صيانة مجتمعاتنا العربية في مجال الصحة والتعليم وتمكين المرأة ..

أصحاب المعالي والسعادة
يشهد العالم تحولات نوعية في السياسة والاقتصاد، وعالمنا العربي ليس ببعيد عن هذه التحوّلات. فما نشهده من تقارب مستجد ومساعٍ لطي صفحة الخلافات وفتح صفحات جديدة، هي خطوات على قدر كبير من الأهمية نثني عليها وننظر اليها ببريق أمل في مستقبل منطقتنا، لكن لا بد لهذه التحولات العربية، وتلك المرتبطة بإقليمنا، أن تواكب بمساع عربية حقيقية لبناء اقتصاد عربي تكاملي طال انتظاره… اقتصاد قادرون على بنائه ليكون مواكبا للعصر الاقتصادي الجديد الذي يطلّ أمامنا، مع كل متطلباته من تطور تكنولوجي ورقمي وذكاء اصطناعي، والأهم أن يسهم في تحقيق تنمية مستدامة شاملة، وفي الارتقاء بمستوى حياة المواطن العربي وتوفير الرفاهية له.

لقد أثبت التاريخ الحديث أن قوة الدول لم تعد تقاس بتفوقها العسكري وإنما بقدراتها الاقتصادية وتطور صناعاتها، وبمدى تحقيقها الاكتفاء الذاتي، الى جانب مناعتها بوجه العواصف والأزمات الاقتصادية الشتّى.

إن عالمنا العربي يمتلك، بدوله كافة، قدرات اقتصادية لا مثيل لها، ومكامن قوة جعلته ولا تزال محط أطماع الكثيرين، بما له من موارد طبيعية وقدرات بشرية وموقع جغرافي مميز يمسك فيه بعدد من أهم بوابات العالم، بحريا وبريا. لقد ضاعت منا فرص كثيرة للارتقاء بهذا الكيان العربي الى مصاف أهم التكتلات الاقتصادية في العالم…فلا نضيع مزيدا من الوقت لأننا لم نعد نملك ترفه.

أصحاب المعالي والسعادة

إن لبنان يا سادة من مؤسسي الجامعة العربية، وقد كان له إسهامات على مدار السنين في تطوير العمل العربي، واعتماد سياسة الأخوة والتعاون مع كافة أشقائنا العرب دون استثناء.
ولبنان الذي تعرفونه أيها السادة يئنُّ اليوم تحت سلسلة من الأزمات التي توالت عليه خلال العقد المنصرم، ولا يزال لغاية تاريخه في أفق مسدود، يتطلب مساندتكم بدرجة أولى.

السيدات والسادة الحضور،

في إطار الحديث عن الأزمات الاقتصادية في العالم وفي دول عربية عدة، لا يسعني الا أن أنقل الى مسامعكم مرةً أخرى هموم الوضع الاقتصادي الصعب الذي يواجهه لبنان، البلد الذي لطالما كان ولا يزال في وجدان العرب جميعا.

لم يعد خافيا على أحد العبء الاقتصادي الكبير الذي يتكبده لبنان، كذلك باقي الدول العربية المستضيفة للنازحين السوريين، جراء هذه الاستضافة. إن تخفيف هذا العبء عن كاهل لبنان والدول العربية المستضيفة يبدأ حكما ًبالعودة السريعة والامنة والكريمة للنازحين السوريين الى وطنهم. فبعودتهم لا يخففون فقط الضغط الاقتصادي والاجتماعي عن لبنان، وإنما يشكّلون عنصرا أساسيا ورافدا بشريا مهما لعملية إعادة إعمار قراهم ومدنهم وتحقيق التنمية فيها وإطلاق العجلة الاقتصادية في سوريا لما فيه خير لكل الدول العربية.

يمرّ لبنان كما تعلمون بأسوأ أزماته الاقتصادية على مرّ تاريخه، وتعتبر أزمته من الأزمات الأكثر حدة في العالم، معطوفةً على الانفجار الضخم الذي وقع في مرفأ بيروت وخلّف خسائر كبيرة لا نزال نعيش تداعياتها الأليمة حتى يومنا هذا…. وأتت الحرب التي لا تزال دائرة للأسف في فلصطين ولبنان لتصب الزيت على نار الأزمة الاقتصادية اللبنانية المتدهورة أصلا، والتي أصابت شراراتـُها كل مقومات الاقتصاد اللبناني وصولا الى أوضاعا اجتماعية صعبة وخطيرة جدا، إن لم نقل مأساوية، وهي أزمات مرشحة للتفاقم إن لم تُمَد يد الدعم والرعاية الأخوية بسرعة وبحكمة وبغيرة قومية عربية وبشجاعة.

لبنان يمر في مرحلة انتقالية دقيقة ومصيرية قوامها الإصلاح، تعزيز الثقة، وإعادة البناء، لكن لبنان الواثق دائما من وقوف أشقائه العرب الى جانبه في كل الأزمات والحروب التي عصفت به، يتطلع الى دعمهم في محنته هذه، ويدعوهم الى الاستثمار في بنيته التحتية وإقامة مشاريع منتجة تعود بالفائدة على كلٍ من لبنان والدول العربية والمستثمرين العرب، فالفرص الاستثمارية عديدة وواعدة، ولبنّان الذي يعتبر من الدول السبّاقة والرائدة اقتصاديا في تاريخ منطقتنا قادر على النهوض مجددا من كبوته، ونهوضه الاقتصادي، كما نهوض باقي الدول العربية التي تواجه أزمات اقتصادية، هو قيمة مضافة لاقتصاد عالمنا العربي ويصب في مصلحة التكامل الاقتصادي العربي والقوة الاقتصادية العربية التي نصبو اليها جميعا.

نعلم جميعا محبة ومكانة الشعب اللبناني ولبنان في قلوب اشقائنا العرب، لكن لا بد من التكاتف ورص الصفوف والتنسيق العربي العربي اولاً ووحدة الموقف لسلام وازدهار شامل في منطقتنا..

اخوتنا المجتمعون لا تتركوا لبنان يتخبط وحيدا نحن لسنا بلدا مفلسا، ولا بلد الطلبات الكثيرة .. نحن بلد عربي اعتبر حلقة ضعيفة ووضع تحت ضغوطات اقليمية ودولية سمحت للفساد والمفسدين ان يدمرو بلدا عربيا غنيا بنعم كثيرة لها اهمية لا تثمن ماديا أو معنويا ضمن الاسرة العربية الكبيرة .. لبنان اليوم هو الشقيق الصغير الضعيف الذي تتفرد به استعدادا للانقضاض الكامل مطامع واجندات خارجية لسلخه عن اسرته العربية وتحويله من جوهرة في تاج العرب الى مستنقع موبوء يضعف العرب والعروبة.

معالي السادة الوزراء ..
السادة الحضور..إني أنتهز هذه الفرصة، ووجودي في هذا المجلس بين إخواني وأشقائي لأجدد النداء الطارئ باسم الشعب اللبناني التواق إلى إعادة بناء بلده وتكوين سلطاته الدستورية، وانتظام العمل السياسي والإداري.

وفي هذه المناسبة اسمحوا لي ان اشكر المملكة العربية السعودية وجمهورية مصر العربية على الجهود الطيبة المبذولة في سبيل العمل على ايجاد حلول سياسية واقتصادية للبنان وايضا اخص بالشكر دولة قطر التي لا تغادر لبنان محاولة ايجاد المخارج السياسية والاقتصادية اللازمة، فيغادر موفدها من هنا ليعود رجال أعمالها بمباركة القيادة القطرية يستثمرون في قطاعات عدة في لبنان أهمها الطاقة والسياحة.

أصحاب المعالي والسعادة حضرات السيدات والسادة،

ان الطريق الى التنمية الاقتصادية والاجتماعية والإصلاحات وبناء المؤسسات التزاماً وواجباً على الدول العربية جميعاً، فإن الحرص عليها أمانة ووديعة بين ايديكم لانها طريق الغد ومستقبل الأجيال. ولأنه بتطلعكم وعزيمتكم واستعدادكم للتضحية لا يرضيكم ولا يجوز ان يرضيكم اللا ان تكون اوطاننا وامتنا العربية سائرة وبسرعة الى أعلى مراتب الازدهار والعزة والكرامة.

ختاما، أتمنى النجاح لأعمال مجلسنا الكريم ولباقي الأعمال التحضيرية للقمة التي نتطلع الى أن تخرج بقرارات تعزز العمل العربي المشترك وتسهم في تقدم عالمنا العربي في مختلف المجالات والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته”.

“الضمان” وافق على تعديل تعرفة الأدوية بتغطية التركيبة الأقل سعرا

صدر عن محلس ادارة الصندوق الوطني للضمان الاجتماعي، البيان الاتي:

“عقد مجلس إدارة الصندوق الوطني للضمان الإجتماعي، جلسة إستثنائية مشتركة حضورية وعن بعد نهار الثلاثاء الواقع فيه 3/9/2024، في الساعة الثالثة من بعد الظهر في مقر المجلس في المركز الرئيسي برئاسة رئيس مجلس الإدارة بالإنابة السيد غازي يحيى وحضور ومشاركة أعضاء مجلس الإدارة المحترمين كل من السادة : جورج علم ومارون السيقلي وهاني أبو جودة وابراهيم الدوي ومحمد حرقوص ود . بشارة الأسمر وبطرس سعادة ، وحضور مدير عام الصندوق الدكتور محمد كركي ورئيس اللجنة الفنية بالتكليف الأستاذ مكرم غصوب ومفوض الحكومة بالإنابة السيدة مارلين عطا الله وعضو اللجنة الفنية بالتكليف د . حسن دياب . واتخذ مجلس الإدارة في جلسته عدد 1063 تاريخ 3/9/2024 قرارات مصيرية تضم إجراءات تعديلية إصلاحية تطال فرع ضمان المرض والأمومة منها القرار رقم 1331 القاضي بـ ” الموافقة على تعديل تعرفة الأدوية في الصندوق وفقا للائحة المرفقة ربطا في كتاب المدير العام رقم 1952 تاريخ 2024/09/03 بحيث يغطي الصندوق التركيبة الدوائية الأقل سعرا من كافة الأدوية المعتمدة لدى وزارة الصحة العامة وفقا للسيناريو رقم 4 الذي أعدته اللجنة الفنية وأقره مجلس الإدارة ، حيث ستعود أسعار الأدوية المزمنة والمستعصية لحوالي ( 3315 دواء ) إلى نسبة تغطية كما كانت عليه قبل الأزمة (10 و90 في المئة و 95 في المئة) على أن يعتمد سعر حبة الدواء الأقل ، وتباشر الإدارة في مهلة أقصاها أسبوعين من تاريخ اتخاذ القرار بتغطية أدوية الأمراض السرطانية والمستعصية والمزمنة في المرحلة الأولى وتوضع أدوية باقي الأمراض موضع التنفيذ بصورة تدريجية وفقا للإمكانات المتاحة . القرار رقم 1332 القاضي بـ ” الموافقة على تعديل قيمة البدلات المقطوعة والتعرفات العائدة للأعمال الجراحية المقطوعة الواردة ضمن المذكرة الإعلامية رقم 757 تاريخ 2024/06/20 وفقا للائحة المرفقة ربطا بكتاب المدير العام رقم 1936 تاريخ 12024/09/02 حيث أن 85 في المئة من الأعمال الجراحية المقطوعة الأساسية أصبحت تغطى بنسبة 90 في المئة وباقي الأعمال الإستشفائية المقطوعة بنسبة 50 في المئة.
 
ونوه مجلس الإدارة بالجهود المبذولة من قبل جهاز أمانة سر الصندوق ممثلة بالمدير العام وفريق عمله وجهاز اللجنة الفنية مقدرا الأداء العلمي والإحترافي في سبيل استعادة دور الصندوق الريادي وتأمين التقديمات التي نصت عليها ” شرعة حقوق الإنسان بمؤازرة ورعاية معالي وزير العمل الأستاذ مصطفى بيرم وفريق عمله وإشرافه الدؤوب بكل صدقية وشفافية إنسجاما مع رؤية الصندوق ورسالته في اعتبار المضمونين كافة طائفة واحدة ، لإعطاء كل ذي حق حقه حفاظا على ديمومة الصندوق الوطني للضمان الاجتماعي كصمام أمان إجتماعي يحوي تحت مظلته ثلث الشعب بيروت في 3/9/2024 اللبناني”.

سعر صرف الدولار لحظة بلحظة.. تسعيرة جديدة ↑↓

سعر صرف الدولار الآن

banner eco2

Crisis، Currency، Currency Board، Currency Exchange Rate، Currency Exchange Rate In Lebanon، Dollars Currency، Economy، Economy Crisis، Economy News، Lebanese Crisis، Lebanese Currency Exchange Rate، Lebanese Economy، Lebanese Economy Crisis، Lebanese Economy News، Lebanon Economy، Lebanon Economy News، The Lebanese Economic Crisis، The Lebanese Economy، The Lebanon Economic Crisis، أخبار إقتصادية، أخبار إقتصادية لبنانية، أخبار إقتصادية لبنانية محلية، أخبار إقتصادية محلية، أخبار إقتصادية محلية لبنانية، أخبار اقتصادية و سياسية في لبنان، إقتصاد، الأزمة الإقتصادية، الأزمة الإقتصادية اللبنانية، الأزمة الإقتصادية المحلية، الأزمة الإقتصادية في لبنان، الإقتصاد اللبناني، الإقتصاد في لبنان، تحديث سعر صرف الدولار الآن، سعر صرف الدولار، سعر صرف الدولار اليوم، سعر صرف الدولار اليوم السوق السوداء لحظة بلحظة، سعر صرف الدولار اليوم في السوق السوداء، سعر صرف الدولار اليوم في لبنان، سعر صرف الدولار اليوم في لبنان لحظة بلحظة، سعر صرف الدولار اليوم لبنان، سعر صرف الدولار اليوم لحظة بلحظة، سعر صرف الدولار في لبنان، سعر صرف الدولار في لبنان اليوم، سعر صرف الدولار في لبنان اليوم عند الصرافين، سعر صرف الدولار في لبنان لحظة بلحظة، سعر صرف الدولار لحظة بلحظة، سعر صرف الدولار لحظة بلحظة في لبنان، سعر صرف الدولار لحظة بلحظة… إليكم كم التسعيرة الحالية، تحليل الأزمة الاقتصادية في لبنان، الأسباب الكامنة وراء تدهور الاقتصاد اللبناني، أثر الأزمة الاقتصادية على حياة اللبنانيين، السياسات الاقتصادية في لبنان وتأثيرها على العملة، الدولار في السوق السوداء اللبنانية، أسعار الصرف الرسمية مقابل السوق السوداء في لبنان، التوقعات المستقبلية لسعر صرف الدولار في لبنان، تاريخ سعر صرف الدولار مقابل الليرة اللبنانية، استراتيجيات التكيف مع الأزمة الاقتصادية في لبنان، الدولار الأمريكي وتأثيره على الاقتصاد اللبناني، تحليل اقتصادي للوضع في لبنان، البنوك اللبنانية وأسعار صرف الدولار، التحديات الاقتصادية في لبنان، أحدث الأخبار الاقتصادية اللبنانية، التوقعات الاقتصادية للبنان، التحليلات الاقتصادية اليومية في لبنان، مستقبل الاقتصاد اللبناني، أخبار الدولار في لبنان، سعر صرف الدولار الرسمي اليوم في لبنان، أزمة الدولار في لبنان، التحديثات اليومية لسعر الدولار في لبنان، التحليل المالي للأزمة اللبنانية، أخبار السوق السوداء اللبنانية، أزمة العملة في لبنان، أثر الأزمة الاقتصادية على الليرة اللبنانية، التحليلات الاقتصادية عن لبنان، أخبار الدولار لحظة بلحظة في لبنان، مقارنة سعر الدولار بين الأسواق الرسمية والسوق السوداء، أهم الأخبار الاقتصادية في لبنان، أزمة السيولة المالية في لبنان، أخبار السوق المالية اللبنانية، تحليل سياسي اقتصادي للأزمة اللبنانية، الدولار في البنوك اللبنانية والسوق السوداء، التوجهات الاقتصادية في لبنان، سعر صرف الدولار في السوق السوداء اللبنانية، الوضع الاقتصادي الراهن في لبنان، تحليل سعر صرف الليرة اللبنانية، استراتيجيات الاستقرار الاقتصادي في لبنان، الأزمة المالية اللبنانية وأثرها على العملة، الاقتصاد العالمي وتأثيره على سعر صرف الدولار في لبنان، التحولات الاقتصادية في لبنان، تطور الأزمة الاقتصادية اللبنانية

لرؤية التسعيرة المستجدة للدولار في السوق السوداء اضغط هنا

أو

اضغط هنا لرؤية التسعيرة المستجدة للدولار في السوق السوداء

Eco Jobs Whatsapp Banner

لمتابعة التحديث الأخير لسعر صرف الدولار في السوداء

اضغط هنا لتحميل تطبيقنا للأخبار الإقتصادية والمحلية والوظائف 24/24

ملاحظة مُهمّة: سعر الدولار يختلف بين صراف وآخر وبين منطقةٍ ومنطقةٍ أخرى ونحن لسنا من نقوم بتحديد سعر صرف الدولار اليومي بل نحن فقط نقوم بعرضه على موقعنا بحسبَ ما يتم تداوله على المواقع الموثوقة والجهات المُتختصة مع ذكر المصدر بكل تأكيد، كما ويهم إدارة سكوبات عالمية التوضيح أننا لا نُؤمِّن أو نُؤيِّد بأي شكل من الأشكال عمليات البيع والشراء الغير شرعية بتاتاً عبر موقعنا أو تواجدنا على مواقع التواصل الإجتماعي. إقتضى التوضيح وشكراً.

 (وظائف شاغرة في لبنان والشرق الأوسط)

اضغط هنا لرؤية التسعيرة المستجدة للذهب لحظة بلحظة

اضغط هنا لرؤية التسعيرة المستجدة للمحروقات لحظة بلحظة

لتصفح جميع الوظائف الشاغرة وفرص العمل اضغط هنا

الكوليرا تهدد لبنان مجدداً

مع تجدد مخاطر تفشي وباء الكوليرا في سوريا، أعلنت وزارة الصحة اللبنانية في بيان صادر عن مكتبها الإعلامي عن حملة تلقيح باشرت بها منذ ثلاثة أسابيع، مستهدفة المناطق والبلدات المصنّفة علمياً من الأكثر تعرضاً لخطر انتشار الوباء. وأوضحت أن اللقاح ضرورة للحؤول دون معاودة انتشار الكوليرا في لبنان في ضوء تزايد عدد الإصابات في سوريا.

ووضعت وزارة الصحة في بيانها بلدات لبنانية على قائمة هذا التصنيف، ومن بينها قب الياس وبرالياس وسعدنايل في البقاع، وعرسال في بعلبك، بالإضافة إلى العمروسية وحي السلم في جبل لبنان.

القاسم المشترك بين هذه البلدات إلى جانب كونها مجتمعات مضيفة للنازحين السوريين، يكمن في ضعف مقومات مناعتها، ما يجعلها حاضنة سهلة لتفشي المرض وانتقاله بسرعة. وبالتالي، تبقى الخشية من تسلل المرض إلى لبنان، ولو عبر المعابر غير الشرعية التي لا تزال متاحة أمام من يترددون إلى بلدهم، وهو ما يهدد ليس فقط تجمعات النازحين التي يقيمون فيها إنما المجتمعات المحلية المضيفة لها.

لا إصابات معلنة

ومع ذلك لم يسجل في لبنان حتى الآن أي إصابات معلنة بالكوليرا جراء موجة العدوى المتجددة. وهذا ما أكده لـ”المدن” ممثل منظمة الصحة العالمية WHO في لبنان، الدكتور عبد الناصر أبو بكر، مشيراً إلى أن حملات التلقيح تأتي في إطار الجهود المشتركة بين وزارة الصحة اللبنانية والـWHO، بالتعاون مع عدد من المنظمات غير الحكومية للوقاية من انتشار الوباء. وقال “لا نريد أن نثيرالهلع ولكن هناك حاجة في المجتمعات المستهدفة لأن يحصل كل فرد، أيّا كانت جنسيته، على هذه اللقاحات”. وأوضح “أنها لقاحات آمنة وتعطى في الفم ولا عوارض جانبية لها، وهي في المقابل تؤمن سبل الوقاية وخصوصاً في المجتمعات الهشة التي تعاني ظروف بيئية غير سليمة”.

هذا في وقت لفت البيان الصادر عن وزارة الصحة لكون “الحملة تنفذ بدعم مالي من المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين والبنك الألماني للتنمية (KFW)، وبدعم تقني من منظمتي الصحة العالمية واليونيسف. متحدثاً عن مئة وثلاثين فريقاً ميدانياً يعملون على إيصال اللقاحات بالتعاون مع جمعيات أطباء بلا حدود، عامل الدولية، وميدير (MEDAIR).

وفي هذا الإطار لفتت مصادر UNHCR لـ”المدن” أن المفوضية عضو ملتزم في فريق عمل حملة لقاح الكوليرا الفموي (OCV ) الذي تقوده الوزارة، وأنها “من خلال شركائها المنفذين، قامت بنشر 130 فريقًا لحملة تطعيم ستجري من باب إلى باب، في المناطق العالية الخطورة. بالإضافة إلى ذلك، تم إشراك 105 أشخاص من ضمن فريق سيعمل على زيادة الوعي المجتمعي استعدادًا للحملة”. علماً أن الحملة المدعومة من المفوضية تستهدف جميع السكان المقيمين في المناطق المحددة العالية الخطورة، بما في ذلك المواطنين اللبنانيين واللاجئين في المستوطنات المؤقتة.

ومع ذلك، أكدت مصادر المفوضية لـ”المدن” أنه “منذ إعلان وزارة الصحة العامة انتهاء تفشي المرض في حزيران 2023، لم يتم الإبلاغ عن أي حالات كوليرا جديدة بين اللاجئين. لافتة إلى “أن الحملة الحالية للتطعيم هي استباقية، وتهدف إلى معالجة مخاطر الأمراض المنقولة عن طريق المياه والاحتمالات الموسمية لتفشيها”.

تحليل المخاطر

من جهته، شرح مدير منظمة WHO لـ”المدن” أن تحديد المناطق المستهدفة بالحملة، جاء نتيجة لعملية تحليل للمخاطر جرت بالتعاون بين وزارة الصحة ومنظمة الصحة العالمية. مشيراً إلى أنه إذا لم تكن هناك حالات مثبتة من الكوليرا في أي من هذه المجتمعات، “فإن غايتنا أن يبقى الأمر كذلك من خلال منح اللقاحات التي تساعد على الوقاية”. وأعلن أن عدد الأشخاص الذين تم استهدافهم في الحملة سواء من الجنسية اللبنانية أو السورية أو غيرهما، بلغ حتى الآن نحو 133 ألفاً في قرى مختلفة من جبل لبنان، طرابلس، عكار البقاع وبعلبك، محدداً العدد النهائي للمحصنين الذين تهدف المنظمة ووزارة الصحة لاستهدافه بنحو 400 ألف.

واعتبر أبوبكر أن الحال الصحية والبيئية في بعض المجتمعات اللبنانية، وبعض الممارسات غير السليمة على صعيد أنظمة التخلص من النفايات ومن مياه الصرف الصحي، وكميات المياه النظيفة غير الكافية المتوفرة لبعض المجتمعات، تفرض تحديات إضافية في اتخاذ الإجراءات الوقائية. وأشار إلى أن تحصين المجتمعات بشكل جذري يتطلب عملاً تراكمياً، وخططاً وبرامج مستدامة، الأمر الذي لا يبدو سهلاً في ظل الواقع الدقيق الذي يعيشه لبنان.

القلق الذي طرق أبواب المجتمعات المضيفة للنازحين السوريين من الكوليرا ليس الأول في تاريخ هذا النزوح إلى لبنان. إنما واجه لبنان انتقال العدوى في حملة سابقة قبل نحو سنتين. ومع أن وزارة الصحة نجحت مع شركائها في تطويق الإصابات حينها، ومنع التفشي الواسع للمرض، اعتبر مصدر في وزارة الصحة أن مفاعيل تلك الحملة لا تعتبر كافية، وإنما المطلوب اتخاذ الإجراءات الوقائية المباشرة والآنية، وخصوصاً مع ظهور مؤشرات حول سرعة انتشار هذا الوباء عالمياً. إلا أن المصدر توقع كنتيجة لتلك الحملة تجاوباً أكبر مع إرشادات أساليب الوقاية الفورية، وخصوصاً على صعيد تعقيم المياه بكميات الكلور المحددة، وأيضاً السهولة في تقبل اللقاح هذه المرة، ولا سيما في مخيمات النازحين السوريين التي استُهدفت جميعها في الحملة السابقة. علماً أن الوزارة تحث الجميع على تناول هذا اللقاح حتى لو كانوا ممن تناولوه في المرة السابقة سعياً لتأمين المناعة المجتمعية. هذا في وقت أشار مصدر صحي أيضاً إلى أن الرقابة الصحية على المعابر الحدودية الشرعية مؤمنة، وهناك دور لمنظمة اليونيسيف التي تحرص على حصول الأطفال خصوصاً على جميع أنواع اللقاحات.

“تعاملت مع الودائع بواقعية”… خطة الحكومة تبشّر بـ”تفلّت الدولار”!

شغلت الأوساط الاقتصادية والمالية بخطة الحكومة للنهوض الإقتصادي والمالي، كما إنشغلت شريحة كبيرة من اللبنانيين بالموضوع لا سيما أن هذه الخطة تطال أموالهم المحجووزة في المصارف حيث تطل الخطة وفق ما جرى تداوله على موضوع الودائع، فما هي مرتكزاتها وماذا تحمل من إيجابيات أو سلبيات للمواطن اللبناني عموماً والمودع خصوصاً، وهل بإمكانها إنتشال الوضع الاقتصادي من الهوة التي يتخبّط فيها؟

يرى الخبير الاقتصادي أنطوان فرح، في حديث الى “ليبانون ديبايت”، أن “الأمر الإيجابي في الخطة يتمثل بوجود جهد للقيام بخطة على إعتبار أنه وجود خطة حتى لو لم تكن مثالية أفضل بكثير من عدمها، لأن ذلك يتسبب بالإعدام وبالإنهيار الدائم، وهنا نكون دخلنا بالحلقة المفرغة وأصبحنا نشبه الدول التي لا زالت منذ عقود لن تتمكن من الخروج من أزماتها المالية والإقتصادية”.

ويُشير فرح أيضا إلى “الإيجابيات الحسية داخل الخطة”، معتبرًا أن “الخطة كانت واقعية أكثر من الخطط السابقة، حيث أنها إنطلقت من الأموال المتواجد قسم كبير منها من أجل تفسير كيف سيتم التوزيع، أي أنها إنطلقت من أموال متوفرة أو متوفر جزء كبير منها، ولم تتكلم عن أوهام أو حتى عن صندوق إسترداد ودائع على إعتبار أنه سيرد كامل الودائع”.

ومن ضمن الإيجابيات بالخطة أيضا، حسب فرح أنها “تعاملت مع الودائع بواقعية، فالودائع التي إعتبرتها غير مؤهلة أي الودائع التي التي بدلوها أصحابها بعد الإنهيار من الليرة إلى الدولار وفعلياً لم يكن متوفر الدولار سوف يتم التعامل معها بشكل إستثنائي أي أنه لن يكون دفع هذه الودائع كالودائع التي كانت بالدولار وبقيت بالدولار، وهذا أمر واضح ومفهوم وهو أنه في النتيجة إذا أردنا دفع كامل الودائع وبالدولار يصبح الذي يمكنها دفعه الخطة أقل بكثير من الوارد اليوم، وفي الوقت ذاته فهي لم تأكل حقوق الودائع غير المؤهلة ولم تتعامل معهم على أساس أنهم بقيوا بالليرة بل على أساس هم أيضًا تبدلو إلى الدولار لكن في ظل ظروف مختلفة عن السابق، وبالتالي قدمت لهم إستثناءات منها دفع 25% من هذه الودائع بالدولار و75% سيدفع، أو بالأحرى سيدفع نسبة بالدولار لهذه الودائع غير مؤهلة ونسبة أخرى بالليرة اللبنانية، فيما الودائع المؤهلة ستدفع بكاملها بالدولار”.

وأما الملاحظات أو السلبيات أو الامور التي يتوجب أن تتغير أو تتحسن لتصبح الخطة أفضل، فيستعرضها فرح على الشكل الآتي:

أولاً، يجب وجود مساهمة أكبر للدولة بموضوع الدفع على إعتبار أن الدولة هي المسؤول الأول أي هي من أنفق الأموال والفجوة المالية الموجودة الدولة هي من تسببت بها وبالتالي لا يمكن للدولة بهذه الخطة أن تجمع حوالي مليارين ونصف فقط وفي الوقت عينه تشير إلى أنها ستقترضهم من الإحتياطي الإلزامي لمصرف لبنان أي من أموال المودعين المتواجدة في مصرف لبنان، وبالتالي هذه النقطة يجب تعديلها.

ثانياً، موضوع دفع جزء من الودائع بين 100 و500 ألف بالليرة اللبنانية لأن في الحقيقة المبالغ المرصودة من أجل تسديد هذه الودائع بالليرة كبيرة جداً أي 21 مليار دولار سيتم تحويلها إلى الليرة خلال 10 سنوات، ووفق إقتصادنا الحالي الذي يعتبر حجمه صغير فإن وضعنا لا يسمح بهذا الضخ الكبير من الليرات بالسوق، لأن ذلك يعني وجود تضخم كبير والليرة ستنهار بشكل سريع جدًا ودراماتيكي، والنقطة الغامضة هنا إشارتهم إلى أنهم سيدفعون بالليرة على أساس 89500 وغير وارد في حسابهم أنه إذا في العام الاول دفعوا على أساس 89500 بالليرة وفي العام الثاني من الممكن أن يكون الدولار إرتفع بسبب ضخ الليرات وفي العام الثالث سيرتفع أكثر وبالتالي نصل إلى العام العاشر ويستمر الدفع على 89500 وقد يكون الدولار وصل إلى فوق المليون، مما يعني أن أصحاب الودائع يستردون نسبة جدًا زهيدة من هذه الوديعة في حين إذا أرادوا دفع الليرات على سعر السوق أي من الممكن زيادتها كل عام كما هو سعر السوق في هذه الحالة التضخم سيصبح أكثر مما نتصور لأنه لم نعد بحاجة إلى 800 تريليون ليرة فقط بل نصبح بحاجة إلى مبلغ أكبر من أجل سداد العجز، وبالتالي هذا الأمر سيؤدي إلى إنهيار تام لسعر العملة الوطنية وسيرسلنا إلى المشهد الذي يساوي فيه الدولار الملايين، وبالتالي فإن موضوع العملة وضخها يجب ربطه بخطة إقتصادية وبالنمو الإقتصادي ويجب إعادة النظر بالحجم لأنه حجم 21 مليار كبير جدا ليدفع بالليرة بالنسبة لإقتصادنا.

وفي موضوع دفع الودائع بالليرة اللبنانية، يلفت إلى أن “هناك بندًا ينص على أن المودع هو من يقرر إذا كان سيوافق على قبضهم بالليرة ، والسؤال التالي هو إذا المودع رفض قبضهم بالليرة مما يعني أن الـ 21 مليار سندفعهم دولار فكيف سندفعهم وليس هناك من خطة، لذلك فإذا كان بالليرة فهذا يعني أن يجب طبع ليرة وأما بالدولار فيجب تأمين دولار”.

ويدعو فرح إلى “تقديم بمشروع لا يضمن أن يكون دفع الودائع بالتقسيط في بداية أول سنة أي الودائع المضمونة التي إعتبروها 100 ألف دولار للودائع المؤهلة و35 أو 36 ألف دولار للودائع غير مؤهلة من المفترض يدفع نصف هذا المبلغ “كاش” نقداً في أول عام ولا يقسط، وما تبقى يمكن تقسيطه وبهذه الطريقة نكون قد خففنا أكثر على المودعين وخففنا الخسائر قليلًا، وفي الوقت ذاته سرّعنا بعملية الإنفراج فطالما نحن نقوم بالدفع طالما السوق إلى حد ما منكمش وكأن هناك دفع ديون فكلما نسرع في إنجاز دفع الديون كلما أعطينا السوق إرتياحاً أو إشارة إرتياح مما ينعكس على الوضع الاقتصادي إيجابًا”.