الثلاثاء, نوفمبر 26, 2024
الرئيسية بلوق الصفحة 38

إليكم أسعار اللحوم والخضار

صدر عن وزارة الزراعة، اليوم الثلاثاء، بيان جاء فيه: “تتابع وزارة الزراعة حركة اسعار الجملة والتجزئة للحوم والخضار والفاكهة والحليب بشكل يومي لوضع متوسط للاسعار امام الرأي العام منعاً للتلاعب، ولانسياب السلع بشكل سلس في الاسواق، وتضع بين ايديكم متوسط الاسعار، على ان يصدر بشكل منتظم حالياً مرة في الأسبوع”.

سعر صرف الدولار لحظة بلحظة.. هذا تحديثه اليوم ↑↓

سعر صرف الدولار الآن

banner eco2

Crisis، Currency، Currency Board، Currency Exchange Rate، Currency Exchange Rate In Lebanon، Dollars Currency، Economy، Economy Crisis، Economy News، Lebanese Crisis، Lebanese Currency Exchange Rate، Lebanese Economy، Lebanese Economy Crisis، Lebanese Economy News، Lebanon Economy، Lebanon Economy News، The Lebanese Economic Crisis، The Lebanese Economy، The Lebanon Economic Crisis، أخبار إقتصادية، أخبار إقتصادية لبنانية، أخبار إقتصادية لبنانية محلية، أخبار إقتصادية محلية، أخبار إقتصادية محلية لبنانية، أخبار اقتصادية و سياسية في لبنان، إقتصاد، الأزمة الإقتصادية، الأزمة الإقتصادية اللبنانية، الأزمة الإقتصادية المحلية، الأزمة الإقتصادية في لبنان، الإقتصاد اللبناني، الإقتصاد في لبنان، تحديث سعر صرف الدولار الآن، سعر صرف الدولار، سعر صرف الدولار اليوم، سعر صرف الدولار اليوم السوق السوداء لحظة بلحظة، سعر صرف الدولار اليوم في السوق السوداء، سعر صرف الدولار اليوم في لبنان، سعر صرف الدولار اليوم في لبنان لحظة بلحظة، سعر صرف الدولار اليوم لبنان، سعر صرف الدولار اليوم لحظة بلحظة، سعر صرف الدولار في لبنان، سعر صرف الدولار في لبنان اليوم، سعر صرف الدولار في لبنان اليوم عند الصرافين، سعر صرف الدولار في لبنان لحظة بلحظة، سعر صرف الدولار لحظة بلحظة، سعر صرف الدولار لحظة بلحظة في لبنان، سعر صرف الدولار لحظة بلحظة… إليكم كم التسعيرة الحالية، تحليل الأزمة الاقتصادية في لبنان، الأسباب الكامنة وراء تدهور الاقتصاد اللبناني، أثر الأزمة الاقتصادية على حياة اللبنانيين، السياسات الاقتصادية في لبنان وتأثيرها على العملة، الدولار في السوق السوداء اللبنانية، أسعار الصرف الرسمية مقابل السوق السوداء في لبنان، التوقعات المستقبلية لسعر صرف الدولار في لبنان، تاريخ سعر صرف الدولار مقابل الليرة اللبنانية، استراتيجيات التكيف مع الأزمة الاقتصادية في لبنان، الدولار الأمريكي وتأثيره على الاقتصاد اللبناني، تحليل اقتصادي للوضع في لبنان، البنوك اللبنانية وأسعار صرف الدولار، التحديات الاقتصادية في لبنان، أحدث الأخبار الاقتصادية اللبنانية، التوقعات الاقتصادية للبنان، التحليلات الاقتصادية اليومية في لبنان، مستقبل الاقتصاد اللبناني، أخبار الدولار في لبنان، سعر صرف الدولار الرسمي اليوم في لبنان، أزمة الدولار في لبنان، التحديثات اليومية لسعر الدولار في لبنان، التحليل المالي للأزمة اللبنانية، أخبار السوق السوداء اللبنانية، أزمة العملة في لبنان، أثر الأزمة الاقتصادية على الليرة اللبنانية، التحليلات الاقتصادية عن لبنان، أخبار الدولار لحظة بلحظة في لبنان، مقارنة سعر الدولار بين الأسواق الرسمية والسوق السوداء، أهم الأخبار الاقتصادية في لبنان، أزمة السيولة المالية في لبنان، أخبار السوق المالية اللبنانية، تحليل سياسي اقتصادي للأزمة اللبنانية، الدولار في البنوك اللبنانية والسوق السوداء، التوجهات الاقتصادية في لبنان، سعر صرف الدولار في السوق السوداء اللبنانية، الوضع الاقتصادي الراهن في لبنان، تحليل سعر صرف الليرة اللبنانية، استراتيجيات الاستقرار الاقتصادي في لبنان، الأزمة المالية اللبنانية وأثرها على العملة، الاقتصاد العالمي وتأثيره على سعر صرف الدولار في لبنان، التحولات الاقتصادية في لبنان، تطور الأزمة الاقتصادية اللبنانية

لرؤية التسعيرة المستجدة للدولار في السوق السوداء اضغط هنا

أو

اضغط هنا لرؤية التسعيرة المستجدة للدولار في السوق السوداء

Eco Jobs Whatsapp Banner

لمتابعة التحديث الأخير لسعر صرف الدولار في السوداء

اضغط هنا لتحميل تطبيقنا للأخبار الإقتصادية والمحلية والوظائف 24/24

ملاحظة مُهمّة: سعر الدولار يختلف بين صراف وآخر وبين منطقةٍ ومنطقةٍ أخرى ونحن لسنا من نقوم بتحديد سعر صرف الدولار اليومي بل نحن فقط نقوم بعرضه على موقعنا بحسبَ ما يتم تداوله على المواقع الموثوقة والجهات المُتختصة مع ذكر المصدر بكل تأكيد، كما ويهم إدارة سكوبات عالمية التوضيح أننا لا نُؤمِّن أو نُؤيِّد بأي شكل من الأشكال عمليات البيع والشراء الغير شرعية بتاتاً عبر موقعنا أو تواجدنا على مواقع التواصل الإجتماعي. إقتضى التوضيح وشكراً.

 (وظائف شاغرة في لبنان والشرق الأوسط)

اضغط هنا لرؤية التسعيرة المستجدة للذهب لحظة بلحظة

اضغط هنا لرؤية التسعيرة المستجدة للمحروقات لحظة بلحظة

لتصفح جميع الوظائف الشاغرة وفرص العمل اضغط هنا

ينتظرون الحرب بفارغ الصبر..من هم؟

لا شك في أنّ أكثرية اللبنانيين لا يريدون الحرب، ويعيشون يومياً في هذا الكابوس المخيف، لأنهم خسروا كل مقوّمات الصمود وعزيمة وقدرة إعادة البناء، ولا يريدون أن يدفعوا مجدّداً ثمن حرب الآخرين على أرضهم، لكن من وراء الستار، هناك بعض الأيادي السود تراهن على الحرب وتنتظرها بفارغ الصبر، إذ إن هدفهم هو بناء ثروات جديدة جرّاء سوق سوداء من الحرب، والتهريب والتبييض والترويج، ليصبحوا مجدّداً ملوك الحرب والأغنياء الجدد.

إننا كلبنانيين ذقنا أهوال الحرب مرّات عدّة، ونعرف كلفتها بالأرواح والدماء والتخريب والتدمير وإنهيار الإقتصاد وتداعي العدالة الإجتماعية. وندرك أيضاً تماماً من خبرتنا الموسعة في هذا المجال، أن الحروب تولّد فقراء جدداً الذين يخسرون كل ممتلكاتهم وأرزاقهم ومداخيلهم وجنى عمرهم، في مقابل طبقة جديدة من الذين ينتظرون ويراهنون على الحرب لبناء ثروات هائلة جرّاء تهريب المواد الأساسية، والأدوية والمحروقات وكل السلع الضرورية، ليصبحوا الأغنياء الجدد.

لسوء الحظ، نعلم أن الحرب لو حصلت، لا سمح الله، أن معظم اللبنانيين سيخسرون كل ما تبقى من ممتلكاتهم وأموالهم المتبقية البخسة، وسيُذلون مرة أخرى، لكن هذه المرة لن يستطيعوا إعادة بناء حجرة أو زجاجة. أما المستفيد الأول فسيكون حيتان السوق السوداء والمافيات المجهّزة التي تتاجر بحياة اللبنانيين وشبكات التهريب الجاهزة والمزروعة والتي تتهيأ ليلاً نهاراً بإنتظار الحرب بفارغ الصبر. فبدأوا هؤلاء تخزين الحليب والطعام والأدوية والفيول والبنزين وكل السلع الأساسية، وجهّزوا كل طرق التهريب، وحتى أنهم جاهزون لتنظيم هجرة ما تبقى من أولادنا عبر بواخر الذلّ للهروب من أرضهم الأم، وعدم العودة للبنان الجديد الذي سيكون بعد أي حرب جديدة بلد المافيات والأيادي السود.

لا شك في أن هؤلاء المهرّبين والمروّجين والمبيّضين الذين يفركون أياديهم ويُراهنون على الحرب، يستفيدون من بعض الغطاء الحزبي والسياسي وحتى الطائفي، ويتهيأون للإستفادة المباشرة من السوق السوداء الجديدة على كل السلع الأساسية على حساب الإقتصاد الأبيض ليطعنوا به مجدداً وحتى يقضوا عليه هذه المرة.

لم ولن ننسى أنه منذ نحو خمس سنوات من أكبر أزمة إقتصادية وإجتماعية ومالية ونقدية في تاريخ العالم، شاهدنا وإختبرنا كيف أن القسم الأكبر من اللبنانيين قد خسر جنى عمره وودائعه، وحياته الكريمة، وكيف أن الجزء الآخر إستفاد من هذه الأزمة الفريدة جرّاء السوق السوداء والإتجار بالعملات والمواد الأساسية، وبنى ثروات جديدة من وراء التهريب والترويج والتبييض والفساد في إقتصاد الكاش الجديد على حساب شعب منكوب وذلول ومسروق.

في الأيام الاخيرة، ذقنا طعم كأنه تحضير لهذه السوق السوداء الجديدة، من وراء إنقطاع التيار الكهربائي، وإنقطاع المياه وإستغلال أصحاب المولّدات والصهاريج بإرتفاع الأسعار، وتحضير الشعب على ما سينتظره في حال الحرب الشاملة.

في المحصّلة، نذكّر ونشدّد على أن الجزء الأكبر من اللبنانيين لا يريدون ولا يستطيعون التعايش في أي حرب جديدة، لكن هناك فئة صغيرة تراهن على الحرب، وتريد أن تعيش في جوّ الحروب والتدمير، لتكون ملوك سوق السوداء وحيتان التهريب وأقطاب التبييض وبنّائي الهجرة والتهجير.

الغياب التام للكهرباء يهدّد الأعمال الصغيرة: «الكحل أحـسن من العمى»

لم تنفع كل الوسائل البديلة لتحلّ مكان التيار الرسمي للكهرباء، أو «كهرباء الدولة». لا المحطات الشمسية المتناثرة على أسطح المباني، ولا المولدات الكهربائية في الأحياء استطاعت تقديم تيار كهربائي رخيص يحتمل سحب كميات كبيرة من الطاقة لاستبدال أربع ساعات من الكهرباء. فمع دخول انقطاع التيار الرسمي للكهرباء يومه الخامس عشر على التوالي، ارتفعت معاناة الناس في عدد كبير من أحياء منطقة الضاحية الجنوبية لبيروت. ورغم عدم انتظام الكهرباء في آخر سنتين، واعتماد الناس على المولدات الخاصة أو «الاشتراكات»، لتأمين الطاقة، إلا أنّ التيار الرسمي للكهرباء لا زال المصدر الرئيسي للطاقة الرخيصة لعدد غير قليل من المساكن والمعامل أو المشاغل التي تستهلك كميات كبيرة من الكهرباء، فضلاً عن اعتماد الأبنية على «كهرباء الدولة» في أقسامها المشتركة لتشغيل المصاعد ومضخات المياه الأساسية لإيصال الماء إلى المنازل.للوهلة الأولى، لا يصدق أحد أنّ الناس لا تزال تعتمد على «كهرباء الدولة» في يومياتها.

ولكن، الخياطة هادية تؤكّد اعتمادها على «ساعات الدولة القليلة لتشغيل الماكينات، والساعات الأربع اليومية كانت كافية لتسيير الأعمال، وإنجاز ما يطلبه الزبائن». أما اليوم، فتشير إلى تراكم الملابس في محلها من دون التمكن من إصلاحها، ما يهدّد بخسارة عدد من الزبائن. ورغم ذلك «أرباحي الشهرية لا تكفي لمدّ خطّ اشتراك، إذ لا تتجاوز الـ 400 دولار كحد أقصى، وستستهلك فاتورة الاشتراك الشهرية أكثر من نصف الأرباح». لتعمل كل الماكينات في المحل، بما فيها آلة الكي، «أنا بحاجة إلى خط اشتراك يتحمل 30 أمبيراً من السحب، ما يعني دفع 200 دولار أقله شهرياً»، تقول هادية، لذا، «سأنتظر عودة التيار الرسمي».

حال هادية سهلة مقارنةً مع حال علي جابر صاحب أحد مطابع الكرتون والورق في الضاحية. «تضاعفت فاتورة المازوت 4 مرات في شهر آب، واستهلكت وقوداً بقيمة 5 آلاف دولار لتشغيل مولد المطبعة الخاص»، يقول جابر.

ويبرر عدم إقفال المطبعة بـ«ضرورة تلبية طلبات الزبائن، وإلا سأضطر إلى دفع بنود جزائية للاتفاقات مع المشغّلين، فضلاً عن خسارة العقود اللاحقة». وللتخفيف من أثر انقطاع الكهرباء، واستهلاك الوقود، لجأ جابر إلى ضغط ساعات العمل، والتخفيف من دوام العمال الطويل، لأن «تأخير إنجاز الطلبيات أرحم من الإقفال التام».

وأمام العتمة الشاملة، فضّل محمد مرجي صاحب محل لبيع الأجبان والألبان «مد اشتراكَي كهرباء، الأول نهاري والثاني ليلي، بكلفة وصلت إلى 500 دولار شهرياً». مرجي فضّل التضحية بجزء من أرباحه لـ«تمرير الأزمة، ولا سيّما أنّ المحل جديد في المنطقة، والإقفال الآن يعني خسارة الزبائن». ولكن هل كان يعوض تيار الكهرباء الرسمي الاشتراكات؟ «كلا»، يؤكد مرجي، «بس الكحل أحسن من العمى». ويشرح «الأجبان لا تحتمل مرور ساعات عليها من دون تبريد، وساعات التبريد ليلاً التي تؤمنها كهرباء الدولة، عند إقفال المحل، كانت تكفي للحفاظ على صحة المواد الغذائية من يوم إلى آخر، خاصة أنّ المحل يقفل عند ساعات المساء»، يقول.

أما «الوجع الأكبر من انقطاع الكهرباء»، فحلّ على سكان الأبنية حيث جفت خزانات المياه على السطوح. فمع غياب «كهرباء الدولة»، تنقطع المياه وتتوقف المصاعد، إذ تعتمد الأبنية لتأمين الماء المخصّص للخدمة المنزلية على الآبار الجوفية. وتتطلب مضخّات سحب المياه وجود خطوط كهربائية ثلاثية الأطوار (3 phases)، والمولدات لا تؤمّن عادةً هذه الخدمة. وفي حال وافق صاحب المولد على تغذية المبنى بخط ثلاثي الأطوار، «يطلب مبالغ تصل إلى مليوني ليرة عن كلّ ساعة تشغيل»، بحسب خليل مسؤول إحدى لجان الأبنية.

ولكن هذا الحل الأفضل، يقول خليل، فالبديل هو الاعتماد على نقليات المياه لتعبئة خزانات المياه. وتصل تكلفة «نقلة المياه إلى مليوني ليرة لكلّ 10 براميل، وتستهلك العائلات الكبيرة خزان مياه كلّ يومين»، يختم خليل.

بيان للضمان الاجتماعي

افادت مديرية العلاقات العامة في الصندوق الوطني للضمان الاجتماعي، في بيان، انه “ضمن سياسة التحول الرقمي التي اعتمدها المدير العام للصندوق الوطني للضمان الإجتماعي الدكتور محمد كركي من أجل تسهيل إنجاز معاملات المضمونين وبخاصة للحصول على مستندات من الصندوق كإفادة خدمة، تحقيق إجتماعي، المستندات اللازمة لتقديم طلب براءة الذمة وغيرها، كذلك خدمة الحصول على جدول التصريح الإسمي السنوي بالنسبة للمؤسسات. هذا الإجراء من شأنه التخفيف عن كاهل كل من المضمونين وأصحاب العمل من جهة، ومستخدمي الصندوق من جهة ثانية. إلا أن هذا التدبير الإصلاحي اصطدم بعقبة تأمين تغذية كهربائية على مدار الساعة كي تبقى الخوادم قيد التشغيل، الأمر الذي أوجب الاستفادة من هذه الخدمات الإلكترونية عن بعد حصرا ضمن أوقات العمل.

أما اليوم، وبفضل الجهود الحثيثة من قبل إدارة الضمان والتعاون الكبير الذي أبدته إدارة تلفزيون الجديد، فقد تمّ تأمين الكهرباء للخوادم في المركز الرئيسي للصندوق 24/24. وعليه، بات بإمكان المضمونين وأصحاب العمل التحقّق من بياناتهم والاستفادة من كافّة الخدمات الإكترونية التي يقدّمها موقع الصندوق التفاعلي على مدار الساعة.

وللمناسبة، يتوجه المدير العام بالشكر الجزيل إلى إدارة تلفزيون الجديد بشخص رئيس مجلس إدارتها السيد تحسين خياط والسيدة كرمى خيّاط على هذه المبادرة الحسنة مؤكدا أهمية التعاون والتضامن بين الجميع من أجل تحسين الخدمات التي يقدّمها الصندوق لثلث الشعب اللبناني تقريبا”.

كيف أثّر الإقتصاد النقدي على البيع الإلكتروني في لبنان؟

كشف تقرير بنك الإعتماد اللبناني، حصل موقع Leb Economyعلى نسخة منه، عن ان ” عدد نقاط البيع الإلكترونيّة تراجع بنسبة 21.52% (5،703 نقطة بيع) خلال العام 2023 إلى 20،802 نتيجة ميل التجّار نحو عمليّات البيع النقديّة في ظلّ تحوّل الإقتصاد إلى إقتصادْ نقديّ مدولر من جهةٍ وإقفال عدد كبير من المؤسّسات نتيجة الأوضاع الإقتصاديّة الهشّة من جهةٍ أخرى”.

ووفقاً للتقرير “تشير الإحصاءات الصادرة عن مصرف لبنان إلى إنخفاض عدد بطاقات الدفع بنسبة 21.18% (503،855 بطاقة) خلال العام 2023 إلى 1،875،352 بطاقة، من 2،379،207 بطاقة في نهاية العام 2022.”

في التفاصيل، إنخفض عدد بطاقات الدفع الفوري ب315،547 (20.32%) بطاقة إلى 1،237،402، كما وإنكمش عدد البطاقات الإئتمانيّة ب76،188 (53.96%) إلى 65،001 بطاقة، وتدنّى عدد بطاقات الدفع لأجل ب8،811 بطاقة (12.79%) إلى 60،086 وتراجع عدد البطاقات المدفوعة مسبقاً ب103،309 (16.77%) إلى 512،863 بطاقة.

سعر صرف الدولار لحظة بلحظة.. إليكم التسعيرة الإفتتاحية لهذا الأسبوع ↑↓

سعر صرف الدولار الآن

banner eco2

Crisis، Currency، Currency Board، Currency Exchange Rate، Currency Exchange Rate In Lebanon، Dollars Currency، Economy، Economy Crisis، Economy News، Lebanese Crisis، Lebanese Currency Exchange Rate، Lebanese Economy، Lebanese Economy Crisis، Lebanese Economy News، Lebanon Economy، Lebanon Economy News، The Lebanese Economic Crisis، The Lebanese Economy، The Lebanon Economic Crisis، أخبار إقتصادية، أخبار إقتصادية لبنانية، أخبار إقتصادية لبنانية محلية، أخبار إقتصادية محلية، أخبار إقتصادية محلية لبنانية، أخبار اقتصادية و سياسية في لبنان، إقتصاد، الأزمة الإقتصادية، الأزمة الإقتصادية اللبنانية، الأزمة الإقتصادية المحلية، الأزمة الإقتصادية في لبنان، الإقتصاد اللبناني، الإقتصاد في لبنان، تحديث سعر صرف الدولار الآن، سعر صرف الدولار، سعر صرف الدولار اليوم، سعر صرف الدولار اليوم السوق السوداء لحظة بلحظة، سعر صرف الدولار اليوم في السوق السوداء، سعر صرف الدولار اليوم في لبنان، سعر صرف الدولار اليوم في لبنان لحظة بلحظة، سعر صرف الدولار اليوم لبنان، سعر صرف الدولار اليوم لحظة بلحظة، سعر صرف الدولار في لبنان، سعر صرف الدولار في لبنان اليوم، سعر صرف الدولار في لبنان اليوم عند الصرافين، سعر صرف الدولار في لبنان لحظة بلحظة، سعر صرف الدولار لحظة بلحظة، سعر صرف الدولار لحظة بلحظة في لبنان، سعر صرف الدولار لحظة بلحظة… إليكم كم التسعيرة الحالية، تحليل الأزمة الاقتصادية في لبنان، الأسباب الكامنة وراء تدهور الاقتصاد اللبناني، أثر الأزمة الاقتصادية على حياة اللبنانيين، السياسات الاقتصادية في لبنان وتأثيرها على العملة، الدولار في السوق السوداء اللبنانية، أسعار الصرف الرسمية مقابل السوق السوداء في لبنان، التوقعات المستقبلية لسعر صرف الدولار في لبنان، تاريخ سعر صرف الدولار مقابل الليرة اللبنانية، استراتيجيات التكيف مع الأزمة الاقتصادية في لبنان، الدولار الأمريكي وتأثيره على الاقتصاد اللبناني، تحليل اقتصادي للوضع في لبنان، البنوك اللبنانية وأسعار صرف الدولار، التحديات الاقتصادية في لبنان، أحدث الأخبار الاقتصادية اللبنانية، التوقعات الاقتصادية للبنان، التحليلات الاقتصادية اليومية في لبنان، مستقبل الاقتصاد اللبناني، أخبار الدولار في لبنان، سعر صرف الدولار الرسمي اليوم في لبنان، أزمة الدولار في لبنان، التحديثات اليومية لسعر الدولار في لبنان، التحليل المالي للأزمة اللبنانية، أخبار السوق السوداء اللبنانية، أزمة العملة في لبنان، أثر الأزمة الاقتصادية على الليرة اللبنانية، التحليلات الاقتصادية عن لبنان، أخبار الدولار لحظة بلحظة في لبنان، مقارنة سعر الدولار بين الأسواق الرسمية والسوق السوداء، أهم الأخبار الاقتصادية في لبنان، أزمة السيولة المالية في لبنان، أخبار السوق المالية اللبنانية، تحليل سياسي اقتصادي للأزمة اللبنانية، الدولار في البنوك اللبنانية والسوق السوداء، التوجهات الاقتصادية في لبنان، سعر صرف الدولار في السوق السوداء اللبنانية، الوضع الاقتصادي الراهن في لبنان، تحليل سعر صرف الليرة اللبنانية، استراتيجيات الاستقرار الاقتصادي في لبنان، الأزمة المالية اللبنانية وأثرها على العملة، الاقتصاد العالمي وتأثيره على سعر صرف الدولار في لبنان، التحولات الاقتصادية في لبنان، تطور الأزمة الاقتصادية اللبنانية

لرؤية التسعيرة المستجدة للدولار في السوق السوداء اضغط هنا

أو

اضغط هنا لرؤية التسعيرة المستجدة للدولار في السوق السوداء

Eco Jobs Whatsapp Banner

لمتابعة التحديث الأخير لسعر صرف الدولار في السوداء

اضغط هنا لتحميل تطبيقنا للأخبار الإقتصادية والمحلية والوظائف 24/24

ملاحظة مُهمّة: سعر الدولار يختلف بين صراف وآخر وبين منطقةٍ ومنطقةٍ أخرى ونحن لسنا من نقوم بتحديد سعر صرف الدولار اليومي بل نحن فقط نقوم بعرضه على موقعنا بحسبَ ما يتم تداوله على المواقع الموثوقة والجهات المُتختصة مع ذكر المصدر بكل تأكيد، كما ويهم إدارة سكوبات عالمية التوضيح أننا لا نُؤمِّن أو نُؤيِّد بأي شكل من الأشكال عمليات البيع والشراء الغير شرعية بتاتاً عبر موقعنا أو تواجدنا على مواقع التواصل الإجتماعي. إقتضى التوضيح وشكراً.

 (وظائف شاغرة في لبنان والشرق الأوسط)

اضغط هنا لرؤية التسعيرة المستجدة للذهب لحظة بلحظة

اضغط هنا لرؤية التسعيرة المستجدة للمحروقات لحظة بلحظة

لتصفح جميع الوظائف الشاغرة وفرص العمل اضغط هنا

سعر صرف الدولار لحظة بلحظة.. إليكم التسعيرة آخر هذا الأسبوع ↑↓

سعر صرف الدولار الآن

banner eco2

Crisis، Currency، Currency Board، Currency Exchange Rate، Currency Exchange Rate In Lebanon، Dollars Currency، Economy، Economy Crisis، Economy News، Lebanese Crisis، Lebanese Currency Exchange Rate، Lebanese Economy، Lebanese Economy Crisis، Lebanese Economy News، Lebanon Economy، Lebanon Economy News، The Lebanese Economic Crisis، The Lebanese Economy، The Lebanon Economic Crisis، أخبار إقتصادية، أخبار إقتصادية لبنانية، أخبار إقتصادية لبنانية محلية، أخبار إقتصادية محلية، أخبار إقتصادية محلية لبنانية، أخبار اقتصادية و سياسية في لبنان، إقتصاد، الأزمة الإقتصادية، الأزمة الإقتصادية اللبنانية، الأزمة الإقتصادية المحلية، الأزمة الإقتصادية في لبنان، الإقتصاد اللبناني، الإقتصاد في لبنان، تحديث سعر صرف الدولار الآن، سعر صرف الدولار، سعر صرف الدولار اليوم، سعر صرف الدولار اليوم السوق السوداء لحظة بلحظة، سعر صرف الدولار اليوم في السوق السوداء، سعر صرف الدولار اليوم في لبنان، سعر صرف الدولار اليوم في لبنان لحظة بلحظة، سعر صرف الدولار اليوم لبنان، سعر صرف الدولار اليوم لحظة بلحظة، سعر صرف الدولار في لبنان، سعر صرف الدولار في لبنان اليوم، سعر صرف الدولار في لبنان اليوم عند الصرافين، سعر صرف الدولار في لبنان لحظة بلحظة، سعر صرف الدولار لحظة بلحظة، سعر صرف الدولار لحظة بلحظة في لبنان، سعر صرف الدولار لحظة بلحظة… إليكم كم التسعيرة الحالية، تحليل الأزمة الاقتصادية في لبنان، الأسباب الكامنة وراء تدهور الاقتصاد اللبناني، أثر الأزمة الاقتصادية على حياة اللبنانيين، السياسات الاقتصادية في لبنان وتأثيرها على العملة، الدولار في السوق السوداء اللبنانية، أسعار الصرف الرسمية مقابل السوق السوداء في لبنان، التوقعات المستقبلية لسعر صرف الدولار في لبنان، تاريخ سعر صرف الدولار مقابل الليرة اللبنانية، استراتيجيات التكيف مع الأزمة الاقتصادية في لبنان، الدولار الأمريكي وتأثيره على الاقتصاد اللبناني، تحليل اقتصادي للوضع في لبنان، البنوك اللبنانية وأسعار صرف الدولار، التحديات الاقتصادية في لبنان، أحدث الأخبار الاقتصادية اللبنانية، التوقعات الاقتصادية للبنان، التحليلات الاقتصادية اليومية في لبنان، مستقبل الاقتصاد اللبناني، أخبار الدولار في لبنان، سعر صرف الدولار الرسمي اليوم في لبنان، أزمة الدولار في لبنان، التحديثات اليومية لسعر الدولار في لبنان، التحليل المالي للأزمة اللبنانية، أخبار السوق السوداء اللبنانية، أزمة العملة في لبنان، أثر الأزمة الاقتصادية على الليرة اللبنانية، التحليلات الاقتصادية عن لبنان، أخبار الدولار لحظة بلحظة في لبنان، مقارنة سعر الدولار بين الأسواق الرسمية والسوق السوداء، أهم الأخبار الاقتصادية في لبنان، أزمة السيولة المالية في لبنان، أخبار السوق المالية اللبنانية، تحليل سياسي اقتصادي للأزمة اللبنانية، الدولار في البنوك اللبنانية والسوق السوداء، التوجهات الاقتصادية في لبنان، سعر صرف الدولار في السوق السوداء اللبنانية، الوضع الاقتصادي الراهن في لبنان، تحليل سعر صرف الليرة اللبنانية، استراتيجيات الاستقرار الاقتصادي في لبنان، الأزمة المالية اللبنانية وأثرها على العملة، الاقتصاد العالمي وتأثيره على سعر صرف الدولار في لبنان، التحولات الاقتصادية في لبنان، تطور الأزمة الاقتصادية اللبنانية

لرؤية التسعيرة المستجدة للدولار في السوق السوداء اضغط هنا

أو

اضغط هنا لرؤية التسعيرة المستجدة للدولار في السوق السوداء

Eco Jobs Whatsapp Banner

لمتابعة التحديث الأخير لسعر صرف الدولار في السوداء

اضغط هنا لتحميل تطبيقنا للأخبار الإقتصادية والمحلية والوظائف 24/24

ملاحظة مُهمّة: سعر الدولار يختلف بين صراف وآخر وبين منطقةٍ ومنطقةٍ أخرى ونحن لسنا من نقوم بتحديد سعر صرف الدولار اليومي بل نحن فقط نقوم بعرضه على موقعنا بحسبَ ما يتم تداوله على المواقع الموثوقة والجهات المُتختصة مع ذكر المصدر بكل تأكيد، كما ويهم إدارة سكوبات عالمية التوضيح أننا لا نُؤمِّن أو نُؤيِّد بأي شكل من الأشكال عمليات البيع والشراء الغير شرعية بتاتاً عبر موقعنا أو تواجدنا على مواقع التواصل الإجتماعي. إقتضى التوضيح وشكراً.

 (وظائف شاغرة في لبنان والشرق الأوسط)

اضغط هنا لرؤية التسعيرة المستجدة للذهب لحظة بلحظة

اضغط هنا لرؤية التسعيرة المستجدة للمحروقات لحظة بلحظة

لتصفح جميع الوظائف الشاغرة وفرص العمل اضغط هنا

jobs in usa remotely: مطلوب مساعدين/ت لمدير مشروع (Assistant Project Manager)

فرص علم في أميركا في أرلينجتون، فيرجينيا، الولايات المتحدة: مطلوب مساعدين/ت لمدير مشروع (Assistant Project Manager – US based remote)

**Position Title: Remote Assistant Project Manager – USA**

**Organization:** Tetra Tech – Modern Cooking for Healthy Forests
**Location:** Remote | Winooski, VT | Arlington, VA
**Level:** Mid-level
**Application Deadline:** September 23, 2024

**Organization Overview:**
Tetra Tech International Development, a leader in sustainable development, is seeking a dynamic and motivated individual for the position of Assistant Project Manager. This role provides an exceptional opportunity for early-career professionals to grow within the field of international development. The successful candidate will gain hands-on experience supporting USAID-funded projects, receive targeted training, and work alongside experienced project management teams. The role is remote within the continental U.S. or hybrid from our offices in Winooski, VT, or Arlington, VA.

**Key Responsibilities:**

– Provide daily operational and backstopping support to assigned projects.
– Participate in all Project Management Team (PMT) meetings, including taking and circulating meeting minutes.
– Assist in preparing client approval requests and ensure all supporting documents are complete and accurate.
– Support the hiring and mobilization of consultants and long-term staff, managing associated documentation and processes.
– Assist with financial processes, including fund requests, projections, and invoice reviews.
– Ensure prompt payment of consultants and vendors through effective communication and verification processes.
– Manage project information in Tetra Tech’s systems, including Salesforce and Teams, and help maintain and improve these systems.
– Organize and support logistics for project-related events such as consultations, conferences, and annual planning.
– Provide on-site support at project locations as needed, including filling short-term staffing gaps.
– Manage subcontracting and grant-making processes as required.
– Support the submission of required documentation to DEC and liaise with production teams for formatting and compliance.
– Contribute to the development and continuous improvement of project management training materials and tools.

**Qualifications:**

– Bachelor’s degree in international development or a related field.
– Strong written and verbal communication skills, with a focus on cross-cultural communication.
– Excellent attention to detail, problem-solving abilities, and organizational skills.
– Proven ability to work well in a team and handle multiple tasks effectively.
– Fluency in English is required; proficiency in French, Spanish, or Arabic is preferred.
– Proficiency in MS Office applications.
– Ability and willingness to travel internationally on a short-term basis to developing and post-conflict countries.
– U.S. work authorization at the time of application is required.

**How to Apply:**

Interested candidates should submit a cover letter and CV through the Tetra Tech website by September 23, 2024. Only selected candidates will be contacted for interviews.

**About Tetra Tech:**

Tetra Tech is a global organization with a commitment to equity, diversity, and inclusion. We provide our employees with comprehensive benefits and opportunities for career advancement. We encourage applications from all qualified individuals, regardless of background.

How to Apply:

Interested candidates should submit the following:

  1. Cover Letter
  2. CV

Please apply online at the following link: Tetra Tech Job Application.

Make sure to submit only the requested documents. Only candidates selected for an interview will be contacted. Please note that the application deadline is Monday, September 23, 2024.

“الذكاء الاصطناعي التوليدي في الصدارة: كيف تتفوق ‘ميتا إيه آي’ و’تشات جي بي تي’ على المنافسين”

“الذكاء الاصطناعي التوليدي في الصدارة: كيف تتفوق ‘ميتا إيه آي' و'تشات جي بي تي' على المنافسين”

الذكاء الاصطناعي، الذكاء الاصطناعي التوليدي، استخدام الذكاء الاصطناعي التوليدي، منصة ميتا إيه آي، مارك زوكربيرغ، نموذج لغة لاما 3، عدد مستخدمي ميتا إيه آي، عدد مستخدمي تشات جي بي تي، أوبن إيه آي، واجهة تشات جي بي تي، مساعد كوبايلوت، ميزة كوبايلوت، منصات الذكاء الاصطناعي، تأخير إصدار لاما 3، حماية البيانات، واجهة جيميناي من غوغل، تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي، تطبيقات الذكاء الاصطناعي، سوق العمل الرقمي، تأثير الذكاء الاصطناعي على العمل، تحديثات الذكاء الاصطناعي، تطورات الذكاء الاصطناعي، أدوات الذكاء الاصطناعي، الابتكار التكنولوجي، الذكاء الاصطناعي في الأعمال، الإعلان بالذكاء الاصطناعي، أدوات الذكاء الاصطناعي التوليدي، تحليل بيانات الذكاء الاصطناعي، مستقبل الذكاء الاصطناعي، استخدامات الذكاء الاصطناعي، تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي المتقدمة، التأثير الاقتصادي للذكاء الاصطناعي، AI, artificial intelligence, generative AI, generative AI usage, Meta AI platform, Mark Zuckerberg, Llama 3 language model, Meta AI user count, ChatGPT user count, OpenAI, ChatGPT interface, generative AI, Copilot AI assistant, Copilot feature, AI platforms, Llama 3 release delay, data protection, Google Gemini interface, AI technologies, AI applications, digital labor market, AI impact on work, AI platforms, AI updates, AI advancements, AI tools, technological innovation, generative AI, tech developments, labor market changes, AI in businesses, AI advertising, generative AI tools, AI data analysis, future of AI, AI use cases, advanced AI technologies, economic impact of AI, AI chatbots, AI-driven solutions, machine learning, neural networks, deep learning, AI trends, AI research, AI ethics, AI regulation, AI development, AI integration, AI performance, AI innovation, AI capabilities, AI technology trends

ينمو استخدام منصات الذكاء الاصطناعي التوليدي من قبل العامة بوتيرة متسارعة، حيث يسعى المستخدمون للحصول على إجابات بسيطة والوصول السريع إلى المعلومات التي يبحثون عنها.

أعلن رئيس شركة “ميتا”، مارك زاكربرغ، يوم الجمعة، أن أداة “ميتا إيه آي”، القادرة على الإجابة على الأسئلة بلغة بسيطة أو إنشاء الصور، تضم الآن 400 مليون مستخدم شهرياً. تم إطلاق “ميتا إيه آي” في أبريل وتم دمجها في شبكات التواصل الاجتماعي فيسبوك وإنستغرام وواتساب ومسنجر، ويمكن الوصول إليها أيضاً عبر موقع مخصص.

تعتمد هذه البرمجية على نموذج اللغة “لاما 3” (Llama 3) المطور من قبل ميتا، والذي تم إنشاؤه من خلال تراكم كميات هائلة من البيانات لتمكين البرنامج من اختيار أفضل الإجابات عن الاستفسارات المطروحة.

من جانبها، كشفت منافستها “أوبن إيه آي” يوم الخميس أن عدد مستخدمي واجهتها “تشات جي بي تي” ChatGPT، العاملة بالذكاء الاصطناعي التوليدي، يتجاوز 200 مليون شخص أسبوعياً، وهو ضعف عدد المستخدمين الأسبوعيين المعلن عنه في نوفمبر. تم إطلاق “تشات جي بي تي” في نوفمبر 2022، وكانت أول برمجية محادثة تُحدث ثورة في استخدام الذكاء الاصطناعي التوليدي.

في نهاية يوليو، أفادت مايكروسوفت أن 77 ألف عميل من أوساط الأعمال يستخدمون مساعد الذكاء الاصطناعي التابع للمجموعة، المسمى “كوبايلوت” Copilot.

بينما تتوفر نسخ مدفوعة من “تشات جي بي تي” و”كوبايلوت”، فإن الواجهات الثلاث الرئيسية للذكاء الاصطناعي التوليدي متاحة بنسخ مجانية. ومع ذلك، اختارت “ميتا” في الوقت الحالي عدم تقديم واجهتها في المملكة المتحدة والاتحاد الأوروبي والبرازيل.

في منتصف يوليو، أعلنت “ميتا” تأجيل إطلاق الإصدار الجديد من برنامج “لاما 3” في الاتحاد الأوروبي كإجراء احترازي، نظراً لافتقارها إلى الوضوح بشأن تفسير السلطات الأوروبية للقانون الجديد لحماية البيانات. يتطلب تطوير نماذج اللغات الكبيرة (LLMs) استخدام كمية هائلة من البيانات، يرتبط بعضها بمستخدمي الاتحاد الأوروبي، مما قد يتعارض مع أحكام النظام العام لحماية البيانات.

من بين واجهات الذكاء الاصطناعي التوليدية الأكثر استخداماً أيضاً، واجهة “جيميناي” Gemini من غوغل.

“أسواق العمل الحديثة: التحديات والتغيرات في ظل الاقتصاد الرقمي”

المعروف دائما أن أسواق العمل تعكس التطورات الاقتصادية العامة وتؤثر عليها في نفس الوقت. الاقتصاد العالمي يتغير وكذلك أسواق العمل مما يؤثر ليس فقط على النمو وانما أيضا على البنى الفوقية أي التعليم أولا في كل مراحله وأنواعه خصوصا التقني والجامعي. ما ندرسه اليوم في جامعاتنا يجب أن يناسب خصائص الاقتصاد العالمي ليس فقط لاستيعاب التغييرات وانما خاصة للتأثير عليه وعلى تطوره. عندما كان العالم مرتكزا على الزراعة، كان المطلوب يد عاملة تفهم بالأرض، لكن عندما أصبحت الصناعة هي أساس الاقتصاد لعالمي تغير كل شيء ليس فقط في خصائص الاقتصادات الوطنية وانما في التعليم والتدريب حيث أصبح الاختلاف كليا مقارنة بالاقتصاد الزراعي.

تحول الاقتصاد العالمي من زراعي الى صناعي لم يقتصر على الانتاج والنمو وانما ساهم في خلق ما عرف بالعالم المعاصر المبني على الديموقراطية والحريات. لم يكن الانتقال سهلا للشعوب لأن العالم الجديد ارتكز على الانفتاح أو ما سمي لاحقا بالعولمة كما على التشغيل الآلي مما سبب التغيير الكبير والسريع الذي لم يستوعبه الجميع. يقول الاقتصاديان «أورورك» و«ويليامسون» أن العالم الجديد بدأ في سنة 1820 حيث أحدثت التغييرات ثورة في الاقتصاد أي عندما أصبحت أسعار السلع محددة ليس محليا وانما دوليا. أما العولمة فتأثيرها كان حول طريقة دفع النمو الاقتصادي عبر التجديد المؤثر على عوامل الانتاج الثلاثة أي الانساني والمادي كما عامل المعرفة المهم جدا.
في كل التحولات والثورات الاقتصادية هنالك دائما أوجاع بسبب ضرورة التأقلم، وأرباح تأتي نتجة تأثير التغيير على الاقتصاد. من الأوجاع انتقال العمالة من الزراعة الى الصناعة وهذا ليس سهلا لأن عوامل وطرق الانتاج مختلفة. من الأوجاع انتقال السكان من المزارع الى المدن وهذا مهم أي تغيير كبير في طريقة الحياة. أما النوعية الثالثة من الأوجاع فكانت ارتفاع فجوة الدخل والثروات بين السكان بسبب انتقال الاقتصاد من الزراعة الى الارتكاز على الصناعة. حصة الـ 5% الأغياء من الدخل الوطني البريطاني ارتفعت من 35% الى 40% في فترة 1759\1867. لكن الفجوة ضاقت بدأ من القرن الماضي مع ازدهار الصناعة حيث أن حصة الـ 5% الأغنياء من الدخل الوطني انخفضت من 40% الى 20% في بداية السبعينات. رابعا أتى التغيير من انتقال مصادر الانتاج من الأرض الى رأس المال. لكل من هذه الأوجاع فوائدها الاقتصادية والاجتماعية والانسانية التي لم تكن واضحة سابقا لكنها أصبحت مفهومة جدا اليوم.

حقبة سيطرة الصناعة على الاقتصاد العالمي كانت مفيدة للنمو لكن التطور العلمي غير طرق الانتاج عبر ادخال التكنولوجيا الحديثة التي سهلت تطور الخدمات ونقلت القرار الاقتصادي من المعمل الى المكتب. كما تطورت المدن وأصبح الاتصال أسهل بفضل تطور قطاعي الاتصالات والنقل. لم يقتصر التطور التكنولوجي على النقل والاتصالات بل تطور ليشمل القطاعات الرقمية والمشفرة. هذا ساهم أيضا في تسريع انتقال الاقتصاد العالمي الى درجات أكثر تطورا وسرعة. التطور الرقمي هو السبب الأساسي لافلاس نصف الشركات الكبرى في الأسواق المالية. من لا يتابع ويطبق التطورات يخسر بل يزول من الأسواق التنافسية الصعبة. لم يؤثر الاقتصاد الرقمي على أوضاع الشركات فقط بل غير كليا أسواق العمل وشروطها.

لكل تغيير اقتصادي مستفيدين وضحايا، وهنا تكمن أهمية التحضير للتحولات القادمة. هنالك قواعد جديدة للأسواق موجعة كثيرا لمن لا يقبلها. من القواعد القديمة التي كانت مفيدة قبل الاقتصاد الرقمي ولم تعد كذلك هي مثلا تشجيع الشباب والشابات أكثر على التدريب والتعليم واكتساب كل الخبرات الممكنة. كانت القواعد مفيدة للقطاعات التي استفادت من العولمة والتشغيل الآلي وليس لكل القطاعات. فالمواطن الذي يكتسب الخبرة والتعليم يستطيع الحصول على فرصة عمل جيدة في قطاع الخدمات، أما الذي ليس له هذه المؤهلات يبقى في الصناعة أو حتى في الزراعة اذا شاء. فالتعليم العالي كان الوسيلة للحصول على فرصة عمل جيدة في قطاع الخدمات. هذا لم يعد صحيحا اليوم اذ أن الاقتصاد الرقمي غير القواعد مما يؤثر

سلبا على العاملين في قطاع الخدمات أي عموما ثلاثة أرباع اليد العاملة الوطنية.

من هنا لا بد للمرشحين للدخول الى أسواق العمل من أن ينتبهوا الى أمور عديدة. يجب أن يتجنبوا الدخول الى الأسوق التي تدخل فيها التكنولوجيا الحديثة بقوة. تجنبوا القطاعات التي تتكل أكثر فأكثر على الذكاء الاصطناعي كما على الخدمات عن بعد. منافستهما صعبة والربح فيهما غير مؤكد بل متعب حتى لو حصل. يجب على طالبي العمل التوجه الى القطاعات التي تتطلب الاجتماع في غرف مغلقة حيث الاجتماع وجها لوجه لا مفر منه. فالخدمات التي يمكن أن تحل عبر الاتصالات ستكون كذلك وربما تكلف أقل وأحيانا تعطي نتيجة أفضل تبعا لنوعية وأهلية الشخص الأخر. تجنبوا الأعمال التي لا تفرض تواجد الطرفين في نفس الغرفة لأن المنافسة عبر الأنترنت قوية وغير عادلة. المطلوب من طالبي العمل تعلم تقنيات التواصل الانساني المباشر التي يفشل فيها الحاسوب والانسان الآلي اللذان يجمعان معلومات لا يمكن للانسان العادي أن يحصل عليها. تطور الانسان وطالبي العمل تحديدا مع التغييرات التكنولوجية ضروري جدا.

هل يأتي التطور التكنولوجي دائما لمصلحة الانسان؟ ليس بالضرورة علما أن من يطور التكنولوجيا هو الانسان نفسه. لم يعد هنالك حدود للتطور التكنولوجي حتى لو بدأ جديا بأخذ مكان الانسان في خدمات كانت بعيدة عنه في الماضي. فالخدمات الطبية والصحية والاقتصادية والقانونية أصبحت متطورة عبر العالم الرقمي. أما دور المواطن العادي فيكمن في التأقلم مع المتغيرات وليس مقاومتها. أصبح العالم الحالي أصعب وأخطر والوعي مطلوب من الجميع.

عبود :هناك ٨٢ مكتب سفر “نصبت “على الناس طالبنا باقفالها

يقول نقيب مكاتب السفر والسياحة جان عبود انه استبشر خيرا بالموسم السياحي للعام ٢٠٢٤وخصوصا موسم الصيف رغم حرب غزة وتداعياتها على الحنوب فأقدم هو واصحاب مكاتب سفر على الاستثمار في السياحة الصادرة والعارضة(تشارتر)في رحلات اللبنانين الى الخارج وخصوصا الى تركيا واليونان وقبرص وحجزوا ٢٢ الف كرسي للطيران .خصوصا ان موسم الصيف كان مبشرا إذ أن الحركة خلال شهري ايار وحزيران واول تموز كانت رائعة وواعدة جدا رغم وجود الأحداث في غزة وفي الجنوب وقد استثمر البعض وانا أحدهم في مشاريع ضمن القطاع السياحي إذ صممنا على عودة لبنان بقوة في المجال الذي برع به وهو القطاع السياحي الذي قلنا أنه يجب أن يعود بقوة وان يكون ثابتا في نجاحه لهذا رغم خطورة الأحداث الموجودة راح اهل الكار وانا بينهم يستثمرون بسوق الرحلات العارضة بمبالغ كبيرة .يوجد في النقابة ما بين ١٠و ١٢ عضوا استثمروا بهذا المشروع.

أيضا بعض وكالات السفر والسياحة استثمرت في السياحة الصادرة والتي كانت في البداية مفيدة جدا إذ يوجد حوالي ٣٦٠٠٠٠ لبناني يسافرون للسياحة في الخارج أثناء العطلة الصيفية ونسبة الإنفاق لديهم عالية تبلغ حوالي ٣مليار دولار. للحقيقة أن اللبنانيين أينما كانوا سواء في أوروبا او اميركا او افريقيا يحبون السياحة وينفقون عليها كثيرا. اننا كما سبق وقلت دخلنا في مشاريع سياحية واستثمرنا فيها لأن اللبناني رغم كل الظروف الصعبة لا زال يحب السفر والسياحة لكن الظروف تطورت إلى الأسوأ ودخلنا في مد وجزر ما بين التهديدات وتوسع الحرب وضرب المطار مما خلق جوا من الخوف والتردد والرعب لدى اللبنانيين فانكمش الموسم إلى أن حلت الكارثة الكبرى قبل ١٠ايام فتوقف الموسم مع بداية أغسطس. أن حوالي ٢٠%من الشركات التي كانت تأتي إلى لبنان خففت رحلاتها او الغتها او غيرت مواعيدها مما أدى إلى انكماش في القطاع وبسبب ذلك ستتكبد الناس الخسائر الباهظة.

إذن الموسم لم يكن ناجحا؟

رغم كل المخاطر كانت الحركة ممتازة في أول الموسم مما شجعنا على الإستثمار في العديد من المشاريع والطائرات وابرمنا اتفاقيات مع فنادق في الخارج لتأمين رزم سياحية لكن لسوء الحظ جرت الرياح بغير ما نشتهيه. لقد كبد بالنتيجة قطاع التشارتر الكثير من الخسائر ما بين ١٠و ١٢ مليون دولار للمكاتب التي كانت تستثمر فيه..

في المدة الأخيرة كثرت شكاوى المسافرين من بعض مكاتب السفر والسياحة التي نصبت عليهم فماذا تقولون بهذا الصدد وماذا فعلتم لمواجهة ذلك؟

هذه الأمور تحدث بشكل سنوي وفي كل دول العالم . اننا كنقابة نصدر كل شهرين أو ثلاثة تعميما بهذا الخصوص وننصح المسافرين بالا ينخدعوا بالسعر المنخفض وان يراعوا أن يكون لمكتب السفر وكيله داخل الاياتا ومنظمة الطيران الدولي وان يكون عضوا في نقابة مكاتب السفر والسياحة .

ألم تتخذوا تدبيرا ما؟

اننا على تنسيق دائم مع وزارة السياحه كما أننا نعرف الشركات الموثوق بها وتلك الأخرى المتلاعبة. أن المجموعة التي،نصب عليها وانقطعت في أنطاليا بتركيا جاءت أولا إلى النقابة وتقدمت بشكواها وقد صحبناها إلى الوزارة التي اصدرت تقريرا بالأمر وقرر اثره الوزير إقفال الشركة وختمها بالشمع الأحمر. أن النقابة على تنسيق تام مع الوزارة والشرطة السياحية وهي تزود كل هذه الجهات بالمعلومات اللازمة التي لا تستطيع الوصول إليها. اننا نعرف السوق والشركات الشرعية وغير الشرعية لقد زودنا الوزارة بـ ٨٢ اسما لا يحمل ترخيصا. لكن بسبب البيروقراطية تعمل الوزارة ببطء إذ توجه أولا للشركة انذارا واذا لم يتم الإلتزام تتنتقل إلى إجراء آخر. لقد لمسنا بالفعل تصميم الوزارة والوزير على إجراء كونترول أكبر على السوق.

الخطة الوطنية للطاقة المتجدّدة

في قراءة وليس استقراء، بحثا عن الاستقرار الطاقوي، وبعيدا عن التسييس والاستنسابية والمزاجية، ووجهات النظر، وزوايا المقاربة الحادّة المحفوفة بمخاطر أو هواجس، وعدم توحّد الرؤى، وتشتّت المصادر بدل تنوّعها وتكاملها، وهي سمات كثيرين في مناخ «الدقي واعصري» في لبنان، بالمقارنة مع عصر التحوّل الطاقوي المستدام في العالم القائم على مزيج طاقوي ملائم لكل دولة على حدة أولا ثم تاليا في منظومة الربط مع غيرها من الدول بحثا عن أمن الإمداد الطاقوي؛ ينبغي أن ننطلق موضوعيا لتقييم الشكل والمضمون لورشة العمل التي نظمها المركز أمس وموضوعها الخطة الوطنية للطاقة المتجددة للأعوام ٢٠٢٣ – ٢٠٣٠، التي تستمدّ شرعيتها من ركائز قانون الطاقة المتجددة الموزعة، وحيث يجدر لأي منصف أن يشهد ببصمة التفوّق والتميّز والتمايز للجنة الأشغال والطاقة النيابية، صناعة مواده، بنقاش موضوعي مع خبراء المركز.

برأيي كمراقب، أن هذا القانون، هو الدرع أمام أي اختراق عشوائي وفوضوي لهذا القطاع الواعد، حيث اختطفت الشمس غيرها من الطاقات، ومن دون حوافز مالية تقدّمها الدولة مباشرة، أو غير مباشرة بعد غياب المصارف عن توفير القروض..

ورغم ذلك، كانت الظروف التي أصابت البلد وقطاع الطاقة عموما، عاملا دافعا، ليس لطاقة عكسية، وكانت بمثابة سداد لفجوة الطلب المتزايد، والإنتاج المحدود؛ وعليه؛ فإن القانون، لا يحتاج إلى تحليل في المصطلحات، بعدما اتفقنا على التعاريف، بل لخطوات تتقدم به نحو إجراءات تنفيذية متكاملة، لا تولد إلّا من رحم أسبابه الموجبة، وفي تطبيق شامل للمواد، ومنها إدارة مستقلة للطاقة المتجددة؛ ان الإعلان عن تطوير الخطة الوطنية للطاقة المتجددة في ورشة العمل التي حضرها نخبة الخبراء من القطاعين العام والخاص وممثلو السفارات والمنظمات الدولية والبرامج المحلية، بعد خضوع الخطة لأكثر من تيويم حتى تظهرت في النسخة القابلة للتسويق واستقطاب البرامج والمشاريع وصولا الى التمويل المأمول، التي ترسم وتصيب أهداف العام ٢٠٣٠، هذه الخطة حاضن استراتيجي للقانون، ولمناقصات بناء محطات شمسية مع توفر التمويل، وتستقطب استثمارا آمنا لطاقة الرياح؛
وبالتالي، فهي خطة وليست تسوية لأرقام، تم بناؤها في ١٠ سنوات وليست وليدة رغبات وتسجيل مواقف.
في الختام؛ رغم كل العوامل القاهرة، ثمة من يعمل دون ضجيج لمصلحة تجدّد رافعة حقيقية للقطاع.

*مدير عام منشآت النفط في الزهراني

“مقترح الحكومة الجديد: أزمة المودعين تمتد حتى 20 عاماً”

تكشف التسريبات المتوالية لمضمون الخطة الحكومية المحدّثة لإصلاح أوضاع المصارف في لبنان، أن أزمة المودعين ستظل مقيمة بحيثياتها الملتبسة والمؤلمة في سجلات القطاع المالي إلى أمد يزيد عن عِقد كامل للحسابات القابلة للسداد المتدرج، ولمدة مضاعفة تتعدى عشرين عاماً للمبالغ التي تفوق الحد المضمون البالغ مائة ألف دولار.

وتشي هذه المقاربات المعدّلة شكلياً عن خطط سابقة فشلت في بلوغ مرحلة التشريع المنشود، حسب مصادر مالية معنية، بالتعمّد المتكرر لإعفاء الدولة من الموجبات القانونية لسداد سحوباتها المكشوفة من البنك المركزي، لقاء شطب معظم توظيفات البنوك لديه البالغة نحو 80 مليار دولار؛ ما يفضي إلى تحميل المودعين وحدهم الجزء الأكبر من أوزار الفجوة المالية المقدرة حكومياً بنحو 72 مليار دولار.

خطة مرشحة للسقوط
وتفرض هذه المعطيات، وفق مصادر مصرفية، ترقب موقف السلطة النقدية إزاء الطروحات المحدّثة، باعتبارها المرجعية الحاكمة في تصويب الخيارات والإحصاءات ذات الصلة، بينما تشير معلومات موازية إلى أن حاكم البنك المركزي بالإنابة، وسيم منصوري، يعكف بدوره على إنضاج مقاربات جديدة لمعالجة أزمة المودعين العالقة في دوامة تقاذف مسؤوليات الفجوة المالية.

ومن المرتقب أن تلاقي الخطة الحكومية الجديدة مصير سابقاتها من السقوط في أتون السجال السياسي والاعتراضات الشديدة من قِبل المودعين، المقيمين منهم وغير المقيمين؛ ما يحول دون مرورها في اللجان النيابية، في حين سبق لمجلس شورى الدولة أن حكم بإبطال قرار سابق لمجلس الوزراء بالموافقة على استراتيجية النهوض بالقطاع المالي، وتحديداً في شقها المتعلق بإلغاء جزء كبير من التزامات مصرف لبنان بالعملات الأجنبية تجاه المصارف؛ كونه يرتد بالمثل على إيفاء حقوق المودعين.

وتشير المصادر المعنية إلى التناقض الكبير أساساً في تعريف ماهية الفجوة، حيث يصرّ الفريق الاستشاري الحكومي على تصنيفها خسائرَ لاحقة بالقطاع المالي حصراً، بينما هي في الواقع، وفق تقييم جهات سياسية ونيابية وازنة ومصرفية، ديون قائمة على الدولة وموثقة في قيود ميزانية البنك المركزي.

في الحالتين، حسب ترجيحات قانونية، تنتفي أي ذريعة قانونية أو إجرائية لتحميل المودعين أي مسؤولية، بينما هم تكبدوا فعلاً خسائر جسيمة في استرداد شرائح من مدخراتهم خلال السنوات الخمس للأزمة، سواء بالاقتطاعات المباشرة أو بصرف الدولار بسعر متدنٍ عن السعر الساري، والمستمر حالياً بمستوى 15 ألف ليرة للدولار المصرفي، مقابل سعر 89.5 ألف ليرة لسعر التداول.

وتوثق خلاصات التدقيق الجنائي في ميزانيات البنك المركزي، والذي نفذته الشركة الدولية «الفاريز إند مارسال» قبل عامين، استدانة الدولة نحو 48 مليار دولار من مخزون العملات الأجنبية لدى مصرف لبنان، نصفها تم تخصيصه لصالح مؤسسة الكهرباء ووزارة الطاقة خلال الفترة الممتدة من عام 2010 إلى عام 2021، ونحو 7.57 مليار دولار لدعم سلع استهلاكية. ويضاف إليها قيد حاكمية البنك السابقة لفروق دعم العملة بنحو 16.5 مليار دولار.

تقسيط حتى عام 2035 و… أبعد
وتلحظ المقترحات المتجددة ضمان سداد 100 ألف دولار لكل مودع مهما بلغ عدد حساباته أو مبالغها المجمعة، على أن يتم تقسيط الدفع على مدار 11 سنة، أي لغاية عام 2035 بالحد الأدنى. في حين يتم توزيع الحسابات الأعلى على أسهم ملكية في البنوك وسندات دين مرؤوسة وكوبونات صفرية الفائدة تستحق قيمتها الاسمية بعد 20 و30 سنة، فضلاً عن سندات مصدرة من صندوق منشود لاسترداد الودائع.

وبالأسبقية، وفق المعلومات، يظل الاقتراح قائماً لجهة تصنيف الحسابات بين «مؤهلة» للقيود الدفترية قبل انفجار الأزمات «تستحق» مبلغ الضمانة المحدد عند مستوى 100 ألف دولار، و«غير مؤهلة» تلاحق التحويلات من الليرة إلى الدولار بعد خريف عام 2019، بحيث تتدنى الضمانة إلى 36 ألف دولار. كما سيتمّ شطب جزء من الأموال المضمونة من الودائع، بما يوازي القروض التي سددها العميل بالشيكات المصرفيّة، والسحوبات النقديّة، والتحويلات إلى الخارج، واستخدام البطاقات الدولية.

كذلك، سيجري التدقيق من قِبل هيئة التحقيق الخاصة لدى البنك المركزي في مصادر الودائع التي تتعدى نصف مليون دولار، مع خفض السقف إلى 300 ألف دولار للأشخاص المعرضين سياسياً، فضلاً عن شطب الفوائد التي تتعدى 1 إلى 2 في المائة المضافة إلى الحسابات خلال السنوات من 2015 إلى 2020، بالإضافة إلى إتاحة خيار الصرف المتدرج بالليرة للودائع المتوسطة، مع ارتضاء الاقتطاع بين 55 و75 في المائة من المبلغ.