أكَّدت أوساط إقتصادية متابعة أن “الدولار سيستمر صعوداً والليرة ستستمر بانخفاضها بحال لم نجد حلول جذرية”.
وأشارت إلى أنه “لا يمكن توقّع الأرقام التي يمكن أن يصل إليها الدولار، الليرة ضعيفة ولا يدخل دولارات بشكل كافي ولدينا أزمة سياسية وكل هذا يؤثر على إرتفاع الدولار”.
ولفتت الأوساط إلى أن “إنتخاب رئيس للجمهورية وتشكيل حكومة بحال حصل فسيؤدي ذلك إلى صدمة إيجابية ما سينعكس على إنخفاض سعر صرف الدولار مقابل الليرة”، مذكَرة بـ “إتخفاض الدولار بنسبة 20 الى 25% من قيمته عندما كُلّف الرئيس نجيب ميقاتي في وقت سابق”.