قبل أشهر كاد قطاع الإتصالات في لبنان أن يتربع على قائمة الدول الأفشل في العالم، وساهم في أن يخطو لبنان خطوة إضافية إلى الوراء نحو “العصر الحجري”.
فخدمات الإرسال والإنترنت بطيئة وتكاد لا تعمل، والتكلم مع أحد عملاء خدمة الزبائن في شركتي الفا وتاتش بات مستحيلًا، أما أسعار الخدمات فجنونية والإرسال الضعيف فحدث ولا حرج.
لكن يبدو أن القرار اتخذ وبشكل حازم منذ فترة على تدارك هذا الموضوع، فابشروا ايها اللبنانيون.
المصدر: سبوت شوت