الخميس, نوفمبر 21, 2024
الرئيسيةأخبار لبنان الإقتصاديةنقطة بالغة الأهمّية بين "دهاليز" الكابيتال كونترول!

اضغط على الصورة لتحميل تطبيقنا للأخبار والوظائف على مدار الساعة 24/24

spot_img

نقطة بالغة الأهمّية بين “دهاليز” الكابيتال كونترول!

انضم الى قناتنا على الواتساب للأخبار والوظائف على مدار الساعة 24/24

spot_img

انضم الى قناتنا على التلغرام

spot_img

انضم الى مجموعتنا على الفيس بوك

spot_img

توقّعت مصادر إقتصادية أن يتم إقرار قانون الـ “كابيتال كونترول” في نهاية المطاف، مشيرة الى أن هذا احتمال كبير، إنما أن المشكلة إذا أُقر بعيدًا عن الإصلاحات الأساسية المطلوبة وأهمّها مسألة إعادة هيكلة القطاع المصرفي”.

ويأتي ذلك في ظل تجاذب سياسي كبير حول مسألة تمرير القانون.

تلفت المصادر الى أن “إقراره من دون خطة اقتصادية واضحة تشمل إعادة هيكلة القطاع المصرفي، سيكون القانون فقط لـ”ليلرة” الودائع وتقسيطها على أمد طويل جدا”.

وقالت، “عادة يُقر الكابيتال كونترول لمدة 6 أشهر الى 13 شهرًا، ولكن اليوم يحاولون اقراره لسحب الودائع على سعر صرف غير واضح والى أمد غير واضح قد يمتد لسنوات وبالطريقة التي يتم فيها سيشكّل ضرر كبير على المودعين”.

وأشارت المصادر الى نقطة بالغة الأهمية، وهي أن إقرار قانون الكابيتال كونترول من دون رقابة حقيقية وتدقيق جدي على المصارف، يشمل التدقيق على نظام التحاويل يكون القانون غير مجدِ”.

وذكّرت بإقرار قانون الدولار الطلابي الذي لم يُلتزم به من عدد من المصارف، مما يجعلنا نسأل ما الذي سيمنعها من تمرير تحاويل الى الخارج حتى بعد إقرار الكابيتال كونترول، اذا لم يكن هناك رقابة من لجنة الرقابة على المصارف ومن هيئة التحقيق الخاصة في مصرف لبنان”.

ولفتت الى وجود تعديل بشكل اللجنة، وهي من يجب أن تقوم بالرقابة لأن بعد اقرار القانون لا يعود هناك دور للقضاء.

وقالت، “بنظام السويفت (التحاويل) حتى بالكابيتال كونترول هناك شركات يُسمح لها التحويل للخارج للاستيراد، مما يفتح الباب أمام انشاء شركات وهمية في الخارج ويتم التحويل اليها كنوع من الالتفاف على القانون، وهنا يأتي دور الجهات المراقبة”.

المصدر: ليبانون ديبايت

Ads Here

مقالات ذات صلة

ترك الرد

من فضلك ادخل تعليقك
من فضلك ادخل اسمك هنا

الأكثر شهرة