لُوحظ أنّ المصارف تشهد زحمة مواطنين معظمهم من موظفي القطاع العام والسلك العسكريّ، وخصوصاً أمام آلات الـ”ATM” لسحب رواتبهم بالدولار، على أساس سعر “صيرفة”.
واللافت أنّ الصرافات الآلية تفرغ بسرعة من الدولار، بسبب زيادة المعاشات من جهّة، ورفض الموظفين تقاضي رواتبهم بالليرة اللبنانيّة من جهّة ثانيّة.