يقوم بعض سائقي “الفانات” بالعمل وفق قانونهم الخاص مستغلين التقلب في سعر صرف الدولار يومياً، علماً أنه يفترض أن يكون هناك تسعيرة موحدة للسائقين الذين يعملون في المواقف، وهذا ما أدى إلى توتر في الأجواء بين السائقين من جهة نتيجة عدم التزام البعض وخوف من قبل بعض المواطنين من استغلالهم.