في الربيع, تساقطت الأمطار وحبات البرد بغزارة, واغرقت شوارع كفرشيما بالسيول، وتحوّلت الطرقات إلى ما يُشبه المستنقعات، ما دفع العديد من رواد مواقع التواصل الإجتماعيّ إلى القول إنّنا في “شهر كانون الثالث”، بسبب العاصفة القويّة التي تضرب لبنان.
في الربيع, تساقطت الأمطار وحبات البرد بغزارة, واغرقت شوارع كفرشيما بالسيول، وتحوّلت الطرقات إلى ما يُشبه المستنقعات، ما دفع العديد من رواد مواقع التواصل الإجتماعيّ إلى القول إنّنا في “شهر كانون الثالث”، بسبب العاصفة القويّة التي تضرب لبنان.