الجمعة, نوفمبر 22, 2024
الرئيسيةأخبار لبنان الإقتصاديةمصير إعادة الودائع مع تراجع الإحتياطي!

اضغط على الصورة لتحميل تطبيقنا للأخبار والوظائف على مدار الساعة 24/24

spot_img

مصير إعادة الودائع مع تراجع الإحتياطي!

انضم الى قناتنا على الواتساب للأخبار والوظائف على مدار الساعة 24/24

spot_img

مصير إعادة الودائع مع تراجع الإحتياطي!

انضم الى قناتنا على التلغرام

spot_img

انضم الى مجموعتنا على الفيس بوك

spot_img

مصير إعادة الودائع مع تراجع الإحتياطي!

دائماً ما يربط المتابعون الإقتصاديون إعادة الودائع بحجم إحتياطي مصرف لبنان، اذ يعتبرون أن هذا الاحتياطي يمثّل آخر ما تبقى من أموال المودعين التي وضعتها المصارف لدى مصرف لبنان، ما يعني أن تراجع حجم هذه الاحتياطي يعني بشكل تلقائي زيادة موازية في قيمة الخسائر التي طالت أموال المودعين في القطاع المصرفي. فما مصير الودائع بعد التراجع في الإحتياطات التي كشف عنها بيان مصرف لبنان؟
في هذا الإطار، اكد الرئيس السابق للجنة الرقابة على المصارف سمير حمود في حديث لموقعنا Leb Economy ان “علاقة الإحتياط بمشروع اعادة الودائع غير دقيق”.

وشدد على ان “مصدر إعادة الودائع يجب ان يكون من فائض ميزان المدفوعات، ولحين ذلك تبقى أمام الدولة إمكانية اعادة الودائع بالليرة تدريجياَ وبما يتناسب مع حجم الكتلة النقدية لعدم الإفراط في التضخم وتدهور سعر الصرف”.
ولفت حمود إلى انه “فعلياً لا احتياط بالدولار بل توظيفات الزامية، إضافة إلى أن نسبة الـ14% (نسبة الإحتياطي الإلزامي بالعملات الأجنبية من إجمالي الودائع) لم تعد متوفرة مما يعني ان التوظيفات صُرفت جزئياً”.
ووفقاً لحمود “أهم ما في الأمر ان الدولة لا تزال في دائرة الخطر نتيجة التطورات غير المريحة، كما انه ليس هناك من مسؤول عاقل يفكر في تجريد الدولة من الدولار قبل التسوية الصحيحة في السياسة والأمن والعلاقات العربية والدولية، ولحين ذلك تبقى الحلول قائمة على المزايدات والترقيع”.

المصدر: Leb Economy

Ads Here

مقالات ذات صلة

ترك الرد

من فضلك ادخل تعليقك
من فضلك ادخل اسمك هنا

الأكثر شهرة