الجمعة, نوفمبر 22, 2024
الرئيسيةأخبار لبنان الإقتصاديةإيجابيّة وحيدة في موازنة 2024… وهذه “عواقب” زيادة الرّسوم

اضغط على الصورة لتحميل تطبيقنا للأخبار والوظائف على مدار الساعة 24/24

spot_img

إيجابيّة وحيدة في موازنة 2024… وهذه “عواقب” زيادة الرّسوم

انضم الى قناتنا على الواتساب للأخبار والوظائف على مدار الساعة 24/24

spot_img

إيجابيّة وحيدة في موازنة 2024… وهذه “عواقب” زيادة الرّسوم

انضم الى قناتنا على التلغرام

spot_img

انضم الى مجموعتنا على الفيس بوك

spot_img

إيجابيّة وحيدة في موازنة 2024… وهذه “عواقب” زيادة الرّسوم

جاء في جريدة “الأنباء” الإلكترونية:

رأى الخبير المالي والاقتصادي أنيس أبو ذياب أن “أهم شيء في موازنة 2024 هو أن مجلس الوزراء سيبدأ مناقشتها اعتبارا من يوم غد الإثنين”، واصفاً إياها “بموازنة تقليدية مثلها مثل الموازنة السابقة، فيها زيادة رسوم وأعباء ضريبية سيكون جزء أساسي منها بالدولار الأميركي، وإن كان ليس كبيراً كما توقع البعض، لكنه سيؤدي الى ازدواجية بالمعايير القانونية، اذ سيكون هناك فئة تدفع الضرائب بالليرة، وفئة اخرى تدفع بالدولار، ولا يوجد فيها أي بند اصلاحي. أما نسبة العجز فيها فقد بلغت ١٥ ونصف في المئة، ما يوازي ٤١ ألف مليار ليرة. اما اجمالي قيمتها فوصل إلى ٣٠٠ ألف مليار ليرة بزيادة ٦٠ في المئة عن موازنة ٢٠٢٢”.

واعتبر في حديث إلى جريدة “الأنباء” الإلكترونية، أن “الايجابية الوحيدة في هذه الموازنة أنها أُعدّت في موعدها”، مستغرباً الاصرار على زيادة الرسوم “لأننا عندما نزيد الرسوم في هكذا وضع اقتصادي فيه ركود تضخمي، تتراجع القدرة الشرائية عند الناس. والدول التي تمر بأزمات مشابهة تضع ضرائب نوعية على الناس الميسورين وذوي الدخل المرتفع خصوصاً في ظل استمرار التهرب الضريبي، إذ أن زيادة الرسوم بما يقارب الـ ٥٠ في المئة في موازنة ٢٠٢٤ حكما سيؤدي الى تهرب ضريبي جديد وتراجع في الإيرادات وزيادة في العجز، وذلك من دون خطة اصلاحية ضرائبية. وكل ذلك لا يعفينا من ضبط الحدود ووقف التهريب الضريبي، ويبقى أهم شيء الاصلاحات”.

Ads Here

مقالات ذات صلة

ترك الرد

من فضلك ادخل تعليقك
من فضلك ادخل اسمك هنا

الأكثر شهرة