الجمعة, نوفمبر 22, 2024
الرئيسيةأخبار لبنان الإقتصادية"لقاء العاملين في القطاع العام" رفض تلزيم "سيغما" الأميركية إعداد سلسلة الرتب

اضغط على الصورة لتحميل تطبيقنا للأخبار والوظائف على مدار الساعة 24/24

spot_img

“لقاء العاملين في القطاع العام” رفض تلزيم “سيغما” الأميركية إعداد سلسلة الرتب

انضم الى قناتنا على الواتساب للأخبار والوظائف على مدار الساعة 24/24

spot_img

"لقاء العاملين في القطاع العام" رفض تلزيم "سيغما" الأميركية إعداد سلسلة الرتب

انضم الى قناتنا على التلغرام

spot_img

انضم الى مجموعتنا على الفيس بوك

spot_img

“لقاء العاملين في القطاع العام” رفض تلزيم “سيغما” الأميركية إعداد سلسلة الرتب

“اللقاء الوطني للعاملين في القطاع العام” في بيان، على “التزام مفهوم الوطن السيد الحر المستقل في ادارة شؤونه، ولا يقبل بأن تكون لأي يد أجنبية أي دور في ذلك ، لا في السياسة ولا الاقتصاد ولا الادارة، ولدى لبنان من الطاقات والقدرات الادارية العلمية الاكاديمية والمهنية الوطنية ما يتفوق على أي عقل خارجي، والمشكلة في العقول السياسية اللبنانية التي خرّبت الادارة والمالية العامة، واعتادت على التفريط بالسيادة الوطنية في كل ميدان، وتريد اليوم أن تجعل الادارة سلعة سياسية في بازار مصالحها السياسية وغير السياسية”.

ورفض “مشروع تلزيم سيادة لبنان الادارية والمالية لاي شركة خارجية، أميركية أو غير أميركية، تحت ستار وضع سلسلة رتب ورواتب للقطاع العام، وأي خطوة في هذا الاتجاه ستكون بمثابة تسليم البلد لأعدائه والتفريط الكامل بسيادته الوطنية على إدارة شؤونه الادارية والمالية والوظيفية، وإهانة لكل مؤسساته وكفاءاته الوطنية خصوصا المعنية بشكل أساس بالادارة والمال والمحاسبة، فلدينا مدراء وخبراء يكفيهم فخرا شرفهم الوطني، وتجربتهم الفذة، ليكونوا المعتمدين لمثل هكذا مهام، شرط ان تبعدوا عنهم السياسة والمحاصصة”.

ورأى أن “خطوة تسليم مهمة إعداد سلسلة رتب ورواتب جديدة إلى يد اجنبية تتعارض مع مبادئنا وقيمنا ومصالحنا الوطنية، وتمثل مدخلا غنيا لاعدائنا على قضايانا ومعلوماتنا، والجهة الوحيدة التي يجب أن تتولى هذا الأمر هي إداراتنا ومؤسساتنا كل بما يعنيه، وصولا الى مجلس وزراء قادر على اتخاذ القرارات الصعبة حتى وإن هددت مصالح بعض من هم فيه”.

وجدد “رفض محاولة تلزيم شركة سيغما الأميركية إعداد سلسلة رتب ورواتب للقطاع العام، وندعو الحكومة والجهات المعنية إلى الالتزام بمسؤولياتها الوطنية وعدم تعريض استقلال وسيادة الوطن مرة أخرى للأخطار الكبرى واعتماد الكفاءات الوطنية للقيام بهذه المهمة، فهذا هو الطريق الصحيح لضمان المصلحة الوطنية العليا”.

اضغط هنا وانضم الى قناتنا على الواتساب لنشر الأخبار والوظائف على مدار الساعة

Ads Here

مقالات ذات صلة

ترك الرد

من فضلك ادخل تعليقك
من فضلك ادخل اسمك هنا

الأكثر شهرة