لاحظت أوساطٌ ناشطة في قطاع الجمعيات تراجعاً في دور المنظمات غير الحكوميّة التي لم تعد تبرز بمواقف واضحة أو أنشطة ظاهرة وعلنية كما السابق.
في المقابل، أشارت المصادر إلى أن هناك “موجة توظيفات” مستمرة مطلوبة من قبل تلك المنظمات، مشيرة إلى أنّ أزمة حرب الجنوب أعادت إحياء دور بعض تلك الجهات كي تستفيد من تمويلٍ واضح وإضافي، وأضافت: “لولا أزمة الجنوب لما كان بعض تلك المنظمات قد استعاد دوره، لأن الممولين باتوا يحتاجون إلى مشاريع واضحة وملموسة في حين أن التشديد على كل ما يعني لبنان بات كبيراً”.
اضغط هنا وانضم الى قناتنا على الواتساب لنشر الأخبار والوظائف على مدار الساعة