الخميس, نوفمبر 21, 2024
الرئيسيةأخبار لبنان الإقتصاديةخبر سار على خط الكهرباء !

اضغط على الصورة لتحميل تطبيقنا للأخبار والوظائف على مدار الساعة 24/24

spot_img

خبر سار على خط الكهرباء !

انضم الى قناتنا على الواتساب للأخبار والوظائف على مدار الساعة 24/24

spot_img

أخبار إقتصادية مالية

انضم الى قناتنا على التلغرام

spot_img

انضم الى مجموعتنا على الفيس بوك

spot_img

إجتمع رئيس الحكومة نجيب ميقاتي مع وزير الخارجية والمغتربين عبدالله بو حبيب في السرايا وعرض معه لآخر التطورات والاتصالات الديبلوماسية الجارية.

كما اجتمع رئيس الحكومة مع وزير الطاقة والمياه وليد فياض، الذي قال: “عقدت اجتماعاً مع دولة الرئيس ووضعته في اخر التطورات بالنسبة لازمة الكهرباء التي حصلت، وقد ساهم دولة الرئيس في معالجة الموضوع خلال اليومين الماضيين، واستصعنا تامين الديزل من منشآت النفط، حيث كان هناك بعض العرقلة على مستوى الأدارة بسبب عدم وجود صلاحية لاتخاذ القرار. آليات اتخاذ القرارات فيها الكثير من البيروقراطية مما يؤخر العمل كثيراً، وقد تظهر الامر في الازمة التي مررنا بها، وكان بالامكان تفاديها لو تم اتخاذ الديزل الموجود في المنشآت “بفتحة الحنفية”، خصوصاً انني كنت اقترحت طريقتين مختلفتين لتزويد المعامل بالديزل الاولى عبر الجيش والمخزون الموجود لديه والثانية عبر المنشآت كاعارة وتعددت الآليات الادارية ولكن الهدف كان واحداً”.

وقال: “في موضوع تجديد الالتزام العراقي، فان العراق قيادة وشعبا يؤكد وقوفه الى جانب لبنان وإعادة التزامهم بتزويد لبنان بمادة زيت الوقود الثقيل وتمديد الاتفاقية وتجديدها، كذلك التزام بزيادة الكميات خلال هذا الشهر ليصبح 125 الف طن بدل من 100 الف طن ويفترض تحميلها من العراق في السادس والعشرين من الشهر الحالي. كذلك نحن بصدد تنفيذ اتفاقية تبادل “كرود اويل” من العراق والذي من خلالها نستحصل على زيادة الكمية والعراق اكد التزامه بذلك، وامس اجريت اتصالا مع الوزير حيان عبد الغني ومع رئاسة الحكومة العراقية وهم لديهم الرغبة بالسرعة في تنفيذ هذا الموضوع كي يكون لدينا عدة مصادر للفيول، وليس مصدراً واحداً”.

أضاف: “ما حصل معنا استراتيجيا خلال هذه الازمة منبثق عن اعتمادنا على مصدر واحد، بينما الاتكال على عدة مصادر هو الافضل، ونحن لدينا استعداد منذ فترة للاستحصال على “سبوت كارغو” وتحدثنا في السابق ان العراقيين قد ينزعجون من هذا الموضوع وكان مدير عام الكهرباء طلب تغطية من الرئيس ميقاتي بقرار خطي، ولكن على العكس من ذلك كي يكون لدينا مصدر آخر لاستيراد الفيول حتى لا نقع بالعتمة، علما اننا أجرينا المناقصة في حزيران وتم تلزيمها مؤقتا في اوائل تموز، وانتظرنا اكثر من عشرة ايام للتلزيم النهائي كي تكون شركة الكهرباء مستعدة لاستلام البضاعة ولكنها ربطت قرارها بمجلس الوزراء او بقرار مكتوب من الحكومة مما ادى الى تأخر الموضوع”.

أضاف فياض: “المهم اليوم هو بروز دور الجزائر في معركة الصمود وأصدقاء لبنان يبرزون اليوم حيث تبين ان العراق والجزائر نستطيع الاتكال عليهما، وبالتالي نحن نتفق مع الجزائريين على ضوابط ومعايير هذه الهبة أي الكمية والنوعية، فنحن الان بحاجة الى نوعين من ناحية الغاز اويل لدير عمار والزهراني، ومن ناحية ثانية نحن بحاجة إلى الفيول اويل “غريد ب” لمعملي الزوق والجية.”
وقال: “ان الرئيس الجزائري عندما وجد ان لبنان دخل في أزمة رفع الصوت واعطى توجيهاته ليقف الجزائر مع لبنان، وكيف لا والجزائر يعلمنا معنى المقاومة والصمود والوجود بحرية، وهذا ما تمثله بالنسبة لنا الهبة الجزائرية، ونأمل ان تكون فاتحة يعاد تمتينها وخاصة في مجال الطاقة ومجالات اخرى، كما علينا الا ننسى ان الجزائر هي التي تعطي الغاز لمعظم الدول الأوروبية. ان كميات الغاز التي توردها الجزائر الى اوروبا فإذا استطعنا الحصول على جزء بسيط منها نستطيع تخفيض كلفة الكهرباء عنا، هذا الامر بحاجة لوقت لكنه يفتح الباب بالتعاون مع الجزائر في الكثير من المجالات في المستقبل”.

أضاف: أما بالنسبة لاعادة التغذية للكهرباء بشكل متدرج، فاليوم لدينا 200 ميغاوات من مخزون الديزل الذي تم اخذه من المنشآت بطريقة الإعارة وهذا سيستمر معنا حتى نهاية الاسبوع، واذا تمت الحاجة الى اكثر من ذلك فيمكن عندها “فتح الحنفية “، وشركة الكهرباء يمكنها اعادة هذه الكميات، ومن المتوقع ان يكون تم فتح الاعتماد من قبل مصرف لبنان ومن شركة كهرباء لبنان وبالتالي ليست هناك اي عوائق ويمكن تعبئة “سبوت كارغو” التي سيتم تعبئتها في مصر ستكون متوفرة في 26 آب بلبنان، وعندها ترتفع التغذية تدريجيا الى 600 ميغاوات، وهذا ما كان متوفرا لدينا في السابق في ظل استقرار الطاقة النسبي اي بحدود 5 الى 6 ساعات.

وقال: “التحسن سيكون جذريًّا ابتداء من أوّل الاسبوع المقبل بالإضافة إلى ذلك قريبا وفي فصل الخريف وما يتعلق بمعملي الزوق والجية اللذين يستطيعان تأمين 200 ميغاوات سيتم تشغيلهما بحسب قرار مجلس الأدارة الذي وافقنا عليه والذي تأخر. يمكن لهذين المعملين ان يعطيا كهرباء بكمية 200 ميغاوات زيادة عن 600 وعندها يمكننا ان نصل الى 800 ميغاوت، اما بالنسبة للمجموعة الرابعة في دير عمار وفي الزهراني يمكن ان تزيد هذه المجموعة 200 ميغاوات لنصل الى 1000 ميغاوات اذا تم تزويدها بالفيول وهذا هو طموحنا من الاساس، ونتمنى ان يزيد التعاون لصالح تحقيق الأهداف وهي زيادة التغذية واستمراريتها وتنويع المصادر”.

واستقبل رئيس الحكومة سفير النمسا في لبنان رينيه بول امري في زيارة وداعية.

واستقبل رئيس الحكومة النائب بلال الحشيمي يرافقه رئيس صندوق التعاضد في الجامعة اللبنانية الدكتور ربيع مكوك. بعد اللقاء، قال الحشيمي: “اكدنا للرئيس ميقاتي اهمية التضامن والتعاضد الوطني في هذه المرحلة الدقيقة، وشددنا على أن المواقف المتشنجة لا تخدم الوطن في هذه المرحلة، واثنينا على قرار مجلس الوزراء بتطويع 1500 عنصر لصالح الجيش، كما كانت مناسبة عرضنا لأوضاع الجامعة اللبنانية وموازنة صندوق التعاضد.”

كما استقبل الرئيس ميقاتي رئيس لجنة الدفاع والداخلية والبلديات النيابية النائب جهاد الصمد وعرض معه للأوضاع العامة.

المصدر: lebeconomy news

Good News on the Electricity Front!

Lebanese Prime Minister Najib Mikati met with Foreign Minister Abdullah Bou Habib at the Grand Serail to discuss the latest developments and ongoing diplomatic communications.

Prime Minister Mikati also held a meeting with Energy and Water Minister Walid Fayyad, who stated: “I had a meeting with the Prime Minister and updated him on the latest developments regarding the electricity crisis. The Prime Minister has contributed to resolving the issue over the past two days. We faced challenges in securing diesel from oil facilities due to administrative delays and a lack of decision-making authority. Bureaucratic procedures significantly delayed the process, which could have been avoided if we had accessed the available diesel more directly. I had suggested two alternative methods to supply the plants with diesel: one through the army's stock and another through the facilities on a loan basis, but various administrative procedures complicated the implementation.”

Fayyad continued: “Regarding the renewal of Iraqi commitment, Iraq, both leadership and people, has reaffirmed its support for Lebanon by renewing and extending the agreement to supply Lebanon with heavy fuel oil. Additionally, Iraq has committed to increasing the quantities this month to 125,000 tons instead of 100,000 tons, with the shipment expected to be loaded from Iraq on August 26. We are also implementing an agreement for ‘crude oil' exchange with Iraq to increase quantities, and Iraq has confirmed its commitment. Yesterday, I contacted Minister Hayyan Abdel Ghani and the Iraqi government, who are eager to expedite this process to provide us with multiple fuel sources rather than relying on just one.”

Fayyad added: “The strategic issue during this crisis stems from our reliance on a single source. Diversifying sources is preferable. We have been ready to secure ‘spot cargo' for some time. Although the Iraqis might have been displeased, the general director of electricity requested written approval from Prime Minister Mikati, which was contrary to our intention of securing an additional source of fuel to avoid power outages. We had conducted a tender in June, and it was temporarily awarded in early July. We waited over ten days for final approval so that the electricity company could prepare to receive the goods. However, the decision was linked to the Council of Ministers, which caused further delays.”

Fayyad stated: “The significant role of Algeria in the resilience struggle has emerged. Friends of Lebanon, like Iraq and Algeria, are reliable partners. We are negotiating with the Algerians on the details of this aid, including quantity and quality. We currently need two types of fuel: gas oil for Deir Ammar and Zahrani, and ‘Grade B' fuel oil for the Zouk and Jiyyeh plants.”

He continued: “When the Algerian President realized Lebanon was in crisis, he raised his voice and directed Algeria to support Lebanon. Algeria teaches us about resistance, endurance, and freedom, which is symbolized by this Algerian aid. We hope this will open the door to further cooperation, particularly in the energy sector and other areas. Algeria supplies gas to many European countries. If we can secure a small portion of this, we could reduce our electricity costs. This will take time but paves the way for future cooperation with Algeria.”

Fayyad concluded: “Regarding the gradual restoration of electricity, we currently have 200 megawatts of diesel stock from the facilities on a loan basis, which will last until the end of the week. If more is needed, we can ‘open the tap.' The electricity company can replenish these amounts, and it is expected that the Lebanese Central Bank and Electricité du Liban will open credit lines. Spot cargo from Egypt is expected to arrive in Lebanon on August 26, allowing for a gradual increase in supply to 600 megawatts, which was previously available with relative stability of 5 to 6 hours of electricity.”

He added: “A significant improvement will begin at the start of next week, and soon, in the fall, the Zouk and Jiyyeh plants, which can provide an additional 200 megawatts, will be operational as per the Board of Directors' decision, which was delayed. These plants could add 200 megawatts to the 600, reaching 800 megawatts. Additionally, the fourth unit in Deir Ammar and Zahrani could increase by 200 megawatts, reaching 1,000 megawatts if supplied with fuel. This is our primary goal, and we hope for increased cooperation to achieve our objectives, including increasing supply and ensuring its continuity while diversifying sources.”

Prime Minister Mikati also received Austrian Ambassador to Lebanon René Paul Amri for a farewell visit.

He met with MP Bilal Al-Hosheimi, accompanied by Dr. Rabi' Makouk, Head of the Lebanese University Solidarity Fund. After the meeting, Al-Hosheimi stated: “We emphasized to Prime Minister Mikati the importance of national solidarity during this critical phase. We stressed that inflammatory rhetoric does not serve the country at this time. We praised the Cabinet's decision to recruit 1,500 soldiers for the army and discussed the Lebanese University’s situation and the Solidarity Fund budget.”

Prime Minister Mikati also met with MP Jihad Al-Samad, Chairman of the Defense, Interior, and Municipalities Committee, to discuss general conditions.

translated by economyscopes team

Ads Here

مقالات ذات صلة

ترك الرد

من فضلك ادخل تعليقك
من فضلك ادخل اسمك هنا

الأكثر شهرة