دقت مصادر اقتصادية مسؤولة، ناقوس الخطر عبر «الجمهورية» وقالت: «القطاع المصرفي انهار، والمؤسسات الخاصة صارت مشلولة او مقفلة في غالبيتها، والموظفون والعاملون صاروا في الشارع، والدولة بلا حكومة ولا قرار، وفي حال اهتراء في كل قطاعاتها، والآتي اعظم مع ليرة فقدت قيمتها نهائياً، وخزينة فارغة قد تصل في وقت ليس بعيداً الى وضع تصبح فيه عاجزة تماماً عن دفع رواتب الموظفين في القطاع العام».
مصادر اقتصادية تدق ناقوس الخطر … هل ستبقى الرواتب؟
مقالات ذات صلة