“بعدما علّقت الدولة سداد استحقاق آذار 2020 من “#اليوروبوند”، أصبح لبنان معزولاً عن الأسواق العالمية المالية، وتالياً لم يعد لسعر صرف #الدولار سقف محدد خصوصاً في ظلّ غياب اتفاق مع صندوق النقد الدولي في الأفق.
وفيما يعوّل البعض على تحويلات المغتربين لانتشال لبنان من أزمته، يؤكّد الخبير الاقتصادي الدكتور جهاد حكيم أنّ أموال هؤلاء غير قادرة على إحداث توازن في الحساب الجاري الذي يبلغ عجزه 7 مليارات دولار.
أمام هذه الواقع يبقى السؤال الأبرز: “الدولار إلى أين؟ وما السبل للحدّ من ارتفاعه؟”.
المصدر: النهار