“فنزويلا ولا شي قدامنا”، وقد دخل اقتصادنا المرحلة الأخطر مؤخرًا، والدولار تخطّى المحظور. فحظوظ النجاة من الكارثة الإقتصادية تضيق شيئًا فشيئًا. أما المسؤولون فهم في قمة الغباء يتصارعون على سفينةٍ مثقوبة في عرض البحر!
من جهته حذّر الخبير الإقتصادي نيكولاس شيخاني الى أن “انفلات سعر الصرف وتخطيه الـ٢٢ الف ليرة للدولار الواحد هو أمرٌ خطيرٌ جدًا ويجب إيقافه بسرعة”.
وأشار شيخاني في حديثٍ لـ”سبوت شوت” الى أنّه “لا سقف لإرتفاع سعر صرف الدولار من الآن فصاعدًا، وقد دخلنا في دوامةٍ خطيرةٍ، وتدهور الليرة سيستمر لسوء الحظ، والوضع ليس إيجابيًا على الإطلاق”.
المصدر: سبوت شوت