يشرح الخبير الاقتصادي الدكتور محمد فحيلي ذلك لصحيفة ” الديار ” حيث يشير أنّ الحديث عن سقف لسعر الصرف يصحّ في حال وجود معطيات اقتصادية معينة، فالمعطى الاقتصادي الوحيد الموجود في السوق اليوم هو طلب مصرف لبنان من تجار المحروقات تأمين 10% من الفاتورة بالدولار لتمويل فاتورة استيراد المحروقات، وهذا لا يشكل عاملا قويا لتبرير الإرتفاع المفاجىء لسعر الصرف، متوقعا أن تكون حدود ارتفاع الدولار أكثر أو أقل بقليل من 25 الف ليرة، على أن يعود للإنخفاض مجددا، وليس بالضرورة هبوطه سعر الصرف لـ 9000 أو 12000 ليرة.
خبير يتوقع إنخفاض سعر صرف الدولار!
مقالات ذات صلة