الإثنين, نوفمبر 25, 2024
الرئيسيةأخبار لبنان الإقتصاديةخام برنت ينخفض دون 100 دولار مع استبعاد الطاقة من العقوبات على...

اضغط على الصورة لتحميل تطبيقنا للأخبار والوظائف على مدار الساعة 24/24

spot_img

خام برنت ينخفض دون 100 دولار مع استبعاد الطاقة من العقوبات على روسيا

انضم الى قناتنا على الواتساب للأخبار والوظائف على مدار الساعة 24/24

spot_img

انضم الى قناتنا على التلغرام

spot_img

انضم الى مجموعتنا على الفيس بوك

spot_img

تراجعت أسعار النفط اليوم الجمعة إلى ما دون الـ100 دولار، بعد الارتفاعات الحادة في الجلسة السابقة مع استبعاد الطاقة من العقوبات على روسيا.

وشهدت أسعار النفط ارتفاعات قوية أمس سبب القلق بشأن اضطرابات إمدادات الطاقة العالمية بعد فرض عقوبات على روسيا التي تعتبر مصدر النفط الخام الرئيسي.

وانخفضت عقود خام برنت الآجلة لشهر أبريل نيسان بمقدار 33 سنتا أو 0.3٪ إلى 98.75 دولار للبرميل الساعة 10:45 بتوقيت غرينتش بعد صعوده يصل إلى 101.99 دولارًا .

وانخفض خام غرب تكساس الوسيط الأميركي بمقدار 30 سنتا أو 0.3٪ إلى 92.51 دولار للبرميل بعد أن سجل أعلى مستوى في الجلسة 95.64 دولارًا .

تسبب الغزو الروسي لأوكرانيا يوم الخميس في ارتفاع الأسعار أعلى من 100 دولار للبرميل للمرة الأولى منذ عام 2014، ولامس برنت 105 دولارات، قبل تقليص المكاسب عند إغلاق تداولات أمس الخميس.

ويعتبر الهجوم هو الأكبر الذي تتعرض له دولة أوروبية منذ الحرب العالمية الثانية، مما دفع عشرات الآلاف من الناس إلى الفرار من منازلهم.

ردا على الغزو ، فرض الرئيس الأميركي جو بايدن موجة من العقوبات على روسيا ومن المفترض أن تعيق هذه الإجراءات قدرة روسيا على القيام بأعمال تجارية بالعملات الرئيسية، إضافة إلى عقوبات ضد البنوك والشركات المملوكة للدولة.

بريطانيا واليابان وكندا وأستراليا والاتحاد الأوروبي كشفت النقاب أيضا عن عقوبات، بما في ذلك خطوة من جانب ألمانيا لوقف اعتماد خط أنابيب غاز روسي بقيمة 11 مليار دولار.

ومع ذلك، لن تكون صادرات روسيا من النفط والغاز مشمولة بالعقوبات، قال مسؤول أميركي إن العقوبات مستهدفة على وجه التحديد. وتعتبر روسيا ثاني أكبر منتج للنفط الخام في العالم وأكبر مزود للغاز الطبيعي لأوروبا.

وقال بايدن أيضا إن الولايات المتحدة تعمل مع الآخرين على سحب مشترك من احتياطي الخام الاستراتيجي.

ومع ذلك، فإن كبار مشتري النفط الروسي يكافحون من أجل تأمينه أو العثور على سفن.

ويجتمع أعضاء منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) والمنتجين المتحالفين معها فيما يعرف باسم “أوبك بلس”، بما في ذلك روسيا، يوم الأربعاء القادم لإقرار ما إذا كانت ستتمسك بخطط زيادة في أبريل.

Ads Here

مقالات ذات صلة

ترك الرد

من فضلك ادخل تعليقك
من فضلك ادخل اسمك هنا

الأكثر شهرة